سؤال بشان طفل تعرض لتحرش
إجابات الأطباء على السؤال
أتمنى لكما السلامة، وأعانك الله على هذه المحنة الصعبة، سأوضح لك بعض الاعتبارات الأساسية:
- صحة أخيك النفسية: وهي الأولوية القصوى، التبليغ قد يكون له آثار نفسية سلبية عليه، خاصة في ظل عدم وجود أدلة قاطعة؛ من ناحية أخرى، قد يشعر بالظلم إذا لم يتم اتخاذ أي إجراء.
- مستقبل أخيك: السكوت قد يؤثر عليه سلبًا في المستقبل، حيث قد يشعر بالقهر أو الغضب المكبوت؛ التحدث عن الأمر قد يساعده على التعافي والمضي قدمًا.
- سلامة الآخرين: في حال ابن الخال قد لا يزال يرتكب أفعالًا مماثلة ضد أطفال آخرين، فالتبليغ قد يحمي الآخرين من الأذى.
بشكل عام سأبين لك الخيارات المتاحة في هذه الحالة:
- الدعم النفسي المكثف:
- أخصائي نفسي: استشارة أخصائي نفسي متخصص في التعامل مع الصدمات الجنسية للأطفال. يمكنه مساعدة أخيك على فهم مشاعره والتعامل معها بطريقة صحية.
- التحدث والاستماع: تشجيع أخيك على التحدث عن تجربته بحرية وبدون أحكام، والاستماع إليه بعناية وتفهم يمكن أن يكون له تأثير كبير.
- بناء الثقة: تعزيز ثقة أخيك بنفسه وبقدرته على حماية نفسه.
- التبليغ مع الحفاظ على سرية أخيك: في بعض الحالات، يمكن التبليغ مع طلب عدم الكشف عن هوية الضحية لحماية خصوصيته.
- التبليغ بعد فترة: يمكن تأجيل التبليغ حتى يصبح أخيك أكثر استعدادًا وقوة نفسية.
- المواجهة غير الرسمية:
- التحدث مع ابن الخال: إذا كنت تشعر بأنه من الممكن التحدث مع ابن الخال، يمكنك محاولة مواجهته والتعبير عن غضبك واستيائك من تصرفه، وقود يكون هذا كافيًا لردعه عن تكرار هذا الفعل مع أي شخص آخر.
- التحدث مع عائلة ابن الخال: إذا كنت غير قادر على التحدث مع ابن الخال مباشرة، يمكنك التحدث مع أحد أفراد عائلته المقربين وإخباره بما حدث، وقد يكون بإمكانهم التدخل ومساعدتك في حل المشكلة.
وإليك أيضًا بعض النصائح الإضافية:
- الاستشارة القانونية: استشارة محامٍ متخصص في قضايا التحرش الجنسي يمكن أن تساعدك في فهم حقوق أخيك والخيارات القانونية المتاحة.
- توثيق كل شيء: إذا قررت التبليغ، حاول جمع أي أدلة ممكنة، مثل رسائل أو شهادات من أشخاص آخرين.
- الصبر والتفهم: عملية التعافي قد تستغرق وقتًا طويلاً، كن صبورًا مع أخيك، وقدم له الدعم المستمر والرعاية الصحية.
من الأفضل دائمًا مراجعة الطبيب النفسي أو الأخصائي الاجتماعي للتأكد والاطمئنان، وقد يقترح حلول أخرى أكثر فعالية.
للمزيد:
0 2025-05-26T11:19:10+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D8%AE%D9%8A-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D9%81-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D9%85%D9%86-%D9%88%D9%84%D8%AF-%D8%AE%D8%A7%D9%84%D9%87-%D8%AD%D9%8A%D9%86-%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%87-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA-1828235#answer-0أتمنى لكما السلامة، وأعانك الله على هذه المحنة الصعبة، سأوضح لك بعض الاعتبارات الأساسية:
- صحة أخيك النفسية: وهي الأولوية... اقرأ المزيد
أتمنى لكما السلامة، وأعانك الله على هذه المحنة الصعبة، سأوضح لك بعض الاعتبارات الأساسية:
- صحة أخيك النفسية: وهي الأولوية القصوى، التبليغ قد يكون له آثار نفسية سلبية عليه، خاصة في ظل عدم وجود أدلة قاطعة؛ من ناحية أخرى، قد يشعر بالظلم إذا لم يتم اتخاذ أي إجراء.
- مستقبل أخيك: السكوت قد يؤثر عليه سلبًا في المستقبل، حيث قد يشعر بالقهر أو الغضب المكبوت؛ التحدث عن الأمر قد يساعده على التعافي والمضي قدمًا.
- سلامة الآخرين: في حال ابن الخال قد لا يزال يرتكب أفعالًا مماثلة ضد أطفال آخرين، فالتبليغ قد يحمي الآخرين من الأذى.
بشكل عام سأبين لك الخيارات المتاحة في هذه الحالة:
- الدعم النفسي المكثف:
- أخصائي نفسي: استشارة أخصائي نفسي متخصص في التعامل مع الصدمات الجنسية للأطفال. يمكنه مساعدة أخيك على فهم مشاعره والتعامل معها بطريقة صحية.
- التحدث والاستماع: تشجيع أخيك على التحدث عن تجربته بحرية وبدون أحكام، والاستماع إليه بعناية وتفهم يمكن أن يكون له تأثير كبير.
- بناء الثقة: تعزيز ثقة أخيك بنفسه وبقدرته على حماية نفسه.
- التبليغ مع الحفاظ على سرية أخيك: في بعض الحالات، يمكن التبليغ مع طلب عدم الكشف عن هوية الضحية لحماية خصوصيته.
- التبليغ بعد فترة: يمكن تأجيل التبليغ حتى يصبح أخيك أكثر استعدادًا وقوة نفسية.
- المواجهة غير الرسمية:
- التحدث مع ابن الخال: إذا كنت تشعر بأنه من الممكن التحدث مع ابن الخال، يمكنك محاولة مواجهته والتعبير عن غضبك واستيائك من تصرفه، وقود يكون هذا كافيًا لردعه عن تكرار هذا الفعل مع أي شخص آخر.
- التحدث مع عائلة ابن الخال: إذا كنت غير قادر على التحدث مع ابن الخال مباشرة، يمكنك التحدث مع أحد أفراد عائلته المقربين وإخباره بما حدث، وقد يكون بإمكانهم التدخل ومساعدتك في حل المشكلة.
وإليك أيضًا بعض النصائح الإضافية:
- الاستشارة القانونية: استشارة محامٍ متخصص في قضايا التحرش الجنسي يمكن أن تساعدك في فهم حقوق أخيك والخيارات القانونية المتاحة.
- توثيق كل شيء: إذا قررت التبليغ، حاول جمع أي أدلة ممكنة، مثل رسائل أو شهادات من أشخاص آخرين.
- الصبر والتفهم: عملية التعافي قد تستغرق وقتًا طويلاً، كن صبورًا مع أخيك، وقدم له الدعم المستمر والرعاية الصحية.
من الأفضل دائمًا مراجعة الطبيب النفسي أو الأخصائي الاجتماعي للتأكد والاطمئنان، وقد يقترح حلول أخرى أكثر فعالية.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 32
أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...
سؤال من ذكر سنة 19
لا يمكنني السيطرة على نفسي اي شيء يزعجني واذا اغضبني شخص اقوم بتفريغ غضبي بضربه واحاول الانتقام من اي شخص...
لا، هذا ليس طبيعيًا. من المهم أن تطلب المساعدة المتخصصة من طبيب نفسي أو معالج نفسي في أقرب وقت ممكن. قد تكون هذه الرغبات والأفعال علامة على وجود مشكلة نفسية تحتاج إلى علاج. يمكن للطبيب النفسي أن يقدم لك الدعم اللازم ويساعدك على تطوير آليات صحية للتعامل مع الغضب والرغبة في العنف.
سؤال من أنثى سنة 19
أعاني من قلق وخوف ورهاب اجتماعي تعب جسدي لا نهائي يراودني فكرة الانتحار تعبانة من كل شي حولي عدم التركيز...
كلها علامات قوية ممكن تشير لـ: إكتئاب شديد أو إضطراب القلق الإجتماعي. أفكار الانتحار تحتاج تدخل فوري، حتى لو كانت مجرد أفكار "تمر عليك" بدون نية فعلية. لازم تاخذين نفسك على محمل الجد، لأنك تستحقين راحة واهتمام وعلاج يوصلك للاستقرار والراحة النفسية.
سؤال من ذكر سنة 18
اعاني من التوتر الشديد وعم النوم والقلق انا طالبة ثانوية عامة واقتربت الامتحانات هل يجوز لي تناول دواء بروزاك لكي...
لا يجوز تناول دواء بروزاك أو أي دواء آخر دون استشارة الطبيب المختص، بروزاك دواء قوي مضاد للاكتئاب، ولا يُصرف إلا بوصفة طبية، لأنه يؤثر على كيمياء المخ. قد يكون لبروزاك آثار جانبية غير مرغوب فيها، مثل الغثيان، والصداع، والأرق، وتغيرات في الشهية، وغيرها. التوتر والقلق والأرق قد يكون لها أسباب أخرى غير الاكتئاب، والطبيب هو الوحيد القادر على تشخيص حالتك بدقة.
سؤال من ذكر سنة 16
اعاني من الارهاق والكسل بدون سبب والتفكير الزائد وعدم السعاده وعدم حب الهوايات الي كنت احبها والبلاده الزايدة وعدم التركيز...
سؤال من ذكر سنة
ممكن تعطوني نصيحة كيف بقدر أموت؟ أنا تعبت وما عاد أقدر أتحمل أكثر من اللي أنا فيه. أنا بحاول أهرب...
قد يلجأ البعض إلى البحث عن طريقة للانتحار ويتسائل كيف اموت؟ وما هي أسهل الطرق المؤدية للموت؟ في الحقيقة تعتبر تلك الأفكار دلالة على وجود مشكلة نفسية ما ويجب حلها بأسرع وقت. إذا كنتَ تعاني من هذه الأفكار ننصحك بالتحدث مع أحد أطبائنا المعتمدين خلال دقائق وبسرية تامة.
هناك عدة أنواع من الأفكار المرتبطة في إنهاء الحياة أو الانتحار، وهي إما سلبية أو إيجابية. حيث تعرف الأفكار السلبية بأنها تمني الموت في أقرب وقت دون وجود أي نية للانتحار، بينما تعرف الأفكار الإيجابية وهي النوع الأخطر بأنها التفكير النشط بالانتحار مع وجود تخطيط لكيفية فعل ذلك.
عادة ما يعاني الشخص الذي يفكر في كيفية الموت من الأعراض التالية:
- الشعور بالعزلة.
- الشعور باليأس.
- التحدث عن الموت والانتحار.
- التقلبات في المزاج.
- تعاطي المواد المخدرة وممارسة السلوكيات الخطرة الأخرى.
- الشعور بالقلق الشديد.
ينصح بمساعدة الشخص الذي يفكر بالانتحار والبحث عن الأسباب المؤدية لذلك، فقد تكون واحدة أو أكثر مما يلي:
- اضطرابات الصحة العقلية.
- الشعور بالعزلة واليأس لسبب ما.
- الإصابة بأحد الأمراض المزمنة.
- الشعور بألم مزمن.
- التعرض لإصابة ما بالدماغ.
- تعاطي المخدرات.
- التعرض لصدمة ما.
- وجود تاريخ عائلي بالانتحار.
يمكن علاج ومساعدة الشخص الذي يفكر بالانتحار والذي يتسائل عن الموت بما يلي:
- العمل على إحداث تغيير على نمط الحياة وذلك عن طريق تحسين نوعية الطعام والنوم، وممارسة الرياضة.
- اللجوء للعلاج النفسي.
- العمل على مساعدة ومساندة الشخص من قبل العائلة والأصدقاء.
- اللجوء لعلاج الإدمان.
- الحصول على استشارة الطبيب من أجل وصف الأدوية المناسبة والتي قد تكون الأدوية المضادة للاكتئاب، أو المضادة للذهان، أو المضادة للقلق. ننصحك باستشارة نصية او صوتية مع احد أطبائنا المعتمدين خلال دقائق للحصول على العلاج المناسب.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 19
السلام عليكم انا طالبة جامعية في الفصل الاول عمري 19سنة مشكلتي بالنسيان وعدم تخزين معلومات الا بعد مراجعتها ولو كنت...
وعليكم السلام.هناك عدة أسباب مثل الضغط النفسي والقلق فترة الدراسة، خاصة التوجيهي والانتقال للجامعة، قد تسبب ضغطًا نفسيًا يؤثر على الذاكرة والتركيز. عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يؤثر سلبًا على الذاكرة والقدرة على التعلم. عدم تناول وجبات متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية الضرورية للدماغ. عدم تنظيم الوقت الدراسة بشكل عشوائي وعدم وجود جدول زمني منظم. حاولي النوم من 7 إلى 8 ساعات يوميًا. ابتعدي عن استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم بساعة على الأقل. تناولي وجبات متوازنة غنية بالفواكه والخضروات والبروتينات. تناولي الأطعمة التي تعزز الذاكرة مثل الأسماك الدهنية والمكسرات. * **ممارسة الرياضة بانتظام لتحسين الدورة الدموية وتنشيط الدماغ. المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا على الأقل.
سؤال من ذكر سنة 0
عندما كنت صغير تركت الدراسة واخاف من تسميع القرآن لأني أعاني من التأتأة وكنت صامت ولايوجد لدي اصدقاء وبعدها بسنة...
أتمنى لك السلامة، لتوضيح أسباب هذه الأعراض دعنا نتناول ما ذكرته خطوة بخطوة:
- التأتأة والخوف من التسميع: التأتأة مشكلة شائعة، وهناك العديد من الطرق التي يمكن أن تساعدك في التغلب عليها أو التعايش معها، مثل تجنب المواقف التي تزيد من التوتر والقلق فهذا قد يساعدك في تقليل التأتأة، كما يمكنك استشارة أخصائي نطق لمساعدتك في تطوير استراتيجيات للتعامل مع التأتأة.
- الشعور الغريب بخروج الروح من الجسد: هذا الشعور قد يكون مرتبطًا بالقلق والتوتر الشديدين، ومن المهم استبعاد أي أسباب طبية محتملة، لذا يفضل استشارة الطبيب.
- الخوف من الأمراض والجلطات: هذا الخوف المفرط من الأمراض يسمى "توهم المرض" أو "القلق المرضي"، قد يكون منشأ هذا الخوف تجارب سابقة أو معلومات غير دقيقة، والعلاج النفسي، مثل العلاج السلوكي المعرفي (CBT)، يمكن أن يساعدك في تغيير طريقة تفكيرك وتعاملك مع هذه المخاوف.
- الخوف من السفر والطرق المظلمة: هذا الخوف قد يكون مرتبطًا بالرهاب، مثل رهاب الأماكن المغلقة أو رهاب الأماكن المفتوحة، أو ببساطة الخوف من المجهول، ومحاولة مواجهة هذه المخاوف تدريجيًا قد يساعدك في التغلب عليها.
- تفضيل الجلوس في المنزل: قد يكون هذا نتيجةً لكل المخاوف والقلق الذي تعاني منه، وأنصحك محاولة الخروج من المنزل تدريجيًا، برفقة شخص تثق به، فهذا يمكن أن يساعدك في استعادة الثقة بالنفس.
وسأقدم لك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في التغلب على هذه المشاكل:
- ابحث عن الدعم: تحدث مع شخص تثق به، سواء كان صديقًا، أو فردًا من العائلة، أو مستشارًا نفسيًا.
- مارس تقنيات الاسترخاء: مثل التنفس العميق، والتأمل، واليوغا.
- اعتني بصحتك الجسدية: تناول طعامًا صحيًا، ومارس الرياضة بانتظام، واحصل على قسط كافٍ من النوم.
- لا تتردد في طلب المساعدة المتخصصة: العلاج النفسي يمكن أن يكون فعالًا جدًا في التعامل مع القلق والمخاوف.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 27
طفلي عمره 4 سنوات وهو نايم يضرب راسه بالمخده علماً انه لا يستخدم اجهزة ولا الاحظ عليه اي سلوك غير...
ما تصفينه، وهو ضرب الرأس بالمخدة أثناء النوم، يُعد من السلوكيات التي تُسمّى في علم النفس بـ"حركات التهدئة الذاتية" (Self-Soothing Behaviors)، وتُلاحظ في بعض الأطفال خلال سنوات النمو الأولى، خصوصًا قبل النوم أو أثناء الانتقال بين مراحل النوم. ماذا يمكنكِ فعله كأم؟ لا تظهري قلقك أمامه: فغالبًا هو غير واعٍ لما يفعله. وفري له بيئة نوم هادئة ومريحة: مثل روتين ثابت للنوم، غرفة مظلمة ومعتدلة الحرارة، وقصة هادئة قبل النوم. جربي استبدال السلوك: يمكنكِ توفير وسادة ناعمة جدًا أو دمية مريحة للنوم تكون وسيلة تهدئة بديلة. سجّلي ملاحظاتك: متى تحدث الحركة؟ كم تستمر؟ هل تزداد مع التوتر أو تغيير الروتين؟ هذه الملاحظات تساعد كثيرًا في حال قررتِ زيارة مختص.
سؤال من ذكر سنة 30
اريد تخفيض جرعة مضاد الذهان الطبيب يريد ذلك ولكن انا استعمل اولانزابين٢٠ وجرعة عشرة لم تخفي الأعراض تماما هل جرعة...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين