أسئلة واجابات طبية ارتفاع ضغط الدم

يوجد العديد من أنواع ارتفاع ضغط الحمل ومن هذه الأنواع:

• ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل: يبدأ هذا النوع عادة بعد الأسبوع 20 من الحمل ولا تسبب الضرر للأم الحامل أو الجنين وتختفي خلال 12 أسبوع بعد الولادة، ولكن تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم في المستقبل.
• ارتفاع ضغط الدم المزمن: يبدأ هذا النوع قبل الأسبوع 20 من الحمل وقد تكون المرأة الحامل تعاني من ارتفاع ضغط الدم منذ فترة طويلة دون أن تعرف، وقد يؤدي هذا النوع إلى تسمم الحمل.
• تسمم الحمل: يحصل في هذا النوع زيادة مفاجئة في ضغط الدم بعد الأسبوع 20 من الحمل وعادة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل، ويجب أن يتم التدخل بسرعة من قبل الطبيب لتجنب أي مضاعفات.

تجدر الإشارة إلى ان الأعراض تختفي خلال 6 أسابيع تقريباً بعد الولادة أو نحو ذلك، وفي حال استمرار ارتفاع ضغط الدم فيجب زيارة الطبيب المختص لتحديد العلاج المناسب.

للمزيد:

• تاثير ارتفاع ضغط الدم على الرضاعة الطبيعية
  
• الحامل وارتفاع ضغط الدم

المرجع:

• High Blood Pressure in Pregnancy
• High blood pressure and pregnancy: Know the facts
• High Blood Pressure During Pregnancy

راجع طبيب قلب للتقييم و العلاج

العلاج عادة لا يكون للأعراض بل للحالة المرضية للمسببة لتلك الأعراض ، لأن الأعراض تنجم عن أمراض مختلفة

لا يوجد غذاء محدد أما لرفع الضغط إن كان هناك انخفاض مرضي فالعلاج يكون وفق نوعه وسببه والبعض يستخدم ملح الصوديم في بعض الحالات التي يكون سببها عصبي أو نفسي كما هو الحال في الانخفاض الناجم عن اضطرابات الجهاز الودي واللاودي

إن ضغط الدم الطبيعي يجب أن يكون أقل من 120/80 مم زئبقي وإن قراءة 120/85 تعتبر طبيعية ولكن 80/54 تعتبر انخفاض في ضغط الدم والذي يعرف في حال كانت القراءات أقل من 90/60 مم زئبقي. وأما بالنسبة لنبضات القلب فتتراوح النسبة الطبيعية بين 60-100 نبضة في الدقيقة وهذا يعني أن نبض القلب 97 ضمن الحد الطبيعي ولا يوجد ما يثير القلق.

ينصح بالإكثار من شرب السوائل ومراقبة ضغط الدم ومراجعة الطبيب المختص في حال انخفاض أو ارتفاع قيمة ضغط الدم عن الحد الطبيعي.

للمزيد:

• لماذا تحدث التغيرات في ضغط الدم؟
• مخاطر انخفاض ضغط الدم وطرق الوقاية

المرجع:

نعم ممكن وإن كان الاحتمال ضئيل مقارنة مع من لديهم أي عامل من العوامل المذكورة مسبقا

إن ضغط الدم غير المستقر بين الهبوط والارتفاع لا يثير القلق ولكن يجب أن يتم تقييم الحالة من قبل الطبيب المختص بناء على عوامل معينة أهمها:

• وجود تشخيص في ارتفاع ضغط الدم أم لا.
• مقدار التغير بين الصعود والهبوط  في ضغط الدم وهل هو ضمن المدى الفيسيولوجي.

ويجب تحديد سبب التغيرات في ضغط الدم حيث أن عدم استقرار ضغط الدم وتذبذب قراءاته قد يعود لأحد الأسباب التالية:

• مرض ارتفاع ضغط الدم الذي تم تشخيصه من قبل.
• متلازمة الرداء الأبيض.
• الوقت الذي تم به قياس ضغط الدم، حيث يجب مقارنة قراءات ضغط الدم بين اليوم والآخر في نفس التوقيت تقريباً.
• درجة حرارة الجسم، حيث أن الشعور بالبرد يسبب ارتفاع ضغط الدم وارتفاع درجة حرارة الجسم يسبب ارتفاع في ضغط الدم.
• الحالة النفسية حيث أن القلق والتوتر والضغط النفسي يؤدي إلى ارتفاع قراءات ضغط الدم.
• تناول أدوية معينة.
• شرب المشروبات التي تحتوي على الكافيين أو تناول أطعمة معينة.
• النشاط البدني وممارسة التمارين الرياضية.

ومن أجل الوصول إلى استقرار ضغط الدم وتجنب هبوط وارتفاع قيمة ضغط الدم يفضل اتباع ما يلي:

• تجنب التدخين أو شرب الكحول أو استهلاك الكافيين.
• استخدام الأدوية لعلاج ارتفاع ضغط الدم الذي يحددها الطبيب المختص حسب التعليمات المحددة.
• اتباع نظام غذائي غني بالخضروات والفواكه والبروتينات الخالية من الدهون.
• المحافظة على ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم.
• تجنب القلق والتوتر والضغوطات النفسية.
• التقليل من استهلاك الصوديوم والأملاح ضمن النظام الغذائي.
• مراقبة قراءات ضغط الدم في نفس التوقيت كل يوم.
• تفريغ المثانة قبل قياس ضغط الدم.
• الحصول على الراحة لمدة 5 دقائق قبل قياس ضغط الدم.
• تجنب ممارسة أي نشاط أو تناول أي أطعمة قبل 30 دقيقة من موعد قياس ضغط الدم.

للمزيد:

• ارتفاع ضغط الدم وأسبابه
• مخاطر انخفاض ضغط الدم وطرق الوقاية
• حالة ما قبل ارتفاع ضغط الدم وكيفية الوقاية من تفاقمها
• ارتفاع ضغط الدم المفاجئ
• تأثير التوتر على ضغط الدم

المرجع:

• How can I stabilize my blood pressure?
• Is It Normal for Blood Pressure to Fluctuate?
• 10 reasons your blood pressure fluctuates – the answers will shock you