التيفوئيد (حمى التيفود) | Typhoid
ما هو التيفوئيد (حمى التيفود)
حمى التيفود أو التيفوئيد (بالإنجليزية: Typhoid fever) هي عدوى جهازية معدية تسببها بكتيريا السالمونيلا التيفية (بالإنجليزية: Salmonella Typhi)، عن طريق تناول الأطعمة أو الأشربة الملوثة.
يمكن أيضاً أن تتسبب بكتيريا السالمونيلا شبيهة التيفية (Salmonella paratyphi) بالإصابة بحمى التيفود، وتكون أعراضها خفيفة مقارنة بحمى التيفود التي تسببها السالمونيلا التيفية.
السبب الرئيسي لحمى التيفود هو الإصابة بالسالمونيلا التيفية، والتي يمكن أن تصيب البشر من خلال الطرق التالية:
التلوث
- تنتقل البكتيريا المسببة لحمى التيفود إلى البشر بشكل رئيسي عن طريق الأطعمة أو المياه الملوثة، وأحياناً عن طريق التلامس المباشر مع شخص مصاب بالتيفوئيد.
- تنتشر حمى التيفود بشكل رئيسي في الدول النامية، نتيجة سوء التعقيم والنظافة، وغالباً لا يصاب سكان الدول المتقدمة بهذا المرض إلا بعد زيارة أحد الدول النامية التي ينتشر فيها.
- تنتقل البكتيريا المسببة لحمى التيفود عبر براز الشخص المصاب، وفي بعض الأحيان قد تنتقل عن طريق البول، لذلك يمكن أن تنتقل العدوى لشخص آخر في حال تناوله طعام معد بواسطة شخص مصاب بحمى التيفود ولا ينظف يديه جيداً بعد استعمال الحمام.
- يمكن تلوث مصادر الأطعمة نتيجة تلوث مصادر المياه المستخدمة، حيث يمكن للبكتيريا البقاء على قيد الحياة لعدة أسابيع في المياه.
حاملو حمى التيفود
- بعد الشفاء من حمى التيفود، تستمر نسبة قليلة من المرضى تقدر ب 3- 5% بإيواء البكتيريا في الأمعاء أو المرارة دون أن تسبب لهم أي أعراض، وفي بعض الحالات قد تسبب نوبات مرضية خفيفة تمضي دون أن تكتشف.
- قد تبقى البكتيريا عند حاملو المرض لعدة سنوات، ويطلق عليهم حاملو التيفوئيد المزمن، حيث يستمر انتقال البكتيريا عبر البراز لديهم وتكون قادرة على إصابة الآخرين بالعدوى بالرغم من أن حاملها لا يعاني من أي أعراض، وقد يتسبب هؤلاء الأشخاص بتفشي المرض لعدة سنوات.
عوامل خطر الإصابة بحمى التيفود
- تصيب حمى التيفود سنوياً ما يقارب 26 مليون شخص أو أكثر حول العالم، وبالأخص في الدول النامية، إذ يعتبر من الأمراض المتفشية في شبه القارة الهندية، وجنوب شرق آسيا، وأفريقيا، وأمريكا الجنوبية.
- يعتبر الأطفال أكثر عرضة للإصابة بحمى التيفود، وغالباً ما يعانون من أعراض أقل شدة من البالغين.
يزيد خطر الإصابة بحمى التيفود للأشخاص غير المقيمين في المناطق المتفشية بحمى التيفود في الحالات التالية:
- السفر إلى أو العمل في المناطق المتفشي فيها المرض.
- العمل كعالم أحياء دقيقة (بالإنجليزية: microbiologist) يتعامل مع بكتيريا السالمونيلا المسببة للتيفوئيد.
- وجود علاقة قريبة مع شخص آخر مصاب أو أصيب بحمى التيفود في وقت ليس ببعيد.
- تغزو بكتيريا السالمونيلا الأمعاء الدقيقة وتدخل إلى مجرى الدم بشكل مؤقت وذلك بعد تناول الطعام أو المياه الملوثة، حيث يتم حملها بواسطة خلايا الدم البيضاء إلى الكبد، والطحال، ونخاع العظم، حيث تتكاثر هناك وتعاود الدخول إلى مجرى الدم مرة أخرى.
- تبدأ أعراض المرض بالظهور، وتغزو البكتيريا في هذا الوقت المرارة، والجهاز الصفراوي، والأغشية اللمفاوية للأمعاء، حيث تتكاثر بشكل أكبر وتنتقل إلى القناة المعوية، وتخرج من خلالها عبر البراز.
- المرضى الذين لا يحصلون على علاج قد يستمرون بالمعاناة من الحمى لأسابيع وحتى لشهور وتتطور لديهم مضاعفات، حيث أن ما يصل إلى 30% منهم يموتون نتيجة هذه المضاعفات.
- تغزو بكتيريا السالمونيلا الأمعاء الدقيقة وتدخل إلى مجرى الدم بشكل مؤقت وذلك بعد تناول الطعام أو المياه الملوثة، حيث يتم حملها بواسطة خلايا الدم البيضاء إلى الكبد، والطحال، ونخاع العظم، حيث تتكاثر هناك وتعاود الدخول إلى مجرى الدم مرة أخرى.
- تبدأ أعراض المرض بالظهور، وتغزو البكتيريا في هذا الوقت المرارة، والجهاز الصفراوي، والأغشية اللمفاوية للأمعاء، حيث تتكاثر بشكل أكبر وتنتقل إلى القناة المعوية، وتخرج من خلالها عبر البراز.
- المرضى الذين لا يحصلون على علاج قد يستمرون بالمعاناة من الحمى لأسابيع وحتى لشهور وتتطور لديهم مضاعفات، حيث أن ما يصل إلى 30% منهم يموتون نتيجة هذه المضاعفات.
تستمر فترة حضانة المرض بالعادة أسبوع إلى أسبوعين، بينما تستمر فترة المرض 3- 4 أسابيع تقريباً، وتتضمن الأعراض ما يلي:
- ارتفاع مستمر (لا يزيد ويقل) في حرارة الجسم، حيث قد تصل حرارة الجسم إلى 39- 40 درجة مئوية.
- تعب وضعف وآلام عامة.
- آلام المعدة.
- الصداع.
- الإمساك أو الإسهال.
- السعال.
- فقدان الشهية.
- احتقان في الصدر، ويحدث عند العديد من المرضى.
- طفح جلدي على شكل نقاط مسطحة وردية اللون قد يصيب بعض مرضى التيفوئيد.
- في المراحل المتقدمة من المرض وفي حال عدم الحصول على علاج، قد يصاب المريض بالهذيان، أو قد يستلقي متعباً دون حركة مع إغلاقه لنصف عينيه وتعرف هذه الحالة بالحالة التيفية.
قد تعود أعراض الحمى التيفية عند ما يقارب 10% من المرضى بعد شعورهم بالتحسن بمدة أسبوعين، وغالباً ما يحدث ذلك عند المرضى الذين تم علاجهم بالمضادات الحيوية.
تستمر فترة حضانة المرض بالعادة أسبوع إلى أسبوعين، بينما تستمر فترة المرض 3- 4 أسابيع تقريباً، وتتضمن الأعراض ما يلي:
- ارتفاع مستمر (لا يزيد ويقل) في حرارة الجسم، حيث قد تصل حرارة الجسم إلى 39- 40 درجة مئوية.
- تعب وضعف وآلام عامة.
- آلام المعدة.
- الصداع.
- الإمساك أو الإسهال.
- السعال.
- فقدان الشهية.
- احتقان في الصدر، ويحدث عند العديد من المرضى.
- طفح جلدي على شكل نقاط مسطحة وردية اللون قد يصيب بعض مرضى التيفوئيد.
- في المراحل المتقدمة من المرض وفي حال عدم الحصول على علاج، قد يصاب المريض بالهذيان، أو قد يستلقي متعباً دون حركة مع إغلاقه لنصف عينيه وتعرف هذه الحالة بالحالة التيفية.
قد تعود أعراض الحمى التيفية عند ما يقارب 10% من المرضى بعد شعورهم بالتحسن بمدة أسبوعين، وغالباً ما يحدث ذلك عند المرضى الذين تم علاجهم بالمضادات الحيوية.
يتم تشخيص حمى التيفود بأخذ التاريخ الطبي للمريض بما يتضمن الأعراض والأمراض الأخرى التي يعاني منها، بالإضافة إلى الأماكن التي قام بزيارتها مؤخراً، كما يقوم الطبيب بعدة فحوصات للتأكد من الإصابة بحمى التيفود، والتي تتضمن التالي:
- زراعة البراز، وذلك للكشف عن وجود بكتيريا السالمونيلا المسببة للتيفوئيد.
- زراعة الدم أو البول، ويتم استخدامها في بعض الحالات.
- زراعة عينة من نخاع العظم، وتعتبر الأكثر دقة.
- اختبار فيدال، هو اختبار يكشف عن وجود أجسام مضادة لبكتيريا السالمونيلا في دم المصاب، أو الكشف عن وجود الحمض النووي (DNA) للبكتيريا في الدم.
يتم تشخيص حمى التيفود بأخذ التاريخ الطبي للمريض بما يتضمن الأعراض والأمراض الأخرى التي يعاني منها، بالإضافة إلى الأماكن التي قام بزيارتها مؤخراً، كما يقوم الطبيب بعدة فحوصات للتأكد من الإصابة بحمى التيفود، والتي تتضمن التالي:
- زراعة البراز، وذلك للكشف عن وجود بكتيريا السالمونيلا المسببة للتيفوئيد.
- زراعة الدم أو البول، ويتم استخدامها في بعض الحالات.
- زراعة عينة من نخاع العظم، وتعتبر الأكثر دقة.
- اختبار فيدال، هو اختبار يكشف عن وجود أجسام مضادة لبكتيريا السالمونيلا في دم المصاب، أو الكشف عن وجود الحمض النووي (DNA) للبكتيريا في الدم.
يتم علاج حمى التيفود إما باستخدام المضادات الحيوية أو تعويض المريض بالسوائل أو قد يحتاج إلى التدخل الجراحي، ويكون العلاج كالتالي:
العلاج الدوائي
يتم علاج حمى التيفود باستخدام المضادات الحيوية التي تقتل بكتيريا السلمونيلا، وتتضمن ما يلي:
- الكلورامفينيكول، وكان يعتبر المضاد الحيوي المفضل لعلاج حمى التيفود للعديد من السنوات، لكن نتيجة ظهور أعراض جانبية خطيرة، وبالرغم من ندرتها، تم استبدالها بمضادات حيوية فعالة أخرى.
- السيبروفلوكساسين، غالباً ما يوصف هذا النوع للمرضى غير الحوامل، لكن حالياً بعض أنواع السالمونيلا وبالأخص الموجود في جنوب شرق آسيا أصبحت مقاومة لهذا النوع من المضادات الحيوية.
- الأزيثروميسين، يستخدم في حالات عدم مقدرة المريض على تناول السيبروفلوكساسين، أو في حالات ممانعة البكتيريا له.
- السيفترياكسون، وهو مضاد حيوي للحقن يستخدم في الحالات الأكثر تعقيداً وخطورة من حمى التيفود، بالإضافة إلى استخدامه للمرضى الذين ليس من الممكن استعمال السيبروفلوكساسين لهم مثل الأطفال.
يتم اختيار المضاد الحيوي المناسب بناءاً على المنطقة الجغرافية التي أصيب فيها المريض بحمى التيفود، وفي حال عودة ظهور الأعراض يتم علاج المريض مرة أخرى باستخدام المضادات الحيوية.
ينبغي الاستمرار بتناول المضادات الحيوية طيلة المدة التي ينصح بها الطبيب حتى بعد إختفاء أعراض المرض؛ وذلك للوقاية من عودة الأعراض أو تطوير بكتيريا ممانعة ضد هذا المضاد الحيوي.
قد يصاب نسبة 3- 5% بحمى التيفود بشكل مزمن، مما يتطلب العلاج لفترات زمنية طويلة باستخدام المضادات الحيوية.
العلاج بالسوائل
وذلك من خلال الإكثار من تناول السوائل للوقاية من حدوث الجفاف، وذلك نتيجة ارتفاع حرارة الجسم، والإسهال لفترات طويلة، وقد يتم إعطاء السوائل وريدياً في حالات الجفاف الشديدة.
للمزيد من المعلومات إقرأ المقال التالي: النظام الغذائي الخاص بمرضى التيفوئيد
العلاج الجراحي
قد يتم إجراء عمليات جراحية في حالة حدوث ثقب في الأمعاء لأصلاحه، وقد يتم استئصال المرارة عند الأشخاص الذين يعانون من المرض بشكل مزمن.
يتم علاج حمى التيفود إما باستخدام المضادات الحيوية أو تعويض المريض بالسوائل أو قد يحتاج إلى التدخل الجراحي، ويكون العلاج كالتالي:
العلاج الدوائي
يتم علاج حمى التيفود باستخدام المضادات الحيوية التي تقتل بكتيريا السلمونيلا، وتتضمن ما يلي:
- الكلورامفينيكول، وكان يعتبر المضاد الحيوي المفضل لعلاج حمى التيفود للعديد من السنوات، لكن نتيجة ظهور أعراض جانبية خطيرة، وبالرغم من ندرتها، تم استبدالها بمضادات حيوية فعالة أخرى.
- السيبروفلوكساسين، غالباً ما يوصف هذا النوع للمرضى غير الحوامل، لكن حالياً بعض أنواع السالمونيلا وبالأخص الموجود في جنوب شرق آسيا أصبحت مقاومة لهذا النوع من المضادات الحيوية.
- الأزيثروميسين، يستخدم في حالات عدم مقدرة المريض على تناول السيبروفلوكساسين، أو في حالات ممانعة البكتيريا له.
- السيفترياكسون، وهو مضاد حيوي للحقن يستخدم في الحالات الأكثر تعقيداً وخطورة من حمى التيفود، بالإضافة إلى استخدامه للمرضى الذين ليس من الممكن استعمال السيبروفلوكساسين لهم مثل الأطفال.
يتم اختيار المضاد الحيوي المناسب بناءاً على المنطقة الجغرافية التي أصيب فيها المريض بحمى التيفود، وفي حال عودة ظهور الأعراض يتم علاج المريض مرة أخرى باستخدام المضادات الحيوية.
ينبغي الاستمرار بتناول المضادات الحيوية طيلة المدة التي ينصح بها الطبيب حتى بعد إختفاء أعراض المرض؛ وذلك للوقاية من عودة الأعراض أو تطوير بكتيريا ممانعة ضد هذا المضاد الحيوي.
قد يصاب نسبة 3- 5% بحمى التيفود بشكل مزمن، مما يتطلب العلاج لفترات زمنية طويلة باستخدام المضادات الحيوية.
العلاج بالسوائل
وذلك من خلال الإكثار من تناول السوائل للوقاية من حدوث الجفاف، وذلك نتيجة ارتفاع حرارة الجسم، والإسهال لفترات طويلة، وقد يتم إعطاء السوائل وريدياً في حالات الجفاف الشديدة.
للمزيد من المعلومات إقرأ المقال التالي: النظام الغذائي الخاص بمرضى التيفوئيد
العلاج الجراحي
قد يتم إجراء عمليات جراحية في حالة حدوث ثقب في الأمعاء لأصلاحه، وقد يتم استئصال المرارة عند الأشخاص الذين يعانون من المرض بشكل مزمن.
- ينصح بالراحة عند حصول المرض.
- تناول كميات مناسبة من السوائل.
- اللقاحات
توصي منظمة الصحة العالمية بالحصول على أحد المطاعيم التالية قبل الذهاب إلى المناطق المنتشر فيها حمى التيفود:
- لقاح التيفوئيد المقترن ( بالإنجليزية: typhoid conjugate vaccine)، القابل للحقن، والذي يمكن استخدام للأطفال من عمر 6 أشهر وحتى البالغين لعمر 45 سنة.
- لقاح التيفوئيد غير المقترن ( بالإنجليزية: unconjugated)، القابل للحقن والذي يستخدم من عمر سنتين فأكثر.
- لقاح التيفوئيد الحي الموهن الفموي، الذي يأتي على شكل كبسولات ويستخدم من عمر 6 سنوات فأكثر.
لا يوجد في الوقت الحالي لقاح متوفر ضد حمى التيفود التي تسببها بكتيريا السلمونيلا شبيهة التيفية.
قد لا توفر اللقاحات حماية كاملة ضد التيفوئيد كما أنها تتطلب استخداما متكرراً، لذلك اتبع النصائح التالية لتجنب الإصابة قدر الإمكان:
- قم بشرب الماء بعد غليه لمدة دقيقة على الأقل، أو قم بشراء المياه المعلبة، ويفضل الحصول على المياه المكربنة (الغازية) إذ أنها أكثر آماناً.
- قم بتناول المشروبات من الأماكن الموثوقة بدون ثلج، إلا في حال تأكدك أن الثلج مصنوع من مياه معلبة أو مغلية، وتجنب المثلجات التي قد تكون صنعت من مياه ملوثة.
- تناول الأطعمة والأشربة من الأمكنة الموثوقة وتجنب عربات أطعمة الشوارع.
- تناول فقط الأطعمة المطبوخة جيدا ولا تزال ساخنة.
- تجنب تناول الخضروات والفواكه النيئة التي لا تحتوي على القشور، وبالأخص الخس الذي يمكن أن يبقى ملوثاً حتى بعد غسله.
- قم بتقشير الخضروات والفواكه بنفسك بعد أن تقوم بغسل يديك جيداً.
للمزيد إقرأ:
تتعد مضاعفات حمى التيفود، ومنها ما هو خطير يؤدى لحدوث مشاكل وخيمة، ومن أهم مضاعفات حمى التيفود ما يلي:
- النزيف أو الثقوب المعوية
- وهي أخطر مضاعفات حمى التيفود، إذ يحدث نزيف أو ثقوب في الأمعاء في الأسبوع الثالث من العدوى، وينتج عن ذلك تسرب لمحتويات الأمعاء الدقيقة أو الغليظة إلى التجويف المعوي مسببةً أعراض تشمل آلام البطن الشديدة، والتقيؤ، والغثيان، والتهاب الدم (بالإنجليزية: sepsis)؛ وهي حالة صحية مهددة للحياة وتتطلب رعاية صحية فورية.
مضاعفات أقل شيوعاً
- التهاب عضلة القلب.
- التهاب شغاف القلب.
- التهاب الرئتين.
- التهاب البنكرياس.
- التهابات الكلى أو الكبد.
- التهاب السحايا.
- مشاكل نفسية، مثل الهذيان، والهلوسة، والذهان.
تتعد مضاعفات حمى التيفود، ومنها ما هو خطير يؤدى لحدوث مشاكل وخيمة، ومن أهم مضاعفات حمى التيفود ما يلي:
- النزيف أو الثقوب المعوية
- وهي أخطر مضاعفات حمى التيفود، إذ يحدث نزيف أو ثقوب في الأمعاء في الأسبوع الثالث من العدوى، وينتج عن ذلك تسرب لمحتويات الأمعاء الدقيقة أو الغليظة إلى التجويف المعوي مسببةً أعراض تشمل آلام البطن الشديدة، والتقيؤ، والغثيان، والتهاب الدم (بالإنجليزية: sepsis)؛ وهي حالة صحية مهددة للحياة وتتطلب رعاية صحية فورية.
مضاعفات أقل شيوعاً
- التهاب عضلة القلب.
- التهاب شغاف القلب.
- التهاب الرئتين.
- التهاب البنكرياس.
- التهابات الكلى أو الكبد.
- التهاب السحايا.
- مشاكل نفسية، مثل الهذيان، والهلوسة، والذهان.
- مرض التيفوئيد عادة يتم الشفاء منه تماماً اذا تم علاجه بشكل جيد دون الحاجة لادخال المريض الى المستشفى الا اذا كان المريض كبير أو صغير جداً في السن أو كان عنده مشاكل مناعية أخرى وان لم يتم علاجه يحدث تسمم الدم في الاسبوع الثالث مما قد يؤدي الى فقدان الوعي والوفاة و بعد الشفاء 5% من المرضى يصبح حاملين للجرثومة .
- مرض التيفوئيد عادة يتم الشفاء منه تماماً اذا تم علاجه بشكل جيد دون الحاجة لادخال المريض الى المستشفى الا اذا كان المريض كبير أو صغير جداً في السن أو كان عنده مشاكل مناعية أخرى وان لم يتم علاجه يحدث تسمم الدم في الاسبوع الثالث مما قد يؤدي الى فقدان الوعي والوفاة و بعد الشفاء 5% من المرضى يصبح حاملين للجرثومة .
[1] World Health Organization (WHO). Typhoid. Retrieved on the 10th of January, 2022.
[2] Webmd.com. Typhoid Fever. Retrieved on the 10th of January, 2022.
[3] Mayoclinic. Typhoid Fever. Retrieved on the 10th of January, 2022.
[4] Centers for disease control and prevention (CDC). Typhoid Fever and Paratyphoid Fever. Retrieved on the 10th of January, 2022.
الكلمات مفتاحية
سؤال من أنثى سنة
علاج حمي الضنك
سؤال من أنثى سنة 38
صديقي عمره تقريبا 4سنوات عنده ممرض البروسيلا (الحمى المالطيه) فما هي االمشروبات المفضلة لمريض البروسيلا وكيف يتجنب هذا المرض
سؤال من ذكر سنة
هل يمكن ان تنتقل عدوى الحمى المالطية بين البشر
إن الحمى المالطية هي عدوى تصيب الإنسان نتيجة
- تناول اللحوم غير المطبوخة جيداً أو تناول منتجات الألبان غير المبسترة.
- استنشاق البكتيريا التي تسبب الحمى المالطية.
- دخول البكتيريا عن طريق الجروح الموجود على الجلد.
انتقال الحمى المالطية من شخص لأخر هو نادر جداً، إذ من الممكن إنتقال الحمى المالطية من الأم المرضعة للطفل الرضيع.
المصادر والمراجع
سؤال من ذكر سنة
لدي فايروس داء الطيور
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالامراض المعدية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالامراض المعدية