ما هو افضل وقت لممارسة الرياضة لانقاص الوزن في رمضان

يعتمد عدد السعرات الحرارية التي يجب تناولها يوميًا لزيادة الوزن على عدة عوامل، بما في ذلك:

• العمر.
• الجنس.
• الطول.
• الوزن.
• مستويات النشاط البدني.

بعد حساب السعرات الحرارية التي يحتاجها الجسم بشكل عام فإن إضافة ما يتراوح بين 300-500 سعرة حرارية عن حاجة الجسم سوف يؤدي إلى اكتساب الوزن بشكل تدريجي، ويجب أن تكون هذه الإضافة من الأطعمة الصحية لاكتساب الوزن الصحي، وتجنب اكتساب الدهون فقط أو خسارة الكتلة العضلية في الجسم.

فيما يلي بعض النصائح لزيادة الوزن بطريقة صحية:

• ركز على تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والعناصر الغذائية.
• تناول وجبات خفيفة متكررة خلال اليوم.
• اشرب السوائل الغنية بالسعرات الحرارية، مثل الحليب كامل الدسم والعصائر.
• مارس التمارين الرياضية بانتظام.
• استشر الطبيب أو أخصائي التغذية.

ما الذي يعادل 1000 سعرة حرارية من الطعام؟

تعتمد كمية الطعام التي تساوي 1000 سعرة حرارية على كثافة السعرات الحرارية للطعام، فعلى سبيل المثال يحتوي 100 جرام من الفواكه المجففة على حوالي 200-300 سعرة حرارية، بينما يحتوي 100 جرام من المكسرات والبذور على حوالي 500-600 سعرة حرارية.

للمزيد:

يعتمد الوقت الذي يستغرقه الشخص البالغ لزيادة وزنه على عدة عوامل، أهمها:

يمكن حساب عدد السعرات الحرارية التي يحتاجها الجسم بدقة باستخدام طريقة معروفة باسم "صيغة هاريس بنديكت"، والتي تُستخدم لتقدير معدل الأيض الأساسي للجسم (BMR)، ويعتبر معدل الأيض الأساسي هو الحد الأدنى للطاقة المطلوبة للحفاظ على وظائف حيوية مثل التنفس والهضم والدورة الدموية عندما يكون الجسم في حالة راحة، وتُستخدم صيغة هاريس بنديكت في العادة للمساعدة على فقدان الوزن عن طريق ضمان خفض تناول السعرات الحرارية أقل من ما يحتاجه الجسم للحفاظ على الوزن.

لحساب عدد السعرات الحرارية اليومية بدقة، يجب اتباع الخطوات التالية:

• الخطوة 1: حساب معدل الأيض الأساسي (BMR):
  • للنساء: BMR = 655.1 + (9.563 × الوزن بالكيلوغرام) + (1.850 × الطول بالسنتيمتر) - (4.676 × العمر بالسنوات)
  • للرجال: BMR = 66.47 + (13.75 × الوزن بالكيلوغرام) + (5.003 × الطول بالسنتيمتر) - (6.755 × العمر بالسنوات)
• الخطوة 2: حساب معدل الأيض النشط (AMR): يتم حساب معدل الأيض النشط، عن طريق ضرب BMR بعدد معين يمثل مستويات النشاط المختلفة، ويتراوح بين 1.2 للأنشطة الخفيفة حتى 1.9 للأنشطة الشديدة.
  • الجلوس: AMR = BMR × 1.2
  • النشاط الخفيف (ممارسة التمارين 1-3 أيام في الأسبوع): AMR = BMR × 1.375
  • النشاط المعتدل (ممارسة التمارين 3-5 أيام في الأسبوع): AMR = BMR × 1.55
  • النشاط النشط (ممارسة التمارين 6-7 أيام في الأسبوع): AMR = BMR × 1.725
  • النشاط الشديد (ممارسة التمارين الشاقة 6-7 أيام في الأسبوع): AMR = BMR × 1.9

معدل الأيض النشط يمثل عدد السعرات الحرارية التي تحتاج إلى استهلاكها يوميًا للحفاظ على وزنك الحالي، وبناءً عليه يتم حساب السعرات الحرارية التي يجب زيادتها أو خسارتها بحسب أهداف الوزن، أما بالنسبة للسعرات الحرارية في الطعام، فلا توجد طريقة لحسابها غير الأطلاع على المعلومات المرفقة على عبوة الطعام أو البحث عن السعرات الحرارية للأنواع المختلفة للطعام عبر المواقع المختصة.

للمزيد:

بشكل عام، يعتبر تناول الكمون آمنًا عند تناوله بكميات معتدلة، سواء عن طريق الفم أو كجزء من نظام غذائي صحي، ولكن قد يؤدي الإفراط في تناول الكمون إلى بعض الآثار الجانبية، مثل:

بشكل عام، لا توجد أدلة علمية كافية تدعم أن تناول فول الصويا أو لبن الصويا يمكن أن يؤدي إلى زيادة حجم مناطق معينة في الجسم على الرغم من انتشار الادعاءات حول مساهمة فول الصويا في زيادة حجم مناطق محددة في الجسم المرأة، ولكن لم يتم تأكيد أي من هذه الادعاءات.

هل فول الصويا صحي؟

فول الصويا هو طعام صحي بشكل عام، فهو غني بالبروتين والألياف والفيتامينات والمعادن، كما أنه مصدر جيد لمركبات الفلافونويد والتي لها خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، وقد تتضمن الفوائد الصحية لفول الصويا الآتي:

• خفض الكوليسترول: قد يساهم في خفض الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL).
• تنظيم مستويات السكر في الدم: لفول الصويا دور في تنظيم مستويات السكر في الدم، خاصةً عند الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2.
• تقليل خطر الإصابة بالسرطان: قد يساعد فول الصويا في تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان الثدي وسرطان البروستاتا.
• تحسين صحة القلب والأوعية الدموية: يساهم فول الصويا في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية عن طريق خفض ضغط الدم وتحسين تدفق الدم.
• تعزيز صحة العظام: قد يساعد فول الصويا في تعزيز صحة العظام عن طريق زيادة امتصاص الكالسيوم.
• تحسين صحة الدماغ: قد يساعد فول الصويا في تحسين صحة الدماغ عن طريق خفض خطر الإصابة بمرض الزهايمر وأنواع أخرى من الخرف.

للمزيد: