متى تزول الاعراض الانسحابية عند التوقف عن دواء الاكتئاب

icon 16 مارس 2018
icon 61423
متى تزول الأعراض الانسحابية عند التوقف عن دواء الاكتئاب؟ وما النصائح للتغلب عليها؟
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن WhatsApp Icon

إجابات الأطباء على السؤال

بداية من المهم التأكيد على أن التوقف عن تناول مضادات الاكتئاب يجب أن يتم دائماً تحت إشراف طبيب مختص ولا يجب أبداً إيقافها بشكل مفاجئ من تلقاء نفسك، ولا يوجد جدول زمني ثابت ومحدد يناسب الجميع لزوال الأعراض الانسحابية حيث يختلف الأمر بشكل كبير من شخص لآخر ويعتمد على عدة عوامل، منها:

  • نوع الدواء: بعض مضادات الاكتئاب مثل باروكسيتين وفينلافاكسين تكون احتمالية حدوث أعراض انسحابية عند إيقافها أعلى وأشد مقارنة بأدوية أخرى، مثل فلوكستين.
  • الجرعة ومدة الاستخدام: كلما كانت الجرعة أعلى ومدة استخدام الدواء أطول، قد تكون الأعراض الانسحابية أكثر شدة وتستمر لفترة أطول.
  • سرعة التوقف عن الدواء: التوقف المفاجئ أو التخفيض السريع للجرعة يزيد بشكل كبير من خطر وشدة الأعراض الانسحابية.
  • الفروقات الفردية: استجابة الجسم تختلف من شخص لآخر.

بشكل عام تبدأ الأعراض عادة خلال أيام قليلة 1-3 أيام بعد إيقاف الدواء أو تقليل الجرعة، وتستمر الأعراض في معظم الحالات لمدة تتراوح بين أسبوع إلى ثلاثة أسابيع، وفي بعض الحالات، قد تستمر الأعراض لفترة أطول، ربما لعدة أسابيع أو حتى أشهر في حالات نادرة، خاصة إذا لم يتم التوقف عن الدواء بشكل تدريجي وصحيح.

 

الخطوة الأهم هي اتباع خطة الطبيب للتوقف التدريجي عن الدواء. وإليكِ بعض النصائح الإضافية التي قد تساعد:

  • الالتزام بخطة الطبيب بدقة: لا تتوقفي عن الدواء فجأة، فالطبيب سوف يضع لكِ جدولاً زمنياً لتقليل الجرعة تدريجياً على مدى أسابيع أو حتى أشهر للسماح لجسمكِ بالتكيف.
  • التواصل المستمر مع الطبيب: أبلغي طبيبك بأي أعراض انسحابية تواجهينها، قد يقوم بتعديل خطة التخفيض أو يقترح طرقاً للتعامل مع أعراض معينة، وفي بعض الحالات النادرة قد يصف دواءً آخر لفترة قصيرة للمساعدة.
  • العلاج النفسي: الاستمرار في جلسات العلاج النفسي أو البدء فيها يمكن أن يوفر دعماً كبيراً خلال هذه الفترة، ويساعدك على تطوير استراتيجيات للتكيف مع التغيرات المزاجية أو القلق الذي قد يصاحب الانسحاب.
  • نمط حياة صحي:
    • النوم الكافي: حاولي الحصول على قسط كافٍ من النوم المنتظم.
    • التغذية الجيدة: تناولي وجبات متوازنة وتجنبي الأطعمة المصنعة والسكريات الزائدة.
    • الترطيب: اشربي كميات كافية من الماء.
  • التمارين الرياضية: ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة بانتظام، مثل المشي يمكن أن يساعدكِ في تحسين المزاج وتقليل بعض الأعراض الجسدية.
  • تقنيات الاسترخاء: جربي تقنيات مثل التنفس العميق، التأمل، أو اليوغا للمساعدة في التعامل مع القلق أو التوتر.
  • الصبر والتفهم: كوني صبورة مع نفسك، عملية الانسحاب قد تكون غير مريحة، ولكنها مؤقتة في الغالب.

كما يمكنكِ الآن التحدث مع أخصائي نفسي من راحة منزلك عبر خدمة الاستشارات الطبية المقدمة من الطبي في الوقت الذي يناسبكِ طيلة أيام الأسبوع.

 

للمزيد:

0 2025-04-10T18:26:02+00:00

بداية من المهم التأكيد على أن التوقف عن تناول مضادات الاكتئاب يجب أن يتم دائماً تحت إشراف طبيب مختص ولا... اقرأ المزيد

بداية من المهم التأكيد على أن التوقف عن تناول مضادات الاكتئاب يجب أن يتم دائماً تحت إشراف طبيب مختص ولا يجب أبداً إيقافها بشكل مفاجئ من تلقاء نفسك، ولا يوجد جدول زمني ثابت ومحدد يناسب الجميع لزوال الأعراض الانسحابية حيث يختلف الأمر بشكل كبير من شخص لآخر ويعتمد على عدة عوامل، منها:

  • نوع الدواء: بعض مضادات الاكتئاب مثل باروكسيتين وفينلافاكسين تكون احتمالية حدوث أعراض انسحابية عند إيقافها أعلى وأشد مقارنة بأدوية أخرى، مثل فلوكستين.
  • الجرعة ومدة الاستخدام: كلما كانت الجرعة أعلى ومدة استخدام الدواء أطول، قد تكون الأعراض الانسحابية أكثر شدة وتستمر لفترة أطول.
  • سرعة التوقف عن الدواء: التوقف المفاجئ أو التخفيض السريع للجرعة يزيد بشكل كبير من خطر وشدة الأعراض الانسحابية.
  • الفروقات الفردية: استجابة الجسم تختلف من شخص لآخر.

بشكل عام تبدأ الأعراض عادة خلال أيام قليلة 1-3 أيام بعد إيقاف الدواء أو تقليل الجرعة، وتستمر الأعراض في معظم الحالات لمدة تتراوح بين أسبوع إلى ثلاثة أسابيع، وفي بعض الحالات، قد تستمر الأعراض لفترة أطول، ربما لعدة أسابيع أو حتى أشهر في حالات نادرة، خاصة إذا لم يتم التوقف عن الدواء بشكل تدريجي وصحيح.

 

الخطوة الأهم هي اتباع خطة الطبيب للتوقف التدريجي عن الدواء. وإليكِ بعض النصائح الإضافية التي قد تساعد:

  • الالتزام بخطة الطبيب بدقة: لا تتوقفي عن الدواء فجأة، فالطبيب سوف يضع لكِ جدولاً زمنياً لتقليل الجرعة تدريجياً على مدى أسابيع أو حتى أشهر للسماح لجسمكِ بالتكيف.
  • التواصل المستمر مع الطبيب: أبلغي طبيبك بأي أعراض انسحابية تواجهينها، قد يقوم بتعديل خطة التخفيض أو يقترح طرقاً للتعامل مع أعراض معينة، وفي بعض الحالات النادرة قد يصف دواءً آخر لفترة قصيرة للمساعدة.
  • العلاج النفسي: الاستمرار في جلسات العلاج النفسي أو البدء فيها يمكن أن يوفر دعماً كبيراً خلال هذه الفترة، ويساعدك على تطوير استراتيجيات للتكيف مع التغيرات المزاجية أو القلق الذي قد يصاحب الانسحاب.
  • نمط حياة صحي:
    • النوم الكافي: حاولي الحصول على قسط كافٍ من النوم المنتظم.
    • التغذية الجيدة: تناولي وجبات متوازنة وتجنبي الأطعمة المصنعة والسكريات الزائدة.
    • الترطيب: اشربي كميات كافية من الماء.
  • التمارين الرياضية: ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة بانتظام، مثل المشي يمكن أن يساعدكِ في تحسين المزاج وتقليل بعض الأعراض الجسدية.
  • تقنيات الاسترخاء: جربي تقنيات مثل التنفس العميق، التأمل، أو اليوغا للمساعدة في التعامل مع القلق أو التوتر.
  • الصبر والتفهم: كوني صبورة مع نفسك، عملية الانسحاب قد تكون غير مريحة، ولكنها مؤقتة في الغالب.

كما يمكنكِ الآن التحدث مع أخصائي نفسي من راحة منزلك عبر خدمة الاستشارات الطبية المقدمة من الطبي في الوقت الذي يناسبكِ طيلة أيام الأسبوع.

 

للمزيد:

تختلف أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب على طريقة التوقف عن تناول تلك الأدوية، ففي حالة التوقف بشكل مفاجئ، قد يعاني الشخص من أعراض مزعجة، ولذلك ينصح بالتوقف عن أدوية الإكتئاب بشكل تدريجي تحت إشراف الطبيب لتخفيف الأعراض المحتملة خلال هذه المرحلة.

نعرفك أولاً ما هي أعراض الانسحاب من أدوية الاكتئاب؟

  • القلق.
  • الأرق.
  • الصداع.
  • الدوخة.
  • التعب.
  • أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، بما في ذلك آلام العضلات والقشعريرة.
  • الغثيان.
  • الإحساس بالصدمة الكهربائية.
  • عودة أعراض الإكتئاب.

تحدث هذه الأعراض الجسدية والعقلية بسبب الإنخفاض المفاجئ في مادة السيروتونين الكيميائية في الدماغ، إذ أن أدوية الإكتئاب تعمل على تنظيم مستويات هذه المادة لتحسين مزاجك، وبالتالي فإن التوقف عن أخذ هذه الأدوية التي ترفع مستويات مادة السيروتونين، فسوف يشعر المريض بعدم الراحة.

وبخصوص استفسارك عن مدة استمرار أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب، ففي معظم الحالات، تكون أعراض الانسحاب خفيفة نسبياً خلال أول يوم إلى ثلاثة أيام، وقد تزداد حدتها في اليوم الرابع أو الخامس قبل أن تهدأ، وقد تستمر لمدة تصل إلى ثلاثة أسابيع.

ويختلف الأمر من شخص لآخر، فهناك أشخاص يعانوا من بعض هذه الأعراض خلال فترة الانسحاب، بينما لا يعاني البعض الآخر من أي أعراض، ويعتمد هذا على بعض الأمور:

  • نوع مضادات الإكتئاب.
  • طريقة الانسحاب من أدوية الإكتئاب.
  • الجرعة التي تناولها المريض.
  • طول مدة العلاج.

ويمكن أن تساعد ممارسة الرياضة في تخفيف أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب، وذلك لأن الرياضة تساهم في إطلاق مادة الإندروفين التي تعزز الشعور بالرضا وتقليل التوتر، كذلك يحتاج المريض إلى التواجد وسط أفراد الأسرة ودعمهم خلال هذه المرحلة لتجاوزها بشكل أفضل.

وينبغي أيضاً متابعة الحالة مع الطبيب لحين توقف أعراض التوقف عن أدوية الإكتئاب.

للمزيد:

2 2018-03-17T05:11:42+00:00

تختلف أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب على طريقة التوقف عن تناول تلك الأدوية، ففي حالة التوقف بشكل مفاجئ، قد يعاني... اقرأ المزيد

تختلف أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب على طريقة التوقف عن تناول تلك الأدوية، ففي حالة التوقف بشكل مفاجئ، قد يعاني الشخص من أعراض مزعجة، ولذلك ينصح بالتوقف عن أدوية الإكتئاب بشكل تدريجي تحت إشراف الطبيب لتخفيف الأعراض المحتملة خلال هذه المرحلة.

نعرفك أولاً ما هي أعراض الانسحاب من أدوية الاكتئاب؟

  • القلق.
  • الأرق.
  • الصداع.
  • الدوخة.
  • التعب.
  • أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، بما في ذلك آلام العضلات والقشعريرة.
  • الغثيان.
  • الإحساس بالصدمة الكهربائية.
  • عودة أعراض الإكتئاب.

تحدث هذه الأعراض الجسدية والعقلية بسبب الإنخفاض المفاجئ في مادة السيروتونين الكيميائية في الدماغ، إذ أن أدوية الإكتئاب تعمل على تنظيم مستويات هذه المادة لتحسين مزاجك، وبالتالي فإن التوقف عن أخذ هذه الأدوية التي ترفع مستويات مادة السيروتونين، فسوف يشعر المريض بعدم الراحة.

وبخصوص استفسارك عن مدة استمرار أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب، ففي معظم الحالات، تكون أعراض الانسحاب خفيفة نسبياً خلال أول يوم إلى ثلاثة أيام، وقد تزداد حدتها في اليوم الرابع أو الخامس قبل أن تهدأ، وقد تستمر لمدة تصل إلى ثلاثة أسابيع.

ويختلف الأمر من شخص لآخر، فهناك أشخاص يعانوا من بعض هذه الأعراض خلال فترة الانسحاب، بينما لا يعاني البعض الآخر من أي أعراض، ويعتمد هذا على بعض الأمور:

  • نوع مضادات الإكتئاب.
  • طريقة الانسحاب من أدوية الإكتئاب.
  • الجرعة التي تناولها المريض.
  • طول مدة العلاج.

ويمكن أن تساعد ممارسة الرياضة في تخفيف أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب، وذلك لأن الرياضة تساهم في إطلاق مادة الإندروفين التي تعزز الشعور بالرضا وتقليل التوتر، كذلك يحتاج المريض إلى التواجد وسط أفراد الأسرة ودعمهم خلال هذه المرحلة لتجاوزها بشكل أفضل.

وينبغي أيضاً متابعة الحالة مع الطبيب لحين توقف أعراض التوقف عن أدوية الإكتئاب.

للمزيد:

altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

1 تعليق

nouhaila achaq
nouhaila achaq
9 يوليو 2024

انا شربت اولانزابين و مضادات الاكتئاب لمدة شهر و قطعتها فجاة و الان سيكتمل الاسبوع ولازلت احس بنفس الاعراض الجانبية عندما كنت اخذ الدواء بدوخة وعدم اتزان طول اليوم

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من أنثى سنة 32

في الصحة النفسية

أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...

أفهم تمامًا ما تشعرين به، ويبدو أنك تبحثين عن طريقة للتحكم في هذه العادة. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في السيطرة على كثرة الكلام: حاولي أن تأخذي لحظة للتفكير قبل أن تتحدثي، واسألي نفسك ما إذا كانت الكلمات التي ستقولينها ستفيد الموقف أو الشخص الذي تتحدثين معه. هذا سيساعدك على التروي في كلامك. تدريجيًا، حاولي أن تمارسي الصمت في مواقف مختلفة. يمكنك وضع هدف يومي مثل "سأتحدث فقط عند الضرورة" أو "سألتزم بالصمت في هذا الاجتماع". عندما تكونين في محادثة مع الآخرين، حاولي أن تركزي على الاستماع إليهم بدلاً من الحديث عن نفسك. الاستماع يعزز العلاقات ويساعد على تقليل الحاجة للكلام المفرط. قومي بتدوين المواقف التي تشعرين فيها بأنك تحدثت أكثر من اللازم. عندما تكتشفين هذه اللحظات، ستتمكنين من التعرف على المحفزات التي تدفعك للكلام الزائد وتعلم كيفية تجنبها. إذا كنت تجدين صعوبة في التحدث عن شيء خاص أو حساس، جربي الحديث مع شخص تثقين به حول مشاعرك وأفكارك قبل أن تشاركيها مع الآخرين. القلق والتوتر قد يكونان وراء رغبتك في التحدث كثيرًا. جربي تقنيات مثل التنفس العميق أو التأمل للتخفيف من مشاعر القلق، ما يساعدك في السيطرة على دوافعك للكلام. إذا شعرتِ أن هذه العادة تؤثر على حياتك بشكل كبير، فقد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي ليساعدك في التعرف على الأسباب العميقة لهذه العادة ويعطيك أدوات عملية لتغييرها.

سؤال من أنثى سنة 19

في الصحة النفسية

أعاني من قلق وخوف ورهاب اجتماعي تعب جسدي لا نهائي يراودني فكرة الانتحار تعبانة من كل شي حولي عدم التركيز...

كلها علامات قوية ممكن تشير لـ: إكتئاب شديد أو إضطراب القلق الإجتماعي. أفكار الانتحار تحتاج تدخل فوري، حتى لو كانت مجرد أفكار "تمر عليك" بدون نية فعلية. لازم تاخذين نفسك على محمل الجد، لأنك تستحقين راحة واهتمام وعلاج يوصلك للاستقرار والراحة النفسية.

سؤال من ذكر سنة 16

في الصحة النفسية

اعاني من الارهاق والكسل بدون سبب والتفكير الزائد وعدم السعاده وعدم حب الهوايات الي كنت احبها والبلاده الزايدة وعدم التركيز...

سلامتك. ان كانت هذه الأعراض قد طالت لديكِ وكانت تؤثر بشكل سلبي على ادائك او حياتك فالأولى مراجعة الطبيب لاستثناء اسباب عضويه وتقييم الحاله الصحيه النفسيه والوصول لتشخيص دقيق وتقديم المساعده . فبعض الأعراض قد تعزى لاضطراب التوتر او اضطرابات المزاج وقد تكون لأسباب عضويه او اسباب عابره...لهذا يستوجب زيارة الطبيب النفسي بشكل شخصي

سؤال من أنثى سنة 19

في الصحة النفسية

السلام عليكم انا طالبة جامعية في الفصل الاول عمري 19سنة مشكلتي بالنسيان وعدم تخزين معلومات الا بعد مراجعتها ولو كنت...

وعليكم السلام.هناك عدة أسباب مثل الضغط النفسي والقلق فترة الدراسة، خاصة التوجيهي والانتقال للجامعة، قد تسبب ضغطًا نفسيًا يؤثر على الذاكرة والتركيز. عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يؤثر سلبًا على الذاكرة والقدرة على التعلم. عدم تناول وجبات متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية الضرورية للدماغ. عدم تنظيم الوقت الدراسة بشكل عشوائي وعدم وجود جدول زمني منظم. حاولي النوم من 7 إلى 8 ساعات يوميًا. ابتعدي عن استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم بساعة على الأقل. تناولي وجبات متوازنة غنية بالفواكه والخضروات والبروتينات. تناولي الأطعمة التي تعزز الذاكرة مثل الأسماك الدهنية والمكسرات. * **ممارسة الرياضة بانتظام لتحسين الدورة الدموية وتنشيط الدماغ. المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا على الأقل.

سؤال من ذكر سنة 0

في الصحة النفسية

عندما كنت صغير تركت الدراسة واخاف من تسميع القرآن لأني أعاني من التأتأة وكنت صامت ولايوجد لدي اصدقاء وبعدها بسنة...

أتمنى لك السلامة، لتوضيح أسباب هذه الأعراض دعنا نتناول ما ذكرته خطوة بخطوة:

وسأقدم لك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في التغلب على هذه المشاكل:

  • ابحث عن الدعم: تحدث مع شخص تثق به، سواء كان صديقًا، أو فردًا من العائلة، أو مستشارًا نفسيًا.
  • مارس تقنيات الاسترخاء: مثل التنفس العميق، والتأمل، واليوغا.
  • اعتني بصحتك الجسدية: تناول طعامًا صحيًا، ومارس الرياضة بانتظام، واحصل على قسط كافٍ من النوم.
  • لا تتردد في طلب المساعدة المتخصصة: العلاج النفسي يمكن أن يكون فعالًا جدًا في التعامل مع القلق والمخاوف.

للمزيد:

سؤال من أنثى سنة 27

في الصحة النفسية

طفلي عمره 4 سنوات وهو نايم يضرب راسه بالمخده علماً انه لا يستخدم اجهزة ولا الاحظ عليه اي سلوك غير...

ما تصفينه، وهو ضرب الرأس بالمخدة أثناء النوم، يُعد من السلوكيات التي تُسمّى في علم النفس بـ"حركات التهدئة الذاتية" (Self-Soothing Behaviors)، وتُلاحظ في بعض الأطفال خلال سنوات النمو الأولى، خصوصًا قبل النوم أو أثناء الانتقال بين مراحل النوم. ماذا يمكنكِ فعله كأم؟ لا تظهري قلقك أمامه: فغالبًا هو غير واعٍ لما يفعله. وفري له بيئة نوم هادئة ومريحة: مثل روتين ثابت للنوم، غرفة مظلمة ومعتدلة الحرارة، وقصة هادئة قبل النوم. جربي استبدال السلوك: يمكنكِ توفير وسادة ناعمة جدًا أو دمية مريحة للنوم تكون وسيلة تهدئة بديلة. سجّلي ملاحظاتك: متى تحدث الحركة؟ كم تستمر؟ هل تزداد مع التوتر أو تغيير الروتين؟ هذه الملاحظات تساعد كثيرًا في حال قررتِ زيارة مختص.

سؤال من أنثى سنة 35

في الصحة النفسية

انا شديده التأثر عند اي شيء ومتعلقه بوالدتي كثيراً وارحمها رحمه شديده واتاثر عند رؤيه كبار السن وابكي كثير حتى...

أتمنى لكِ الصحة والسلامة، هذا التعلق الشديد والرحمة الزائدة قد يكون له عدة أسباب، سأشرحها لكِ بالتفصيل فيما يأتي:

  • الشخصية الحساسة: بعض الأشخاص يمتلكون حساسية فطرية تجعلهم أكثر تأثرًا بالمواقف العاطفية، وهذا ليس عيبًا بل جزء من طبيعتهم.
  • التعلق القوي بالوالدة: الارتباط الوثيق بوالدتكِ والرحمة الشديدة تجاهها قد يكون نابعًا من تقديركِ العميق لها وخوفكِ عليها، وهذا يعكس مدى حبكِ وعلاقتكما القوية.
  • التعاطف الشديد: قدرتكِ على التعاطف مع كبار السن والتأثر بمعاناتهم دليل على قلبكِ الطيب وإحساسكِ المرهف، ولكن قد تحتاجين لتعلم كيفية إدارة هذه المشاعر.
  • الضغوط النفسية: في بعض الأحيان، قد يكون البكاء رد فعل للضغوط النفسية المتراكمة، حتى لو بدت المواقف بسيطة.

وإليكِ بعض النصائح للتعامل مع الموقف:

للمزيد:

سؤال من ذكر سنة 26

في الصحة النفسية

اعاني من فرط التعرق مع رجفة في الصوت واليدين والقدمين عند التعرض لمواقف محرجة ما الحل؟

سلامتك. طبيا فإن العديد من المشاعر او العواطف ترتبط ارتباطات وثيقا بفزيولوحيا الجسم..وكل ما تفضلت به يعتبر امرا متوقعا. لكن الأولى ان تقوم بمراجعة طبيب نفسي للمساعده في ضبط هذه المشاعر والتي قد تكون مبالغ بها وتعكس قلقان او رهابا

سؤال من أنثى سنة 29

في الصحة النفسية

أتحدث مع نفسي بصوت مرتفع بشكل دائم، ويستمر لوقت طويل، وأتخيل الشخص الذي أتحدث معه أمامي وأتفاعل بيدي ويستمر لحوار...

ما تمرين به ليس نادرًا، بل هو سلوك يعبر عن محاولة لعلاج الخجل والقلق الاجتماعي بطرق ذاتية. من الطبيعي أن يتحدث البعض مع أنفسهم بصوت مرتفع في أوقات مختلفة، خاصة عندما يحتاجون إلى تفريغ مشاعرهم أو تحفيز أنفسهم على تحسين قدراتهم، ولكن إذا كان هذا الحديث يحدث بشكل مستمر طوال اليوم ويؤثر على حياتك اليومية، فقد يكون علامة على أنكِ تستخدمين هذه الطريقة لتخفيف القلق أو الشعور بعدم الثقة بالنفس. التخيل والتحدث مع نفسك قد يساعدكِ في بناء ردود أفعال قوية في المواقف الاجتماعية التي تشعرين فيها بالعجز أو الخوف، وهذا جزء من محاولتكِ تحسين ثقتكِ بنفسك. ولكن إذا كنتِ تجدين أن هذه العادة تؤثر على تفاعلاتكِ اليومية أو على قدرتكِ على التعامل مع الواقع، فقد يكون من المفيد أن تستشيري مختصًا في العلاج النفسي.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
العدسات الداخلية المصححة؛ متى تكون الخيار الانسب؟ مقالات طبية
تشخيص الرأرأة بالذكاء الاصطناعي أخبار طبية
متى يكون نزول الدم مع البراز خطير مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.