إبحث في موسوعة الطبي للمصطلحات الطبية

موسوعة الطبي للمصطلحات الطبية تحتوي معلومات مفصلة عن المصطلحات الطبية.

البحث في المصطلحات الطبية

يعد الثريونين (بالإنجليزية: Threonine)‏ والذي يرمز له بـ (Thr أو T) أحد الأحماض الأمينية الضرورية التي تساهم في بناء البروتينات، والتي لا يصنعها الجسم إنما يتم الحصول عليها من خلال النظام الغذائي.

استخدامات ثريونين

يستخدم دواء الثريونين في علاج الانقباضات العضلية اللاإرادية في الجسم، كما يستخدم لعلاج التصلب العصبي المتعدد، والشلل النصفي التشنجي الموروث، وتصلب جانبي ضموري، لكن لا يوجد دراسات كافية حول علاجها للأمراض السابقة.

مصادر الثريونين

كما ذكرنا أعلاه أن الثريونين لا يصنعه الجسم إنما يتم الحصول عليه من النظام الغذائي، لذا من أهم المصادر الغذائية للثريونين ما يلي:

  • لحم البقر ولحم الضأن.
  • فول الصويا.
  • الدجاج.
  • الجبنة (البارميزان).
  • الأسماك خاصة السلمون.
  • المحار المطبوخ.
  • المكسرات وبذور اليقطين.
  • الفول والعدس والفاصوليا البيضاء.

زيادة مستوى البروتين في السائل الشوكي، دون زيادة في عدد الخلايا.

تكسير الأنسجة، بحيث تتقلص مكونات المادة الحية، إلى فضلات وتخرج من الجسم. التلاشي من وضع فسيولوجي معقد، إلى وضع أقل تعقيداً، عكس البناء.

بناء سكر الغلوكوز من المواد غير الكربوهيدراتية كاللكتات والجليسرين، وحمض الكربون الثنائي والثلاثي. ويحصل ذلك بشكل أساسي في الكبد والكلوة، كما يحدث عند إفراز شديد للكتات عند الإجهاد العضلي، أو الجوع للحفاظ على مستوى السكر في الدم. وتؤخذ في هذه الحالة حموض أمينية بانية للغلوكوز، وتكون السكر، أو استحداث السكر؛ هو عملية قلب لتحلل السكر، حيث تملر بثلاث مراحل؛ أولاً:- تحول البيروفات، أو الحصرمات إلى فوسفواينول بيروفات. ثانياً:- تحول الفركتوز 6 و 1 - دي فوسفات إلى فركتوز
6- فوسفات. ثالثاً:-تحول الغلوكوز
6- فوسفاتغلوكوز 1- فوسفات، وتتحول الغلوكوز 6 - فوسفات إلى غلوكوز بواسطة إنظيم غلوكوز
6- فوسفات-فوسفاتاز وإلى فوسفات حر. ويعطي الغلوكوز المتحرر إلى الدم.

تكون السكر هو بناء الغليكوجين من الغلوكوز في الجسم الحيواني، حيث يتحول الغلوكوز بمساعدة جزيء ATP، (إنظيم الهيكسوكيناز، أوالغليكوكيناز) إلى غلوكوز 6- فوسفات، الذي يتحول بمساعدة الفوسفور غلوتاماز إلى غلوكوز 1- فوسفات، وتنقل هذه بعد تحويلها إلى يو-دي- بي غلوكوز، إلى مبتدئ الغلوكوجين، وتتفرع من خلال الترانس غليكوزيداز، وتحصل العملية وتنظم من خلال الأمب الدائري، مثل تحلل الغليكوجين.

عملية إنتاج الميلانين من الحمض الأميني؛ ثيروزين، بعد أيضه بالأكسدة والتكوثر، إلى ميلانين، الذي يشكل اللون، أو الصبغة البنية للشعر والعيون والجلد وبقية أعضاء الجسم.

التوازن بين أخذ وإفراز النيتروجين، الذي قد يكون إيجابياً؛ عندما يزداد الأخذ عن الإفراز، أو سلبياً، أو في توازن عندما يتساوى الأخذ والإفراز.

تَوَازُن مستقر، بين مدخول الطعام في جهة، واستعماله وإفراز الفضلات في الجهة الأخرى.

أميلاز، يفرز في الغدد اللعابية، يشابه أن لم يكن نفس الأميلاز ، المفرز من المعثكلة ، وتقلب النشا إلى دكسترين وربما إلى مالتوز. ويوقف نشاطه في المعدة، بواسطة الإفرازات المعدية من الحامض، ولهذا لا يعتبر عاملاَ مهماً في الهضم، وعمله يكون الأفضل في درجة باهاة من 6.

الدهون الثلاثية (بالإنجليزية: Triglycerides)، هي إحدى أنواع الدهون التي يستخدمها الجسم كمصدر للطاقة اللازمة للخلايا، ولعمليات الأيض، وتتكون الدهون الثلاثية من ثلاث جزيئات دهون أو أحماض دهنية، وجزيء جليسيرول. [1]

تعد الدهون الثلاثية، والتي تسمى أيضًا ثلاثي الغليسيريد أكثر أنواع الدهون شيوعًا في الدم، ويحصل الجسم عليها من مصادر الغذاء المختلفة، حيث تعد المكون الرئيسي للزيوت النباتية. [2]

كذلك، تصنع الدهون الثلاثية داخل الجسم بواسطة الكبد، ويتم تخزينها في الخلايا الدهنية وخلايا الكبد، وعند استهلاك سعرات حرارية زائدة عن الحاجة، يقوم الجسم كذلك بتحويلها إلى دهون ثلاثية لتخزينها واستعمالها عند الحاجة. [1]

أما داخل الدم، تنتقل الدهون الثلاثية إلى الخلايا مصحوبة بنوعين من البروتينات الدهنية: [1,3]

  • البروتين الدهني منخفض الكثافة جدًا (بالإنجليزية: Very Low Density Lipoprotein)، والذي يحمل جزيئات الدهون الثلاثية التي يصنعها الكبد.
  • الكيلو ميكرون (بالإنجليزية: Chylomicron)، والذي ينقل الدهون الثلاثية إلى الأنسجة من أجل تخزينها أو استعمالها كمصدر للطاقة.

يعد ارتفاع مستوى الدهون الثلاثية في الدم بالإضافة إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار (بالإنجليزية: Low Density Lipoprotein or LDL) من عوامل الخطورة للإصابة بأمراض القلب، والسكتات الدماغية، وتصلب الشرايين، وذلك لكونهما مؤشرًا على تراكم الدهون في الشرايين. [3,4]

يمكنكم الآن استشارة طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع.

نسبة الدهون الثلاثية الطبيعية

يتم فحص الدهون الثلاثية في الدم من خلال إجراء تحليل دم لتشخيص ارتفاع الدهون في الدم (بالإنجليزية: Hyperlipidemia) ولتقييم خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين.

يقيس تحليل الدهون الثلاثية نسبة الدهون الثلاثية في الدم، ويعد جزءًا من فحص الدهنيات في الدم (بالإنجليزية: Lipid Profile)، والذي يتضمن كذلك فحص الكوليسترول الضار والنافع.

قد يطلب الطبيب من المريض الصيام لمدة 10 ساعات قبل إجراء الفحص، وقد يتم إجراؤه دون الحاجة للصيام. [1,3,5]

يبلغ مستوى الدهون الثلاثية الطبيعي عند الصيام حوالي 1.7 ملي مول/لتر (150 ملغ/ ديسيلتر) أو أقل، أما إذا أجري فحص الدهون الثلاثية دون صيام فيكون 2.3 مللي مول/لتر. [1,2]

تكون نسبة الدهون الثلاثية في الدم مرتفعة إذا كانت أكثر من 2.3 مللي مول/لتر (200 ملغ/ ديسيلتر) عند إجراء فحص الصيام. [1]

نسبة الدهون الثلاثية الخطرة

تكون نسبة الدهون الثلاثية في الدم شديدة الارتفاع إذا وصلت إلى 5.7 مللي مول/لتر فأكثر (500 ملغ/ ديسيلتر)، وغالبًا ما يسبب التهاب البنكرياس (بالإنجليزية: Pancreatitis). [3]

أسباب الدهون الثلاثية

تتعدد أسباب ارتفاع الدهون الثلاثية في الدم، ومن أهمها ما يلي: [1,2,6]

  • العوامل الجينية.
  • السمنة وزيادة الوزن.
  • الحمل.
  • التدخين.
  • وجود أمراض أخرى تؤدي لارتفاع الدهون الثلاثية في الدم، مثل مرض الكبد الدهني الكحولي، وتشمع الكبد، داء النقرس، وأمراض الكلى، ونقص نشاط الغدة الدرقية.
  • الإصابة بمرض السكري غير المستقر.
  • نمط الحياة غير الصحي، والذي يتضمن قلة النشاط البدني.
  • الحمية الغذائية عالية المحتوى من الدهون المشبعة والسكريات المضافة، وخصوصًا عندما يتعدى معدل السعرات التي يتم استهلاكها معدل حرق السعرات.
  • الأدوية، مثل السترويدات، ومدرات البول، والعلاج الفموي بهرمون الإستروجين، وحاصرات مستقبلات بيتا (بالإنجليزية: Beta Blockers).
  • الإفراط في شرب الكحول.

اقرأ أيضًا: أين توجد الدهون المشبعة؟ وما مدى خطورتها؟

أعراض ارتفاع الدهون الثلاثية

قد تظهر أعراض ارتفاع الدهون الثلاثية إذا ارتفعت مستويات الدهون الثلاثية في الدم عن 1000-2000 ملغ/ لتر، ومنها ما يلي: [6]

  • صعوبة التنفس.
  • فقدان الذاكرة.
  • وجود بقع دهنية صفراء تحت الجلد تسمى بالورم الأصفر.
  • ألم في الجهاز الهضمي.
  • أعراض ناتجة عن التهاب البنكرياس، مثل القيء والغثيان، وفقدان الشهية.

ما هو الفرق بين الدهون الثلاثية والكوليسترول؟

تعد الدهون الثلاثية والكوليسترول بنوعيه النافع والضار من الدهون أو الشحميات في الجسم، ويتم الكشف عن مستوياتهما في الدم عند إجراء فحص الدهنيات، ويمكن تلخيص الفرق بين الدهون الثلاثية والكوليسترول بالنقاط التالية: [2,3,4,6]

  • يتم تصنيع كلًا من الدهون الثلاثية والكوليسترول داخل الجسم بواسطة الكبد.
  • يحصل الجسم على الكوليسترول بشكل رئيسي من الحمية الغذائية عند تناول الأطعمة الدهنية، وخصوصًا التي تحتوي على الدهون المشبعة، مثل الزبدة واللحوم. أما الدهون الثلاثية تأتي غالبها من السعرات الحرارية الزائدة عن حاجة الجسم، حيث يحولها الجسم لدهون مشبعة تخزن إلى حين الحاجة إليها.
  • تعمل الدهون الثلاثية في الدم والأنسجة على توفير الطاقة للخلايا لأداء العمليات الحيوية، أما الكوليسترول فيعد ضروريًا لتصنيع الخلايا والهرمونات، مثل الهرمونات التناسلية، ويساهم في تصنيع عصارة الكبد الصفراوية.

المصادر الغنية بالدهون الثلاثية

عند ارتفاع مستوى الدهون الثلاثية وضرورة الالتزام بحمية غذائية لإعادة مستوى الدهون إلى الحد الطبيعي، ينصح بتجنب تناول الأطعمة التالية: [7]

  • السكريات: تعتبر السكريات البسيطة مثل سكر الفركتوز أحد أهم المسببات لارتفاع الدهون الثلاثية. حيث إن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا لإعطاء إشارة الشعور بالشبع عند تناول الفركتوز. 

وتناول السكريات بشكل عام يرفع نسبة سكر الدم بشكل سريع، ما يرفع من إنتاج الإنسولين من البنكرياس بشكل مفاجئ، وكل من ارتفاع نسبة سكر الدم وارتفاع الأنسولين في الدم يسهمان في ارتفاع الدهون الثلاثية في الدم.

يوجد الفركتوز بشكل طبيعي في الفواكه، وهنا يجدر التنويه إلى أنه يمكن تناول الفواكه يوميًا كونها مصدر غني بالفيتامينات والألياف، ولكن يجب الانتباه إلى الكمية المتناولة، خصوصًا من قبل مرضى الدهون المرتفعة. يوجد الفركتوز في كل من:

    • الحلويات والبوظة.
    • المربى.
    • الفواكه المعلبة.
    • العصائر الجاهزة.
    • اللبن المحلى بنكهات مثل الفراولة والموز.
    • العسل.
  •  الدهون المتحولة وغير المشبعة: تحتوي العديد من الأطعمة المصنعة على الدهون المتحولة وغير المشبعة، مثل الأطعمة المقلية، وجلد الدجاج، وصفار البيض، والزبدة، بالإضافة إلى الدهون الموجودة في كعك الكوكيز، والشيبس، والدونات، والكيك.
  • الحبوب المكررة والأطعمة النشوية: مثل الخبز الأبيض، والمخبوزات المصنوعة من الطحين المكرر.
  • الكحول.

يتعلق بتحلل السكر، له القدرة على تدمير، أو تخمير السكر.

له القدرة على تحليل حامض اليوريك، أو ما يسمى بحمض البوليك خاصة في الجسم.

الضمور الشحمي هو اضطراب يؤثر في قدرة الجسم على جمع الدهون وتخزينها. عادة ما يتسم الأشخاص المصابون بهذا المرض بتجمع الدهون في مناطق معينة من الجسم، مثل الجذع، والوجه، والرقبة، بينما تكون الدهون قليلة في الأرجل، والأذرع، أو لا تحتوي على دهون.

إن مرض الضمور الشحمي هو خلل في توزيع الدهون؛ سواء تراكم الدهون في مكان أو نقصها وعدم وجودها في مكان آخر في الجسم. معظم الأشخاص المصابين بالضمور الشحمي لديهم نقص في هرمون اللبتين، وهو الهرمون المسؤول عن تخزين الدهون في الجسم.

أنواع الضمور الشحمي

يصنف الضمور الشحمي وفقاً لسبب حدوثه؛ فقد يكون الضمور الشحمي خلقياً (وراثياً)، أو مكتسباً (نتيجة التهاب أو إصابة في منطقة في الجسم). وقد يحدث الضمور الشحمي في جميع أجزاء الجسم ويطلق عليه الحثل الشحمي أو الضمور الشحمي الكلي، وقد يحدث في أجزاء معينة من الجسم ويطلق عليه الضمور الشحمي الجزئي.

قد يكون الضمور الشحمي الكلي أو الضمور الشحمي الجزئي إما وراثياً أو مكتسباً.

فيما يلي توضيح لأهم أنواع الضمور الشحمي:

الضمور الشحمي الكلي الخلقي

وهو الخلل الذي يحدث في تخزين الدهون أو غيابها في جميع الجسم نتيجة عوامل وراثية وجينية، وقد يرافق المصاب به منذ ولادته. ويطلق عليه أيضاً الحثل الشحمي الخلقي أو متلازمة سيب براردينيلي.

إن الأشخاص المولودين بهذا المرض يبدأون بفقدان الوزن سريعاً بعد أسابيع قليلة من الولادة وتكون الدهون غير موجودة تحت الجلد كلياً، كما تبدو أطرافهم رقيقة ونحيفة جداً. يتطور المرض فيما بعد ويسبب خلل في التمثيل الغذائي (الأيض)، ومرض السكري، وزيادة الشهية. 

الضمور الشحمي الجزئي الخلقي

ويطلق عليه أيضاً متلازمة كوببرلينج دنيجان. غالباً ما يصيب الأشخاص من العرق الأوروبي، ويصعب تمييز المصابين بالضمور الشحمي الجزئي الخلقي قبل سن البلوغ، حيث يكون الشخص طبيعياً عند الولادة ولكنه يبدأ بفقدان الدهون تحت الجلد في الأطراف أو الجذع في مرحلة مبكرة من البلوغ ثم يلي ذلك تراكم في دهون الوجه والرقبة مع اكتمال البلوغ. تبقى الدهون الحشوية والدهون العضلية طبيعية نوعاً ما. 

الضمور الشحمي الكلي المكتسب

ويطلق عليه أيضاً متلازمة لورانس، ويحدث في بداية فترة المراهقة مع فقدان سريع في الدهون تحت الجلد وتبدو أطرافهم نحيفة.

لم تؤكد الدراسات وجود أي أسباب وراثية خلف هذا النوع، ولذلك اعتبر مكتسباً لأن الأعراض تتطور بعد الولادة، إلا أنه يعزي البعض حدوثه لأسباب لها علاقة بالمناعة الذاتية

الضمور الشحمي الجزئي المكتسب (الضمور الشحمي المترقي)

يحدث الضمور الشحمي الجزئي المكتسب بعد الولادة. ويطلق عليه اسم متلازمة باراكير سيمونز.

يحدث فقدان الدهون عادة في الوجه، والعنق، والأطراف العلوية، ولا تتأثر في الغالب الأطراف السفلية.

يبدأ حدوث الضمور الشحمي المترقي عادة في سن 8-10. ويبدو المريض أكبر سناً مما هو عليه بسبب فقدان دهون الوجه.

الضمور الشحمي الموضعي المكتسب

وهو تراكم الدهون تحت الجلد (بالإنجليزية: Lipohypertrophy)، وهو نتيجة تكرار تلقي العديد من الإبر تحت الجلد في نفس المكان كل مرة مثل إبر الأنسولين التي تؤخذ بشكل يومي. 

 الضمور الشحمي المكتسب الناجم عن العلاج بمضادات الفيروسات

يحدث هذا النوع عند المرضى المصابين بفيروس الإيدز نتيجة تناول الأدوية المضادة للفيروسات.

يفقد الشخص المصاب الدهون من الذراعين والساقين والوجه تدريجياً. ولا يعد الوضع للسابق عندما يتوقف المريض عن تناول الأدوية المضادة للفيروسات.

تعمل الأدوية المضادة للفيروسات على تثبيط عمل انزيم البروتياز، مما يسبب مقاومة الفيروس ولكن هذه الأدوية تؤثر سلباً على توزيع الدهون بالجسم مسببة هذا النوع من الضمور الشحمي. 

الفرق بين الضمور الشحمي والحثل الشحمي

يستعمل مصطلح الضمور الشحمي ومصطلح الحثل الشحمي عادة للتعبير عن نفس المرض، إلا أن مصطلح الحثل الشحمي يعبر عن فقدان النسيج الدهني من كامل الجسم. ويمكن القول أن الحثل الشحمي هو الضمور الشحمي الكلي.

ما هو الضمور الشحمي السكري

هو أحد أشكال الضمور الشحمي الموضعي نتيجة تكرار تلقي إبر الإنسولين في نفس المكان كل مرة، حيث تتشكل ندب في تلك المناطق وتتراكم الدهون تحت الجلد. يسود هذا النوع بكثرة عند الأشخاص المصابين بالنوع الأول من السكري، حيث قدرت نسبة المصابين بالضمور الشحمي السكري عند مرضى النوع الأول من السكري ب 50%.

يمكن التقليل من حدوث الضمور الشحمي السكري عن طريق تغيير موقع الإبرة تحت الجلد ما بين البطن والأرجل. 

مدى انتشار الضمور الشحمي

بشكل عام، يعد الضمور الشحمي اضطراباً نادر الحدوث، ويصاب شخص من كل مليون شخص بالضمور الشحمي الكلي (خلل توزيع الدهون في جميع الجسم) سواء كان وراثياً أو مكتسباً.

كما سجلت إصابة 250 حالة فقط بالضمور الشحمي الجزئي المكتسب (الضمور الشحمي المترقي). تقدر نسبة المصابين بالضمور الشحمي الناتج عن العلاج بمضادات الفيروسات (10-80%) من مجموع المصابين بفيروس الإيدز.

اقرأ أيضاً: الدهون الحشوية مشكلة النساء في سن اليأس

السعرة الحرارية هي وحدة تستخدم في دراسة التغذية، لقياس قيمة الطاقة التي ينتجها طعام ما، ومتطلب الطاقة لشخص ما.

كما تمثل السعرة مقدار الحرارة اللازمة لرفع درجة الحرارة كيلو غرام من الماء درجة واحدة بمقياس السنتيغراد.

من الممكن أن يحسب مقدار الطاقة الذي يحتوي عليه طعام معين بقياس مقدار الوحدات الحرارية التي ينتجها ذلك الطعام، وتختزل عمليات الهضم الطعام إلى وقود قابل للإستعمال.وهذا الوقود هو الذي يحرقه الجسم أثناء التفاعلات الكيميائية المعقدة التي بواسطتها تتواصل الحياة. ويتباين مقدار الطاقة الذي تتطلبه هذه العمليات من شخص لآخر، كما تتباين حاجة الإنسان إلى السعرات حسب عمله ومكانه وما يبذل من طاقة.

حجر صلب يتكون من بلورات أكسالات الكالسيوم غير القابل للذوبان وهي مصدر أكثر الحصى الكلوية.

الارتفاع في نسبة شوارد الهيدروجين [H+ ] في سوائل الجسم، فوق النسبة العادية. تعرف عادة بانخفاض الباهاء في الدم تحت 7,36. ويمكن أن ينحصر الحماض في حيز معين.

شكل من الحماض في الدم، حيث تكون فيها بيكربونات الدم منخفضة.

حالة يحافظ فيها على باهاء الدم في حدود معقولة، بالرغم من أن بيكربونات الدم، أقل من العادة.

نوع من الحماض الاستقلابي، ناجم عن تجمع أجسام الكيتون والت قد تترافق مع نقص الحريراتويسمى أيضا حماض كيتوني، أو حماض الجوع.

أساس المادة الخلقية. وهو متكون من مكثور نوويدي يحتوي على قواعد وبقايا ديوكسي ريبوز ومجموعات فوسفاتية بنسبة 1 :1، والقواعد هي الأدنين والغوانين والثيمين والسيتوزين. ويتكون الجزيء في الكائنات العليا من حلزون مزدوج من سلسلتين متوازيتين ورباطات هيدروجينية بينها القواعد المتقابلة؛ الأدنين مع الثيمين والغوانين مع السيتوزين.

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

13.06 USD فقط

ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم