متلازمة توريت | Tourette syndrome
ما هو متلازمة توريت
متلازمة توريت (بالإنجليزية: Tourette Syndrome)، هي أحد الاضطرابات العصبية، الذي يصيب الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين عامين إلى 21 عام، وأغلب الحالات تحدث عند الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4-12 عام، ويعتبر الذكور أكثر تأثراً بمتلازمة توريت من الإناث.
تمتاز متلازمة توريت بحركات أو تشنجات لاإرادية، وإصدار أصوات متكررة، عادةً ما تكون التشنجات اللاإرادية حركية بسيطة، مثل وميض العين السريع، أو هز الكتفين، أو ارتعاش الأنف، وقد تكون معقدة مثل القفز، أو الركل، أو الدوران. أما الأصوات اللاإرادية المتكررة فهي الشخير، وأصوات تصدر من الحلق.
يشيع تساؤل هل متلازمة توريت مرض نفسي؟ في الحقيقة لا، إذ تعتبر متلازمة توريت حالة غير تنكسية، ولا تستمر مع الشخص مدى الحياة، إذ تبدأ أعراضها بالتناقص في أواخر مرحلة المراهقة.
ما هو تصنيف متلازمة توريت؟
تصنف متلازمة توريت حسب النوع، واعتماداً على تكرار حركة، أو صوت معين، وحسب المدة الزمنية للتكرار، إذ تعتبر الحالة مؤقتة إذا عانى المريض من تكرار أكثر حركة، أو تكرار صوت واحد لفترة من شهر إلى سنة، لكنها تعتبر مزمنة إذا استمرت لأكثر من سنة.
وتصنف التشنجات المصاحبة لمتلازمة توريت إلى نوعين كما يلي:
- تشنجات بسيطة: وتشمل حركات مفاجئة وقصيرة المدة ومتكررة، ولا يتم استخدام الكثير من العضلات في هذه الحركات، ومنها رمش العين السريع، والشم، وهز الكتفين، وإصدار الأصوات مثل الشخير.
- تشنجات معقدة: تشمل حركات مميزة ومتناسقة، يتم استخدام مجموعة عديدة من العضلات لأدائها، مثل القفز، أو الدوران، أو لمس الأشياء بشكل قهري، وتكرار نطق الكلمات والشتائم.
للمزيد: دور الأسرة في تعديل الحركات النمطية عند الأطفال
ما هي الاضطرابات المصاحبة لمتلازمة توريت؟
يعاني الكثير من الأشخاص المصابين بمتلازمة توريت من اضطرابات سلوكية عصبية، وغالباً ما تسبب ضعفاً في الجسم أكثر من التشنجات نفسها، وبالرغم من أن معظم الأفراد المصابين بمتلازمة توريت يعانون من انخفاض كبير في التشنجات اللاإرادية الحركية والصوتية في أواخر مرحلة المراهقة وبداية مرحلة البلوغ، فقد تستمر بعض الحالات السلوكية العصبية المرتبطة بها حتى مرحلة البلوغ.
تتضمن الحالات المصاحبة لمتلازمة توريت والتي تعد الأكثر شيوعاً ما يلي:
- اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه.
- اضطراب أو سلوكيات الوسواس القهري: تؤدي متلازمة توريت والوسواس القهري إلى التفكير ببعض الأفكار، أو الأحاسيس المتكررة وغير مرغوب فيها، والتي تجعل الشخص يشعر بالحاجة إلى أداء بعض السلوكيات بشكل متكرر أو بطريقة معينة، مثل تكرار غسل اليدين، وفحص الأشياء، والتنظيف، ويمكن أن تتداخل بشكل كبير مع الحياة اليومية.
- القلق: إذ يعاني الشخص من الخوف، أو القلق بشأن موقف أو حدث ما.
- صعوبات التعلم: قد يعاني الشخص المصاب بمتلازمة توريت من مشاكل القراءة والكتابة والحساب، لكنها لا تتعلق بالذكاء، إذ لا تتسبب متلازمة توريت بانخفاض معدل الذكاء.
- المشكلات السلوكية: قد يتصرف الشخص بسلوكيات غير لائقة اجتماعياً، أو تصرفات عدوانية.
- مشاكل السقوط المستمر.
- مشاكل في النوم.
- العجز عن أداء المهارات الاجتماعية وصعوبة الحفاظ على العلاقات الاجتماعية.
- مشكلات المعالجة الحسية: قد يعاني بعض الأشخاص من صعوبة التنظيم، أو صعوبة الاستجابة للمعلومات الحسية المتعلقة باللمس، أو التذوق، أو الروائح، أو الأصوات، أو الحركة.
للمزيد: القلق المرضي لدى الأطفال
تعتبر متلازمة توريت متلازمةً معقدة، إذ توجد العديد من التشوهات في مناطق مختلفة من الدماغ، والأعصاب المرتبطة بها، وقد يحدث شذوذ في العقد القاعدية التي تساهم في التحكم في التصرفات الحركية.
لذا يمكن القول أن متلازمة توريت أسبابها معقدة وغير معروفة تماماً، لكن قد تشارك بعض النواقل الكيميائية التي تنقل الرسائل العصبية في الدماغ في تطور متلازمة توريت، ومن هذه النواقل العصبية نذكر ما يلي:
- الدوبامين.
- السيروتونين.
- النوربينفرين.
هل متلازمة توريت مرض وراثي؟ يمكن القول أن العوامل الوراثية تلعب دوراً في الإصابة بمتلازمة توريت، إذ يحدث خلل جيني يمكن أن يكون السبب فيها.
تبدأ الأعراض بالظهور منذ الطفولة، في السن ما بين 3 إلى 9 سنوات، تتميز الأعراض بأنها تشتد وتتحسن باستمرار، وأن المريض يشعر بحاجة ملحة أو إحساس غريب يسبق حدوث الحركات المرضية، يشبه إحساس الشخص العادي بالحاجة لحك الجلد، يصف المرضى شعورهم بهذه الحاجة الملحة للحركة بأنه وجود ضغط نفسي متصاعد لا يتحرر منه المريض إلا بتنفيذ هذه الحركات.
لا تتشابه الأعراض بين المرضى، وقد تختلف الأعراض لدى المريض نفسه من وقت لآخر، وعلى عكس غيرها من الاضطرابات الحركية، يستطيع المريض كبح الحركات غير الطبيعية لفترة مؤقتة، وهو ما ينتج عنه ضغط نفسي كبير وإجهاد عقلي للمريض.
يتحسن وضع المريض مع تقدم العمر، وتبلغ الأعراض أوجها ما بين سن الثامنة إلى سن الثانية عشرة، وبعدها تختفي الأعراض تماماً عند الغالبية مع دخول سن المراهقة.
تتضمن التشنجات اللاإرادية الجسدية ما يلي:
- ترميش العينين.
- دوران العينين.
- حركات عضلات الوجه.
- حركة الاستنشاق ونحنحة الحنجرة.
- هز الأكتاف.
- القفز.
- الدوران.
- لمس الأشياء والأشخاص باستمرار.
- التكشير وعبوس الوجه.
- اهتزاز الرأس أو الأطراف.
تتضمن التشنجات اللاإرادية الصوتية ما يلي:
- الشخير.
- الغرغرة.
- السعال.
- الصفير.
- إصدار أصوات تقليد الحيوانات.
- النقر باللسان.
- قول كلمات وعبارات عشوائية.
- تكرار أصوات أو كلمات معينة.
لا تضر التشنجات اللاإرادية عادة بصحة الشخص بشكل عام، لكن قد تسبب التشنجات اللاإرادية الجسدية، مثل اهتزاز الرأس بعض الألم.
للمزيد: أسباب رعشة الجسم المفاجئة عند الأطفال
تبدأ الأعراض بالظهور منذ الطفولة، في السن ما بين 3 إلى 9 سنوات، تتميز الأعراض بأنها تشتد وتتحسن باستمرار، وأن المريض يشعر بحاجة ملحة أو إحساس غريب يسبق حدوث الحركات المرضية، يشبه إحساس الشخص العادي بالحاجة لحك الجلد، يصف المرضى شعورهم بهذه الحاجة الملحة للحركة بأنه وجود ضغط نفسي متصاعد لا يتحرر منه المريض إلا بتنفيذ هذه الحركات.
لا تتشابه الأعراض بين المرضى، وقد تختلف الأعراض لدى المريض نفسه من وقت لآخر، وعلى عكس غيرها من الاضطرابات الحركية، يستطيع المريض كبح الحركات غير الطبيعية لفترة مؤقتة، وهو ما ينتج عنه ضغط نفسي كبير وإجهاد عقلي للمريض.
يتحسن وضع المريض مع تقدم العمر، وتبلغ الأعراض أوجها ما بين سن الثامنة إلى سن الثانية عشرة، وبعدها تختفي الأعراض تماماً عند الغالبية مع دخول سن المراهقة.
تتضمن التشنجات اللاإرادية الجسدية ما يلي:
- ترميش العينين.
- دوران العينين.
- حركات عضلات الوجه.
- حركة الاستنشاق ونحنحة الحنجرة.
- هز الأكتاف.
- القفز.
- الدوران.
- لمس الأشياء والأشخاص باستمرار.
- التكشير وعبوس الوجه.
- اهتزاز الرأس أو الأطراف.
تتضمن التشنجات اللاإرادية الصوتية ما يلي:
- الشخير.
- الغرغرة.
- السعال.
- الصفير.
- إصدار أصوات تقليد الحيوانات.
- النقر باللسان.
- قول كلمات وعبارات عشوائية.
- تكرار أصوات أو كلمات معينة.
لا تضر التشنجات اللاإرادية عادة بصحة الشخص بشكل عام، لكن قد تسبب التشنجات اللاإرادية الجسدية، مثل اهتزاز الرأس بعض الألم.
للمزيد: أسباب رعشة الجسم المفاجئة عند الأطفال
لتشخيص متلازمة توريت، لا يلزم الفحوصات والتحاليل المخبرية، لكن يستلزم إجراء الفحص السريري، الذي يقوم به الطبيب بالاستدلال على الإصابة، ويتم التشخيص في حال وجود الشروط التالية:
- وجود العديد من التشنجات اللاإرادية الحركية أو الصوتية، على الرغم من أن هذه التشنجات اللاإرادية قد لا تحدث في نفس وقت التشخيص.
- تكرار التشنجات اللاإرادية عدة مرات في اليوم، وبشكل يومي أو بشكل متقطع، لمدة أكثر من سنة.
- بدء ظهور التشنجات اللاإرادية قبل سن 18.
- عدم وجود أي مشاكل أخرى في الدماغ التي يمكن أن تكون السبب المحتمل للأعراض.
- عدم تناول أي أدوية قد تسبب تشنجات.
في حالات نادرة، قد يطلب إجراء التصوير العصبي التي تتضمن الآتي:
- التصوير بالرنين المغناطيسي.
- التصوير المقطعي المحوسب.
- تخطيط كهربائية الدماغ.
لتشخيص متلازمة توريت، لا يلزم الفحوصات والتحاليل المخبرية، لكن يستلزم إجراء الفحص السريري، الذي يقوم به الطبيب بالاستدلال على الإصابة، ويتم التشخيص في حال وجود الشروط التالية:
- وجود العديد من التشنجات اللاإرادية الحركية أو الصوتية، على الرغم من أن هذه التشنجات اللاإرادية قد لا تحدث في نفس وقت التشخيص.
- تكرار التشنجات اللاإرادية عدة مرات في اليوم، وبشكل يومي أو بشكل متقطع، لمدة أكثر من سنة.
- بدء ظهور التشنجات اللاإرادية قبل سن 18.
- عدم وجود أي مشاكل أخرى في الدماغ التي يمكن أن تكون السبب المحتمل للأعراض.
- عدم تناول أي أدوية قد تسبب تشنجات.
في حالات نادرة، قد يطلب إجراء التصوير العصبي التي تتضمن الآتي:
- التصوير بالرنين المغناطيسي.
- التصوير المقطعي المحوسب.
- تخطيط كهربائية الدماغ.
يتسائل العديد هل متلازمة توريت لها علاج؟ الإجابة هي كالتالي: في حال لم تكن التشنجات اللاإرادية قوية، فإن الشخص لا يحتاج إلى العلاج. لكن في حال كانت الأعراض شديدة، أو أفكار تسبب إيذاء النفس، يلجأ الطبيب للعلاجات الدوائية، بالحد الأدنى، إضافة إلى العلاج النفسي، لإبعاد المريض عن الإصابة بالاكتئاب، أو العزلة، إذ يمكن أن تترافق متلازمة توريت والاكتئاب.
العلاجات الدوائية لمتلازمة توريت
يقوم الطبيب بوصف أحد الادوية التالية للتخفيف من الأعراض:
-
- الأدوية المضادة للذهان: قد تساعد هذه الأدوية في منع أو تثبيط مستقبلات الدوبامين في الدماغ، مما يقلل من التشنجات اللاإرادية، وقد تسبب بعض الآثار الجانبية مثل زيادة الوزن، والتشوش الذهني. ومن الأمثلة عليها هالوبيريدول (بالإنجليزية: Haloperidol)، وأريبيبرازول (بالإنجليزية: Aripiprazole)، وريسبيريدون (بالإنجليزية: Risperidone).
- حقن البوتوكس: قد تساعد حقن البوتوكس في تحسين التشنجات اللاإرادية الحركية والصوتية البسيطة.
- الأدوية المنشطة: والتي تساهم في تقليل أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه دون زيادة التشنجات اللاإرادية، ومن الأمثلة عليها الميثيلفينيديت (بالإنجليزية: Methylphenidate).
- كلونيدين (بالإنجليزية: Clonidine): وهو أحد الأدوية المستخدمة لعلاج ضغط الدم، وقد يساهم في تقليل التشنجات اللاإرادية، وإدارة نوبات الغضب، ودعم التحكم في الانفعالات.
- توبيراميت (بالإنجليزية:Topiramate): يمكن أن يقلل من التشنجات اللاإرادية، لكنه قد يتسبب بمضاعفات منها حدوث اضطرابات معرفية ولغوية، والنعاس، وفقدان الوزن، وحصى الكلى.
العلاج النفسي لمتلازمة توريت
عادةً ما يوصي الطبيب بالعلاج السلوكي المعرفي، والتي تتضمن تدريب الشخص على الإدراك، والاستجابة، وتقليل التشنجات، ويساهم العلاج النفسي في تخفيف أعراض الاضطرابات التي قد ترافق متلازمة توريت، مثل الوسواس القهري، والقلق، وفرط الحركة وتشتت الانتباه. وقد يرافق العلاج السلوكي بعض العلاجات الأخرى نذكر منها ما يلي:
-
- تقنيات الاسترخاء.
- التنويم المغناطيسي.
- ممارسة التأمل.
- تمارين التنفس العميق.
العلاج الجراحي لمتلازمة توريت
التحفيز العميق للدماغ هو إجراء جراحي يعتبره الأطباء الملاذ الأخير لعلاج الحالات المستعصية، ولكنه مازال يعتبر علاجاً تجريبياً في هذه الحالة بالذات، رغم نجاحه في علاج الاضطرابات الحركية لأسباب أخرى.
يقوم الطبيب في هذا العلاج بزرع جهاز يعمل بالبطارية في الدماغ، وذلك لتحفيز الأجزاء التي تتحكم في الحركة، أو بدلاً عن ذلك يتم زراعة أسلاك كهربائية في الدماغ لإرسال محفزات كهربائية إلى المناطق التي تتحكم في الحركة.
يتسائل العديد هل متلازمة توريت لها علاج؟ الإجابة هي كالتالي: في حال لم تكن التشنجات اللاإرادية قوية، فإن الشخص لا يحتاج إلى العلاج. لكن في حال كانت الأعراض شديدة، أو أفكار تسبب إيذاء النفس، يلجأ الطبيب للعلاجات الدوائية، بالحد الأدنى، إضافة إلى العلاج النفسي، لإبعاد المريض عن الإصابة بالاكتئاب، أو العزلة، إذ يمكن أن تترافق متلازمة توريت والاكتئاب.
العلاجات الدوائية لمتلازمة توريت
يقوم الطبيب بوصف أحد الادوية التالية للتخفيف من الأعراض:
-
- الأدوية المضادة للذهان: قد تساعد هذه الأدوية في منع أو تثبيط مستقبلات الدوبامين في الدماغ، مما يقلل من التشنجات اللاإرادية، وقد تسبب بعض الآثار الجانبية مثل زيادة الوزن، والتشوش الذهني. ومن الأمثلة عليها هالوبيريدول (بالإنجليزية: Haloperidol)، وأريبيبرازول (بالإنجليزية: Aripiprazole)، وريسبيريدون (بالإنجليزية: Risperidone).
- حقن البوتوكس: قد تساعد حقن البوتوكس في تحسين التشنجات اللاإرادية الحركية والصوتية البسيطة.
- الأدوية المنشطة: والتي تساهم في تقليل أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه دون زيادة التشنجات اللاإرادية، ومن الأمثلة عليها الميثيلفينيديت (بالإنجليزية: Methylphenidate).
- كلونيدين (بالإنجليزية: Clonidine): وهو أحد الأدوية المستخدمة لعلاج ضغط الدم، وقد يساهم في تقليل التشنجات اللاإرادية، وإدارة نوبات الغضب، ودعم التحكم في الانفعالات.
- توبيراميت (بالإنجليزية:Topiramate): يمكن أن يقلل من التشنجات اللاإرادية، لكنه قد يتسبب بمضاعفات منها حدوث اضطرابات معرفية ولغوية، والنعاس، وفقدان الوزن، وحصى الكلى.
العلاج النفسي لمتلازمة توريت
عادةً ما يوصي الطبيب بالعلاج السلوكي المعرفي، والتي تتضمن تدريب الشخص على الإدراك، والاستجابة، وتقليل التشنجات، ويساهم العلاج النفسي في تخفيف أعراض الاضطرابات التي قد ترافق متلازمة توريت، مثل الوسواس القهري، والقلق، وفرط الحركة وتشتت الانتباه. وقد يرافق العلاج السلوكي بعض العلاجات الأخرى نذكر منها ما يلي:
-
- تقنيات الاسترخاء.
- التنويم المغناطيسي.
- ممارسة التأمل.
- تمارين التنفس العميق.
العلاج الجراحي لمتلازمة توريت
التحفيز العميق للدماغ هو إجراء جراحي يعتبره الأطباء الملاذ الأخير لعلاج الحالات المستعصية، ولكنه مازال يعتبر علاجاً تجريبياً في هذه الحالة بالذات، رغم نجاحه في علاج الاضطرابات الحركية لأسباب أخرى.
يقوم الطبيب في هذا العلاج بزرع جهاز يعمل بالبطارية في الدماغ، وذلك لتحفيز الأجزاء التي تتحكم في الحركة، أو بدلاً عن ذلك يتم زراعة أسلاك كهربائية في الدماغ لإرسال محفزات كهربائية إلى المناطق التي تتحكم في الحركة.
تصل مرحلة ظهور الأعراض ذروتها في فترة الطفولة وتتحسن في فترة البلوغ.
واحد من كل أربعة أطفال مصابين بمتلازمة توريت يتخلص منها خلال عدة سنوات، 8% فقط من الأعراض تختفي دون عودة.
المصابين بهذا المرض لهم مستوى ذكاء طبيعي ويعيشون متوسط الحياة الطبيعي للأشخاص السليمين.
تصل مرحلة ظهور الأعراض ذروتها في فترة الطفولة وتتحسن في فترة البلوغ.
واحد من كل أربعة أطفال مصابين بمتلازمة توريت يتخلص منها خلال عدة سنوات، 8% فقط من الأعراض تختفي دون عودة.
المصابين بهذا المرض لهم مستوى ذكاء طبيعي ويعيشون متوسط الحياة الطبيعي للأشخاص السليمين.
الكلمات مفتاحية
سؤال من ذكر سنة
كيف يكون الصرع البؤري والصرع الأكبر
سؤال من أنثى سنة
هل lالتصلب المتعدد اللويحي له صلة بالإضطرابات النفسية لدى المصاب (كآبة - حزن )؟ وما الحل ان كان مريض التصلب...
سؤال من أنثى سنة
الشل الرعاش،واعراضه
سؤال من ذكر سنة
هل مرض الصرع وراثي
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية