هل لدي شي نقص شخصيه ام اضطراب

لا نعرف كم عمرك, وغالباً هكذا أفكار تكثر عند وخول سن المراهقة وقد تمتد إلى العشرينات من العمر, وللحد منها كان الأسلوب الأكثر نجاحاً وما زال هو مخولة تدوين كل ما يخطر ببالك من هكذا أفكار ومحاولة سردها كرواية أي ملاحقة الخيال بالفعل ودتريجياً ستتلاشى. وإن كان في الأمر صعوبة يمكن معاودة أخصائي نفسية وهو على ضوء ظروفك سيوجهك إلى علاج ادراكي سلوكي فعال في الحد منها

اهلا عزيزتي لماذا الخوف من المستقبل وها انتي اليوم تعيشينه وكنتي قبل خائفه منه ولم يحدث شيئا .. اقدارنا حياتنا بيد الله سبحانه لن يصيبنا الا ما كتبه لنا ثقي بان الله معنا وان الله لا ياتي منه سبحانه الا كل خير فهو ارحم من الام على طفلها الرضيع لا تقلقي .. ومن جانب كرهك للمساعدة او الاهتمام لماذا !! خلقنا لنساعد ونتساعد افرحي باهتمام ومساعدة الغير لك فهو شي جميلا جدا وقومي انتي ايضا بمساعدة الغير الاخذ والعطاء بكل شي يسعد ويبهج مساعده واهتمام الغير لك دليل على محبتهم لا تقلقي فقط تحرري من هذه الافكار ورحبي بكل اهتمام ومساعده فالحياة جميلة جدا اذا نظرنا اليها بهذه الطريقة لاي استفسار لاحقا تسعدني مشاركتك

يجب المتابعة مع معالج نفسي

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات لاستعادة اللياقة النفسية

لا بد مساعدة الطبيب النفساني

تابع مع الطبيب ولا ترضخ للتعلق بالصديق

لا داعي للقلق , ليس بالضرورة أن تكون بسبب خلل نفسي بقدر ما تكون على علاقة بالثقافة والتجربة الحياتية فحاولي أن تكثري من المطالعة والاختلاط بالآخرين وممارسة الرياضة خاصة المشي حيث يساعدك على مراجعة أفكارك ومن ثم تعديلها

يجب أن تقوم  بتطبيق الإيجابية بتصرفاتك ونشاطاتك وليست فقط في التحدث مع نفسك بإيجابية، ويجب عدم تقييم طريقة تفكيرك في بعض المواقف الصعبة إذا أصبحت سلبية أم هي إيجابية، تعامل فقط مع الموقف الذي تواجهه لأن ذلك يُعزز التفكير السلبي. وفي حال استمر التفكير السلبي من جديد يجب المتابعة مع معالج نفسي لعلاج مصادر التفكير السلبي

واضح انك تعاني من آثار الصدمات وما بعد الشدة النفسية المرتبطة بحالة اليتم والحرمان التي عايشتها. عليك بتفريغ وسرد هذه الأحداث لأحدهم لتتمكني من نسيان ألمها ، وإن لم يوجد من تثقي فيه للقيام بذلك كما تقولين ولا يمكنك الذهاب لمعالج نفسي؛ فأكتبيها بنفسك كمذكرات وتخلصي منها بإلقائها بعد كل مرة.

لا داعي للقلق ولكن مثل هذا الاضطراب ينبغي معالجته بعد التأكد من نوعه وحدته ودرجة تقدمه ولذلك ننصحك بزيارة أخصائي نفسية وهو سيرشدك إلى الطريق الـأمثل الذي يتناسب مع حالتك