الجرعة اليومية الموصى بها من فيتامين E للبالغين هي 15 ملليجرام يوميًا، ولكن قد يحتاج بعض الأشخاص إلى جرعات أعلى، مثل النساء الحوامل أو المرضعات أو الأشخاص الذين يعانون من أمراض معينة، وهناك العديد من الفوائد لفيتامين E، ومنها الآتي:

• حماية الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة، والتي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالسرطان وأمراض القلب وأمراض أخرى.
• تحسين صحة القلب والأوعية الدموية، وخفض خطر الإصابة بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين.
• تحسين صحة الدماغ، وحماية من الإصابة بمرض الزهايمر ومرض باركنسون.
• تحسين صحة الجلد، وحماية من الشيخوخة المبكرة وظهور التجاعيد.
• تحسين صحة الخصوبة، وزيادة فرص الحمل.

إذا كنت تفكر في تناول مكملات فيتامين E، فمن المهم استشارة الطبيب أولاً، خاصة إذا كنت تعاني من أي أمراض أو تتناول أي أدوية، وفيما يلي بعض النصائح لتناول كبسولات فيتامين E:

• اتبع تعليمات الجرعة الموصى بها على الملصق.
• تناول كبسولات فيتامين E مع الوجبات لزيادة الامتصاص.
• تجنب تناول جرعات عالية من فيتامين E، حيث يمكن أن تسبب آثارًا جانبية مثل الإسهال والصداع والغثيان.

إذا كنت تتناول أي أدوية، فتأكد من إخبار طبيبك قبل تناول مكملات فيتامين E، حيث أنها يمكن أن تتفاعل مع بعض الأدوية.

للمزيد:

الجرعة اليومية الموصى بها من المغنيسيوم للبالغين تقدر بما يقارب 400 ملغ، وجرعة الزنك ما يقارب 15 ملغ، ولكن قد يحتاج الرياضيون إلى المزيد من المغنيسيوم والزنك، خاصةً أولئك الذين يشاركون في الرياضات التي تتطلب مجهودًا بدنيًا كثيفًا، ويتم تقدير ذلك من قبل الطبيب بحسب طبيعة الرياضة التي تمارسها.

ينصح بالحصول على الكمية الموصى بها من الزنك والمغنيسيوم من خلال اتباع نظما غذائي صحي، وفي حال عدم القدرة على تحقيق ذلك يمكن استشارة الطبيب حول المكملات الغذائية المناسبة، وفيما يلي بعض الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم والزنك:

• المغنيسيوم:
  • المكسرات والبذور.
  • الفول والبقوليات.
  • الخضروات الورقية الداكنة.
  • الحبوب الكاملة.
• الزنك:
  • المحار.
  • اللحوم الحمراء.
  • الدواجن.
  • الأسماك.
  • البقوليات.
  • المكسرات والبذور.

للمزيد:

من الصعب تأكيد نقص فيتامين د بشكل قاطع بدون تحليل دم، ولكن هناك بعض الأعراض التي قد تشير إلى احتمال الإصابة بنقص فيتامين د، منها:

• الشعور بالتعب والإرهاق.
• آلام العظام والعضلات، خاصة في الظهر.
• ضعف التئام الجروح.
• ضعف العظام، مما قد يؤدي إلى الكسور بسهولة.
• زيادة خطر الإصابة بالعدوى.
• الاكتئاب.
• مشاكل في الذاكرة.
• ضعف العضلات.

بشكل عام هناك طريقتان طبيعيتان للحصول على فيتامين د أبينهما فيما يأتي:

• التعرض لأشعة الشمس: ينتج الجسم فيتامين د عندما تتعرض بشرته لأشعة الشمس فوق البنفسجية. ومع ذلك، فإن التعرض المفرط لأشعة الشمس يمكن أن يؤدي إلى حروق الشمس وسرطان الجلد، لذلك من المهم اتباع احتياطات السلامة عند التعرض لأشعة الشمس.
• النظام الغذائي: هناك عدد قليل من الأطعمة التي تحتوي على فيتامين د، بما في ذلك:
  • الأسماك الدهنية، مثل السلمون والتونة والماكريل.
  • صفار البيض.
  • الفطر.
  • لحم الكبد.
  • بعض منتجات الألبان المدعمة بفيتامين د.

هل تكفي الطرق الطبيعية للحفاظ على مستويات فيتامين د في الجسم؟