يعاني من تليف في منطقه بالفص الصدغي ويعالج بالتراتام ولكنه ان حدثت له

يعاني من تليف في منطقه بالفص الصدغي ويعالج بالتراتام ولكنه ان حدثت له
icon 15 مايو 2017
icon 1121
اخي يعاني من تليف في منطقه بالفص الصدغي ويعالج بالتراتام ولكنه منذ ان حدثت له النوبه وبدا في نسيان الذكره القصيره لدرجة انه يعيد السؤال في نفس الوقت هل هذا طبيعي ؟ اخي 25 سنه
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

يوجد العديد من الأسباب لدى أخيك للإصابة بالنسيان والتأثر الكبير في الذاكرة، والتي يمكن توضيحها كما يلي:

  • الاضطرابات والخلل في النشاط الكهربائي في الدماغ بصورة مزمنة ودائمة ومستمرة يمكن أن يسبب ويؤدي إلى حدوث مشاكل في الذاكرة لدى الشخص المصاب.
  • النوبات التي تصيب الشخص نتيجة اختلال النشاط الكهربائي في الدماغ يمكن أن تسبب مضاعفات لدى الشخص تؤدي إلى النسيان ومشاكل في الذاكرة، مثل الاكتئاب وغيرها.
  • الإصابة بالتليف في أجزاء الفص الصدغي في الدماغ يمكن أن يسبب مشاكل متعلقة بالذاكرة والنسيان، لأن الفص الصدفي ثاني أكبر فص في الدماغ له دور كبير في تنظيم ومعالجة المعلومات والمشاعر والإدراك واللغة والذاكرة، وإن أي اضطراب في الفص الصدغي من شأنه أن يسبب مضاعفات ومنها ضعف الذاكرة وغيرها.

ينصح بضرورة الرجوع للطبيب المختص حتى يتم تقييم الحالة وتحديد السبب والعلاج المناسب، مع ضرورة الالتزام بالعلاج المحدد من الطبيب وعدم التوقف عنه بصورة مفاجئة.

للمزيد:

0 2024-05-27 18:32:11
الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
دكتور صيدله

يوجد العديد من الأسباب لدى أخيك للإصابة بالنسيان والتأثر الكبير في الذاكرة، والتي يمكن توضيحها كما يلي:

يوجد العديد من الأسباب لدى أخيك للإصابة بالنسيان والتأثر الكبير في الذاكرة، والتي يمكن توضيحها كما يلي:

  • الاضطرابات والخلل في النشاط الكهربائي في الدماغ بصورة مزمنة ودائمة ومستمرة يمكن أن يسبب ويؤدي إلى حدوث مشاكل في الذاكرة لدى الشخص المصاب.
  • النوبات التي تصيب الشخص نتيجة اختلال النشاط الكهربائي في الدماغ يمكن أن تسبب مضاعفات لدى الشخص تؤدي إلى النسيان ومشاكل في الذاكرة، مثل الاكتئاب وغيرها.
  • الإصابة بالتليف في أجزاء الفص الصدغي في الدماغ يمكن أن يسبب مشاكل متعلقة بالذاكرة والنسيان، لأن الفص الصدفي ثاني أكبر فص في الدماغ له دور كبير في تنظيم ومعالجة المعلومات والمشاعر والإدراك واللغة والذاكرة، وإن أي اضطراب في الفص الصدغي من شأنه أن يسبب مضاعفات ومنها ضعف الذاكرة وغيرها.

ينصح بضرورة الرجوع للطبيب المختص حتى يتم تقييم الحالة وتحديد السبب والعلاج المناسب، مع ضرورة الالتزام بالعلاج المحدد من الطبيب وعدم التوقف عنه بصورة مفاجئة.

للمزيد:

لا بد ان يبلغ الطبيب المعالج هذا ممكن وقد يتطلب تعديل العلاج 0 2017-05-17 06:37:38
طاقم الطبي
طاقم الطبي
لا بد ان يبلغ الطبيب المعالج هذا ممكن وقد يتطلب تعديل العلاج اقرأ المزيد
لا بد ان يبلغ الطبيب المعالج هذا ممكن وقد يتطلب تعديل العلاج

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من أنثى سنة 32

في الصحة النفسية

أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...

أفهم تمامًا ما تشعرين به، ويبدو أنك تبحثين عن طريقة للتحكم في هذه العادة. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في السيطرة على كثرة الكلام: حاولي أن تأخذي لحظة للتفكير قبل أن تتحدثي، واسألي نفسك ما إذا كانت الكلمات التي ستقولينها ستفيد الموقف أو الشخص الذي تتحدثين معه. هذا سيساعدك على التروي في كلامك. تدريجيًا، حاولي أن تمارسي الصمت في مواقف مختلفة. يمكنك وضع هدف يومي مثل "سأتحدث فقط عند الضرورة" أو "سألتزم بالصمت في هذا الاجتماع". عندما تكونين في محادثة مع الآخرين، حاولي أن تركزي على الاستماع إليهم بدلاً من الحديث عن نفسك. الاستماع يعزز العلاقات ويساعد على تقليل الحاجة للكلام المفرط. قومي بتدوين المواقف التي تشعرين فيها بأنك تحدثت أكثر من اللازم. عندما تكتشفين هذه اللحظات، ستتمكنين من التعرف على المحفزات التي تدفعك للكلام الزائد وتعلم كيفية تجنبها. إذا كنت تجدين صعوبة في التحدث عن شيء خاص أو حساس، جربي الحديث مع شخص تثقين به حول مشاعرك وأفكارك قبل أن تشاركيها مع الآخرين. القلق والتوتر قد يكونان وراء رغبتك في التحدث كثيرًا. جربي تقنيات مثل التنفس العميق أو التأمل للتخفيف من مشاعر القلق، ما يساعدك في السيطرة على دوافعك للكلام. إذا شعرتِ أن هذه العادة تؤثر على حياتك بشكل كبير، فقد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي ليساعدك في التعرف على الأسباب العميقة لهذه العادة ويعطيك أدوات عملية لتغييرها.

سؤال من ذكر سنة 45

في الصحة النفسية

أنا طالب جامعي. أعاني من الكآبة المفرطة داخل الجامعة وبأنزعاج كبير جدا وبمجرد أن أدخل الجامعة أريد أن اخرج. ولا...

ما تمر به هو أمر صعب ومؤلم، وقد تكون الكآبة المفرطة التي تشعر بها في الجامعة نتيجة لتأثير البيئة الأكاديمية على حالتك النفسية. قد يكون من الصعب التكيف مع الضغوطات الدراسية أو الاجتماعية في الجامعة، لكن من المهم أن تعرف أن هناك حلولًا لهذا النوع من المعاناة. حاول وضع خطة دراسية منظمة وتحديد أهداف صغيرة لتحقيقها بشكل يومي. هذا قد يساعدك على تقليل الشعور بالضغط والشعور بتحقيق إنجازات حتى لو كانت صغيرة. قسم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر حتى لا تشعر بالإرهاق. بالرغم من أنك تشعر بالكآبة وتفضل الانعزال، حاول تخصيص وقت للتفاعل مع الأصدقاء أو الزملاء. حتى الأنشطة الاجتماعية البسيطة يمكن أن تخفف من شعورك بالوحدة وتساعد في تحسين مزاجك. تأكد من أنك تحافظ على نوم جيد، وتتناول طعامًا صحيًا، وتمارس الرياضة بانتظام. هذه العوامل تساعد بشكل كبير في تحسين الحالة النفسية والتقليل من القلق والاكتئاب. تخصيص وقت لممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل قد يساعدك على تخفيف التوتر وتحسين حالتك النفسية. حاول العثور على جوانب في الجامعة تحفزك وتشعرك بالحافز، سواء كانت الأنشطة الأكاديمية أو اللامنهجية. المشاركة في الأنشطة التي تهمك قد تساعدك في بناء علاقات اجتماعية وتخفيف مشاعر الكآبة. من المهم أن تعرف أن ما تمر به ليس شيئًا غير طبيعي، وأن هناك حلولًا فعالة لمعالجة الكآبة والقلق. خطوة أولى مهمة هي الاعتراف بأنك بحاجة إلى مساعدة، والتواصل مع شخص مختص لتوفير الدعم الذي تحتاجه.

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

عدم القدرة على وقف الأفكار على مدار ٢٤ ساعة حتى وأنا نايم، شغلت نفسي على اد ما أقدر بدني وعقلي...

سلامتك. هذا الانشغال الذهني في معظم المسببات هي اضطراب القلق العام او قد يكون مرتبط بمشاغل متعدده في الحياة وبحسب نمط سمات وطبيعة الشخص...الا ان هناك تفاصيل طبيه نحتاجها لنعرف التشخيص الدقيق وبما ان الحاله تؤثر سلبيا وبشكل واضح...فالأفضل مراجعة الطبيب النفسي بشكل شخصي

سؤال من ذكر سنة 23

في الصحة النفسية

انا لدي رهاب اجتماعي منذ 7سنوات قلق خوف توتر اكتئاب بشكل دائم احمرار بالوجه اثناء المقابلات والاجتماعات اريد استخدام دوا...

سلامتك، علاج الرهاب الاجتماعي (إن كان هذا هو التشخيص الصحيح والدقيق) هو العلاج السلوكي بالاسترخاء والتعرض التدريجي وتقليل الحساسية، مع علاجات مضادة للقلق ومنها العلاج الذي ذكرته. وهذا بالضرورة يحتاج إشرافًا طبيًا لضبط الجرعة وطريقة أخذه، وقد يحتاج علاجات مرافقة أخرى مع العلاج السلوكي. من الأفضل أن تراجع الطبيب بشكل شخصي لضمان التشخيص والمعالجة المتكاملة.

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

ابنتي ذات 3 سنوات رمت بالقط الدي يعيش معنا في البيت من السطح تألمنا كثيرا لفقدانه لا أعرف كيف أتعامل...

يجب عليك التحدث مع ابنتك بحنان وصدق حول ما حدث وأن القط قد أصيب بالألم. يمكنك شرح لها أن الحيوانات تحتاج إلى الحنان والرعاية وأن رمي القط كان فعلًا خاطئًا وغير لطيف. بالنسبة لأخيها الذي يشعر بالحزن، يمكنك مساعدته في فهم أن أخته لم تكن تدرك الخطورة وأنها تحتاج إلى توجيه وتوجيه من الكبار. يمكنك أيضًا توجيهها عن كيفية التعامل مع الحيوانات الأليفة بلطف واحترام. في النهاية، يجب عليك أن تكون صبورًا مع الأطفال وتوجيههم بحب ودعم، وتذكيرهم بأهمية التعامل اللطيف مع الحيوانات والتعاطف معها.

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

أحيانًا، تراودني ذكريات مؤلمة أو محرجة مصحوبة بمشاعر غضب شديدة، وتدفعني إلى القيام بأفعال لا إرادية، مثل الكلام أو الحركة...

أشعر بالأسف لما تمر به وأفهم تمامًا أن هذه المشاعر والأفعال قد تكون مؤلمة ومربكة. هناك عدة أسباب قد تؤدي إلى ما تعاني منه، بما في ذلك: يمكن أن تؤدي تجارب الماضي المؤلمة، سواء كانت صدمات عاطفية أو تجارب محزنة، إلى ظهور مشاعر قوية مثل الغضب، والحزن، والندم، مما قد يؤدي إلى رغبة في إيذاء النفس كرد فعل لهذه الذكريات. عندما يتعرض الشخص لضغوط نفسية شديدة، قد يصاب بمشاعر مثل العجز، والإحباط، وهو ما قد يدفعه إلى التصرف بطرق لا إرادية، مثل الحركات الغريبة أو حتى الرغبة في إيذاء النفس. يمكن أن تترافق هذه المشاعر مع اضطرابات نفسية معينة مثل الاكتئاب أو القلق، حيث يشعر الشخص بالإحباط الشديد، والعجز عن التعامل مع مشاعره بشكل إيجابي. يمكنك التعامل مع هذه المشاعر من خلال: المتابعة مع معالج نفسي للتشخيص والتدخل العلاجي. حاول أن تلاحظ ما يثير هذه المشاعر فيك، مثل مواقف معينة أو أفكار محددة، وتعلم كيف يمكن التعامل مع هذه المحفزات بشكل صحي. حاول ممارسة تقنيات مثل التنفس العميق، التأمل، أو اليوغا للمساعدة في تقليل التوتر والغضب. عندما تشعر برغبة في إيذاء نفسك، حاول أن تشغل يديك أو ذهنك بنشاط آخر، مثل الرسم، الكتابة، أو ممارسة الرياضة. إذا كنت تجد أن هناك بيئات معينة تزيد من شعورك بالغضب أو الألم، حاول تجنبها أو تقليل تواجدك فيها. إذا كانت لديك رغبة حقيقية في إيذاء نفسك أو إذا كانت هذه المشاعر تصبح أكثر قسوة، من الأفضل أن تطلب المساعدة فورًا من مختص في الصحة النفسية أو خدمات الطوارئ المحلية. تذكر أنك لست وحدك في هذه التجربة، وهناك دائمًا مساعدة متاحة لك.

سؤال من أنثى سنة 21

في الصحة النفسية

تفكير وقلق مفرط في أحداث عائلية ومشاكل أخرى ومواقف؛ مما أثر على شغلي وعملي بشكل كبير وفقدان المتعة في عملي

سلامتك . طالما أثرت هذه الأعراض على حياتك بشكل سلبي وواضح فالأفضل مراجعة طبيب نفسي لمزيد من التفاصيل لتقييم شامل عضوي ونفسي وتقديم التشخيص والمعالجه المتكامله

سؤال من ذكر سنة 28

في الصحة النفسية

عندي خوف وقلق من أي موقف وما سيحدث بالمستقبل ولا أنام

أشعر بما تمر به وأتفهم تمامًا أن الخوف والقلق المستمران قد يكونان مرهقين للغاية. هناك عدة أسباب قد تساهم في مشاعرك الحالية، وكذلك طرق يمكن أن تساعدك في التعامل معها: يمكن أن يؤدي التفكير المستمر في المستقبل والمجهول إلى القلق والخوف من ما قد يحدث، وهذا الشعور يتفاقم عندما تكون مشغولًا بأفكار سلبية بشأن ما سيأتي. قد يكون التوتر الناتج عن المسؤوليات اليومية أو المشاكل الشخصية سببًا آخر للشعور بالخوف والقلق، مما يؤثر على القدرة على النوم بشكل طبيعي. القلق والخوف يمكن أن يؤديا إلى اضطرابات في النوم مثل الأرق، حيث يصعب عليك الاسترخاء والنوم بعمق. القلق من المستقبل أو من مواقف معينة قد ينتج عن ضغط نفسي مستمر يعيق راحتك العقلية. للتعامل مع هذه المشاعر: المتابعة مع معالج نفسي. جرب تقنيات التنفس العميق أو التأمل التي يمكن أن تساعد في تهدئة العقل قبل النوم. يمكنك أيضًا تجربة تمارين الاسترخاء العضلي التدريجي. حاول تحسين بيئة نومك بحيث تكون هادئة، مظلمة، ومريحة. تقليل الضوء والضوضاء قبل النوم قد يساعد على الاسترخاء. حاول تخصيص وقت محدد خلال اليوم للتفكير في القلق أو المخاوف التي تراودك، وابتعد عن التفكير في هذه الأمور قبل النوم. يمكن أن يساعد هذا في تقليل القلق أثناء الليل. النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساهم في تقليل القلق والتوتر، ويحسن نوعية النوم. حاول تجنب الكافيين أو الإلكترونيات قبل النوم، لأن هذه الأشياء قد تؤثر سلبًا على جودة نومك. إنشاء روتين ثابت للنوم يساعد في تنظيم ساعتك البيولوجية، مما قد يسهل عليك الاستغراق في النوم بشكل أفضل.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
هل يُعاني طفلك من الامساك ؟ مقالات طبية
تلوث الهواء ومرض باركنسون أخبار طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً