الاستيقاظ المفاجئ من النوم مع خوف
إجابات الأطباء على السؤال
أتمنى لكِ السلامة، الاستيقاظ المفاجئ من النوم مع الشعور بالخوف وتسارع نبضات القلب قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب، وفيما يلي أبرزها:
- القلق أو التوتر: عندما تكونين متوترة أو قلقة عقلك الباطن قد يستمر في معالجة الأفكار السلبية أو الضغوط خلال نومك، مما قد يؤدي إلى استيقاظ مفاجئ مع شعور بالخوف وتسارع ضربات القلب.
- الكوابيس أو الأحلام المزعجة: قد تؤدي إلى استيقاظك المفاجئ مع شعور بالخوف، فالكوابيس هي نتيجة لتجارب عاطفية مخيفة قد تكون مرتبطة بتجارب يومية أو أحداث نفسية مررتِ بها.
- نوبات الهلع الليلية: قد تعانين من نوبات هلع أثناء النوم، وهي نوبات من الخوف الشديد المفاجئ بدون سبب واضح، وقد تكون هذه النوبات مصحوبة بتسارع في ضربات القلب، وتعرق شديد، وضيق في التنفس.
- توقف التنفس أثناء النوم: قد يتسبب في استيقاظك المفاجئ نتيجة قلة الأكسجين، مما يؤدي إلى تسارع في ضربات القلب وشعور بالخوف لديكِ.
- تناول الكافيين أو بعض الأدوية: بعض المنبهات مثل الكافيين أو أدوية معينة قد تؤثر على نظام نومك وتتسبب في الاستيقاظ المفاجئ مع خفقان القلب لديكِ.
- التغيرات الهرمونية: يمكن أن تؤدي التغيرات في مستويات الهرمونات، خاصة خلال فترات مثل الدورة الشهرية أو سن اليأس، إلى اضطرابات في النوم واستيقاظ مفاجئ مع خفقان القلب.
- انخفاض سكر الدم: يمكن أن يؤدي انخفاض مستوى السكر في الدم أثناء النوم إلى استيقاظك المفاجئ مع أعراض مثل التعرق، وتسارع ضربات القلب، والشعور بالقلق أو الخوف لديكِ.
إذا كانت هذه الحالة تحدث بشكل متكرر وتؤثر على جودة حياتك، أو كانت مصحوبة بأعراض أخرى مثل صعوبة في التنفس أو ألم في الصدر فيجب استشارة الطبيب للتأكد من عدم وجود مشكلة صحية تحتاج إلى علاج.
في حال تم نفي وجود أسباب عضوية وكانت الحالة ناجمة عن أسباب نفسية فلا تترددي في تجربة خدمة الاستشارات النفسية من المنزل المقدمة من الطبي وتحدثي مع أخصائي نفسي الآن.
للمزيد:
0 2024-09-11T17:50:23+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D9%85%D8%A7%D9%87%D9%88-%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A6-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%85-%D9%88%D8%A7%D9%83%D9%88%D9%86-%D8%AE%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9-%D9%88%D9%86%D8%A8%D8%B6%D8%A7%D8%AA-%D9%82%D9%84%D8%A8%D9%8A-%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%B9%D8%A9-1804367#answer-0أتمنى لكِ السلامة، الاستيقاظ المفاجئ من النوم مع الشعور بالخوف وتسارع نبضات القلب قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب،... اقرأ المزيد
أتمنى لكِ السلامة، الاستيقاظ المفاجئ من النوم مع الشعور بالخوف وتسارع نبضات القلب قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب، وفيما يلي أبرزها:
- القلق أو التوتر: عندما تكونين متوترة أو قلقة عقلك الباطن قد يستمر في معالجة الأفكار السلبية أو الضغوط خلال نومك، مما قد يؤدي إلى استيقاظ مفاجئ مع شعور بالخوف وتسارع ضربات القلب.
- الكوابيس أو الأحلام المزعجة: قد تؤدي إلى استيقاظك المفاجئ مع شعور بالخوف، فالكوابيس هي نتيجة لتجارب عاطفية مخيفة قد تكون مرتبطة بتجارب يومية أو أحداث نفسية مررتِ بها.
- نوبات الهلع الليلية: قد تعانين من نوبات هلع أثناء النوم، وهي نوبات من الخوف الشديد المفاجئ بدون سبب واضح، وقد تكون هذه النوبات مصحوبة بتسارع في ضربات القلب، وتعرق شديد، وضيق في التنفس.
- توقف التنفس أثناء النوم: قد يتسبب في استيقاظك المفاجئ نتيجة قلة الأكسجين، مما يؤدي إلى تسارع في ضربات القلب وشعور بالخوف لديكِ.
- تناول الكافيين أو بعض الأدوية: بعض المنبهات مثل الكافيين أو أدوية معينة قد تؤثر على نظام نومك وتتسبب في الاستيقاظ المفاجئ مع خفقان القلب لديكِ.
- التغيرات الهرمونية: يمكن أن تؤدي التغيرات في مستويات الهرمونات، خاصة خلال فترات مثل الدورة الشهرية أو سن اليأس، إلى اضطرابات في النوم واستيقاظ مفاجئ مع خفقان القلب.
- انخفاض سكر الدم: يمكن أن يؤدي انخفاض مستوى السكر في الدم أثناء النوم إلى استيقاظك المفاجئ مع أعراض مثل التعرق، وتسارع ضربات القلب، والشعور بالقلق أو الخوف لديكِ.
إذا كانت هذه الحالة تحدث بشكل متكرر وتؤثر على جودة حياتك، أو كانت مصحوبة بأعراض أخرى مثل صعوبة في التنفس أو ألم في الصدر فيجب استشارة الطبيب للتأكد من عدم وجود مشكلة صحية تحتاج إلى علاج.
في حال تم نفي وجود أسباب عضوية وكانت الحالة ناجمة عن أسباب نفسية فلا تترددي في تجربة خدمة الاستشارات النفسية من المنزل المقدمة من الطبي وتحدثي مع أخصائي نفسي الآن.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 32
أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...
سؤال من أنثى سنة 20
أعاني من خوف شديد من التجشؤ، رغم أنه عملية طبيعية. ولكن، أحياناً يخرج التجشؤ بصوت مرتفع دون قصد، مما يسبب...
الخوف من التجشؤ المحرج هو نوع من القلق الاجتماعي الذي يمكن أن يؤثر على حياتك اليومية. رغم أن التجشؤ هو أمر طبيعي، إلا أن مشاعر الخوف والقلق من الإحراج يمكن أن تكون شديدة ومرهقة. إليك بعض النصائح للتغلب على هذا الخوف: قد تكون لديك فكرة أن الآخرين سوف يلاحظون ويتهكمون إذا حدث التجشؤ، ولكن في الواقع، من المحتمل أنهم لن يعيروا الأمر اهتمامًا كبيرًا. التحدث مع الأصدقاء المقربين أو العائلة عن مخاوفك قد يساعدك على تقليل القلق. عندما تشعرين بالخوف من حدوث التجشؤ، حاولي أن تسألي نفسك: "ما هي أسوأ نتيجة يمكن أن تحدث؟"، ثم فكري في الاحتمالات الواقعية لهذه النتيجة. هذا يساعد على تقليل المبالغة في القلق. إذا كان القلق يؤثر على حياتك اليومية بشكل كبير، قد يكون من المفيد التحدث إلى معالج نفسي متخصص. تساعد تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل على تهدئة الجهاز العصبي وتقليل القلق بشكل عام. إذا شعرتِ بالتوتر قبل تناول الطعام أو في لحظة خوف من التجشؤ، جربي أخذ نفس عميق والتركيز على الاسترخاء.
سؤال من أنثى سنة 21
تفكير وقلق مفرط في أحداث عائلية ومشاكل أخرى ومواقف؛ مما أثر على شغلي وعملي بشكل كبير وفقدان المتعة في عملي
سؤال من ذكر سنة 28
عندي خوف وقلق من أي موقف وما سيحدث بالمستقبل ولا أنام
أشعر بما تمر به وأتفهم تمامًا أن الخوف والقلق المستمران قد يكونان مرهقين للغاية. هناك عدة أسباب قد تساهم في مشاعرك الحالية، وكذلك طرق يمكن أن تساعدك في التعامل معها: يمكن أن يؤدي التفكير المستمر في المستقبل والمجهول إلى القلق والخوف من ما قد يحدث، وهذا الشعور يتفاقم عندما تكون مشغولًا بأفكار سلبية بشأن ما سيأتي. قد يكون التوتر الناتج عن المسؤوليات اليومية أو المشاكل الشخصية سببًا آخر للشعور بالخوف والقلق، مما يؤثر على القدرة على النوم بشكل طبيعي. القلق والخوف يمكن أن يؤديا إلى اضطرابات في النوم مثل الأرق، حيث يصعب عليك الاسترخاء والنوم بعمق. القلق من المستقبل أو من مواقف معينة قد ينتج عن ضغط نفسي مستمر يعيق راحتك العقلية. للتعامل مع هذه المشاعر: المتابعة مع معالج نفسي. جرب تقنيات التنفس العميق أو التأمل التي يمكن أن تساعد في تهدئة العقل قبل النوم. يمكنك أيضًا تجربة تمارين الاسترخاء العضلي التدريجي. حاول تحسين بيئة نومك بحيث تكون هادئة، مظلمة، ومريحة. تقليل الضوء والضوضاء قبل النوم قد يساعد على الاسترخاء. حاول تخصيص وقت محدد خلال اليوم للتفكير في القلق أو المخاوف التي تراودك، وابتعد عن التفكير في هذه الأمور قبل النوم. يمكن أن يساعد هذا في تقليل القلق أثناء الليل. النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساهم في تقليل القلق والتوتر، ويحسن نوعية النوم. حاول تجنب الكافيين أو الإلكترونيات قبل النوم، لأن هذه الأشياء قد تؤثر سلبًا على جودة نومك. إنشاء روتين ثابت للنوم يساعد في تنظيم ساعتك البيولوجية، مما قد يسهل عليك الاستغراق في النوم بشكل أفضل.
سؤال من ذكر سنة 29
أعاني من أعراض تنقسم إلى نوبات انفصال عن الواقع وتشوه في الصوت والرؤية، تزداد ليلًا وعند التعب. أجريت تخطيط دماغ...
سؤال من ذكر سنة 17
انا دائما عندما اقرر ان انام مبكرا حوالي التاسعة او العاشرة استيقظ بعد ثلاث ساعات واحيانا ساعتين واستيقظ بسبب العطس...
سؤال من أنثى سنة 28
أعاني من قلق خوف وتوتر الارق التفكير بشكل مفرط الحزن عدم الفرح السناريوهات السلبيه عدم حسن الظن الشك نوبات هلع...
سؤال من أنثى سنة 27
أعاني من صفير في أذن واحدة، وتصاحبني حالة نفسية تتميز بالخوف من المرض والموت. قبل فترة، عانى أحد أقاربي من...
سلامتك. كان سؤالك حول العلاقه بما تشكو منه والتوتر بسبب قلقك وخوفك من الأمراض .بالطبع هناك علاقه وطيده بين المشاعر كالفلق (بسب الخوف) وما بين الأعراض الجسديه التوتر قد يسبب اعراضا جسديه متنوعه . ولكن الأفضل زيارة الطبيب بشكل مباشر حتى يفتفحص السيره الصحيه ويقوم بالكشف السريري وإجراء ما يلزم للتشخيص الطبي المحقق والدقيق
سؤال من أنثى سنة 20
أبلغ من العمر 19 عامًا وأعاني من عصبية شديدة جدًا. مررت بفترة كنت أؤذي فيها نفسي بشدة، وما زالت آثار...
نوبات الغضب الشديدة، إيذاء النفس، والصراخ على الذات كلها مؤشرات على ألم داخلي كبير لم تتم معالجته بعد. هذه الأعراض قد تكون مرتبطة بما يُعرف بـ"اضطراب عاطفي" مثل اضطراب الشخصية الحدية أو الاكتئاب مع سمات انفعالية عالية، وهي حالات تحتاج دعمًا نفسيًا متخصصًا، سواء من خلال العلاج النفسي ودعم دوائي مؤقت إذا استدعى الأمر. أما عن الضعف المفاجئ في اليدين، فقد يكون له جانب نفسي أيضًا، خصوصًا إذا كان يظهر في لحظات التوتر أو بعد الانفعال، وهذا يُعرف بـ"الضعف النفسي الجسدي"، لكن في بعض الحالات النادرة يمكن أن يكون عرضًا عصبيًا (مثل اعتلال بالأعصاب أو مشكلة بالسيالات العصبية)، لذلك يُفضّل مراجعة طبيب أعصاب فقط للتأكد.
سؤال من أنثى سنة 29
أتحدث مع نفسي بصوت مرتفع بشكل دائم، ويستمر لوقت طويل، وأتخيل الشخص الذي أتحدث معه أمامي وأتفاعل بيدي ويستمر لحوار...
ما تمرين به ليس نادرًا، بل هو سلوك يعبر عن محاولة لعلاج الخجل والقلق الاجتماعي بطرق ذاتية. من الطبيعي أن يتحدث البعض مع أنفسهم بصوت مرتفع في أوقات مختلفة، خاصة عندما يحتاجون إلى تفريغ مشاعرهم أو تحفيز أنفسهم على تحسين قدراتهم، ولكن إذا كان هذا الحديث يحدث بشكل مستمر طوال اليوم ويؤثر على حياتك اليومية، فقد يكون علامة على أنكِ تستخدمين هذه الطريقة لتخفيف القلق أو الشعور بعدم الثقة بالنفس. التخيل والتحدث مع نفسك قد يساعدكِ في بناء ردود أفعال قوية في المواقف الاجتماعية التي تشعرين فيها بالعجز أو الخوف، وهذا جزء من محاولتكِ تحسين ثقتكِ بنفسك. ولكن إذا كنتِ تجدين أن هذه العادة تؤثر على تفاعلاتكِ اليومية أو على قدرتكِ على التعامل مع الواقع، فقد يكون من المفيد أن تستشيري مختصًا في العلاج النفسي.
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره