APO-FUROSEMIDE

فوروسيميد 40

• يستخدم لعلاج تجمع السوائل (الوذمة) المرتبطة قصور القلب الاحتقاني، وأمراض الكبد، أو الكلى.
• يستخدم هذا الدواء وحده أو مع غيره من الأدوية لعلاج ارتفاع ضغط الدم.

فوروسيميد للتخسيس

دواء فوروسيميد هو علاج مدر للبول، لذا يعمل على التخلص من السوائل الزائدة بالجسم، ويحد من التورم والوذمات، ولا يجب استخدامه لأغراض التخسيس دون إشراف طبي، فهو يخلص الجسم من السوائل والماء الزائد وليس الدهون.

يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:

• فرط الحساسية لفوروسيميد أو أي من مكوناته، أو الحساسية لسلفونيل يوريا، أو الكبريت.
• انقطاع البول.
• المرضى اللذين يعانون من انخفاض حاد في مستوى الصوديوم أو اختلال الكهارل والمرضى اللذين يعانون من غيبوبة كبدية حتى تحسن الحالة.

يستخدم بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:

• قد يسبب الإفراط في إدرار البول الجفاف وانخفاض حجم الدم مع انهيار الدورة الدموية وربما انسداد الأوعية الدموية والجلطة، وبخاصة مع المرضى المسنين.
• كما هو الحال مع أي مدر للبول فعال، قد يحدث اختلال بمستوى الكهارل مثل الصوديوم وخاصة مع المرضى اللذين يأخذون جرعات كبيرة ويتبعون حمية تقليل الملح.
• نقص بوتاسيوم الدم قد يتطور مع فوروسيميد، لا سيما مع إدرار البول السريع، وعدم كفاية البوتاسيوم المتناول عن طريق الفم، وعند وجود تليف الكبد، أو أثناء استخدام الستيرويدات وهرمونات قشرة الكظرية، وعرق السوس بكميات كبيرة، أو الاستخدام المطول للأدوية المسهلة.
• قد يزيد الديجوكسين التأثيرات الأيضية من نقص البوتاسيوم في الدم.
• ينبغي أن تراعى جميع المرضى الذين يتلقون فوروسيميد عند ظهور هذه العلامات أو أعراض اختلال السوائل أو الكهارل (نقص صوديوم الدم، نقص كلوريد الدم، نقص بوتاسيوم الدم، نقص مغنيسيوم الدم، أو نقص كلس الدم) وهي: آلام في العضلات جفاف الفم والعطش، والضعف والخمول والنعاس، والأرق، أو تشنجات، العضلات والتعب، وانخفاض ضغط الدم، قلة البول، عدم انتظام دقات القلب، عدم انتظام ضربات القلب، أو اضطرابات هضمية مثل الغثيان والقيء.
• مع المرضى الذين يعانون من أعراض حادة من احتباس البول (بسبب اضطرابات تفريغ المثانة، تضخم البروستاتا، وتضييق مجرى البول)، قد يسبب تناول فوروسيميد الاحتباس البولي الشديد ذات الصلة إلى زيادة الإنتاج واحتباس البول. وهكذا، هؤلاء المرضى يتطلبون مراقبة دقيقة، وخصوصا خلال المراحل الأولى من العلاج.
• مع المرضى الذين يعانون من نقص بروتين الدم، فإن تأثير الفروسميد قد يضعف وقد يسبب تسمم في الأذن وكذلك الحقن السريع، الفشل الكلوي الحاد، استخدام جرعات أكثر من الجرعة المسموحة، استخدام أدوية اخرى لها سمية على الأذن مثل المضاد الحيوي أمينوغليكوسيد.
• المرضى اللذين يعانون من حساسية للسلفوناميدات قد يكون لديهم حساسية للفروسميد أيضاً.
• الحمل: بشكل عام يجب تجنب إعطاء مدرات البول أثناء الحمل، قد تعبر المشيمة وتؤذي الجنين.
• الرضاعة: فروسيميد يفرز في حليب الثدي لدى يجب توخي الحذر عند اعطائه للأم المرضعة وقد يمنع ادرار الحليب.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:

• قد يزيد فوروسيميد من احتمال سمية المضادات الحيوية أمينوغليكوسيد، ولا سيما في وجود اختلال وظائف الكلى.
• يجب تجنب الإستخدام المتزامن إلا في الحالات الخطيرة التي تهدد الحياة.
• لا ينبغي أن يستخدم فوروسيميد بصورة متزامنة مع حمض الإيثاكرينيك بسبب احتمال حدوث سمية الأذن.
• المرضى الذين يتلقون جرعات عالية من الساليسيلات بالتزامن مع فوروسيميد، قد يواجهون سمية الساليسيلات في جرعات أقل وذلك بسبب التنافس على مواقع الإخراج في الكلى.
• هناك خطر من الآثار السامة (على الأذن والكلى) اذا ما اعطي سيسبلاتين وفوروسيميد في نفس الوقت.
• فوروسيميد لديه ميل لمنع تأثير التوبوكورارين المرخي للعضلات وربما تحفيز عمل سكسينيل كولين.
• الليثيوم ينبغي عموماً أن لا يعطى مع مدرات البول لأنها تقلل من إزالة الليثيوم عن طريق الكلى وإضافة مخاطر عالية من سمية الليثيوم.
• فوروسيميد جنباً إلى جنب مع مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أو حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين الثاني قد تؤدي إلى انخفاض ضغط الدم الشديد وتدهور في وظائف الكلى، بما في ذلك الفشل الكلوي.
• قد يقلل فوروسيميد من استجابة الشرايين لنورادرينالين.
• في حالات نادرة، اعطاء فوروسيميد في الوريد في غضون 24 ساعة من اتخاذ هيدرات كلورال قد يؤدي إلى احمرار الجلد، والتعرق، والأرق، والغثيان، وزيادة في ضغط الدم، وعدم انتظام دقات القلب، ولذلك فإن استخدام فوروسيميد بالتزامن مع هيدرات كلورال غير مستحسن.
• الفينيتوين يتدخل مباشرة مع عمل الكلى ويؤثر على عمل فوروسيميد.
• هناك أدلة على أن الفينيتوين يؤدي إلى انخفاض امتصاص الأمعاء للفروروسيميد، وبالتالي إلى انخفاض تركيزات فوروسيميد.
• الميثوتركسات والأدوية الأخرى مثل فوروسيميد والتي تخضغ الى إفراز أنبوبي كلوي، تقلل من تأثير فوروسيميد، وعلى العكس، قد يقلل فوروسيميد من الإخراج الكلوي للأدوية الأخرى التي تخضع لإفراز أنبوبي كلوي.
• يمكن فوروسيميد أن يزيد من خطر التسمم الكلوي الذي يسببه السيفالوسبورين.
• استخدام السيكلوسبورين وفوروسيميد قد يزيد من خطر الإصابة بالتهاب المفاصل النقرسي الثانوي لفرووسيميد.

الأقراص:

• الجرعة الأولية: من 20- 80 ملغ يومياً.
• الجرعة الصوى: 600 ملغ يومياً.

الحقن:

• 20- 40 ملغ للجرعة الواحدة.
• الجرعة القصوى: 200 ملغ للجرعة الواحدة.

أقراص 40 مغ

• يحفظ في درجة حرارة الغرفة بعيداً عن الضوء والرطوبة.
• لا يحفظ في الحمام.
• يحفظ بعيداً عن متناول الأطفال.

• يجب تزويد المريض بالبوتاسيوم ويعطى الدواء مع أو من دون طعام.
• يوصى بتناول حبة واحدة عن طريق الفم صباحاً قبل أو بعد الاكل.
• في حال استخدام هذا الدواء مرتين يومياً فإن الحبة الثانية من الدواء يجب أن تؤخذ قبل الساعة السادسة مساءاً.
• عند الاستيقاظ في الصباح يوصى بالجلوس في الفراش لعدة دقائق قبل النهوض الذي يفضل أن يكون ببطىء للحد من خطر الدوخة والدوار.
• يجب الإلتزام بتعليمات الطبيب أو الصيدلاني وعدم تجاوز الجرعة المقررة.
• يعد فوروسيميد هو دواء فعال جداً. استخدام الكثير من هذا الدواء يؤدي إلى خسارة الماء والملح / الخسارة المعدنية، ولذلك فمن المهم أن يتم مراقبة عن كثب من قبل الطبيب، خاصة مع الحقن.
• يجب اخبار الطبيب فوراً عند الشعور بالعطش جداً أوضعف أو تقلص العضلات.
• هذا الدواء يؤثر على مستوى السكر في الدم، لذا يجب الانتباه اذا كان المريض مصاباً بداء السكري.