اضطراب ما بعد الصدمة | Post-traumatic Stress Disorder

ما هو اضطراب ما بعد الصدمة
اضطراب ما بعد الصدمة أو اضطراب الكرب التالي للرضح (بالإنجليزية: Post-traumatic Stress Disorder or PTSD) اضطراب نفسي يُصيب البعض بعد التعرض لحدث صادم أو مؤلم أو مشاهدته، مثل الحروب، أو حوادث السير، أو الاعتداء الجسدي أو الجنسي. [1][2]
من الطبيعي أن يشعر الشخص بالخوف، والقلق، والحزن بعد التعرض لموقفٍ مؤلم، ولكن مع مرور الوقت تتحسن هذه المشاعر تدريجيًا، بينما لا تتلاشى هذه المشاعر والأفكار عند الإصابة باضطراب ما بعد الصدمة، وتستمر لأشهر وسنوات، كما أنها تزداد سوءًا مع مرور الوقت، وغالبًا ما يسترجع المصاب ذكريات الحدث المؤلم مرارًا وتكرارًا، ويشكو من الكوابيس باستمرار، كما قد يحاول تجنب المواقف التي تذكره بالصدمة التي مر بها قدر الإمكان، مما يؤثر سلبًا على حياته وعلاقته بالآخرين. [1][2]
اضغط هنا واستشر طبيبًا من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع
يحدث اضطراب ما بعد الصدمة عندما يمر الشخص بتجربة صادمة، أو يشهد حادثًا مروعًا يُهدد حياته أو حياة الآخرين، حيث تترك هذه الأحداث أثرًا عميقًا في النفس، ومن الأمثلة عليها: [4]
- الحوادث الخطيرة، مثل الغرق أو حوادث السير.
- الكوارث الطبيعية، مثل الزلازل، والفيضانات وحرائق الغابات.
- الحروب.
- التعرض للاعتداء الجسدي أو الجنسي، أو حتى التهديد بهما.
- مشاهدة محتوى دموي وعنيف، مثل حوادث القتل أو التعذيب.
هل كل تجربة صعبة تُسبب اضطراب ما بعد الصدمة؟ لا، فمثلًا، الطلاق أو فقدان الوظيفة قد يسببان حزنًا وضغطًا نفسيًا كبيرًا، لكنهما لا يؤديان عادة إلى الإصابة باضطراب ما بعد الصدمة عادةً. [4]
لا داعي لمواجهة التحديات النفسية وحدك، الآن يمكنك التحدث مع أخصائي نفسي معتمد من منزلك، بجلسة آمنة وسرية تمامًا، وفي الوقت الذي يناسبك، ابدأ رحلتك نحو التعافي.
عوامل خطر الإصابة باضطراب ما بعد الصدمة
يكون البعض أكثر عرضة للإصابة باضطراب ما بعد الصدمة من غيرهم، حيث تزيد العوامل الآتية من خطر الإصابة بهذا الاضطراب: [3][4]
- طبيعة الحدث الصادم؛ فبعض المواقف تزيد خطر الإصابة باضطراب ما بعد الصدمة أكثر من غيرها، مثل الاعتداء الجنسي.
- التعرض للصدمات النفسية بشكلٍ متكرر، مثل اندلاع الحروب.
- التعرض للإيذاء أو الاعتداء أثناء مرحلة الطفولة.
- عدم تلقي الشخص دعمًا كافيًا بعد تعرضه لصدمة نفسية شديدة.
- الإصابة باضطراب نفسي، مثل القلق أو الاكتئاب.
- الجنس؛ إذ تكون النساء أكثر عرضة للإصابة بهذا الاضطراب.
- المرور بظروف صعبة بعد الصدمة النفسية، مثل فقدان الوظيفة أو فقدان أحد أفراد الأسرة.
بحسب الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-5) يتم تصنيف أعراض اضطراب ما بعد الصدمة كالآتي: [5]
استرجاع الذكريات المؤلمة
يتذكر المصاب المواقف الصعبة التي مر بها باستمرار، ويشكو عادةً من الأعراض: [5][6]
- تعود إليه الذكريات بشكلٍ مزعج ومفزع ودون إرادته.
- يُعاني من هلاوس أحلام وكوابيس مزعجة لها علاقة بما مر به، مما قد يُسبب له الأرق ليلًا.
- قد ينفصل عن واقعه بشكلٍ مؤقت، مثل الشعور وكأن الحدث يحدث من جديد.
- يشعر بالضيق النفسي الشديد والمستمر عند التعرّض للمواقف تذكره بصدمته النفسية.
- تظهر عليه أعراض مقلقة عند تذكر الحادث المروع الذي مر به، مثل تسارع ضربات القلب، وسرعة التنفس، والغثيان، والإسهال.
العزلة وتجنب بعض المواقف
يُحاول المصاب تجنب كل ما يتعلق بصدمته النفسية، وهذا يتضمن تجنب الحديث أو حتى التفكير في: [5][6]
- الموقف الذي مر فيه.
- المكان الذي مر فيه بحدثٍ مروع.
- الأشخاص الذين شهدوا ذلك الحدث.
- المشاعر والأحاسيس المتعلقة بالحدث الذي مر فيه.
تغيرات في المزاج والتفكير
من الشائع أن يُعاني المصاب باضطراب ما بعد الصدمة من: [5][6]
- يُواجه صعوبة في تذكر تفاصيل الحدث المروع الذي شهده أو تعرض له.
- يكون تقديره لذاته متدنيًا، فهو يرى أنه لا يستحق الحب والاهتمام.
- يشعر بالذنب الشديد، ويعتقد أنه السبب وراء ما حدث معه.
- يفقد الشغف واهتمامه بالأشياء التي يحبها.
- يشعر بالانفصال عن الآخرين.
- لا يشعر بالفرح أو السعادة أو أي مشاعر أخرى إيجابية.
تغيرات في الاستجابة وردود الفعل
بسبب اضطراب ما بعد الصدمة يكون المريض في حالة تأهبٍ دائمة، ويشعر بالخطر طوال الوقت، مما يُسبب: [5][6]
- صعوبة في التركيز.
- الفزع والخوف الشديد، ويبالغ في ردود فعله تجاه أي حركة أو تصرف.
- التصرف بتهور ودون تفكيرٍ في العواقب، مما يُعرضه للخطر.
- الغضب وسرعة الانفعال، خاصةً عند التطرق لأي مواضيع متعلقة بصدمته النفسية.
- اضطرابات النوم.
ويُمكن أن تزداد شدة أعراض اضطراب ما بعد الصدمة، خاصةً مع شعوره بالتوتر والضغط النفسي، أو في حال تعرض لموقفٍ يذكره بصدمته النفسية، ولا تختلف أعراض اضطراب ما بعد الصدمة عند الأطفال كثيرًا عنها لدى البالغين، لكن قد يُلاحظ الأهل المشكلات الآتية: [5][6]
- تأخر النطق أو التوقف عن الكلام.
- التبول اللا إرادي أو صعوبة في التدريب على استخدام المرحاض.
- تأخر في اكتساب بعض المهارات الحركية.
اقرأ أيضًا: الصدمة النفسية عند الطفل وكيفية التعامل معها
بحسب الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-5) يتم تصنيف أعراض اضطراب ما بعد الصدمة كالآتي: [5]
استرجاع الذكريات المؤلمة
يتذكر المصاب المواقف الصعبة التي مر بها باستمرار، ويشكو عادةً من الأعراض: [5][6]
- تعود إليه الذكريات بشكلٍ مزعج ومفزع ودون إرادته.
- يُعاني من هلاوس أحلام وكوابيس مزعجة لها علاقة بما مر به، مما قد يُسبب له الأرق ليلًا.
- قد ينفصل عن واقعه بشكلٍ مؤقت، مثل الشعور وكأن الحدث يحدث من جديد.
- يشعر بالضيق النفسي الشديد والمستمر عند التعرّض للمواقف تذكره بصدمته النفسية.
- تظهر عليه أعراض مقلقة عند تذكر الحادث المروع الذي مر به، مثل تسارع ضربات القلب، وسرعة التنفس، والغثيان، والإسهال.
العزلة وتجنب بعض المواقف
يُحاول المصاب تجنب كل ما يتعلق بصدمته النفسية، وهذا يتضمن تجنب الحديث أو حتى التفكير في: [5][6]
- الموقف الذي مر فيه.
- المكان الذي مر فيه بحدثٍ مروع.
- الأشخاص الذين شهدوا ذلك الحدث.
- المشاعر والأحاسيس المتعلقة بالحدث الذي مر فيه.
تغيرات في المزاج والتفكير
من الشائع أن يُعاني المصاب باضطراب ما بعد الصدمة من: [5][6]
- يُواجه صعوبة في تذكر تفاصيل الحدث المروع الذي شهده أو تعرض له.
- يكون تقديره لذاته متدنيًا، فهو يرى أنه لا يستحق الحب والاهتمام.
- يشعر بالذنب الشديد، ويعتقد أنه السبب وراء ما حدث معه.
- يفقد الشغف واهتمامه بالأشياء التي يحبها.
- يشعر بالانفصال عن الآخرين.
- لا يشعر بالفرح أو السعادة أو أي مشاعر أخرى إيجابية.
تغيرات في الاستجابة وردود الفعل
بسبب اضطراب ما بعد الصدمة يكون المريض في حالة تأهبٍ دائمة، ويشعر بالخطر طوال الوقت، مما يُسبب: [5][6]
- صعوبة في التركيز.
- الفزع والخوف الشديد، ويبالغ في ردود فعله تجاه أي حركة أو تصرف.
- التصرف بتهور ودون تفكيرٍ في العواقب، مما يُعرضه للخطر.
- الغضب وسرعة الانفعال، خاصةً عند التطرق لأي مواضيع متعلقة بصدمته النفسية.
- اضطرابات النوم.
ويُمكن أن تزداد شدة أعراض اضطراب ما بعد الصدمة، خاصةً مع شعوره بالتوتر والضغط النفسي، أو في حال تعرض لموقفٍ يذكره بصدمته النفسية، ولا تختلف أعراض اضطراب ما بعد الصدمة عند الأطفال كثيرًا عنها لدى البالغين، لكن قد يُلاحظ الأهل المشكلات الآتية: [5][6]
- تأخر النطق أو التوقف عن الكلام.
- التبول اللا إرادي أو صعوبة في التدريب على استخدام المرحاض.
- تأخر في اكتساب بعض المهارات الحركية.
اقرأ أيضًا: الصدمة النفسية عند الطفل وكيفية التعامل معها
لتشخيص اضطراب ما بعد الصدمة يبدأ الطبيب بأخذ السيرة المرضية للمصاب، ويُحاول معرفة الأحداث والصدمة التي تعرض لها، كما من الشائع أن يطلب بعض الفحوصات لاستبعاد الحالات التي تُسبب أعراضًا مشابهة، مثل إدمان المخدرات. [5]
ثم يبدأ بمقارنة أعراض المصاب بمعايير تشخيص اضطراب ما بعد الصدمة المذكورة في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-5)، والتي تتضمن: [5][6]
- تعرض المصاب لإصابة خطيرة أو مشاهدته لحادثٍ مروع يهدد الحياة أو ينطوي على عنف شديد.
- ظهور عرض واحد أو أكثر متعلقة باسترجاع ذكريات الحادث المؤلم، مثل الكوابيس المستمرة.
- ظهور عرض واحد أو أكثر يرتبط بتجنب المصاب لكل ما يتعلق بصدمته النفسية من أشخاص أو حتى أماكن.
- ظهور عرضين أو أكثر يدلان على تغيراتٍ حادة في المزاج والمشاعر.
- ظهور عرضين أو أكثر يشيران إلى تغير في ردود أفعال المصاب، وشعوره بالخطر والفزع الدائم.
- استمرار الأعراض لأكثر من شهر دون تحسّن.
- تأثيرها السلبي على حياة المصاب اليومية وعلاقاته مع الآخرين.
- عدم ارتباط هذه الأعراض بأي حالات طبية أخرى مثل تعاطي المخدرات وشرب الكحول.
للمزيد: فحص اضطراب ما بعد الصدمة
لتشخيص اضطراب ما بعد الصدمة يبدأ الطبيب بأخذ السيرة المرضية للمصاب، ويُحاول معرفة الأحداث والصدمة التي تعرض لها، كما من الشائع أن يطلب بعض الفحوصات لاستبعاد الحالات التي تُسبب أعراضًا مشابهة، مثل إدمان المخدرات. [5]
ثم يبدأ بمقارنة أعراض المصاب بمعايير تشخيص اضطراب ما بعد الصدمة المذكورة في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-5)، والتي تتضمن: [5][6]
- تعرض المصاب لإصابة خطيرة أو مشاهدته لحادثٍ مروع يهدد الحياة أو ينطوي على عنف شديد.
- ظهور عرض واحد أو أكثر متعلقة باسترجاع ذكريات الحادث المؤلم، مثل الكوابيس المستمرة.
- ظهور عرض واحد أو أكثر يرتبط بتجنب المصاب لكل ما يتعلق بصدمته النفسية من أشخاص أو حتى أماكن.
- ظهور عرضين أو أكثر يدلان على تغيراتٍ حادة في المزاج والمشاعر.
- ظهور عرضين أو أكثر يشيران إلى تغير في ردود أفعال المصاب، وشعوره بالخطر والفزع الدائم.
- استمرار الأعراض لأكثر من شهر دون تحسّن.
- تأثيرها السلبي على حياة المصاب اليومية وعلاقاته مع الآخرين.
- عدم ارتباط هذه الأعراض بأي حالات طبية أخرى مثل تعاطي المخدرات وشرب الكحول.
للمزيد: فحص اضطراب ما بعد الصدمة
يركز علاج اضطراب ما بعد الصدمة على تخفيف أثر الصدمة النفسية، وتعلم كيفية التعامل مع الذكريات والمشاعر المرتبطة بها، ويتضمن عادةً العلاج النفسية أو العلاج الدوائي أو كلاهما معًا. [5][6]
العلاج النفسي
ومن أنواع العلاج النفسي التي يُمكن اللجوء إليها: [5][6]
يُساعد هذا العلاج على تغيير الأفكار والسلوكيات السلبية التي تقلل ثقة المصاب بنفسه، ويُعلمه كيفية التعامل مع المشاعر والذكريات المرتبطة بالصدمة النفسية؛ ليتمكن من تخطيها.
- العلاج بالتعرض:
خلال هذا العلاج يتعرض المصاب للذكريات والمواقف المرتبطة بالصدمة بشكلٍ تدريجي ومدروس؛ حيث يُساعد ذلك على تخفيف أعراض اضطراب ما بعد الصدمة، مثل القلق.
- إزالة حساسية حركة العين وإعادة المعالجة (EMDR):
خلال جلسة العلاج يطلب الطبيب استحضار ذكريات مؤلمة، ثم يُوجه حركة العين السريعة عن طريق الصوت أو اللمس، فهذا يُساعد الدماغ على تخفيف الصدمة النفسية.
العلاج الدوائي
يُمكن أن يصف الطبيب الأدوية الآتية لعلاج أعراض اضطراب ما بعد الصدمة: [5][6]
- مضادات الاكتئاب التي تحسّن الحالة المزاجية وتخفف القلق، مثل السيرترالين (بالإنجليزية: Sertraline) والباروكستين (بالإنجليزية: Paroxetine).
- مضادات القلق مثل البنزوديازيبينات (بالإنجليزية: Benzodiazepine)، لكن لفترة قصيرة خاصةً أنها قد تُسبب الإدمان لدى البعض.
- المنومات وأدوية علاج الأرق.
يركز علاج اضطراب ما بعد الصدمة على تخفيف أثر الصدمة النفسية، وتعلم كيفية التعامل مع الذكريات والمشاعر المرتبطة بها، ويتضمن عادةً العلاج النفسية أو العلاج الدوائي أو كلاهما معًا. [5][6]
العلاج النفسي
ومن أنواع العلاج النفسي التي يُمكن اللجوء إليها: [5][6]
يُساعد هذا العلاج على تغيير الأفكار والسلوكيات السلبية التي تقلل ثقة المصاب بنفسه، ويُعلمه كيفية التعامل مع المشاعر والذكريات المرتبطة بالصدمة النفسية؛ ليتمكن من تخطيها.
- العلاج بالتعرض:
خلال هذا العلاج يتعرض المصاب للذكريات والمواقف المرتبطة بالصدمة بشكلٍ تدريجي ومدروس؛ حيث يُساعد ذلك على تخفيف أعراض اضطراب ما بعد الصدمة، مثل القلق.
- إزالة حساسية حركة العين وإعادة المعالجة (EMDR):
خلال جلسة العلاج يطلب الطبيب استحضار ذكريات مؤلمة، ثم يُوجه حركة العين السريعة عن طريق الصوت أو اللمس، فهذا يُساعد الدماغ على تخفيف الصدمة النفسية.
العلاج الدوائي
يُمكن أن يصف الطبيب الأدوية الآتية لعلاج أعراض اضطراب ما بعد الصدمة: [5][6]
- مضادات الاكتئاب التي تحسّن الحالة المزاجية وتخفف القلق، مثل السيرترالين (بالإنجليزية: Sertraline) والباروكستين (بالإنجليزية: Paroxetine).
- مضادات القلق مثل البنزوديازيبينات (بالإنجليزية: Benzodiazepine)، لكن لفترة قصيرة خاصةً أنها قد تُسبب الإدمان لدى البعض.
- المنومات وأدوية علاج الأرق.
يُوصي الطبيب عادةً باتباع النصائح الآتية لتخفيف التوتر والتعامل مع أعراض اضطراب ما بعد الصدمة: [6]
- تخصيص وقت للتأمل وممارسة تمارين التنفس العميق يوميًا.
- ممارسة الرياضة بانتظام.
- قضاء وقت ممتع مع الأهل والأصدقاء.
- الامتناع عن شرب الكحول وتعاطي المخدرات.
- الانضمام لمجموعات الدعم؛ للاستفادة من تجارب الآخرين المصابين باضطراب ما بعد الصدمة.
يُمكن أن تساعد النصائح الآتية على تقليل خطر الإصابة باضطراب ما بعد الصدمة: [7]
- الخروج مع الأصدقاء والعائلة وقضاء وقت ممتع معهم.
- طلب المساعدة من الآخرين عند المرور بظروف صعبة.
- التحدث عن المواقف والأحداث المروعة مع شخصٍ متفهم وموثوق.
- التوقف عن جلد الذات بسبب الأخطاء السابقة.
- التفكير بطريقة إيجابية، فالمرور بظروفٍ صعبة وتخطيها يدل على قوة الشخص.
- الثقة بالنفس؛ فهي تُشجع الشخص على التعامل مع ظروفه الصعبة بحكمة.
يُؤثر هذا الاضطراب على جوانب عديدة من حياة المصاب؛ فقد يُسبب له مشكلاتٍ مع الآخرين، وقد يُواجه صعوبة كبيرة في القيام بالمهام المطلوبة منه، وتكمن خطورة اضطراب ما بعد الصدمة في المضاعفات التي قد يُسببها، مثل: [5]
- الاكتئاب والقلق.
- اضطرابات الأكل.
- إدمان الكحول أو تعاطي المخدرات.
- التفكير في الموت أو محاولة الانتحار.
اقرأ أيضًا: أنواع الأمراض النفسية
يُؤثر هذا الاضطراب على جوانب عديدة من حياة المصاب؛ فقد يُسبب له مشكلاتٍ مع الآخرين، وقد يُواجه صعوبة كبيرة في القيام بالمهام المطلوبة منه، وتكمن خطورة اضطراب ما بعد الصدمة في المضاعفات التي قد يُسببها، مثل: [5]
- الاكتئاب والقلق.
- اضطرابات الأكل.
- إدمان الكحول أو تعاطي المخدرات.
- التفكير في الموت أو محاولة الانتحار.
اقرأ أيضًا: أنواع الأمراض النفسية
يعتمد الشفاء من اضطراب ما بعد الصدمة على طبيعة الصدمة، وشدة الأعراض، واستجابة المصاب للعلاج. ومع ذلك يُساعد تلقي العلاج المناسب على تحسين الأعراض وتخطيها، ومع مرور الوقت قد يتمكن المصاب من عيش حياة طبيعية تمامًا. [5]
يعتمد الشفاء من اضطراب ما بعد الصدمة على طبيعة الصدمة، وشدة الأعراض، واستجابة المصاب للعلاج. ومع ذلك يُساعد تلقي العلاج المناسب على تحسين الأعراض وتخطيها، ومع مرور الوقت قد يتمكن المصاب من عيش حياة طبيعية تمامًا. [5]
[1] Lauren Krouse. What Is Post-Traumatic Stress Disorder (PTSD)? Retrieved on the 16th of April, 2025.
[2] WebMD. What Is Posttraumatic Stress Disorder (PTSD)? Retrieved on the 16th of April, 2025.
[3] Geraldine Orentas. Signs and Symptoms of PTSD in Women. Retrieved on the 16th of April, 2025.
[4] Healthdirect. Post-traumatic stress disorder (PTSD). Retrieved on the 16th of April, 2025.
[5] WebMD. Posttraumatic Stress Disorder (PTSD). Retrieved on the 16th of April, 2025.
[6] Matthew Tull. What Is Post-Traumatic Stress Disorder? Retrieved on the 16th of April, 2025.
[7] Debra Kissen, PhD, MHSA. How to Prevent Trauma From Becoming PTSD. Retrieved on the 16th of April, 2025.
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
ما هي اعراض اضطراب القلق العام
سؤال من أنثى سنة 45
في أمراض نفسية
اعاني من احساس بالضيق والكآبة بعد الاستيقاظ كل يوم جاءتني هذه الأعراض بعد نوبة هلع قوية و مند تلات سنوات...
سؤال من أنثى سنة 24
في أمراض نفسية
اعاني من عصبية شديدة قبل الدورة بأسبوع اشعر بعدم الراحة واشعر بأني اكره الكل وافقد اعصابي واتسبب بحدوث مشاكل ما...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
بعد اصابتي باكتءاب ما بعد الولادة صرت حساسة اكثر من اللازم وعصبية جدا وغير قادرة على مواجهة ابسط المشاكل وكل...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض نفسية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض نفسية