البهاق | Vitiligo
ما هو البهاق
يُعرف البهاق (بالإنجليزية: Vitiligo) بأنه خلل أو اضطراب مناعي ذاتي يستمر لفترات زمنية طويلة. ويحدث نتيجة مهاجمة جهاز المناعة للخلايا الصباغية التي تنتج صبغة الميلانين وتدميرها، مما يُسبب ظهور بقع بيضاء على الجلد. يمكن أن يُؤثر البهاق في أي جزء من الجسم بما في ذلك الوجه، والرقبة، واليدين، ومناطق داخل الفم، والشعر، والعين. [1][2]
اضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع
كيف يبدأ البهاق بالظهور؟
يبدأ البهاق بالظهور على شكل بقع صغيرة وخفيفة تتوزع على الجلد، وقد تبقى على الحجم ذاته لسنوات أو تزداد مساحتها سريعًا. كما يمكن أن تظهر بقع جديدة على الجلد سواء بالقرب من البقع القديمة أو في مناطق جديدة من الجلد. [3]
للمزيد: علاج البهاق بالأعشاب.
ما هي أنواع البهاق؟
يُقسم البهاق لأنواع عديدة تبعًا للمناطق التي تظهر بها البقع البيضاء، ومن أبرزها: [7][8]
- البهاق المنتشر (بالإنجليزية: Generalized Vitiligo): وهو النوع الأكثر شيوعًا، وتنتشر فيه البقع البيضاء بشكل متناظر على جانبي الجسم، ويمكن أن يؤثر في الخلايا الصباغية في أي جزء من الجسم.
- البهاق المقطعي (بالإنجليزية: Segmental Vitiligo): يؤثر هذا النوع في منطقة واحدة من الجسم، بما في ذلك الوجه واليدين.
- البهاق البؤري (بالإنجليزية: Focal Vitiligo): يعد من أخف أنواع البهاق؛ إذ تظهر فيه بقع بيضاء صغيرة الحجم في مناطق قليلة جدًا من الجسم.
- البهاق ثلاثي التصبغ (بالإنجليزية: Trichrome Vitiligo): يحدث عندما تكون هناك منطقة ذات لون غامق، تليها منطقة ذات لون أفتح، ثم منطقة ذات لون طبيعي.
- البهاق الشامل (بالإنجليزية: Universal vitiligo): وهو نوع نادر من البهاق؛ إذ تغطي فيه البقع البيضاء ما يقارب 80% من الجسم.
- البهاق الوجهي (بالإنجليزية: Acrofacial vitiligo): يؤثر هذا النوع من البهاق في الوجه واليدين، والقدمين في بعض الأوقات.
اقرأ أيضًا: البهاق عند الأطفال.
السبب الأساسي للإصابة بالبهاق غير معروف حتى الآن، ومع ذلك يُعتقد أن حدوث خلل في جهاز المناعة ومهاجمته للخلايا الصباغية عن طريق الخطأ هو سبب الإصابة به، ويُذكر من عوامل الخطر التي قد تزيد من احتمالية الإصابة بالبهاق: [2][4][5]
- تاريخ شخصي للإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية: يزيد إصابة الشخص بمرض مناعي ذاتي من خطر إصابته بالبهاق، ومنها: مرض أديسون، ومرض السكر من النوع الأول، والتهاب المفاصل الروماتويدي.
- تاريخ عائلي للإصابة بالبهاق: الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بالبهاق، أو أحد أمراض المناعة الذاتية الأخرى هم أكثر عرضة للإصابة بالبهاق.
- تغيرات أو طفرات جينية: يعاني الأشخاص الذين لديهم تغيرات معينة في جيناتهم من احتمالية أعلى للإصابة بالبهاق.
- تاريخ شخصي للإصابة بسرطان الجلد: يزيد إصابة الشخص بنوع من سرطان الجلد يسمى الورم الميلانيني، أو سرطان الغدد الليمفاوية اللاهودجكيني من احتمالية الإصابة بالبهاق.
- علاجات السرطان: يمكن أن يساهم علاج الورم الميلانيني باستخدام العلاج المناعي في زيادة احتمالية الإصابة بالبهاق.
- العوامل البيئية وضغوطات الحياة: تحفز بعض العوامل البيئية وأحداث الحياة المرهقة ظهور البقع البيضاء المصاحبة للبهاق، ومنها:
- الولادة.
- تلف الجلد بما في ذلك حروق الشمس الشديدة، والجروح.
- التغيرات الهرمونية في الجسم، بما في ذلك البلوغ.
- أمراض الكبد أو الكلى.
- التعرض لبعض المواد الكيميائية.
هل البهاق مرض وراثي؟
يعد مرض البهاق حالة صحية وراثية؛ إذ إنه ينتشر أحيانًا في العائلات، ومع ذلك لا يزال النمط الوراثي الذي ينتقل به غير واضح تمامًا لوجود عوامل مسببة عديدة. والجدير بالذكر أن ⅕ من الأشخاص المصابين بالبهاق لديهم لديهم قريب واحد على الأقل مصاب به. [6]
هل مرض البهاق معدي؟
يعد البهاق من الأمراض غير المعدية، ولا ينتقل من شخص إلى آخر بأي وسيلة كانت. كما أنه مرض غير مؤلم وليس له عواقب صحية كبيرة، ومع ذلك يمكن أن يكون له عواقب تؤثر في نفسية المصاب. [12]
قد تشمل أعراض البهاق ما يأتي: [7]
- بقع بيضاء تظهر على الجلد.
- الشيب المبكر، أو تحول لون الحواجب، والرموش، وشعر الوجه للون الأبيض.
- فقدان اللون الطبيعي في الأغشية المخاطية، بما في ذلك البطانة الداخلية للأنف، والشفتين.
قد تشمل أعراض البهاق ما يأتي: [7]
- بقع بيضاء تظهر على الجلد.
- الشيب المبكر، أو تحول لون الحواجب، والرموش، وشعر الوجه للون الأبيض.
- فقدان اللون الطبيعي في الأغشية المخاطية، بما في ذلك البطانة الداخلية للأنف، والشفتين.
يمكن أن يتم تشخيص البهاق من خلال عدد من الإجراءات والفحوصات، بما في ذلك: [7][8][9]
- التاريخ الطبي والعائلي للمريض: يتم التحقق من التاريخ الطبي لكل من المريض وعائلته، لما للعامل الوراثي دورًا في زياد خطر الإصابة.
- الفحص البدني: يستخدم الطبيب خلاله مصباح وود (بالإنجليزية: Wood’s lamp)؛ وهو أداة تشخيصية يصدر الأشعة فوق البنفسجية لفحص البقع البيضاء، والتحقق مما إذا كانت تشير للبهاق أو أحد الحالات الجلدية الأخرى.
- خزعة الجلد: إجراء يقوم خلاله الطبيب بأخذ عينة من الجلد المصاب لفحصها مخبريًا، والتحقق مما إذا كانت تحتوي على الخلايا الصباغية أم لا.
- اختبارات الدم: تجرى هذه الاختبارات للمساعدة على تشخيص الحالات الصحية التي قد تصاحب البهاق بما في ذلك أمراض الغدة الدرقية، ومرض السكري من النوع الأول، وفقر الدم.
- فحص العين: يتم اللجوء إلى هذا الاختبار للتحقق من وجود التهاب في القزحية، والذي قد يحدث بالتزامن مع البهاق.
يمكن أن يتم تشخيص البهاق من خلال عدد من الإجراءات والفحوصات، بما في ذلك: [7][8][9]
- التاريخ الطبي والعائلي للمريض: يتم التحقق من التاريخ الطبي لكل من المريض وعائلته، لما للعامل الوراثي دورًا في زياد خطر الإصابة.
- الفحص البدني: يستخدم الطبيب خلاله مصباح وود (بالإنجليزية: Wood’s lamp)؛ وهو أداة تشخيصية يصدر الأشعة فوق البنفسجية لفحص البقع البيضاء، والتحقق مما إذا كانت تشير للبهاق أو أحد الحالات الجلدية الأخرى.
- خزعة الجلد: إجراء يقوم خلاله الطبيب بأخذ عينة من الجلد المصاب لفحصها مخبريًا، والتحقق مما إذا كانت تحتوي على الخلايا الصباغية أم لا.
- اختبارات الدم: تجرى هذه الاختبارات للمساعدة على تشخيص الحالات الصحية التي قد تصاحب البهاق بما في ذلك أمراض الغدة الدرقية، ومرض السكري من النوع الأول، وفقر الدم.
- فحص العين: يتم اللجوء إلى هذا الاختبار للتحقق من وجود التهاب في القزحية، والذي قد يحدث بالتزامن مع البهاق.
للأسف لا يوجد حتى الآن علاج يمكنه أن يحقق الشفاء التام من البهاق، ومع ذلك هناك العديد من العلاجات التي تهدف إلى استعادة لون الجلد المفقود، ومن أبرزها: [3][9][10]
- كريمات الجلد الموضعية: تهدف هذه العلاجات إلى استعادة لون الجلد المفقود من خلال وضعها مباشرةً على البقع البيضاء، ومنها: الكورتيكوستيرويدات (بالإنجليزية: Corticosteroids)، ومثبطات الكالسينيورين (بالإنجليزية: Calcineurin inhibitor)، والكالسيبوترين (بالإنجليزية: Calcipotriene)
- الأدوية الفموية: تستخدم للحد من تطور البقع البيضاء وإعادة لون الجلد المفقود، ومن أشهرها دواء بريدنيزون (بالإنجليزية: Prednisone).
- العلاج الضوئي: يقوم هذا العلاج على تعريض جلد المصاب للأشعة فوق البنفسجية، وعادةً ما يوصي به الأطباء لعلاج البهاق الذي يغطي أجزاء واسعة من جلد المصاب.
- العلاج بإزالة التصبغ: يلجأ الأطباء لهذه الأدوية في حالات البهاق الشديد الذي تغطي فيه البقع البيضاء أكثر من 50% من الجسم، وفيه تزال صبغة الجلد كاملة لتوحيد اللون.
- الجراحة: يمكن أن يستعين الأطباء بالجراحة لعلاج البهاق المقطعي طويل الأمد، أو البهاق الذي لم يستجب للعلاجات الأخرى، والهدف منها إعادة لون الجلد الطبيعي، ومن الأمثلة عليها:
- تطعيم الجلد: يقوم خلاله الجراح بإزالة جزء من الجلد السليم، وزراعته في منطقة واحدة أو أكثر من المناطق المصابة بالبهاق ليظهر الجلد بلون طبيعي.
- زراعة الخلايا الصباغية: يشتمل هذا الإجراء الجراحي على الحصول على خلايا صباغية من جزء سليم من الجلد، ومن ثم زراعتها في مناطق الجسم المصابة بالبهاق لتنمو وتتكاثر فيه. عادةً ما تظهر نتائج هذه الجراحة خلال 6 أشهر من إجرائها، وفي بعض الأحيان قد يتأخر ظهورها حتى 12 شهر.
للأسف لا يوجد حتى الآن علاج يمكنه أن يحقق الشفاء التام من البهاق، ومع ذلك هناك العديد من العلاجات التي تهدف إلى استعادة لون الجلد المفقود، ومن أبرزها: [3][9][10]
- كريمات الجلد الموضعية: تهدف هذه العلاجات إلى استعادة لون الجلد المفقود من خلال وضعها مباشرةً على البقع البيضاء، ومنها: الكورتيكوستيرويدات (بالإنجليزية: Corticosteroids)، ومثبطات الكالسينيورين (بالإنجليزية: Calcineurin inhibitor)، والكالسيبوترين (بالإنجليزية: Calcipotriene)
- الأدوية الفموية: تستخدم للحد من تطور البقع البيضاء وإعادة لون الجلد المفقود، ومن أشهرها دواء بريدنيزون (بالإنجليزية: Prednisone).
- العلاج الضوئي: يقوم هذا العلاج على تعريض جلد المصاب للأشعة فوق البنفسجية، وعادةً ما يوصي به الأطباء لعلاج البهاق الذي يغطي أجزاء واسعة من جلد المصاب.
- العلاج بإزالة التصبغ: يلجأ الأطباء لهذه الأدوية في حالات البهاق الشديد الذي تغطي فيه البقع البيضاء أكثر من 50% من الجسم، وفيه تزال صبغة الجلد كاملة لتوحيد اللون.
- الجراحة: يمكن أن يستعين الأطباء بالجراحة لعلاج البهاق المقطعي طويل الأمد، أو البهاق الذي لم يستجب للعلاجات الأخرى، والهدف منها إعادة لون الجلد الطبيعي، ومن الأمثلة عليها:
- تطعيم الجلد: يقوم خلاله الجراح بإزالة جزء من الجلد السليم، وزراعته في منطقة واحدة أو أكثر من المناطق المصابة بالبهاق ليظهر الجلد بلون طبيعي.
- زراعة الخلايا الصباغية: يشتمل هذا الإجراء الجراحي على الحصول على خلايا صباغية من جزء سليم من الجلد، ومن ثم زراعتها في مناطق الجسم المصابة بالبهاق لتنمو وتتكاثر فيه. عادةً ما تظهر نتائج هذه الجراحة خلال 6 أشهر من إجرائها، وفي بعض الأحيان قد يتأخر ظهورها حتى 12 شهر.
من المحتمل أن يُعاني مرضى البهاق من الحرج والخجل بسبب مظهر الجلد والبقع البيضاء الظاهرة عليه، وبالتالي فإن اتباع بعض النصائح يمكن أن يساعدهم على التعايش مع هذه الحالة، ومنها: [9]
- الحفاظ على البشرة من خطر التعرض لأشعة الشمس، ويمكن ذلك من خلال استخدام واقي الشمس، وارتداء الملابس التي تغطي مناطق ظهور البقع قدر الإمكان عند الخروج في الهواء الطلق.
- استخدام مستحضرات التجميل وصبغات الجلد للمساعدة على توحيد لون الجلد، في حال الرغبة بذلك.
- اختيار طبيب متخصص في علاج الحالات الجلدية، خاصةً البهاق.
- الحصول على معلومات أوسع عن البهاق، بما في ذلك أحدث العلاجات المتاحة.
- الانضمام لمجموعات الدعم التي تتكون من أشخاص مصابين أيضًا بالبهاق، ما يساعد على معرفة تجاربهم الشخصية، والعلاجات التي يستخدمونها.
- طلب المساعدة والدعم النفسي من العائلة والأصدقاء.
يذكر من المضاعفات التي قد يعاني منها مرضى البهاق: [1][4]
- حروق الشمس نتيجة فقدان صبغة الميلانين.
- انخفاض الثقة بالنفس، والخوف من نظرة الآخرين للمظهر الخارجي بسبب البقع البيضاء التي تغطي الجلد، ما يمكن أن يؤثر في جودة الحياة.
- أمراض العين، بما في ذلك التهاب القزحية، والتهاب الطبقة الوسطى من العين.
- أمراض الأذن، بما في ذلك التهاب الأذن، وفقدان جزئي للسمع.
يذكر من المضاعفات التي قد يعاني منها مرضى البهاق: [1][4]
- حروق الشمس نتيجة فقدان صبغة الميلانين.
- انخفاض الثقة بالنفس، والخوف من نظرة الآخرين للمظهر الخارجي بسبب البقع البيضاء التي تغطي الجلد، ما يمكن أن يؤثر في جودة الحياة.
- أمراض العين، بما في ذلك التهاب القزحية، والتهاب الطبقة الوسطى من العين.
- أمراض الأذن، بما في ذلك التهاب الأذن، وفقدان جزئي للسمع.
لحسن الحظ يمكن أن يساعد العلاج على أن تستعيد بعض المناطق المصابة بالبهاق لونها الطبيعي، ومع ذلك قد يظهر الجلد الذي استعاد صبغته بلون أفتح أو أغمق قليلًا من الجلد المحيط به، بينما قد يزداد فقدان صبغة الجلد سوءًا بمرور الوقت في بعض الحالات.
ولا توجد حتى الآن طريقة للتنبؤ بمقدار اللون الذي سيفقده جلد المصاب، أو كبر حجم البقع، أو المواقع التي ستظهر فيها البقع. [3][11]
لحسن الحظ يمكن أن يساعد العلاج على أن تستعيد بعض المناطق المصابة بالبهاق لونها الطبيعي، ومع ذلك قد يظهر الجلد الذي استعاد صبغته بلون أفتح أو أغمق قليلًا من الجلد المحيط به، بينما قد يزداد فقدان صبغة الجلد سوءًا بمرور الوقت في بعض الحالات.
ولا توجد حتى الآن طريقة للتنبؤ بمقدار اللون الذي سيفقده جلد المصاب، أو كبر حجم البقع، أو المواقع التي ستظهر فيها البقع. [3][11]
[1] National Institute of Arthritis and Musculoskeletal and Skin Disease (NIAMS). Vitiligo. Retrieved on the 19th of October, 2023.
[2] Shaziya Allarakha. What Happens if Vitiligo Is Left Untreated? Retrieved on the 19th of October, 2023.
[3] American Academy of Dermatology Association (AAD). VITILIGO: OVERVIEW. Retrieved on the 19th of October, 2023.
[4] National Health Services (NHS). Overview / Vitiligo. Retrieved on the 19th of October, 2023.
[5] American Academy of Dermatology Association (AAD). VITILIGO: CAUSES. Retrieved on the 19th of October, 2023.
[6] Medlineplus.gov. Vitiligo. Retrieved on the 13th of November, 2023.
[7] Erica Roth. What Is Vitiligo? Retrieved on the 19th of October, 2023.
[8] Melissa Conrad Stöppler. Vitiligo and Loss of Skin Color. Retrieved on the 19th of October, 2023.
[9] National Institute of Arthritis and Musculoskeletal and Skin Disease (NIAMS). Vitiligo: Diagnosis, Treatment, and Steps to Take. Retrieved on the 19th of October, 2023.
[10] American Academy of Dermatology Association (AAD). VITILIGO: DIAGNOSIS AND TREATMENT. Retrieved on the 19th of October, 2023.
[11] Elika Hoss. Vitiligo. Retrieved on the 19th of October, 2023.
[12] Kidshealth. Vitiligo. Retrieved on the 19th of October, 2023.
الكلمات مفتاحية
سؤال من أنثى سنة
علاج البهاق
يهدف علاج البهاق تحت إشراف الطبيب المختص إلى استعادة لون الجلد الطبيعي المفقود، وتشمل خيارات علاج البهاق ما يلي:
- استخدام مستحضرات التجميل مثل المكياج ومنتجات التسمير وصبغات البشرة مع مراعاة تكرار عملية التطبيق بشكل متكرر.
- الوقاية من أشعة الشمس باستخدام واق من الشمس بنسبة حماية لا تقل عن 30.
- استشارة الطبيب حول الستيرويدات القشرية الموضعية.
- استشارة الطبيب حول العلاج بالليزر.
- استشارة الطبيب حول العلاج باستخدام ضوء الأشعة فوق البنفسجية.
- استشارة الطبيب حول العلاج بالجراحة.
- جنكجو بيلوبا.
- استشارة الطبيب حول إزالة الصبغة المتبقية من الجلد لتوحيد لون البشرة.
للمزيد:
- علاج البهاق بالليزر
- ما هو البهاق و كيف نتعامل معه؟
- البهاق مرض جلدي شائع ومتعدد الأسباب
- إضطرابات نقص التصبغ ( البهق )
- البقع البيضاء في الوجه والجسم وعلاجها بالاعشاب والفيتامينات
- صابونة الكركم
- أمراض جلدية غير معدية وطرق علاجها
المرجع:
سؤال من ذكر سنة
ماهو مرض البهاق
سؤال من ذكر سنة
علاج البهاق الابيض
سؤال من أنثى سنة
علاج البهاق الوردي
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض الجلدية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض الجلدية