PROZOL

تستخدم حبوب أوميبرازول في علاج الحالات المرتبطة بزيادة أحماض المعدة، مثل: [2][3]

• علاج حرقة المعدة المتكررة (مرتين أو أكثر في الأسبوع).
• علاج ارتجاع المريء أو داء الارتجاع المعدي المريئي، حيث يرتد حمض المعدة إلى المريء مُسببًا الحموضة والحُرقة.
• الوقاية وعلاج قرحة المعدة.
• الوقاية وعلاج قرحة الاثني عشر.
• علاج جرثومة المعدة، والوقاية من قرحة المعدة الناتجة عنها، لكنه في تلك الحالة يستخدم مع عدد من العلاجات الأخرى.
• الوقاية وعلاج التهاب المريء التآكلي (بالإنجليزية: Erosive Esophagitis).
• علاج متلازمة زولينجر إليسون (بالإنجليزية: Zollinger-Ellison syndrome).

لا يستخدم أوميبرازول للقولون العصبي عادةً.

يمنع استخدام دواء أوميبرازول في الحالات التالية: [4]

• فرط الحساسية تجاه أي مكون من مكوناته، أو تجاه الأدوية المشابهة له، مثل:
• • البانتوبرازول (بالإنجليزية Pantoprazole).
  • اللانسوبرازول (بالإنجليزية: Lansoprazole).
  • إيزوميبرازول (بالإنجليزية: Esomeprazole).
• الاستخدام المتزامن مع دواء الريلبيفيرين (بالإنجليزية: Rilpivirine)، وهو أحد أدوية فيروس نقص المناعة (HIV).

يستخدم بحذر وتحت إشراف طبي في حالة المعاناة من: [2][4]

• أمراض الكبد.
• حُرقة المعدة لأكثر من 3 أشهر.
• حُرقة معدة مصحوبة بدوخة، أو تعرق، أو إغماء.
• نقص في مستوى الكالسيوم أو المغنيسيوم أو البوتاسيوم في الدم.
• مرض الذئبة.
• هشاشة العظام.
• ألم في الصدر.
• تقيؤ مصحوب بدم أو دم في البراز.
• فقدان وزن غير مبرر.
• ألم في المعدة أو صعوبة في البلع.
• صفير عند التنفس.

أوميبرازول للحامل

 لا يُعرف إن كان أوميبرازول يؤثر في صحة الجنين، لذا يجب استشارة الطبيب قبل استخدامه أثناء الحمل. [2]

أوميبرازول للمرضع

 لا يُنصح باستخدام أوميبرازول أثناء الرضاعة، لأنه قد ينتقل إلى حليب الأم، لذا يجب  استشارة الطبيب قبل استخدامه خلال الرضاعة. [2]

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية التي يتم تناولها قبل البدء باستخدام أوميبرازول.

يمنع استخدام دواء الأوميبرازول بالتزامن مع: [2][5]

• بعض الأدوية المضادة للفيروسات، مثل دواء الريلبيفيرين، والنيلفينافير، وأتازانافير، المُستخدمة في علاج الإيدز أو التهاب الكبد.
• المافاكامتين (بالإنجليزية: Mavacamten)، من الأدوية المستخدمة لعلاج ضعف عضلة القلب.
• الكلوبيدوجريل (بالإنجليزية: Clopidogrel)، وهو مميع دم.

كما قد يتفاعل أوميبرازول مع الأدوية التالية: [2][5]

• أدوية الفطريات، مثل إيتراكونازول، كيتوكونازول، وفوريكونازول.
• الوارفارين.
• سيلوستازول.
• سيتالوبرام.
• ديجوكسين.
• مثبطات المناعة، مثل سيكلوسبورين، وتاكروليموس.
• بعض علاجات السرطان، مثل داساتينيب، وإرلوتينيب، ونيلوتينيب.
• ديسلفيرام.
• مدرات البول.
• أدوية القلق والنوم، مثل ديازيبام.
• أدوية الصرع، مثل كاربامازيبين، فينوباربيتال، وفينيتوين.
• ميثوتركسيت.
• موفيتيل الميكوفينولات.
• ريفامبين.
• نبتة سانت جون.
• فيتامين B12 ومكملات الحديد.

يحدد الطبيب الجرعة المناسبة من أوميبرازول لكل شخص وفقًا لوزنه وحالته الصحية، لكن بشكل عام الجرعات هي كالتالي:

أوميبرازول للبالغين

يؤخذ قرص واحد من أوميبرازول مرة أو مرتين يوميًا قبل وجبة الطعام، وتتضمن جرعاته حسب الحالة كما يلي: [6]

أوميبرازول للأطفال

لا يعطى هذا الدواء للأطفال أصغر من سنة باسثناء بعض الحالات الخاصة، وبعد ذلك يُستخدم بعد استشارة الطبيب المختص فقط، مع العلم أن الجرعات المعتادة للأطفال تعتمد على الوزن، وهي كالتالي: [6]

أقراص مقاومة لأحماض المعدة : 20 مغ

يحفظ هذا الدواء في درجة حرارة الغرفة، بعيدًا عن الرطوبة، والضوء، وبعيدًا عن متناول الأطفال. [3]

يوصى بتعليمات الاستخدام التالية عند العلاج بدواء أوميبرازول: [2][4]

• يجب بلع الكبسولات أو الأقراص كاملة دون طحن أو كسر.
• يؤخذ صباحًا قبل الفطور على معدة فارغة.
• في حال الحاجة إلى جرعتين، تؤخذ الجرعة الأولى صباحًا والثانية مساءً.
• في حال صعوبة البلع، يمكن فتح الكبسولة ورش محتوياتها على ملعقة من الزبادي، ثم بلعها فورًا دون مضغ.
• يجب رجّ شراب أوميبرازول جيدًا قبل الاستخدام، وقياس الجرعة باستخدام الحقنة المرفقة أو أداة القياس.
• لمسحوق أوميبرازول، توضع محتويات الكيس في الماء، وتُترك لبضع دقائق حتى يتكاثف السائل، ثم يتم شربه مباشرة.
• لا يستخدم أوميبرازول للتخفيف الفوري من أعراض حرقة المعدة، بل يجب تناوله بانتظام للشعور بالتحسن، ويُلاحظ التحسن بعد حوالي 1-4 أيام.
• لا يُستخدم أوميبرازول لأكثر من 14 يومًا متواصلة دون وصفة من الطبيب، وإذا استمرت الأعراض بعد ذلك، يجب استشارة الطبيب.
• يجب مرور 4 أشهر على الأقل قبل بدء دورة علاج جديدة بدواء أوميبرازول لمدة 14 يومًا.
• الاستخدام طويل الأمد لدواء أوميبرازول يمكن أن يسبب نقص في فيتامين B12 وكسور العظام، لذلك يجب إجراء الفحوصات الدورية حسب نصيحة الطبي.