هذا الكلام يؤكده الفحص بالسونار المهبلي

نحتاج للاجابة بدقة لمعرفه هل ملتزمه بالحمية الغدائية بنتظام وهل كان وزنك مرتفع قبل يكون عندك التراكمي بهدا النسبة وكم كان بداية استخدم الدواء والاجابة بشكل عام عن استفسارك 1. هل يشفى مريض السكري من النوع الثاني؟ . السكري من النوع الثاني مرض مزمن مرتبط بأسلوب الحياة وعوامل جينية. يمكن السيطرة عليه وتحسين معدلات السكر بشكل كبير، لكنه لا يختفي تمامًا في الغالبية العظمى من الحالات. . في حالات نادرة خاصة مع التشخيص المبكر وفقدان وزن كبير، قد تتحسن حساسية الإنسولين لدرجة تسمح بالتوقف عن الأدوية، لكن هذا يعتمد على استمرار نمط الحياة الصحي. 2. هل يمكن التوقف عن العلاج إذا أصبح السكر التراكمي طبيعيا ؟ . نعم، ولكن بشروط . إذا تحقق التحسن عبر فقدان وزن كبير (10% من الوزن أو أكثر)، ونظام غذائي صارم، ورياضة منتظمة . . إذا كان التشخيص حديثا في أول 5 سنوات غالبا) حيث تكون خلايا البنكرياس ما زالت قادرة على التعافي. . بموافقة الطبيب، الذي يجري فحوصات مثل قياس إفراز الإنسولين لتقييم إمكانية التوقف عن الدواء.

من الأفضل مراجعة طبيب الجلدية لتقييم بشرتك وتقديم العلاج المناسب.

نعم ممكن

من الضروري استشارة طبيب متخصص في الأمراض الجلدية أو المسالك البولية لتقييم حالتك بشكل دقيق. الأعراض التي تصفها قد تشير إلى عدة احتمالات، بما في ذلك بعض الأمراض الجلدية غير المعدية أو التهابات. الفحص السريري هو أفضل طريقة لتحديد السبب ووصف العلاج المناسب. لا تحاول استخدام أي علاجات ذاتية قبل استشارة الطبيب.

الأعراض التي تعانين منها قد تكون مرتبطة بخمول الغدة الدرقية، حيث أن الصداع الشديد، الرغبة المستمرة في النوم، آلام المفاصل، صعوبة البلع، وتساقط الشعر كلها أعراض محتملة لخمول الغدة الدرقية.

أما بالنسبة لرحمك الطفولي وتأخر الدورة الشهرية وصغر حجم الثدي، فهذه الأعراض قد تشير إلى مشكلة هرمونية أخرى أو مشكلة في النمو، وقد تكون مرتبطة أو غير مرتبطة بحالة الغدة الدرقية.

أنصحك بالتوجه إلى طبيب نسائية لتقييم حالة الرحم وعمل الفحوصات اللازمة مثل الموجات فوق الصوتية وتحاليل الهرمونات. بالإضافة إلى ذلك، من المهم متابعة طبيب الغدد الصماء لضبط علاج خمول الغدة الدرقية والتأكد من أن الأعراض الأخرى ليست مرتبطة بها. قد تحتاجين إلى استشارة طبيب متخصص في الغدد الصماء والتناسلية لتقييم شامل لحالتك.

نعم، قد يكون هناك تداخل دوائي بين الأسبرين وأوميغا 3، فقد تزيد الأوميغا 3 من تأثير الأسبرين المميع للدم، مما يزيد فرصة حدوث النزيف، إلا أن هذا التأثير ضئيل ونادر، ولكن بما أنك حامل من الأفضل تجنب استخدام الأوميغا 3 دون استشارة طبيبك.

 

وأود لفت انتباهكِ إلى أنّ استخدام الأسبيرين خلال الحمل عادةً ما يكون لفترة مؤقتة، ويمكنك استخدام الأوميغا 3 بعد أن يوصي الطبيب بإيقاف الأسبرين، ولكن يجب إعلام الطبيب بذلك حرصًا على سلامتك وسلامة الجنين، ومن المهم دائمًا استشارة الطبيب قبل إضافة أي مكملات جديدة.

 

للمزيد:

• فوائد أوميغا 3 للنساء
• التداخلات بين الادوية والمكملات الغذائية