أسئلة واجابات طبية

هذه الحالة ناتجة عن عدة أسباب محتملة، بما في ذلك العوامل الوراثية، نقص التغذية، التوتر النفسي، مشاكل هرمونية، الإجهاد، تغيرات في مستوى الهرمونات، والأمراض المزمنة مثل فقر الدم وحالات الالتهاب الجلدية. يفضل مراجعة طبيب الجلد. للتأكد من التشخيص الصحيح والحصول على العلاج المناسب .

السمنة هي التي تسبب الاكياس وليس العكس. انزلي وزنك وتابعي العلاج للكيس مثل Serodase

نقص الفيتامينات قد يسبب الارهاق والتعب بشكل عام وانخفاض التركيز مما قد يشعرك بالقليل من التوتر .. أما ان كان التوتر يمنعك من اداء مهامك اليومية من عمل او أنشطة اجتماعية فأنت تحتاج الى مراجعة طبيب نفسي او أخصائي طب أسرة خصوصا انك ذكرت الرهاب الاجتماعي وهو ليس له علاقة بنقص الفيتامينات.. للاسف لم اجد الصورة المرفقة..وبالنسبة لتناول فيتامين دال الافضل عمل تحليل لنسبته اولا ..

سوف تحتاجين لمراجعة طبيب المخ والأعصاب بشكل عاجل لطلب اشعة رنين مغناطيسي على المخ للمزيد من تقييم الحالة.. حيث توجد بعض الغدد بالمخ قد تتضخم وتؤدي الى ظهور تلك الأعراض.. سوف اكتب في التوصيات عمل الأشعة ولكن لا يمكن عملها الا بعد مراجعة العيادة

بما أنك لا تمارس الرياضة كثيرًا، فقد يكون لديك إجهاد عضلي يسمى وجع العضلات أو التعضيل، وينتج عن ممارسة الرياضة بشكل مفاجئ ودون إحماء، وقد يستمر لعدة أيام، وهو أمر شائع كثيرًا عند جميع الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بعد فترة من الراحة، أو عند ممارسة رياضات عالية الكثافة.

 

وتجدر الإشارة إلى ضرورة ممارسة تمارين الإحماء والتمدد قبل البدء بلعب كرة القدم، لمنع ألم العضلات فيما بعد، وقد تساعدك النصائح الآتية في تخفيف هذا الألم:

• جرب العلاج بالتدليك اللطيف على مكان الألم.
• ضع كمادات باردة عدة مرات في اليوم.
• تناول مسكنات الألم المتاحة بدون وصفة، مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين.
• مارس تمارين التمدد اللطيفة لتخفيف الألم.
• حاول ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لمنع حدوث المشكلة من جديد.

وبالنسبة للألم والاحمرار عند الضغط على أي منطقة في جسمك؛ فإن احمرار الجلد عند الضغط قد يكون طبيعيًا عندما يختفي بسرعة، لكن إذا استمر الاحمرار، أو صاحبه ألم، أو حكة، أو تورم، فقد يشير إلى مشكلة جلدية أو حساسية، ويُنصح في هذه الحالة باستشارة الطبيب للتشخيص الدقيق.

 

للمزيد:

• علاج تشنج العضلات بالاعشاب
• كيفية علاج ألم العضلات في المنزل وبالأدوية

استمري على حبوب منع الحمل

ما تصفه من حساسية مفرطة تجاه الكلام قد يكون مرتبطًا بعدة عوامل نفسية أو حتى كيميائية، حيث يمكن أن يكون مزيجًا من عدة أسباب تؤدي إلى هذه الاستجابة العاطفية الشديدة. قد يعاني البعض من حساسية مفرطة تجاه كلام الآخرين بسبب القلق الاجتماعي أو اضطراب الشخصية الحساس. في هذه الحالة، يشعر الشخص أن كل كلمة قد تكون تهديدًا أو إهانة، حتى لو لم تكن النية كذلك. هذه الاستجابة قد تكون ناتجة عن خبرات سابقة أو قلق مزمن من انتقاد الآخرين. في بعض الحالات، يمكن أن يكون الاكتئاب سببًا لحساسية مفرطة تجاه الكلمات والتعليقات. الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب قد يشعرون بعدم الثقة في أنفسهم وقد يفسرون كلمات الآخرين بطريقة سلبية. المواد الكيميائية في الدماغ مثل السيروتونين والدوبامين تلعب دورًا كبيرًا في تنظيم المزاج. خلل في هذه المواد قد يؤدي إلى اضطرابات مزاجية أو سلوكية، مما قد يزيد من حساسية الشخص تجاه المواقف الاجتماعية. إذا مررت بتجارب سابقة من الانتقاد الشديد أو التنمر، قد تصبح لديك حساسية زائدة تجاه أي كلمة قد تفسر على أنها إهانة أو انتقاد. قد تكون هذه الاستجابة ناتجة عن محاولة حماية النفس بعد تجارب سلبية سابقة. التوتر المزمن قد يجعل الشخص أكثر تأثرًا بالكلمات والأفعال، لأنه يكون في حالة استعداد دائم للتهديد أو الهجوم النفسي. من المفيد أن تستشير معالجًا نفسيًا أو طبيبًا نفسيًا لفهم السبب وراء هذه الحساسية والعمل على التعامل معها. تقنيات مثل التنفس العميق أو التأمل قد تساعد في تهدئة الأعصاب وتقليل التوتر، مما يمكن أن يقلل من ردود الفعل المبالغ فيها. العمل على بناء ثقتك بنفسك قد يساعد في تقليل حساسيك تجاه كلام الآخرين. كلما كنت أكثر ثقة في نفسك، كان من الأسهل التعامل مع التعليقات بدون أن تأخذها بشكل شخصي. محاولة أن تكون أكثر وعيًا بكيفية تفسيرك للكلمات والمواقف يمكن أن يساعدك على التحكم في ردود فعلك. تعلم أن تكون أكثر مرونة في تفسير الكلام بطريقة إيجابية.