الخوف من الموت

icon 18 مايو 2018
icon 4040
لدي شعور بأقتراب الأجل مما أدى لحدوث مخاوف كثيره لدي كما أدى الى الصعوبة بالنوم مع الكوابيس لبعض الأحيان يأتيني شعور غريب بالحياه
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أتمنى لكِ السلامة، الشعور باقتراب الأجل، أو ما يُعرف بـ "القلق الوجودي" أو "قلق الموت"، هو أمر شائع ويمكن أن ينجم عن عدة أسباب، ومنها:

  • ضغوط الحياة اليومية: التوتر، العمل، العلاقات، كلها عوامل يمكن أن تؤدي إلى شعور عام بالضيق.
  • تجارب حياتية: فقدان عزيز، مرض، أو حتى المرور بمرحلة انتقالية كبيرة في الحياة يمكن أن يثير هذه المشاعر.
  • التفكير في معنى الحياة: قد تبدأ بالتساؤل عن الغاية من وجودك، مما يثير تساؤلات حول الفناء.
  • القلق الصحي: أحيانًا، يمكن أن تكون هذه المخاوف مرتبطة بقلق على الصحة الجسدية، حتى لو لم يكن هناك سبب واضح.

من المهم أن تتعاملي مع هذه المشاعر بجدية وأن تسعي للحصول على الدعم المناسب، وفيما يلي بعض النصائح:

  • تحدثي مع شخص تثقين به: سواء كانت صديقة مقربة، أحد أفراد العائلة، أو رجل دين، فإن التحدث عن مشاعرك يمكن أن يساعد في تخفيف العبء.
  • استشر أخصائيًا نفسيًا: المعالجون النفسيون أو الأطباء النفسيون مدربون على التعامل مع هذه الأنواع من المخاوف والقلق. يمكنهم مساعدتك في فهم جذور هذه المشاعر وتزويدك باستراتيجيات للتكيف معها، وربما وصف أدوية للمساعدة في النوم أو تقليل القلق إذا لزم الأمر.
  • مارسي تقنيات الاسترخاء: اليوجا، التأمل، تمارين التنفس العميق، يمكن أن تساعد في تهدئة الجهاز العصبي وتقليل التوتر.
  • حافظ على روتين نوم صحي: حاولي الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم، وتجنبي الكافيين والشاشات قبل النوم، واجعلي غرفة نومك مظلمة وهادئة وباردة.
  • ركزي على اللحظة الحالية: حاولي ممارسة اليقظة الذهنية، وهي تقنية تساعدك على التركيز على ما يحدث الآن دون الحكم عليه، مما يقلل من التفكير المفرط في المستقبل أو الماضي.
  • ابحثي عن الأنشطة التي تجلب لك السعادة: الانخراط في هوايات، قضاء الوقت مع الأحباء، أو التطوع، يمكن أن يعزز شعورك بالهدف والإيجابية.
  • اهتمي بصحتك الجسدية: اتباع نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن يكون له تأثير إيجابي كبير على صحتك العقلية.

للمزيد:

0 2025-07-13T14:06:55+00:00

أتمنى لكِ السلامة، الشعور باقتراب الأجل، أو ما يُعرف بـ "القلق الوجودي" أو "قلق الموت"، هو أمر شائع ويمكن أن ينجم... اقرأ المزيد

أتمنى لكِ السلامة، الشعور باقتراب الأجل، أو ما يُعرف بـ "القلق الوجودي" أو "قلق الموت"، هو أمر شائع ويمكن أن ينجم عن عدة أسباب، ومنها:

  • ضغوط الحياة اليومية: التوتر، العمل، العلاقات، كلها عوامل يمكن أن تؤدي إلى شعور عام بالضيق.
  • تجارب حياتية: فقدان عزيز، مرض، أو حتى المرور بمرحلة انتقالية كبيرة في الحياة يمكن أن يثير هذه المشاعر.
  • التفكير في معنى الحياة: قد تبدأ بالتساؤل عن الغاية من وجودك، مما يثير تساؤلات حول الفناء.
  • القلق الصحي: أحيانًا، يمكن أن تكون هذه المخاوف مرتبطة بقلق على الصحة الجسدية، حتى لو لم يكن هناك سبب واضح.

من المهم أن تتعاملي مع هذه المشاعر بجدية وأن تسعي للحصول على الدعم المناسب، وفيما يلي بعض النصائح:

  • تحدثي مع شخص تثقين به: سواء كانت صديقة مقربة، أحد أفراد العائلة، أو رجل دين، فإن التحدث عن مشاعرك يمكن أن يساعد في تخفيف العبء.
  • استشر أخصائيًا نفسيًا: المعالجون النفسيون أو الأطباء النفسيون مدربون على التعامل مع هذه الأنواع من المخاوف والقلق. يمكنهم مساعدتك في فهم جذور هذه المشاعر وتزويدك باستراتيجيات للتكيف معها، وربما وصف أدوية للمساعدة في النوم أو تقليل القلق إذا لزم الأمر.
  • مارسي تقنيات الاسترخاء: اليوجا، التأمل، تمارين التنفس العميق، يمكن أن تساعد في تهدئة الجهاز العصبي وتقليل التوتر.
  • حافظ على روتين نوم صحي: حاولي الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم، وتجنبي الكافيين والشاشات قبل النوم، واجعلي غرفة نومك مظلمة وهادئة وباردة.
  • ركزي على اللحظة الحالية: حاولي ممارسة اليقظة الذهنية، وهي تقنية تساعدك على التركيز على ما يحدث الآن دون الحكم عليه، مما يقلل من التفكير المفرط في المستقبل أو الماضي.
  • ابحثي عن الأنشطة التي تجلب لك السعادة: الانخراط في هوايات، قضاء الوقت مع الأحباء، أو التطوع، يمكن أن يعزز شعورك بالهدف والإيجابية.
  • اهتمي بصحتك الجسدية: اتباع نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن يكون له تأثير إيجابي كبير على صحتك العقلية.

للمزيد:

altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بصحة عامة

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
ظهور أسنان خلفية لدى الطفل: هل تستدعي القلق؟ مقالات طبية
النساء ومرض ألزهايمر أخبار طبية
ظهور شعر على الوجه مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 27 سنة

بدات بتناول بذور اليقطين فلاحظت لخبطة في الدورة الشهرية بعدما كانت تاتي كل يوم تحديدا جاءت الدورة مرتين في شهر والمرة الثانية بدون الم او مغص او اي اعراض جانبية ولم يسبق ان تاتيني الدورة متقدمة ابدا واوقفت اخذ بذور اليقطين بعدها هل امور طبيعية لموازنة الهرمونات