ماذا يحدث للجسم عند تناول كبدة الدجاج

• كبدة الدجاج أسهل في الهضم من كبدة البقر.
• كبدة الدجاج تحتوي على نسبة أقل من الكولسترول.
• كبدة البقر تحتوي على نسبة أعلى من المعادن، مثل الحديد.
• كبدة الدجاج تحتوي على نسبة أعلى من فيتامين ب 12 وحمض الفوليك.
• كبدة البقر تحتوي على نسبة أعلى من فيتامين أ، وعليه فإن كبدة الدجاج تكون مناسبة أكثر للمرأة الحامل.
• كبدة الدجاج تحتوي على نسبة أقل من السموم والزئبق.

ينصح بتجنب تناول كبدة الدجاج أو البقر بشكل يومي، لأن تراكم بعض العناصر الموجودة في الكبدة في الجسم قد يكون له بعض الآثار السلبية على الصحية، مثل الحديد وفيتامين أ، أو تراكم بعض السموم، مثل الزئبق، لذلك من الأفضل تناول الكبدة باعتدال واتباع نظام غذائي صحي.

للمزيد:

• فوائد كبدة الغنم وأضرارها
• مصادر البروتين وأهميته للجسم

من الجيد تناول المعكرونة مع الخضروات وصدر الدجاج، حيث يمكن أن تزيد الخضروات من محتوى الألياف والفيتامينات والمعادن في الوجبة، كما أن صدر الدجاج يحتوي على البروتينات اللازمة لبناء وإصلاح أضرار الأنسجة في الجسم، ومن المهم تناول المعكرونة بكميات معتدلة واختيار صلصة خفيفة وغنية بالمكونات الصحية مثل الطماطم والثوم وزيت الزيتون، وتجنب الصلصات الدهنية والغنية بالسعرات الحرارية.

للمزيد:

• المعكرونة مفيدة لصحة القلب
• الحصص الغذائية للكربوهيدرات

• 120 من السعرات الحرارية.
• 5 غرام من الدهون.
• ما يقارب 150% من حاجة الجسم اليومية من الكولسترول.
• نصف غرام من الكربوهيدرات.
• ما يقارب 50% من حاجة الجسم اليومية للحديد.
• ما يقارب 5% من حاجة الجسم اليومية للبوتاسيوم.
• ما يقارب 200% من حاجة الجسم اليومية من فيتامين أ.

يحتوي كبد الدجاج أيضًا على بعض العناصر الغذائية الأخرى، مثل الحمض الدهني أوميغا-6، وحمض الفوليك، وفيتامين ب12، ولكن كما تم توضيحه فإن كبد الدجاج يحتوي على نسبة عالية من بعض العناصر الغذائية، لذلك فإن الإفراط في تناول كبد الدجاج قد يسبب ظهور بعض الآثار السلبية، لذلك يجب الحرص على تناوله باعتدال.

للمزيد:

• السعرات الحرارية في البروتينات
• الحصص الغذائية للبروتينات واللحوم، المنخفضة جداً بالدهون

• إمداد الجسم بالدهون الصحية.
• إمداد الجسم بالعديد من المعادن المهمة، مثل البوتاسيوم، والسيلينيوم، والفسفور، والزنك.
• تعزيز صحة الجهاز العصبي.
• تعزيز الذاكرة والتركيز.
• الوقاية من بعض أمراض القلب والشرايين.
• تعزيز صحة العظام والمفاصل.

يجدر الذكر أنه ينصح بعدم تناول سمك السلمون بشكل يومي، وذلك أنه على الرغم من فوائد سمك السلمون الصحية إلا أن تناوله بشكل يومي قد يؤدي إلى تراكم بعض العناصر السامة في الجسم، ومن أضرار سمك السلمون عند الإفراط في تناوله ما يأتي:

• ارتفاع خطر النزيف، لاحتواء السلمون على عوامل مضادة للتخثر.
• ارتفاع خطر الإصابة بمرض السكري.
• ارتفاع خطر التعرض لمواد سامة مسببة لمرض السرطان.
• التسمم بعنصر الزئبق.

للمزيد:

• أضرار سمك السلمون المستزرع والبري
• فوائد السلمون الصحية وما هي أضراره المحتملة

• تزويد الجسم بالاحتياجات اليومية من فيتامين ب12 الذي يساعد في عمليات التمثيل الغذائي والحفاظ على صحة القلب.
• تزويد الجسم بالعناصر الغذائية مثل الكولين المماثل لفيتامين ب الذي يساعد في  نقل الدهون الصحية والكوليسترول في الجسم.
• تزويد الجسم بالمغنيسيوم والسيلينيوم، والحديد وغيرها.
• تخفيف التهاب المفاصل الروماتويدي والأعراض المرافقة.
• تعزيز وتحسين صحة الدماغ ومكافحة الشيخوخة أو تدهور صحة الدماغ، حيث أن أوميغا 3 تعتبر من العناصر الأساسية في أغشية المخ والتي لها تأثير مضاد للالتهاب ويساعد ذلك في الوقاية من الاكتئاب ومرض الزهايمر وغيرها.
• دعم وحماية صحة العيون والشبكية، مع حماية العين من اعتلال الشبكية السكري أو جفاف العين أو التنكس البقعي المرتبط بالعمر وغيرها.
• خفض ضغط الدم المرتفع والمساعدة في تقليل تخثر أو تجلط الدم والوقاية من الالتهابات مع توسعة الأوعية الدموية.
• تقليل علامات الشيخوخة التي تظهر على الجلد، حيث أن بيض السمك غني بالأوميغا 3 و حمض الدوكوساهيكسانويك (DHA) التي تعمل على تحفيز الخلايا الدهنية في إنتاج الاديبونكتين التي لها دور في التئام الجروح وتعزيز إنتاج الكولاجين ومنع تكسره وهذا يساعد في الحفاظ على شباب وحيوية ونعومة الجلد.
• تعزيز صحة القلب والتقليل من عوامل الخطورة التي تسبب تطور أمراض القلب والأوعية الدموية، عن طريق خفض مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم مع منع تشكل جلطات الدم.
• تحسين خصوبة الرجال من خلال زيادة عدد حركة الحيوانات المنوية وتحسين حركتها وتعزيز بقائها على قيد الحياة.
• دعم جهاز المناعة من خلال تزويد الجسم بمضادات الأكسدة مثل السيلينيوم وتعزيز عملية إنتاج الأجسام المضادة وزيادة نشاط خلايا الدم البيضاء.

للمزيد:

• 6 من اهم فوائد الكافيار، تعرف عليها

التونة المعلبة صحية بشكل عام، وتعد أحد مصادر البروتينات الجيدة، والأحماض الدهنية الصحية، بالإضافة إلى عدد من الفيتامينات والمعادن، ولكن الأسماك بشكل عام وأنواع محددة منها بشكل خاص مثل التونة قد تحتوي على نسبة من عنصر الزئبق، وهو من العناصر التي قد تسبب بعض السمية في حال ارتفاع مستوياتها في جسم الإنسان.

يفضل تناول الأسماك بما يعادل ثلاثة وجبات أسبوعيًا، وسمك التونة المعلب يفضل أن لا يتم تناوله أكثر من مرتين في الأسبوع لتجنب الآثار السلبية والمضار الصحية، والتي قد تتضمن الآتي:

• ارتفاع مستويات الكولسترول.
• ارتفاع حمض البول في الدم.
• ارتفاع مستويات عنصر الزئبق.

للمزيد:

• فوائد التونة الصحية والغذائية
• أفضل أنواع السمك وقيمته الغذائية

• تقليل خطر الإصابة بمرض السكري، وأمراض القلب، والسكتة الدماغية.
• تزويد الجسم بالفيتامينات والمعادن المختلفة، مثل الكالسيوم، وفيتامين ب12، والفسفور، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، وفيتامين د وغيرها.
• تزويد الجسم بالبروتينات الضرورية للتحكم بالشهية والوزن، والقيام بالعمليات الحيوية.
• تزويد الجسم بالبكتيريا النافعة (البروبيوتيك)، الضرورية لصحة الجهاز الهضمي خاصة للأشخاص الذين يعانون من القولون العصبي.
• تقوية عمل جهاز المناعة. 

ينصح باستهلاك الزبادي كامل الدسم بصورة معتدلة، لتجنب أي آثار جانبية غير مرغوبة.

للمزيد:

• فوائد الزبادي الصحية والتجميلية
• القيمة الغذائية للبن الزبادي وأضراره