العصبية الزائدة لانثى سليمة لا اتعاطى اي دواء
إجابات الأطباء على السؤال
أتفهم تمامًا ما تمرين به، يبدو أن هذه المشاعر القوية والمزعجة مرتبطة بدورتك الشهرية، وما تصفينه من غضب شديد، ونفاد صبر، وعصبية زائدة تجاه طفلتك وزوجك في الأيام التي تسبق الدورة وتستمر بعدها لعدة أيام، قد يكون مرتبطًا بما يُعرف بـ متلازمة ما قبل الحيض (PMS) أو ربما شكل أكثر حدة منها يُسمى اضطراب ما قبل الطمث الاكتئابي (PMDD).
ما هي متلازمة ما قبل الحيض (PMS) واضطراب ما قبل الطمث الاكتئابي (PMDD)؟
- متلازمة ما قبل الحيض: هي مجموعة من الأعراض الجسدية والعاطفية التي تحدث في الأيام أو الأسبوعين السابقين لنزول الدورة الشهرية، وعادةً ما تختفي بعد بدء الدورة ببضعة أيام. تشمل الأعراض الشائعة تقلب المزاج، التعب، القلق، الانتفاخ، وأيضًا الشعور بالغضب أو التهيج.
- اضطراب ما قبل الطمث الاكتئابي: هو شكل حاد من متلازمة ما قبل الحيض، حيث تكون الأعراض العاطفية والنفسية (مثل الغضب الشديد، الاكتئاب، القلق، الشعور بفقدان السيطرة، وصعوبة التركيز) شديدة لدرجة أنها تؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية والعلاقات الشخصية والعمل. ما ذكرتِه عن عدم تحملك لطفلتك والصراخ والضرب، والغضب اللاإرادي تجاه زوجك، قد يتماشى مع أعراض اضطراب ما قبل الطمث الاكتئابي.
يُعتقد أن التغيرات الهرمونية (خاصة هرموني الإستروجين والبروجستيرون) التي تحدث خلال الدورة الشهرية تلعب دورًا رئيسيًا في ظهور هذه الأعرض، فهذه التغيرات يمكن أن تؤثر على المواد الكيميائية في الدماغ المسؤولة عن المزاج، مثل السيروتونين، مما يؤدي إلى ظهور هذه الأعراض لدى بعض النساء.
إليكِ ما يجب عليكِ فعله الآن:
- استشارة الطبيب: هذا هو أهم إجراء. تحدثي مع طبيبة نساء أو طبيب عام حول ما تمرين به. يمكنهم تقييم حالتك بدقة، واستبعاد أي أسباب أخرى محتملة، وتأكيد ما إذا كانت الأعراض مرتبطة بـ PMS أو PMDD. قد يقترح الطبيب علاجات مختلفة بناءً على شدة الأعراض، والتي قد تشمل:
- تغييرات في نمط الحياة.
- أدوية (مثل مضادات الاكتئاب التي تعمل على السيروتونين، أو مسكنات الألم، أو أحيانًا حبوب منع الحمل لتنظيم الهرمونات).
- مكملات غذائية (مثل الكالسيوم أو فيتامين B6، ولكن يجب استشارة الطبيب أولاً).
- في بعض الحالات الشديدة، قد يُنصح باستشارة طبيب نفسي.
- تتبع الأعراض: حاولي تسجيل أعراضك (نوعها، شدتها، ومتى تبدأ ومتى تنتهي) على مدار دورتين أو ثلاث دورات شهرية. وهو ما سوف يساعدك ويساعد طبيبك على رؤية النمط بوضوح وتحديد ما إذا كان مرتبطًا بالدورة الشهرية.
- تغييرات في نمط الحياة: قد تساعد بعض التغييرات في تخفيف الأعراض:
- النظام الغذائي: حاولي تناول وجبات متوازنة، وركزي على الكربوهيدرات المعقدة (مثل الحبوب الكاملة)، وقللي من السكر، الملح، الكافيين، والكحول قبل الدورة بأسبوعين.
- ممارسة الرياضة: النشاط البدني المنتظم يمكن أن يحسن المزاج ويقلل التوتر بشكل كبير.
- النوم الكافي: حاولي الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد (7-8 ساعات).
- إدارة التوتر: جربي تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، التأمل، اليوجا، أو قضاء وقت في الطبيعة.
- إدارة نوبات الغضب الحادة:
- عندما تشعرين بأن الغضب يتصاعد، حاولي الابتعاد عن الموقف المسبب للتوتر فورًا إن أمكن. اذهبي إلى غرفة أخرى.
- جربي أخذ أنفاس عميقة وبطيئة لعدة دقائق.
- رش الماء البارد على وجهك قد يساعد.
- من المهم جدًا إيجاد طرق للتعامل مع الغضب دون اللجوء إلى الصراخ أو الضرب، خاصة تجاه طفلتك. الضرب يؤذي نفسية الطفل ويضر بعلاقتك به. تحدثي مع الطبيب أو مستشار نفسي حول طرق صحية لإدارة الغضب.
- التواصل مع زوجك: عندما تكونين في حالة هدوء، اشرحي لزوجك ما تمرين به وكيف أن هذه المشاعر قد تكون خارجة عن إرادتك ومرتبطة بدورتك. طلب الدعم والتفهم منه قد يساعد كثيرًا.
من الطبيعي أن تشعري بالإحباط والقلق بسبب هذه المشاعر القوية وغير المريحة، خاصة عندما تؤثر على علاقتك بأحبائك، تذكري أنكِ لستِ وحدك وأن هناك مساعدة متاحة، والخطوة الأولى والأهم هي التحدث مع طبيب للحصول على التشخيص الصحيح وخطة العلاج المناسبة.
للمزيد:
1 2025-04-27T15:20:59+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%AE%D8%B1-%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D9%85-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84-%D8%B1%D8%A9-%D8%B4%D8%B9%D8%B1%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B6%D8%A8-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D9%84%D8%A7-1825545#answer-0أتفهم تمامًا ما تمرين به، يبدو أن هذه المشاعر القوية والمزعجة مرتبطة بدورتك الشهرية، وما تصفينه من غضب شديد،... اقرأ المزيد
أتفهم تمامًا ما تمرين به، يبدو أن هذه المشاعر القوية والمزعجة مرتبطة بدورتك الشهرية، وما تصفينه من غضب شديد، ونفاد صبر، وعصبية زائدة تجاه طفلتك وزوجك في الأيام التي تسبق الدورة وتستمر بعدها لعدة أيام، قد يكون مرتبطًا بما يُعرف بـ متلازمة ما قبل الحيض (PMS) أو ربما شكل أكثر حدة منها يُسمى اضطراب ما قبل الطمث الاكتئابي (PMDD).
ما هي متلازمة ما قبل الحيض (PMS) واضطراب ما قبل الطمث الاكتئابي (PMDD)؟
- متلازمة ما قبل الحيض: هي مجموعة من الأعراض الجسدية والعاطفية التي تحدث في الأيام أو الأسبوعين السابقين لنزول الدورة الشهرية، وعادةً ما تختفي بعد بدء الدورة ببضعة أيام. تشمل الأعراض الشائعة تقلب المزاج، التعب، القلق، الانتفاخ، وأيضًا الشعور بالغضب أو التهيج.
- اضطراب ما قبل الطمث الاكتئابي: هو شكل حاد من متلازمة ما قبل الحيض، حيث تكون الأعراض العاطفية والنفسية (مثل الغضب الشديد، الاكتئاب، القلق، الشعور بفقدان السيطرة، وصعوبة التركيز) شديدة لدرجة أنها تؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية والعلاقات الشخصية والعمل. ما ذكرتِه عن عدم تحملك لطفلتك والصراخ والضرب، والغضب اللاإرادي تجاه زوجك، قد يتماشى مع أعراض اضطراب ما قبل الطمث الاكتئابي.
يُعتقد أن التغيرات الهرمونية (خاصة هرموني الإستروجين والبروجستيرون) التي تحدث خلال الدورة الشهرية تلعب دورًا رئيسيًا في ظهور هذه الأعرض، فهذه التغيرات يمكن أن تؤثر على المواد الكيميائية في الدماغ المسؤولة عن المزاج، مثل السيروتونين، مما يؤدي إلى ظهور هذه الأعراض لدى بعض النساء.
إليكِ ما يجب عليكِ فعله الآن:
- استشارة الطبيب: هذا هو أهم إجراء. تحدثي مع طبيبة نساء أو طبيب عام حول ما تمرين به. يمكنهم تقييم حالتك بدقة، واستبعاد أي أسباب أخرى محتملة، وتأكيد ما إذا كانت الأعراض مرتبطة بـ PMS أو PMDD. قد يقترح الطبيب علاجات مختلفة بناءً على شدة الأعراض، والتي قد تشمل:
- تغييرات في نمط الحياة.
- أدوية (مثل مضادات الاكتئاب التي تعمل على السيروتونين، أو مسكنات الألم، أو أحيانًا حبوب منع الحمل لتنظيم الهرمونات).
- مكملات غذائية (مثل الكالسيوم أو فيتامين B6، ولكن يجب استشارة الطبيب أولاً).
- في بعض الحالات الشديدة، قد يُنصح باستشارة طبيب نفسي.
- تتبع الأعراض: حاولي تسجيل أعراضك (نوعها، شدتها، ومتى تبدأ ومتى تنتهي) على مدار دورتين أو ثلاث دورات شهرية. وهو ما سوف يساعدك ويساعد طبيبك على رؤية النمط بوضوح وتحديد ما إذا كان مرتبطًا بالدورة الشهرية.
- تغييرات في نمط الحياة: قد تساعد بعض التغييرات في تخفيف الأعراض:
- النظام الغذائي: حاولي تناول وجبات متوازنة، وركزي على الكربوهيدرات المعقدة (مثل الحبوب الكاملة)، وقللي من السكر، الملح، الكافيين، والكحول قبل الدورة بأسبوعين.
- ممارسة الرياضة: النشاط البدني المنتظم يمكن أن يحسن المزاج ويقلل التوتر بشكل كبير.
- النوم الكافي: حاولي الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد (7-8 ساعات).
- إدارة التوتر: جربي تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، التأمل، اليوجا، أو قضاء وقت في الطبيعة.
- إدارة نوبات الغضب الحادة:
- عندما تشعرين بأن الغضب يتصاعد، حاولي الابتعاد عن الموقف المسبب للتوتر فورًا إن أمكن. اذهبي إلى غرفة أخرى.
- جربي أخذ أنفاس عميقة وبطيئة لعدة دقائق.
- رش الماء البارد على وجهك قد يساعد.
- من المهم جدًا إيجاد طرق للتعامل مع الغضب دون اللجوء إلى الصراخ أو الضرب، خاصة تجاه طفلتك. الضرب يؤذي نفسية الطفل ويضر بعلاقتك به. تحدثي مع الطبيب أو مستشار نفسي حول طرق صحية لإدارة الغضب.
- التواصل مع زوجك: عندما تكونين في حالة هدوء، اشرحي لزوجك ما تمرين به وكيف أن هذه المشاعر قد تكون خارجة عن إرادتك ومرتبطة بدورتك. طلب الدعم والتفهم منه قد يساعد كثيرًا.
من الطبيعي أن تشعري بالإحباط والقلق بسبب هذه المشاعر القوية وغير المريحة، خاصة عندما تؤثر على علاقتك بأحبائك، تذكري أنكِ لستِ وحدك وأن هناك مساعدة متاحة، والخطوة الأولى والأهم هي التحدث مع طبيب للحصول على التشخيص الصحيح وخطة العلاج المناسبة.
للمزيد:
في الأيام الأخيرة من الدورة أو بعدها مباشرة، تنخفض مستويات بعض الهرمونات مثل الإستروجين والبروجستيرون، وهذا ممكن يسبب: نوبات غضب أو توتر مفاجئ حساسية مفرطة من الأصوات أو الطلبات (خصوصًا من الأطفال أو الشريك) مشاعر ذنب بعد الانفعال ردة فعلك مش دليل على إنك "أم أو زوجة سيئة"، بل جسمك وعقلك يطلبون المساعدة.
1 2025-04-22T21:07:04+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%AE%D8%B1-%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D9%85-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84-%D8%B1%D8%A9-%D8%B4%D8%B9%D8%B1%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B6%D8%A8-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D9%84%D8%A7-1825545#answer-1في الأيام الأخيرة من الدورة أو بعدها مباشرة، تنخفض مستويات بعض الهرمونات مثل الإستروجين والبروجستيرون، وهذا ممكن يسبب: نوبات غضب... اقرأ المزيد
في الأيام الأخيرة من الدورة أو بعدها مباشرة، تنخفض مستويات بعض الهرمونات مثل الإستروجين والبروجستيرون، وهذا ممكن يسبب: نوبات غضب أو توتر مفاجئ حساسية مفرطة من الأصوات أو الطلبات (خصوصًا من الأطفال أو الشريك) مشاعر ذنب بعد الانفعال ردة فعلك مش دليل على إنك "أم أو زوجة سيئة"، بل جسمك وعقلك يطلبون المساعدة.
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 32
أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...
سؤال من أنثى سنة 20
أعاني من خوف شديد من التجشؤ، رغم أنه عملية طبيعية. ولكن، أحياناً يخرج التجشؤ بصوت مرتفع دون قصد، مما يسبب...
الخوف من التجشؤ المحرج هو نوع من القلق الاجتماعي الذي يمكن أن يؤثر على حياتك اليومية. رغم أن التجشؤ هو أمر طبيعي، إلا أن مشاعر الخوف والقلق من الإحراج يمكن أن تكون شديدة ومرهقة. إليك بعض النصائح للتغلب على هذا الخوف: قد تكون لديك فكرة أن الآخرين سوف يلاحظون ويتهكمون إذا حدث التجشؤ، ولكن في الواقع، من المحتمل أنهم لن يعيروا الأمر اهتمامًا كبيرًا. التحدث مع الأصدقاء المقربين أو العائلة عن مخاوفك قد يساعدك على تقليل القلق. عندما تشعرين بالخوف من حدوث التجشؤ، حاولي أن تسألي نفسك: "ما هي أسوأ نتيجة يمكن أن تحدث؟"، ثم فكري في الاحتمالات الواقعية لهذه النتيجة. هذا يساعد على تقليل المبالغة في القلق. إذا كان القلق يؤثر على حياتك اليومية بشكل كبير، قد يكون من المفيد التحدث إلى معالج نفسي متخصص. تساعد تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل على تهدئة الجهاز العصبي وتقليل القلق بشكل عام. إذا شعرتِ بالتوتر قبل تناول الطعام أو في لحظة خوف من التجشؤ، جربي أخذ نفس عميق والتركيز على الاسترخاء.
سؤال من أنثى سنة 21
تفكير وقلق مفرط في أحداث عائلية ومشاكل أخرى ومواقف؛ مما أثر على شغلي وعملي بشكل كبير وفقدان المتعة في عملي
سؤال من ذكر سنة 28
عندي خوف وقلق من أي موقف وما سيحدث بالمستقبل ولا أنام
أشعر بما تمر به وأتفهم تمامًا أن الخوف والقلق المستمران قد يكونان مرهقين للغاية. هناك عدة أسباب قد تساهم في مشاعرك الحالية، وكذلك طرق يمكن أن تساعدك في التعامل معها: يمكن أن يؤدي التفكير المستمر في المستقبل والمجهول إلى القلق والخوف من ما قد يحدث، وهذا الشعور يتفاقم عندما تكون مشغولًا بأفكار سلبية بشأن ما سيأتي. قد يكون التوتر الناتج عن المسؤوليات اليومية أو المشاكل الشخصية سببًا آخر للشعور بالخوف والقلق، مما يؤثر على القدرة على النوم بشكل طبيعي. القلق والخوف يمكن أن يؤديا إلى اضطرابات في النوم مثل الأرق، حيث يصعب عليك الاسترخاء والنوم بعمق. القلق من المستقبل أو من مواقف معينة قد ينتج عن ضغط نفسي مستمر يعيق راحتك العقلية. للتعامل مع هذه المشاعر: المتابعة مع معالج نفسي. جرب تقنيات التنفس العميق أو التأمل التي يمكن أن تساعد في تهدئة العقل قبل النوم. يمكنك أيضًا تجربة تمارين الاسترخاء العضلي التدريجي. حاول تحسين بيئة نومك بحيث تكون هادئة، مظلمة، ومريحة. تقليل الضوء والضوضاء قبل النوم قد يساعد على الاسترخاء. حاول تخصيص وقت محدد خلال اليوم للتفكير في القلق أو المخاوف التي تراودك، وابتعد عن التفكير في هذه الأمور قبل النوم. يمكن أن يساعد هذا في تقليل القلق أثناء الليل. النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساهم في تقليل القلق والتوتر، ويحسن نوعية النوم. حاول تجنب الكافيين أو الإلكترونيات قبل النوم، لأن هذه الأشياء قد تؤثر سلبًا على جودة نومك. إنشاء روتين ثابت للنوم يساعد في تنظيم ساعتك البيولوجية، مما قد يسهل عليك الاستغراق في النوم بشكل أفضل.
سؤال من ذكر سنة 29
أعاني من أعراض تنقسم إلى نوبات انفصال عن الواقع وتشوه في الصوت والرؤية، تزداد ليلًا وعند التعب. أجريت تخطيط دماغ...
سؤال من ذكر سنة 17
انا دائما عندما اقرر ان انام مبكرا حوالي التاسعة او العاشرة استيقظ بعد ثلاث ساعات واحيانا ساعتين واستيقظ بسبب العطس...
سؤال من أنثى سنة 28
أعاني من قلق خوف وتوتر الارق التفكير بشكل مفرط الحزن عدم الفرح السناريوهات السلبيه عدم حسن الظن الشك نوبات هلع...
سؤال من أنثى سنة 27
أعاني من صفير في أذن واحدة، وتصاحبني حالة نفسية تتميز بالخوف من المرض والموت. قبل فترة، عانى أحد أقاربي من...
سلامتك. كان سؤالك حول العلاقه بما تشكو منه والتوتر بسبب قلقك وخوفك من الأمراض .بالطبع هناك علاقه وطيده بين المشاعر كالفلق (بسب الخوف) وما بين الأعراض الجسديه التوتر قد يسبب اعراضا جسديه متنوعه . ولكن الأفضل زيارة الطبيب بشكل مباشر حتى يفتفحص السيره الصحيه ويقوم بالكشف السريري وإجراء ما يلزم للتشخيص الطبي المحقق والدقيق
سؤال من أنثى سنة 20
أبلغ من العمر 19 عامًا وأعاني من عصبية شديدة جدًا. مررت بفترة كنت أؤذي فيها نفسي بشدة، وما زالت آثار...
نوبات الغضب الشديدة، إيذاء النفس، والصراخ على الذات كلها مؤشرات على ألم داخلي كبير لم تتم معالجته بعد. هذه الأعراض قد تكون مرتبطة بما يُعرف بـ"اضطراب عاطفي" مثل اضطراب الشخصية الحدية أو الاكتئاب مع سمات انفعالية عالية، وهي حالات تحتاج دعمًا نفسيًا متخصصًا، سواء من خلال العلاج النفسي ودعم دوائي مؤقت إذا استدعى الأمر. أما عن الضعف المفاجئ في اليدين، فقد يكون له جانب نفسي أيضًا، خصوصًا إذا كان يظهر في لحظات التوتر أو بعد الانفعال، وهذا يُعرف بـ"الضعف النفسي الجسدي"، لكن في بعض الحالات النادرة يمكن أن يكون عرضًا عصبيًا (مثل اعتلال بالأعصاب أو مشكلة بالسيالات العصبية)، لذلك يُفضّل مراجعة طبيب أعصاب فقط للتأكد.
سؤال من أنثى سنة 29
أتحدث مع نفسي بصوت مرتفع بشكل دائم، ويستمر لوقت طويل، وأتخيل الشخص الذي أتحدث معه أمامي وأتفاعل بيدي ويستمر لحوار...
ما تمرين به ليس نادرًا، بل هو سلوك يعبر عن محاولة لعلاج الخجل والقلق الاجتماعي بطرق ذاتية. من الطبيعي أن يتحدث البعض مع أنفسهم بصوت مرتفع في أوقات مختلفة، خاصة عندما يحتاجون إلى تفريغ مشاعرهم أو تحفيز أنفسهم على تحسين قدراتهم، ولكن إذا كان هذا الحديث يحدث بشكل مستمر طوال اليوم ويؤثر على حياتك اليومية، فقد يكون علامة على أنكِ تستخدمين هذه الطريقة لتخفيف القلق أو الشعور بعدم الثقة بالنفس. التخيل والتحدث مع نفسك قد يساعدكِ في بناء ردود أفعال قوية في المواقف الاجتماعية التي تشعرين فيها بالعجز أو الخوف، وهذا جزء من محاولتكِ تحسين ثقتكِ بنفسك. ولكن إذا كنتِ تجدين أن هذه العادة تؤثر على تفاعلاتكِ اليومية أو على قدرتكِ على التعامل مع الواقع، فقد يكون من المفيد أن تستشيري مختصًا في العلاج النفسي.
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره