أسئلة واجابات طبية الصحة الجنسية

لا يتأثر الغشاء إلا بدخول شيء في المهبل، ولا يمكن الجزم بتأثره في حالتك ، ويفضل مراجعة اختصاصي/ة نسائية لتقييم الحالة.

ربما يجب إبعاد الشفرين الصغيرين! لتوضيح الغشاء!!

الغشاء سليم ولا يمكن الجزم بمطاطيته!!

الغشاء موجود، ينزف ليلة الدخلة ولا داعي للقلق.

ما تصفه يُعرف باسم الاحتلام اليقظ أو القذف اللاإرادي، وهو خروج المني عند التعرض لمثيرات بدون لمس أو مداعبة مباشرة، وقد يكون مرتبطًا بعدة أسباب بعضها طبيعي، والبعض الآخر قد يشير إلى مشكلة تحتاج إلى متابعة، وفي معظم الحالات لا يُعد الأمر خطيرًا لكنه قد يكون مؤشرًا على أحد الأمور التالية:

• احتقان البروستاتا المستمر: بما أنك كنت تعاني من احتقان البروستاتا قبل 3 أشهر، فقد يكون لا يزال لديك بعض الآثار المتبقية، والاحتقان يزيد من حساسية الجهاز التناسلي، مما قد يؤدي إلى قذف سريع أو لاإرادي عند التعرض للمثيرات.
• فرط نشاط الأعصاب المرتبطة بالقذف: بعض الرجال لديهم حساسية مفرطة في الأعصاب المسؤولة عن الإثارة والقذف، مما يجعلهم أكثر عرضة للقذف اللاإرادي.
• اضطراب الهرمونات: قد يكون هناك خلل طفيف في التوازن الهرموني، مثل ارتفاع هرمون البرولاكتين أو التستوستيرون، مما يؤدي إلى فرط الإثارة الجنسية.
• قلة القذف أو الامتناع عن ممارسة العادة السرية لفترة طويلة: إذا كنت لا تقذف لفترات طويلة، فقد يخرج السائل المنوي تلقائيًا عند أقل إثارة.
• توتر نفسي أو قلق جنسي: القلق الزائد بشأن الأداء الجنسي أو التفكير المستمر في الأمور الجنسية قد يؤدي إلى استجابة عصبية مفرطة.

إذا استمر الأمر لأكثر من بضعة أشهر وكان مزعجًا، فقد يكون من الأفضل استشارة طبيب مسالك بولية أو أخصائي غدد صماء لفحص مستويات الهرمونات أو أي مشاكل أخرى.

 

للمزيد:

• تعرف على طرق علاج احتقان البروستاتا بالأعشاب 
• ما هي الأسباب المحتملة لآلام أثناء وبعد القذف؟

العلاج هو الابتعاد عن التفكير في الجنس، وخاصة عند الاحتكاك أو الحديث إلى الجنس الآخر، ثم ممارسة الرياضة والمشي وهوايات تشغل قوتك. والتوكل على الله.

الطول العادي من ٨-١٨ سم عند الانتصاب!! هناك حوالي عشرة بالمائة من الرجال يكون طول القضيبلديهم أقصر أو أطول من هذا المعدل. إذا كان طول القضيب كافياً لحدوث الإيلاج فهو كافٍ لإتمام العملية الجنسية والاستمتاع بها من قبل الطرفين و كاف لحدوث الإخصاب إذا لم يكن هناك موانع أخري. والواقع أن طول القضيب لا يعني المرأة بالنسبة للاستمتاع بقدر ما قد يسبب لها آلاما تفقدها لذة الاستمتاع، حيث أنه قد يصيب عنق الرحم ويسبب له الألم. وليس لقصر القضيب دور في فشل العملية الجنسية إذا كان كافيا لحدوث الإيلاج ، بل إن البعض يرى فائدة في تكرار خروجه أثناء الجماع لأنه يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المرأة التناسلية واستمتاعها، وهذ يكفي أيضا لحدوث الإخصاب.. ويجب العلم أن حجم المهبل يتكيف مع القضيب من تكرار العملية، والمهبل عبارة عن نسيج عضلي قادر على التمدد والتقلص بشكل كبير ، وفي الوضع الطبيعي تكون جدرانه متلامسة،ويكون عدد النهايات العصبية في الثلثين الداخليين أقل من الثلث الخارجي حيث يجري احتكاك القضيب. ولكن ، أثناء العملية الجنسية يتم تمدد الثلثين الداخليين بحيث يستطيع المهبل استيعاب أي عضو ذكري تقريباً، ولكن شكوى النساء من كبر العضو أكثر من شكواهن من صغر العضو.