أسئلة واجابات طبية الصحة الجنسية

بشكل عام فإن الحمل بعد أربعة أيام من التبويض غير ممكن، لأن البويضة يمكن أن تعيش لمدة تتراوح بين 12-24 ساعة فقط، أي أن الحمل ممكن بعد التبويض بيوم واحد فقط.

 

هناك فرصة للحمل في هذه الحالة فقط في حال كان حساب أيام التبويض غير دقيق وحدث التبويض بعد اليوم المتوقع، فلا يمكن دائمًا حساب موعد التبويض بدقة.

 

للمزيد:

• حساب أيام التبويض لحدوث الحمل
• كيف تختلف احتمالية حدوث الحمل خلال الشهر؟

الخطورة منخفضة جدًا لحدوث حمل من الوصول إلى المفاتيح أو المحفظة ثم لمس المهبل. في فترة التبويض، فإن إحتمالية حدوث حمل بسبب هذه الحالة منخفضة للغاية. بالطبع، إذا كنت قلقة للغاية، يمكنك استشارة طبيبك والنقاش حول تناول حبوب الطوارئ. ولكن في معظم الحالات، لا داعي للقلق بشدة من هذه الواقعة. يجب عليك تجنب القلق الزائد والاسترخاء لأنه قد يؤثر سلبًا على دورة الحيض والتبويض. إذا كنت تعانين من أي أعراض غير طبيعية أو كنت تشعرين بعدم الارتياح، يفضل استشارة الطبيب لتقييم الوضع بشكل أفضل. تذكري أن الوقاية هي دائمًا أفضل من العلاج، لذا يجب اتباع إجراءات النظافة الشخصية وتجنب المواقف التي قد تسبب لك القلق في المستقبل.

لا تحتاجين لانتظار الدورة التالية، لأن نزول دم الدورة بشكل طبيعي ينفي الحمل، وكما ذكرتِ فإن الدورة كانت طبيعية واستمرت سبعة أيام، والتأخر الذي حصل بها قد يكون نتيجة التوتر فقط.

 

وبشكل عام فإن وقت الجماع الذي حدث بعيد عن موعد التبويض وخارج أيام الخصوبة، وذلك أن التبويض يحدث عادة قبل الدورة بما يقارب 14 يومًا، وأيام الخصوبة تبدأ قبل موعد التبويضة بثلاثة أيام تقريبًا، أي في حالتك فإن أيام الخصوبة في حال أتت الدورة في موعدها كانت بين اليوم 26-30 من الشهر الثامن، والجماع حدث قبل هذه الأيام.

 

بناءً على ما تم توضيحه فإن الحمل لديكِ منفي فلا داعي للقلق.

 

للمزيد:

• حساب أيام التبويض لحدوث الحمل
• كيف تختلف احتمالية حدوث الحمل خلال الشهر؟

للمساعدة في تركها يجب ممارسة الرياضة والمشي وهوايات تشغل قوتك، وتقليل الأكل وتغيير حياتك والانشغال مع العائلة والأصدقاء ، والله معك!

تضيق مجرى البول قد يكون ناتجًا عن ندبات أو التهابات أو إصابات سابقة، مما يؤدي إلى صعوبة التبول أو القذف، إليك بعض العلاجات المتاحة لعلاج تضيق مجرى البول:

• العلاج الدوائي: في بعض الحالات البسيطة، قد تُستخدم الأدوية مثل المضادات الحيوية (إذا كان السبب عدوى)، أو مرخيات العضلات لتخفيف الأعراض، لكن هذه العلاجات لا تحل المشكلة جذريًا.
• التوسيع بالقسطرة: يتم إدخال قسطرة صغيرة عبر مجرى البول لتوسيعه، وهو إجراء بسيط لكنه قد لا يكون دائمًا، مما يتطلب إعادة العلاج عند عودة التضيق.
• شق التضيق بالمنظار: يتم إدخال منظار دقيق مع أداة لقطع النسيج المتندب الذي يسبب التضيق، وهو إجراء أكثر فاعلية من التوسيع ولكنه قد يحتاج إلى إعادة في بعض الحالات.
• رأب الإحليل: تُستخدم في الحالات الشديدة أو المتكررة، حيث يتم استبدال أو إصلاح الجزء المتضيق من الإحليل باستخدام نسيج من الجسم، مثل بطانة الفم.
• العلاج بالليزر: يُستخدم في بعض الحالات لتوسيع المجرى بدقة وتقليل فرص التندب مرة أخرى.
• تغيير نمط الحياة: تجنب الإمساك، شرب كميات كافية من الماء، والحد من الكافيين قد يساعد في تقليل الأعراض وتحسين تدفق البول.

إذا كنت تعاني من صعوبة في القذف أو انخفاض الإحساس، فقد يكون السبب مرتبطًا بالتضيق أو بأسباب عصبية أو هرمونية، ويُنصح بمراجعة طبيب المسالك البولية لتقييم الحالة بشكل دقيق واختيار العلاج المناسب.

 

للمزيد:

• أسباب ضعف تدفق البول عند الرجال والنساء
• علاج احتباس البول المزمن، علاج حصر البول

عادة لا يتأثر الغشاء إلا بدخول شيء في المهبل، ولا يمكن الحكم بتمزق الغشاء من نقطة دم واحدة، خاصة إذا كانت غامقة، ولا يمكن الجزم إلا بالفحص الطبي، راجعي اختصاصي/ة نسائية لتقييم الحالة .

الغالب أنها التهاب موضعي نتيجة الجرح، راجع اختصاص جراحة عامة للفحص الطبي وتقييم الحالة.