يمكنك استخدام الشامبو الخاص بالقشرة والتأكد من ترطيب فروة رأسك بشكل منتظم.

تحدث نتيجة زيادة صبغة الميلانين وقد تظهر في إظفر واحد أو عدة أظافر الأمر لايستدعي للقلق

من الضروري استشارة طبيب مختص في أقرب وقت ممكن لفحص الجرح وتحديد سببه، قد يكون الجرح مصابًا بعدوى أو التهاب يستدعي علاجًا مناسبًا. لا تحاول علاج الجرح بنفسك دون استشارة الطبيب لتجنب تفاقم الحالة.

هاذه الخطوات الصحيحة بالفعل. بعد زوال القشرة، يمكنك الاستمرار في استخدام المرهم الذي وصفه الطبيب. من المهم الحفاظ على الجرح نظيفاً ورطب. تحتاج أيضاً إلى استخدام واقي الشمس على المنطقة المصابة لحماية الجلد الجديد من الشمس.

تساقط الشعر ناتج عن العديد من الأسباب بما في ذلك الضغط، التغذية غير السليمة، الهرمونات، الأمراض الجلدية، أو بعض الأدوية. استخدام زيت الأكليل الجبل يساعد، لكن إذا كنت تلاحظ تساقط الشعر بشكل مفرط وظهور فراغات، يفضل أن تراجع طبيب الجلدية للحصول على التشخيص الصحيح والعلاج المناسب.

هي نوع من أنواع حب الشباب ، والتي تعد من أنواع حب الشباب الطفيف وغير الالتهابي، لكن يمكن للرؤوس البيضاء أن تتحول أحيانًا لنوع التهابي من حب الشباب. من أبرز العوامل التي يعتقد أنها قد تلعب دورًا في تكون وظهور الحبوب ذات الرؤوس البيضاء: التغييرات الهرمونية، والتي قد تحصل خلال مرحلة البلوغ، وفترة الطمث، والحمل.فرط إنتاج الزهم في البشرة.استعمال منتجات عناية بالبشرة غير ملائمة.ارتداء ملابس ضيقة خاصه على الرقبة.التواجد في بيئات رطبة.استخدام أدوية معينة، مثل الستيرويدات القشرية. محاولة فقء البثور باليد.العمر، إذ تعد الحبوب ذات الرؤوس البيضاء أكثر شيوعًا بين المراهقين واليافعين. عوامل أخرى، مثل: التلوث، والوراثة، وتناول أغذية غنية بالكربوهيدرات،بامكانك استخدام وصفة الألوفيرا: تمسح البشرة المصابة بهلام ألوفيرا، وتغسل بعد ثلث ساعة بماء دافئ.يمكن لاتباع هذه التوصيات أن يسرع من تعافي البثور وأن يقلل من فرص ظهورها مجددًا: تنظيف الأدوات المستعملة لتطبيق مساحيق التجميل بانتظام.الحرص على استعمال مستحضرات خالية من الزيوت ومصنوعة من مكونات لا تغلق المسامات. تقشير البشرة بانتظام لمنع تراكم خلايا الجلد الميتة على سطحها. ممارسة الرياضة، وتجنب التوتر. تجنب النوم قبل غسل الوجه من مساحيق التجميل.تجنب لمس البشرة المصابة باليدين، وفقء البثور باليد.تجنب غسل الوجه بإفراط

الأرقام التي ذكرتها تشير إلى زيادة كبيرة في مستويات الهستامين في جسمك، وهو مؤشرا على حالة مرضية مثل الحساسية أو الربو. هذا يمكن أن يتطلب العلاج طويل الأمد وربما تغييرات في نمط الحياة. أقترح عليك زيارة أخصائي الحساسيات للحصول على المزيد من النصائح والاستشارات.