عادة يتأيض إلى مادتين الأمفيتامين والثيوفيلين ويبقى في البول لمدة تتراوح بين 4 إلى 6 أيام. وهذا يعتمد على الكمية والمدة الزمنية للاستعمال وعلى التغذية وتناول السوائل.

لا نعتقد أنك وصلت إلى مرحلة الادمان , بل يمكن تسميتها بمرحلة سوء استخدام العقار إنك كنت تجاوزت فيتعاطيه عن ما حدده لك طبيبك, ولمعالجة هذه الحالة ينبغي التواصل معه لوصف دواء آخر لنفس الاستطباب الذي وصف من أجله لضمان عدم عودة الأعرض عند توقيف الترامادول أو استبداله وإن وجد أعراض انسحابية سيصف لك علاج مساعد ولن يكون هناك مشكلة . أما اختبار الترامادول في الدم يمكن أن يكون صالح لغاية 12-14 ساعة بعد تناول آخر جرعة. أما في البول قد يمكن رصده في فترة أربعة أيام من الجرعة الأخيرة وفي بصيلات الشعر قد تصل هذه المدة إلى 90 يوما.

بعض الدراسات الطبية الحديثة تعتبر ادمان الأنترنت مثل إدمان المخدرات له درجات ومستويات وينصح بعلاجه مبكراً وهذا يتطلب أولاً تحديد السبب سواء كان الفراغ، أو الوحدة، أو وغير ذلك من الأسباب التي تجعلنا أن نكثر من التواثل مع الشبكة, أو هو أن نجد الإنترنت وسيلة للهرب من المشاكل الحياتية اليومية والخطوة التالية تتطلب وضع الحدود وتنظيم الوقت: ويمكن استخدام ساعة منبه للتذكير بانتهاء الوقت المخصص له زيادة المشاركة في الفعاليات الاجتماعية وايجاد بدائل مناسبة تتناسب مع هوياتنا وممارسة الرياضة , اولالتقاء بالاصدقاء والأقارب أما بالنسبة لحالات الإدمان التي لا تستجيب لهذه الخطوات فيجب مراجعة أخصائي نفسية

الإقلاع عن التدخين ليس بالأمر السهل ولكنه ليس بالمستحيل , والطريقة المثلى والانجع هى التوقف الكامل والنهائى مرة واحدة ، حيث يتخلص الجسم تماماً من النيكوتين خلال يومين أو ثلاثة وتبدأ الأعراض الانسحابية بالظهور، لتبلغ ذروتها في الأسبوع الأول من التوقف، ثم تنتهى بعد أسبوعين، ويتبقى عليك بعد ذلك المحافظة على الاستمرار فى الاقلاع عن التدخين والى الأبد أشراك شخصا آخر في البرنامج كالطلب من صديق لك أن يقلع عن التدخين معك واستخدام عنصر التحدي مع أصدقائك بأنك ستقلع عن التدخين في اليوم الذي تختاره ويمكنك تغير نظام نمط حياتك اليومي بما يتناسب مع عناصر تبعدك عن تذكر التدخين خاصة ممارسة الرياضة والعمل الذي يشمل نشاطات جسدية ويدوية تتناسب مع رغباتك , والابتعاد عن كل ما يشجعك على التدخين وهناك أيضاً وسائل أخرى كلصقات النيكوتين والسجائر الإلكترونية وما إلى غير ذلك ولكن لا ننصح بها إلا بعد فشل الشخص في الطريقة الأولى وبعد التأكد من سلامتها عليه من خلال فحصه ومعرفة تاريخه المرضي

نعم الافراط في تناولهما بشكل مستمر ممكن أن يخلق حالة تعود نفسي وعضوي على بعض المكونات وفي حالة التوقف المافجئ تظهر لدى البعض بعض الأعرض تختلف بين فرد وآخر كتغير المزاج والصداع والشعور بالخمول وغير ذلك

تحاليل ما قبل الزواج ليس لها علاقة بالمخدرات، فالتحاليل التي تستخدم لهذا الغرض مصنفة وفق نوع المخدر وطريقة تعاطيه، أما بالنسبة للكحول لا تقلق بعد أسبوع من تناوله لن يكون له أثر

ممكن أن يحدث ذلك في البداية ولكن بعد أن تستقر على نظام غذائي وحياتي جديد ستعود لوزنك الطبيعي خلال فترة وجيزة