التهاب القولون المجهري | Microscopic colitis
ما هو التهاب القولون المجهري
التهاب القولون المجهري هو التهاب في القولون يمتاز بعدم قدرة مقدم الرعاية الصحية رؤيته إلا باستخدام المجهر.
يوجد نوعان من التهاب القولون المجهري هما التهاب القولون الكولاجيني والتهاب القولون اللمفاوي. غالبًا ما يستخدم مقدمو الرعاية الصحية مصطلح التهاب القولون المجهري لوصف كلا النوعين لأن الأعراض والعلاجات متشابهة.
في كلا النوعين من التهاب القولون المجهري، يمكن رؤية زيادة في عدد الخلايا الليمفاوية، (وهي نوع من خلايا الدم البيضاء)، في طبقة الخلايا التي تبطن القولون. يؤثر هذان النوعان على أنسجة القولون بطرق مختلفة قليلاً:
- التهاب القولون اللمفاوي: يكون عدد الخلايا اللمفاوية أعلى، والأنسجة وبطانة القولون لها سُمك طبيعي.
- التهاب القولون الكولاجيني: تتراكم طبقة الكولاجين أسفل الظهارة وتصبح أكثر سُمكا من المعتاد.
عند النظر من خلال المجهر، قد يجد مقدم الرعاية الصحية اختلافات في أعداد الخلايا اللمفاوية وسُمك الكولاجين في أجزاء مختلفة من القولون. هذه الاختلافات قد تشير إلى وجود تداخل بين النوعين من التهاب القولون المجهري.
السبب الدقيق لالتهاب القولون المجهري غير معروف. توجد عدة عوامل قد تلعب دورا في التسبب في التهاب القولون المجهري. ومع ذلك، يعتقد معظم العلماء أن التهاب القولون المجهري ينتج عن استجابة غير طبيعية للجهاز المناعي تجاه البكتيريا التي تعيش عادة في القولون. وقد اقترح العلماء أسباب أخرى، بما في ذلك:
- أمراض المناعة الذاتية.
- الأدوية.
- العدوى.
- عوامل وراثية.
- سوء امتصاص الحمض الصفراوي.
أمراض المناعة الذاتية
في بعض الأحيان، يعاني الأشخاص المصابون بالتهاب القولون المجهري من أمراض المناعة الذاتية وهي اضطرابات يهاجم فيها الجهاز المناعي للجسم خلايا الجسم وأعضائه. تشمل أمراض المناعة الذاتية المرتبطة بالتهاب القولون المجهري ما يلي:
- مرض الداء البطني: وهي حالة لا يستطيع المريض فيها تحمل الغلوتين لأنه يضر ببطانة الأمعاء الدقيقة ويمنع امتصاص المواد الغذائية. الغلوتين عبارة عن بروتين موجود في القمح والشعير.
- أمراض الغدة الدرقية مثل
- مرض هاشيموتو: وهو نوع من التهاب الغدة الدرقية المزمن أو الطويل الأمد.
مرض جريفز: وهو مرض يسبب فرط نشاط الغدة الدرقية.
- التهاب المفاصل الروماتويدي: وهو مرض يسبب الألم والانتفاخ والتصلب في المفاصل عندما يهاجم الجهاز المناعي الغشاء المبطن للمفاصل.
- الصدفية: وهي مرض جلدي يسبب جلدًا سميكًا وأحمرًا مع بقع قشرية بيضاء اللون.
الأدوية
لم يجد الباحثون أن الأدوية تسبب التهاب القولون المجهري. ومع ذلك، فقد وجدوا روابط بين التهاب القولون المجهري وبعض الأدوية مثل:
- الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية مثل الأسبرين والإيبوبروفين والنابروكسين.
- لانسوبرازول.
- أكاربوز.
- رانيتيدين.
- سيرترالين.
- تيكلوبيدين.
العدوى
- بكتيريا: يصاب بعض الأشخاص بالتهاب القولون المجهري بعد الإصابة بعدوى بعض البكتيريا الضارة، حيث تنتج السموم التي تهيج بطانة القولون.
- الفيروسات: يعتقد بعض العلماء أن الالتهابات الفيروسية التي تسبب الالتهابات في الجهاز الهضمي قد تلعب دورا في التسبب في التهاب القولون المجهري.
عوامل وراثية
يعتقد بعض العلماء أن العوامل الوراثية قد تلعب دوراً في التهاب القولون المجهري. على الرغم من أن الباحثين لم يعثروا بعد على جين فريد من نوعه لالتهاب القولون المجهري، فقد ربط العلماء العشرات من الجينات بأنواع أخرى من أمراض الأمعاء الالتهابية، بما في ذلك مرض كرون والتهاب القولون التقرحي.
سوء امتصاص الحمض الصفراوي
يعتقد بعض العلماء أن سوء امتصاص الحمض الصفراوي يلعب دورًا في التهاب القولون المجهري. سوء امتصاص حمض الصفراء هو عدم قدرة الأمعاء على إعادة امتصاص الأحماض الصفراوية بشكل كامل، يمكن أن تؤدي الأحماض الصفراوية التي تصل إلى القولون إلى الإسهال.
من هم الأكثر عرضة للإصابة بالتهاب القولون المجهري؟
هناك بعض الأشخاص قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالتهاب القولون المجهري مثل:
- البالغين من العمر 50 عامًا أو أكثر.
- الإناث.
- الذين يعانون من وجود أحد أمراض المناعة الذاتية.
- مدخني السجائر، وخاصة الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 44.
- مستخدمي الأدوية التي تم ربطها بالمرض.
أكثر أعراض التهاب القولون المجهري شيوعًا هو الإسهال المزمن المائي وغير الدموي. يمكن أن تستمر نوبات الإسهال لأسابيع أو شهور أو حتى سنوات. ومع ذلك، قد يكون لدى العديد من الأشخاص المصابين بالتهاب القولون المجهري فترات طويلة دون إسهال. يمكن أن تشمل علامات وأعراض التهاب القولون المجهري ما يلي:
- ضرورة ملحة قوية للذهاب إلى الحمام بسرعة.
- ألم أو تشنج أو انتفاخ في البطن.
- فقدان الوزن.
- سلس البراز خاصة في الليل.
- غثيان.
- الجفاف نتيجة الإسهال المستمر.
أعراض التهاب القولون المجهري يمكن أن تأتي وتذهب في كثير من الأحيان، وفي بعض الأحيان، تختفي الأعراض دون علاج.
أكثر أعراض التهاب القولون المجهري شيوعًا هو الإسهال المزمن المائي وغير الدموي. يمكن أن تستمر نوبات الإسهال لأسابيع أو شهور أو حتى سنوات. ومع ذلك، قد يكون لدى العديد من الأشخاص المصابين بالتهاب القولون المجهري فترات طويلة دون إسهال. يمكن أن تشمل علامات وأعراض التهاب القولون المجهري ما يلي:
- ضرورة ملحة قوية للذهاب إلى الحمام بسرعة.
- ألم أو تشنج أو انتفاخ في البطن.
- فقدان الوزن.
- سلس البراز خاصة في الليل.
- غثيان.
- الجفاف نتيجة الإسهال المستمر.
أعراض التهاب القولون المجهري يمكن أن تأتي وتذهب في كثير من الأحيان، وفي بعض الأحيان، تختفي الأعراض دون علاج.
يعمل أخصائي علم الأمراض (وهو طبيب متخصص في فحص الأنسجة لتشخيص الأمراض) بتشخيص التهاب القولون المجهري استنادًا إلى نتائج خزعات متعددة مأخوذة في جميع أنحاء القولون. الخزعة هي إجراء ينطوي على أخذ قطع صغيرة من الأنسجة لفحصها بواسطة المجهر. يفحص أخصائي علم الأمراض عينات أنسجة القولون في المختبر، حيث يمكن أن يعاني العديد من المرضى من التهاب القولون اللمفاوي والتهاب القولون الكولاجيني في أجزاء مختلفة من القولون.
للمساعدة في تشخيص التهاب القولون المجهري، يبدأ أخصائي أمراض الجهاز الهضمي في إجراء:
- التاريخ الطبي والعائلي.
- الفحص البدني.
قد يجري أخصائي الجهاز الهضمي سلسلة من الاختبارات الطبية لاستبعاد أمراض الأمعاء الأخرى مثل متلازمة القولون العصبي، ومرض الداء البطني، ومرض كرون، والتهاب القولون التقرحي، والتي تسبب أعراضًا مماثلة لأعراض التهاب القولون المجهري. وتشمل هذه الفحوصات الطبية ما يلي:
- فحوصات مخبرية.
- اختبارات التصوير من الأمعاء.
- تنظير القولون.
يعمل أخصائي علم الأمراض (وهو طبيب متخصص في فحص الأنسجة لتشخيص الأمراض) بتشخيص التهاب القولون المجهري استنادًا إلى نتائج خزعات متعددة مأخوذة في جميع أنحاء القولون. الخزعة هي إجراء ينطوي على أخذ قطع صغيرة من الأنسجة لفحصها بواسطة المجهر. يفحص أخصائي علم الأمراض عينات أنسجة القولون في المختبر، حيث يمكن أن يعاني العديد من المرضى من التهاب القولون اللمفاوي والتهاب القولون الكولاجيني في أجزاء مختلفة من القولون.
للمساعدة في تشخيص التهاب القولون المجهري، يبدأ أخصائي أمراض الجهاز الهضمي في إجراء:
- التاريخ الطبي والعائلي.
- الفحص البدني.
قد يجري أخصائي الجهاز الهضمي سلسلة من الاختبارات الطبية لاستبعاد أمراض الأمعاء الأخرى مثل متلازمة القولون العصبي، ومرض الداء البطني، ومرض كرون، والتهاب القولون التقرحي، والتي تسبب أعراضًا مماثلة لأعراض التهاب القولون المجهري. وتشمل هذه الفحوصات الطبية ما يلي:
- فحوصات مخبرية.
- اختبارات التصوير من الأمعاء.
- تنظير القولون.
يعتمد العلاج على شدة الأعراض. سيعمل أخصائي الجهاز الهضمي في البداية على:
- مراجعة الأدوية التي يتناولها الشخص.
- تقديم توصيات لتغيير أو وقف بعض الأدوية.
- توصية المريض بالإقلاع عن التدخين إن كان مدخنا.
قد يصف أخصائي الجهاز الهضمي أدوية للمساعدة في السيطرة على الأعراض. الأدوية فعالة في علاج التهاب القولون المجهري، وقد يوصي بتغيير الأكل والنظام الغذائي. في حالات نادرة، قد يوصي طبيب الجهاز الهضمي بإجراء عملية جراحية.
الأدوية
قد يصف أخصائي الجهاز الهضمي واحدًا أو أكثر من الأدوية التالية:
- الأدوية المضادة للإسهال.
- الستيرويدات القشرية مثل بوديزونيد وبريدنيزون.
- الأدوية المضادة للالتهابات مثل ميسيلامين وسلفاسالازين.
- الكوليسترامين.
- المضادات الحيوية مثل ميترونيدازول وإريثروميسين.
- مثبطات المناعة مثل آزاثيوبرين، وميثوتريكسيت.
الستيرويدات القشرية هي أدوية تقلل الالتهاب وتحد من نشاط الجهاز المناعي. هذه الأدوية يمكن أن يكون لها العديد من الآثار الجانبية. لقد أثبت العلماء أن بوديزونيد أكثر أمانًا، مع آثار جانبية أقل، من بريدنيزون، لذا يعتقد معظم مقدمي الرعاية الصحية أن بوديزونيد هو أفضل دواء لعلاج التهاب القولون المجهري.
المرضى الذين يعانون من التهاب القولون المجهري يحققون عادة الراحة من خلال العلاج بالأدوية، على الرغم من أن الانتكاسات يمكن أن تحدث. قد يحتاج بعض المرضى إلى علاج طويل الأمد إذا استمروا في الانتكاسات.
النظام الغذائي
للمساعدة في تقليل الأعراض، قد يوصي مقدم الرعاية الصحية بالتغييرات الغذائية التالية:
- تجنب الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين أو السكريات الاصطناعية.
- تناول الكثير من السوائل لمنع الجفاف أثناء نوبات الإسهال.
- تناول أغذية من الحليب إذا كان الشخص مصابًا بعدم تحمل اللاكتوز.
- أكل نظام غذائي خال من الغلوتين.
يجب على المرضى التحدث مع مقدم الرعاية الصحية أو اختصاصي التغذية عن نوع النظام الغذائي المناسب لهم.
العملية الجراحية
عندما تكون أعراض التهاب القولون المجهري شديدة ولا تكون الأدوية فعالة، قد يوصي طبيب الجهاز الهضمي بإجراء عملية جراحية لإزالة القولون. الجراحة هي علاج نادر لالتهاب القولون المجهري، وتأتي بعد استبعاد طبيب الجهاز الهضمي لأي أسباب أخرى قد تكون مسببة لهذه الأعراض
يعتمد العلاج على شدة الأعراض. سيعمل أخصائي الجهاز الهضمي في البداية على:
- مراجعة الأدوية التي يتناولها الشخص.
- تقديم توصيات لتغيير أو وقف بعض الأدوية.
- توصية المريض بالإقلاع عن التدخين إن كان مدخنا.
قد يصف أخصائي الجهاز الهضمي أدوية للمساعدة في السيطرة على الأعراض. الأدوية فعالة في علاج التهاب القولون المجهري، وقد يوصي بتغيير الأكل والنظام الغذائي. في حالات نادرة، قد يوصي طبيب الجهاز الهضمي بإجراء عملية جراحية.
الأدوية
قد يصف أخصائي الجهاز الهضمي واحدًا أو أكثر من الأدوية التالية:
- الأدوية المضادة للإسهال.
- الستيرويدات القشرية مثل بوديزونيد وبريدنيزون.
- الأدوية المضادة للالتهابات مثل ميسيلامين وسلفاسالازين.
- الكوليسترامين.
- المضادات الحيوية مثل ميترونيدازول وإريثروميسين.
- مثبطات المناعة مثل آزاثيوبرين، وميثوتريكسيت.
الستيرويدات القشرية هي أدوية تقلل الالتهاب وتحد من نشاط الجهاز المناعي. هذه الأدوية يمكن أن يكون لها العديد من الآثار الجانبية. لقد أثبت العلماء أن بوديزونيد أكثر أمانًا، مع آثار جانبية أقل، من بريدنيزون، لذا يعتقد معظم مقدمي الرعاية الصحية أن بوديزونيد هو أفضل دواء لعلاج التهاب القولون المجهري.
المرضى الذين يعانون من التهاب القولون المجهري يحققون عادة الراحة من خلال العلاج بالأدوية، على الرغم من أن الانتكاسات يمكن أن تحدث. قد يحتاج بعض المرضى إلى علاج طويل الأمد إذا استمروا في الانتكاسات.
النظام الغذائي
للمساعدة في تقليل الأعراض، قد يوصي مقدم الرعاية الصحية بالتغييرات الغذائية التالية:
- تجنب الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين أو السكريات الاصطناعية.
- تناول الكثير من السوائل لمنع الجفاف أثناء نوبات الإسهال.
- تناول أغذية من الحليب إذا كان الشخص مصابًا بعدم تحمل اللاكتوز.
- أكل نظام غذائي خال من الغلوتين.
يجب على المرضى التحدث مع مقدم الرعاية الصحية أو اختصاصي التغذية عن نوع النظام الغذائي المناسب لهم.
العملية الجراحية
عندما تكون أعراض التهاب القولون المجهري شديدة ولا تكون الأدوية فعالة، قد يوصي طبيب الجهاز الهضمي بإجراء عملية جراحية لإزالة القولون. الجراحة هي علاج نادر لالتهاب القولون المجهري، وتأتي بعد استبعاد طبيب الجهاز الهضمي لأي أسباب أخرى قد تكون مسببة لهذه الأعراض
لا يعرف الأطباء كيف يمكن الوقاية من التهاب القولون المجهري على وجه التحديد. ومع ذلك، يعتقد الأطباء أن الأشخاص الذين يتبعون توصيات مقدم الرعاية الصحية لديهم قد يكونون قادرين على منع الانتكاسات من التهاب القولون المجهري.
هل يزيد التهاب القولون المجهري من خطر الإصابة بسرطان القولون؟
لا. على عكس أمراض الأمعاء الالتهابية الأخرى، مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي، فإن التهاب القولون المجهري لا يزيد من خطر إصابة الشخص بسرطان القولون.
هل يزيد التهاب القولون المجهري من خطر الإصابة بسرطان القولون؟
لا. على عكس أمراض الأمعاء الالتهابية الأخرى، مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي، فإن التهاب القولون المجهري لا يزيد من خطر إصابة الشخص بسرطان القولون.
Webmd.com. What Is Microscopic Colitis? Retrieved on the 4th of December, 2019, from:
https://www.webmd.com/ibd-crohns-disease/ulcerative-colitis/microscopic-colitis
Niddk.nih.gov. Microscopic Colitis. Retrieved on the 4th of December, 2019, from:
https://www.niddk.nih.gov/health-information/digestive-diseases/microscopic-colitis
Clevelandclinic.org. Microscopic Colitis. Retrieved on the 4th of December, 2019, from:
https://my.clevelandclinic.org/health/diseases/17227-microscopic-colitis
سؤال من ذكر سنة
التهاب الكولون
سؤال من أنثى سنة
علاج التهاب القولون
لا يمكن تحديد كيفية علاج التهاب القولون بدون تحديد نوع التهاب القولون لدى الشخص المصاب، حيث يوجد العديد من أنواع التهاب القولون وهو من الأمعاء الغليظة ويسبب الشعور بالألم وعدم الراحة في البطن وغيرها من الأعراض التي قد تكون خفيفة تتكرر على مدار فترة طويلة من الزمن أو قد تظهر بشكل مفاجئ وتكون شديدة.
تجدر الإشارة إلى أن علاج التهاب القولون يختلف حسب نوع التهاب القولون وتشمل أنواع التهاب القولون ما يلي:
- التهاب القولون التقرحي، وهو أحد أنواع داء الأمعاء الالتهابية الذي قد يصيب عدة أجزاء من الجهاز الهضمي وهو عبارة عن مرض مزمن يستمر مدى الحياة يسبب الالتهاب والنزف والتقرحات داخل بطانة الأمعاء الغليظة.
- التهاب القولون الغشائي الكاذب، ويحدث هذا النوع نتيجة فرط نمو بكتيريا المطثية العسيرة التي توجد بشكل طبيعي في الأمعاء.
- التهاب القولون الإقفاري، ويحدث نتيجة انقطاع الدم عن القولون بشكل مفاجئ نتيجة تصلب الشرايين وتراكم الترسبات الدهنية.
- التهاب القولون المجهري، وهو الذي يتم تشخيصه بعد النظر للأنسجة تحت المجهر فقط حيث يتم البحث عن الخلايا الليمفاوية ضمن أنسجة القولون.
- التهاب القولون نتيجة العدوى من الطفيليات والفيروسات والبكتيريا.
- التهاب القولون نتيجة العلاج الإشعاعي.
وتختلف عوامل خطورة الإصابة بالتهاب القولون حسب نوع التهاب القولون عند الشخص المصاب وبشكل عام تشمل عوامل الخطورة ما يلي:
- التاريخ العائلي.
- العمر بين 15-30 أو بين 60-80.
- الإصابة بالتهاب القولون في السابق.
- استخدام أدوية معينة.
- تناول المضادات الحيوية لفترة طويلة.
وعند تحديد العلاج من قبل الطبيب المختص فإن الهدف الرئيسي يكون التخفيف من الأعراض المصاحبة ويتم اختيار العلاج بناء على العديد من العوامل ومنها:
- نوع التهاب القولون.
- العمر.
- الحالة الصحية العامة.
ولا يفضل استخدام أي علاج لحالات التهاب القولون دون الرجوع للطبيب الذي سيقوم بتحديد أحد العلاجات التالية:
- التدخل الجراحي.
- الأدوية المضادة للالتهاب مثل الكورتيكوستيرويدات وغيرها.
- الأدوية المثبطة لجهاز المناعة.
- الأدوية البيولوجية.
- المضادات الحيوية.
- الأدوية المسكنة للألم.
- الأدوية المضادة للإسهال.
- الأدوية المضادة للتشنج والتقلصات.
- المكملات الغذائية لنقص التغذية.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
اعراض التهاب القولون
سؤال من ذكر سنة 27
هل يمكن تشخيص التهاب القولون التقرحي بالسونار البطني/الصبغة او بتحليل البراز؟
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض الجهاز الهضمي
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض الجهاز الهضمي