اريد التخلص من شدة حساسيتي تجاه اي موقف ..فإنها تسبب لي المشاكل مع زوجي فأنا دائما أتخيل امور مخمليه اصطدم بواقع اخر ...انا دائما اتوقع من الناس شيء و اتفاجأ بأشياء أخرى مما يجعلني انزعج واكون نوعا ما عصبية بينما الاخرين يجدون الموضوع غايه في التفاهة

للتغلب على مثل هذه الأمور ينبغي العمل على زيادة الادراك والإلمام بشكل أوسع بطبيعة العلاقات البشرية من خلال المطالعة ونسج المزيد من العلاقات والصداقات للرقي بالمستوى الثقافي وللوصول به إلى مستوى يستمح بتفهم الآخرين والتعامل معهم بإيجابية أكثر

الى جميع الدكاترة الاعزاء اريد ان اسالكم سوالي , هل لابر الهرمون اثر في الغدد الهرمونية احس بحالي انذ اتذكر جميع الاشياء وافهم ولكن ليس من اول مرة , ويمكن سوالي ليس له بالعلم شيئا , انا اواجه صعوبة في الوحدة اعرف اناس كثيرة ولكن لايوجد لدي اسلوب بكيفية اكون الصداقة واذا كونت علاقة لا اعرف ماهي الكلام الذي يتحدثون الاصدقاء مع بعضهم البعض , ارجوكم ساعدوني انا سئمت

بالتأكيد له أثر لكن هذا يعتمد على نوع الهرمون وجرعته وعلى درجة استجابة الجسم

أشعر أن عقلي أصبح كالصخرة، لا أستطيع فهم أو استيعاب ما يقال لي، حتى لو كان الكلام موجهاً إلي مباشرة. كما أنني أجد صعوبة بالغة في تذكر ما يقال، خاصة الكلام المسيء. ورغم أنني أشعر بالإساءة، إلا أنني لا أستطيع الرد أو التعبير عن نفسي، وكأن عقلي متجمد أو لا يشعر بشيء. ما سبب هذه الحالة، وكيف يمكنني التعامل معها؟

ما تصفينه قد يكون مرتبطًا بعدة عوامل نفسية أو عاطفية، مثل الإجهاد العقلي، القلق، أو حتى اضطراب ما بعد الصدمة (إذا كنتِ قد تعرضت لمواقف مؤلمة أو مسيئة في الماضي). في بعض الأحيان، عندما يكون الشخص تحت ضغط شديد أو تعرض لعدة تجارب محبطة، قد يتجمد العقل أو يصبح في حالة من "الانفصال" (dissociation)، حيث يشعر وكأن الأفكار والمشاعر غير مرتبطة أو أنه لا يستطيع التفاعل مع المواقف كما يفعل عادة. لا تترددي في البحث عن الدعم، لأن العلاج المناسب يمكن أن يحسن نوعية حياتك ويساعدك على استعادة توازنك العقلي والعاطفي.