ما هو علاج النسيان و كثرة التلعثم في الكلام

icon 14 ديسمبر 2010
icon 80675
ما هو علاج النسيان و كثرة التلعثم في الكلام فأنا أعاني من هذه المشكلة منذ مدة طويلة
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن WhatsApp Icon

إجابات الأطباء على السؤال

أتمنى لكِ السلامة، النسيان وكثرة التلعثم في الكلام يمكن أن يكونا مرتبطين أحياناً، أو مشكلتين منفصلتين، ومن أسباب كثرة النسيان ما يلي:

  • عوامل نمط الحياة:
    • قلة النوم: عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يؤثر سلباً على الذاكرة والتركيز.
    • التوتر والقلق: يمكن أن يجعلا من الصعب التركيز وتذكر المعلومات.
    • سوء التغذية: نقص فيتامينات معينة (مثل B12) أو عدم اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن.
    • قلة النشاط البدني: فالرياضة تحسن تدفق الدم إلى الدماغ.
    • الإرهاق الذهني والجسدي.
  • أسباب طبية:
    • بعض الأدوية: قد يكون النسيان أثراً جانبياً لبعض العلاجات.
    • مشاكل الغدة الدرقية.
    • الاكتئاب.
    • نقص فيتامين B12.
    • إصابات الرأس.
    • حالات طبية أخرى: تتطلب تشخيصاً دقيقاً من الطبيب (مثل المشاكل العصبية).

يعتمد علاج النسيان على المسبب، لذلك لابد من مراجعة الطبيب لتحديد المشكلة، وقد تساهم التدابير التالية أيضًا في التخفيف من المشكلة:

  • النوم الكافي: احرصي على الحصول على 7-9 ساعات نوم ليلاً.
  • التغذية الصحية: تناولي غذاء متوازناً غنياً بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون الصحية (أوميغا 3).
  • التمارين الرياضية: مارسي الرياضة بانتظام.
  • إدارة التوتر: تعلمي تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، اليوجا، أو التأمل.
  • النشاط الذهني: حافظي على نشاط عقلك بالقراءة، حل الألغاز، تعلم مهارات جديدة.
  • التنظيم: استخدمي المذكرات، التقويمات، قوائم المهام، والتنبيهات لتساعدك على التذكر.

أما بالنسبة للتلعثم (أو التأتأة) فقد يزداد مع التوتر أو الإثارة، ومن أسبابه المحتملة ما يلي:

  • عوامل وراثية.
  • عوامل عصبية.
  • عوامل نفسية.
  • تلعثم تطوري.

علاج التلعثم بالكلام يتطلب مراجعة طبيب مختص في النطق أو الصحة النفسية في حال كان مرتبطًا بحالة نفسية، وقد يتضمن:

  • العلاج النطقي: هو العلاج الأساسي للتلعثم، حيث يقوم الأخصائي بتقييم حالتكِ وتعليمكِ تقنيات لتحسين طلاقة الكلام، مثل:
    • التحدث ببطء وبشكل مدروس.
    • تقنيات التنفس.
    • البدء السهل للكلمات.
  • إدارة القلق والتوتر: تعلمكِ لتقنيات الاسترخاء يمكن أن يساعدك في تقليل التلعثم في المواقف المسببة للتوتر، والعلاج السلوكي المعرفي قد يكون مفيداً في هذه الحالة أيضًا.
  • خلق بيئة داعمة: التحدث بصبر وعدم مقاطعة الشخص المتلعثم يساعد كثيراً.
  • الأجهزة الإلكترونية: توجد بعض الأجهزة التي تساعد على تحسين الطلاقة، ويمكن لأخصائي التخاطب تقديم النصح بشأنها.

كما وضحت لكِ فلا بد من مراجعة الطبيب لمساعدتكِ على وضع خطة علاجية مناسبة، والتي قد تتضمن علاج نفسي بحسب المسبب، وفي هذا السياق لا بد من الإشارة إلى أن منصة الطبي توفر خدمة الاستشارات النفسية عن بعد بكل خصوصية وأمان، فلا تترددي في التحدث مع أخصائي نفسي معتمد الآن.

 

للمزيد:

0 2025-04-10T15:52:56+00:00

أتمنى لكِ السلامة، النسيان وكثرة التلعثم في الكلام يمكن أن يكونا مرتبطين أحياناً، أو مشكلتين منفصلتين، ومن أسباب كثرة... اقرأ المزيد

أتمنى لكِ السلامة، النسيان وكثرة التلعثم في الكلام يمكن أن يكونا مرتبطين أحياناً، أو مشكلتين منفصلتين، ومن أسباب كثرة النسيان ما يلي:

  • عوامل نمط الحياة:
    • قلة النوم: عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يؤثر سلباً على الذاكرة والتركيز.
    • التوتر والقلق: يمكن أن يجعلا من الصعب التركيز وتذكر المعلومات.
    • سوء التغذية: نقص فيتامينات معينة (مثل B12) أو عدم اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن.
    • قلة النشاط البدني: فالرياضة تحسن تدفق الدم إلى الدماغ.
    • الإرهاق الذهني والجسدي.
  • أسباب طبية:
    • بعض الأدوية: قد يكون النسيان أثراً جانبياً لبعض العلاجات.
    • مشاكل الغدة الدرقية.
    • الاكتئاب.
    • نقص فيتامين B12.
    • إصابات الرأس.
    • حالات طبية أخرى: تتطلب تشخيصاً دقيقاً من الطبيب (مثل المشاكل العصبية).

يعتمد علاج النسيان على المسبب، لذلك لابد من مراجعة الطبيب لتحديد المشكلة، وقد تساهم التدابير التالية أيضًا في التخفيف من المشكلة:

  • النوم الكافي: احرصي على الحصول على 7-9 ساعات نوم ليلاً.
  • التغذية الصحية: تناولي غذاء متوازناً غنياً بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون الصحية (أوميغا 3).
  • التمارين الرياضية: مارسي الرياضة بانتظام.
  • إدارة التوتر: تعلمي تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، اليوجا، أو التأمل.
  • النشاط الذهني: حافظي على نشاط عقلك بالقراءة، حل الألغاز، تعلم مهارات جديدة.
  • التنظيم: استخدمي المذكرات، التقويمات، قوائم المهام، والتنبيهات لتساعدك على التذكر.

أما بالنسبة للتلعثم (أو التأتأة) فقد يزداد مع التوتر أو الإثارة، ومن أسبابه المحتملة ما يلي:

  • عوامل وراثية.
  • عوامل عصبية.
  • عوامل نفسية.
  • تلعثم تطوري.

علاج التلعثم بالكلام يتطلب مراجعة طبيب مختص في النطق أو الصحة النفسية في حال كان مرتبطًا بحالة نفسية، وقد يتضمن:

  • العلاج النطقي: هو العلاج الأساسي للتلعثم، حيث يقوم الأخصائي بتقييم حالتكِ وتعليمكِ تقنيات لتحسين طلاقة الكلام، مثل:
    • التحدث ببطء وبشكل مدروس.
    • تقنيات التنفس.
    • البدء السهل للكلمات.
  • إدارة القلق والتوتر: تعلمكِ لتقنيات الاسترخاء يمكن أن يساعدك في تقليل التلعثم في المواقف المسببة للتوتر، والعلاج السلوكي المعرفي قد يكون مفيداً في هذه الحالة أيضًا.
  • خلق بيئة داعمة: التحدث بصبر وعدم مقاطعة الشخص المتلعثم يساعد كثيراً.
  • الأجهزة الإلكترونية: توجد بعض الأجهزة التي تساعد على تحسين الطلاقة، ويمكن لأخصائي التخاطب تقديم النصح بشأنها.

كما وضحت لكِ فلا بد من مراجعة الطبيب لمساعدتكِ على وضع خطة علاجية مناسبة، والتي قد تتضمن علاج نفسي بحسب المسبب، وفي هذا السياق لا بد من الإشارة إلى أن منصة الطبي توفر خدمة الاستشارات النفسية عن بعد بكل خصوصية وأمان، فلا تترددي في التحدث مع أخصائي نفسي معتمد الآن.

 

للمزيد:

خروج الكلمات يكون من خلال حصول عدد من العمليات الدماغية المترابطة والمعقدة ليخرج الكلام صحيح ومتناسق ومفهوم، ووجود مشكلة التلعثم مع كثرة النسيان بشكل مفاجئ (أي ليست مشكلة منذ الصغر أو خلال الطفولة) يستدعي مزيد من الاهتمام لإمكانية وجود مشكلة في الدماغ مما سنذكره لاحقاً. ومن أسباب التكليج في الكلام أو أسباب الغلط في الكلام:

  • الضغط النفسي والإرهاق، ويرافق ذلك تلعثم عارض في الكلام مع عدم القدرة على التركيز وما يرافقها من كثرة النسيان.
  • جلطة دماغية ويرافق ذلك أعراض أكثر حدة من كلام غير مفهوم، وتغير في الرؤية، وفقدان القدرة على التحكم بأحد الأطراف.
  • التهاب في الدماغ.
  • الحبسة التقدمية الأولية، أي يفقد المريض قدرته على الكلام بشكل تدريجي.
  • تعرض الرأس لإصابة.

ويجدر الإشارة لأن ظهور أعراض حادة وشديدة، أو أعراض متكررة يستدعي مراجعة الطبيب للفحص السريري، وقد يكون أمر عابر أو بسبب نقص الفيتامينات وتحديداً فيتامين ب12، وقد يكون إشارة لمشكلة أكثر جدية.

للمزيد:

5 2010-12-17T00:37:38+00:00

خروج الكلمات يكون من خلال حصول عدد من العمليات الدماغية المترابطة والمعقدة ليخرج الكلام صحيح ومتناسق ومفهوم، ووجود مشكلة اقرأ المزيد

خروج الكلمات يكون من خلال حصول عدد من العمليات الدماغية المترابطة والمعقدة ليخرج الكلام صحيح ومتناسق ومفهوم، ووجود مشكلة التلعثم مع كثرة النسيان بشكل مفاجئ (أي ليست مشكلة منذ الصغر أو خلال الطفولة) يستدعي مزيد من الاهتمام لإمكانية وجود مشكلة في الدماغ مما سنذكره لاحقاً. ومن أسباب التكليج في الكلام أو أسباب الغلط في الكلام:

  • الضغط النفسي والإرهاق، ويرافق ذلك تلعثم عارض في الكلام مع عدم القدرة على التركيز وما يرافقها من كثرة النسيان.
  • جلطة دماغية ويرافق ذلك أعراض أكثر حدة من كلام غير مفهوم، وتغير في الرؤية، وفقدان القدرة على التحكم بأحد الأطراف.
  • التهاب في الدماغ.
  • الحبسة التقدمية الأولية، أي يفقد المريض قدرته على الكلام بشكل تدريجي.
  • تعرض الرأس لإصابة.

ويجدر الإشارة لأن ظهور أعراض حادة وشديدة، أو أعراض متكررة يستدعي مراجعة الطبيب للفحص السريري، وقد يكون أمر عابر أو بسبب نقص الفيتامينات وتحديداً فيتامين ب12، وقد يكون إشارة لمشكلة أكثر جدية.

للمزيد:

altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

4 تعليق

H
H
16 ديسمبر 2020

أنا إمرأة عـمري 30 سنة و عئدي 2 طفلان و لي عمل قار أعاني من قلة التركيز وتبعثر الكلمات مما يؤدي بي إلى التلعثم و صعوبة في إخراج بعض الكلمات و أحيانا نسيان بعض الكلمات فماهو السبب

D
D
10 ديسمبر 2022

انا فتاه جامعية عمري 21عاما اعاني في الفترة الاخيرة من النسيان اثناء الحديث انسي الموضوع اثناء حديثي به ولا استطيع ان اقول لمن يسمعني انني نسيت ما اتخدث عنه

زائر
زائر
17 يونيو 2024

ما هو حل النسيان أثناء الحديث وعدم التركيز أثناء شرح موضوع

محمود احمد محمد
محمود احمد محمد
3 أكتوبر 2024

أنا شاب جامعية عمري 21 عاما أعاني الفترة الأخيرة من النسيان أثناء الحديث أنسى الموضوع أثناء حديثي به، ولا أستطيع أن أقول لمن يسمعني أنني نسيت ما أتحدث عنه

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من أنثى سنة 32

في الصحة النفسية

أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...

أفهم تمامًا ما تشعرين به، ويبدو أنك تبحثين عن طريقة للتحكم في هذه العادة. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في السيطرة على كثرة الكلام: حاولي أن تأخذي لحظة للتفكير قبل أن تتحدثي، واسألي نفسك ما إذا كانت الكلمات التي ستقولينها ستفيد الموقف أو الشخص الذي تتحدثين معه. هذا سيساعدك على التروي في كلامك. تدريجيًا، حاولي أن تمارسي الصمت في مواقف مختلفة. يمكنك وضع هدف يومي مثل "سأتحدث فقط عند الضرورة" أو "سألتزم بالصمت في هذا الاجتماع". عندما تكونين في محادثة مع الآخرين، حاولي أن تركزي على الاستماع إليهم بدلاً من الحديث عن نفسك. الاستماع يعزز العلاقات ويساعد على تقليل الحاجة للكلام المفرط. قومي بتدوين المواقف التي تشعرين فيها بأنك تحدثت أكثر من اللازم. عندما تكتشفين هذه اللحظات، ستتمكنين من التعرف على المحفزات التي تدفعك للكلام الزائد وتعلم كيفية تجنبها. إذا كنت تجدين صعوبة في التحدث عن شيء خاص أو حساس، جربي الحديث مع شخص تثقين به حول مشاعرك وأفكارك قبل أن تشاركيها مع الآخرين. القلق والتوتر قد يكونان وراء رغبتك في التحدث كثيرًا. جربي تقنيات مثل التنفس العميق أو التأمل للتخفيف من مشاعر القلق، ما يساعدك في السيطرة على دوافعك للكلام. إذا شعرتِ أن هذه العادة تؤثر على حياتك بشكل كبير، فقد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي ليساعدك في التعرف على الأسباب العميقة لهذه العادة ويعطيك أدوات عملية لتغييرها.

سؤال من أنثى سنة 19

في الصحة النفسية

أعاني من قلق وخوف ورهاب اجتماعي تعب جسدي لا نهائي يراودني فكرة الانتحار تعبانة من كل شي حولي عدم التركيز...

كلها علامات قوية ممكن تشير لـ: إكتئاب شديد أو إضطراب القلق الإجتماعي. أفكار الانتحار تحتاج تدخل فوري، حتى لو كانت مجرد أفكار "تمر عليك" بدون نية فعلية. لازم تاخذين نفسك على محمل الجد، لأنك تستحقين راحة واهتمام وعلاج يوصلك للاستقرار والراحة النفسية.

سؤال من ذكر سنة 16

في الصحة النفسية

اعاني من الارهاق والكسل بدون سبب والتفكير الزائد وعدم السعاده وعدم حب الهوايات الي كنت احبها والبلاده الزايدة وعدم التركيز...

سلامتك. ان كانت هذه الأعراض قد طالت لديكِ وكانت تؤثر بشكل سلبي على ادائك او حياتك فالأولى مراجعة الطبيب لاستثناء اسباب عضويه وتقييم الحاله الصحيه النفسيه والوصول لتشخيص دقيق وتقديم المساعده . فبعض الأعراض قد تعزى لاضطراب التوتر او اضطرابات المزاج وقد تكون لأسباب عضويه او اسباب عابره...لهذا يستوجب زيارة الطبيب النفسي بشكل شخصي

سؤال من ذكر سنة 0

في الصحة النفسية

عندما كنت صغير تركت الدراسة واخاف من تسميع القرآن لأني أعاني من التأتأة وكنت صامت ولايوجد لدي اصدقاء وبعدها بسنة...

أتمنى لك السلامة، لتوضيح أسباب هذه الأعراض دعنا نتناول ما ذكرته خطوة بخطوة:

وسأقدم لك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في التغلب على هذه المشاكل:

  • ابحث عن الدعم: تحدث مع شخص تثق به، سواء كان صديقًا، أو فردًا من العائلة، أو مستشارًا نفسيًا.
  • مارس تقنيات الاسترخاء: مثل التنفس العميق، والتأمل، واليوغا.
  • اعتني بصحتك الجسدية: تناول طعامًا صحيًا، ومارس الرياضة بانتظام، واحصل على قسط كافٍ من النوم.
  • لا تتردد في طلب المساعدة المتخصصة: العلاج النفسي يمكن أن يكون فعالًا جدًا في التعامل مع القلق والمخاوف.

للمزيد:

سؤال من أنثى سنة 35

في الصحة النفسية

انا شديده التأثر عند اي شيء ومتعلقه بوالدتي كثيراً وارحمها رحمه شديده واتاثر عند رؤيه كبار السن وابكي كثير حتى...

أتمنى لكِ الصحة والسلامة، هذا التعلق الشديد والرحمة الزائدة قد يكون له عدة أسباب، سأشرحها لكِ بالتفصيل فيما يأتي:

  • الشخصية الحساسة: بعض الأشخاص يمتلكون حساسية فطرية تجعلهم أكثر تأثرًا بالمواقف العاطفية، وهذا ليس عيبًا بل جزء من طبيعتهم.
  • التعلق القوي بالوالدة: الارتباط الوثيق بوالدتكِ والرحمة الشديدة تجاهها قد يكون نابعًا من تقديركِ العميق لها وخوفكِ عليها، وهذا يعكس مدى حبكِ وعلاقتكما القوية.
  • التعاطف الشديد: قدرتكِ على التعاطف مع كبار السن والتأثر بمعاناتهم دليل على قلبكِ الطيب وإحساسكِ المرهف، ولكن قد تحتاجين لتعلم كيفية إدارة هذه المشاعر.
  • الضغوط النفسية: في بعض الأحيان، قد يكون البكاء رد فعل للضغوط النفسية المتراكمة، حتى لو بدت المواقف بسيطة.

وإليكِ بعض النصائح للتعامل مع الموقف:

للمزيد:

سؤال من ذكر سنة 26

في الصحة النفسية

اعاني من فرط التعرق مع رجفة في الصوت واليدين والقدمين عند التعرض لمواقف محرجة ما الحل؟

سلامتك. طبيا فإن العديد من المشاعر او العواطف ترتبط ارتباطات وثيقا بفزيولوحيا الجسم..وكل ما تفضلت به يعتبر امرا متوقعا. لكن الأولى ان تقوم بمراجعة طبيب نفسي للمساعده في ضبط هذه المشاعر والتي قد تكون مبالغ بها وتعكس قلقان او رهابا

سؤال من أنثى سنة 29

في الصحة النفسية

أتحدث مع نفسي بصوت مرتفع بشكل دائم، ويستمر لوقت طويل، وأتخيل الشخص الذي أتحدث معه أمامي وأتفاعل بيدي ويستمر لحوار...

ما تمرين به ليس نادرًا، بل هو سلوك يعبر عن محاولة لعلاج الخجل والقلق الاجتماعي بطرق ذاتية. من الطبيعي أن يتحدث البعض مع أنفسهم بصوت مرتفع في أوقات مختلفة، خاصة عندما يحتاجون إلى تفريغ مشاعرهم أو تحفيز أنفسهم على تحسين قدراتهم، ولكن إذا كان هذا الحديث يحدث بشكل مستمر طوال اليوم ويؤثر على حياتك اليومية، فقد يكون علامة على أنكِ تستخدمين هذه الطريقة لتخفيف القلق أو الشعور بعدم الثقة بالنفس. التخيل والتحدث مع نفسك قد يساعدكِ في بناء ردود أفعال قوية في المواقف الاجتماعية التي تشعرين فيها بالعجز أو الخوف، وهذا جزء من محاولتكِ تحسين ثقتكِ بنفسك. ولكن إذا كنتِ تجدين أن هذه العادة تؤثر على تفاعلاتكِ اليومية أو على قدرتكِ على التعامل مع الواقع، فقد يكون من المفيد أن تستشيري مختصًا في العلاج النفسي.

سؤال من أنثى سنة 27

في الصحة النفسية

انا دائما بركز ف كل حاجه لو اتكلمت مع جوزي أو قعدت مع اي حد افضل احاول افتكر انا قولت...

سلامتك. هناك تفاصيل متعدده تتعلق بهذه الشكوى ولا نكتفي لان نصل اتشخيص طبي فقط من خلال هذا الوصف الوجيز....لو ان هذه الظاهره ترافقها اعراض أخرى او انها مؤثره على ادائك وحياتك وتتفاقم فقومي بمراجعة طبيب نفسي لتقييم عضوي ونفسي شامل للوصول لتشخيص مؤكد

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
ما هو السكري الكاذب وما علاجه مقالات طبية
تأثير صحة القلب في الإصابة بالخرف أخبار طبية
ما هو علاج هبوط ضغط الدم مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً