أحياناً اسمع أصوات داخل راسي وكأنها أصوات حقيقية أغلق أذني والاصوات لا تختفي وأحياناً لا أستطيع التمييز بين الحلم والواقع اشعر انني في حلم مع العلم انه لدي اكتئاب اعراض جديده
إجابات الأطباء على السؤال
يلاحظ البعض سماع أصوات وكأنها أصوات حقيقية وعلى الرغم من إغلاق الأذن تبقى هذه الأصوات، ويسمى هذا بالهلوسة السمعية، ومن الصعب تصديق عدم وجود هذه الأصوات في الحقيقة. وإن طبيعة الأصوات خلال الهلوسة السمعية قد تكون محايدة أو منتقدة أو داعمة لصفات الشخص، وقد تكون الأمراض العقلية من أكثر الأسباب شيوعاً لشكوى اسمع اصوات براسي. لكن هناك الكثير من الأسباب الأخرى، ومن أبرز أسباب الهلوسة السمعية ما يلي:
- إدمان شرب الكحول أو تعاطي المخدرات.
- مرض الزهايمر وأنواع أخرى من الخرف.
- أورام الدماغ، سواء الحميدة أو الخبيثة التي تظهر في منطقة المهاد أو جذع الدماغ وغيرها.
- مرض الصرع، حيث يعاني بعض المرضى من نوبات الصرع التي تؤثر على منطقة الدماغ التي تعالج السمع.
- فقدان السمع.
- كثرة التوتر والإجهاد.
- نوبات الصداع النصفي.
- مرض باركنسون.
- بعض اضطرابات ومشاكل النوم.
- بعض اضطرابات الغدة الدرقية.
- بعض الأمراض العقلية خاصة ثنائي القطب، أو الاكتئاب وغيرها الكثير.
ينصح بمراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات السريرية لمعرفة الأسباب وراء الهلوسة السمعية وشكوى اسمع اصوات براسي ومعالجتها بناءاً على ذلك، كما يمكن التحدث مع الطبيب المختص في أي وقت من اليوم وخلال جميع أيام الأسبوع من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي.
للمزيد:
4 2017-05-15 13:12:16
يلاحظ البعض سماع أصوات وكأنها أصوات حقيقية وعلى الرغم من إغلاق الأذن تبقى هذه الأصوات، ويسمى هذا بالهلوسة السمعية، ومن... اقرأ المزيد
يلاحظ البعض سماع أصوات وكأنها أصوات حقيقية وعلى الرغم من إغلاق الأذن تبقى هذه الأصوات، ويسمى هذا بالهلوسة السمعية، ومن الصعب تصديق عدم وجود هذه الأصوات في الحقيقة. وإن طبيعة الأصوات خلال الهلوسة السمعية قد تكون محايدة أو منتقدة أو داعمة لصفات الشخص، وقد تكون الأمراض العقلية من أكثر الأسباب شيوعاً لشكوى اسمع اصوات براسي. لكن هناك الكثير من الأسباب الأخرى، ومن أبرز أسباب الهلوسة السمعية ما يلي:
- إدمان شرب الكحول أو تعاطي المخدرات.
- مرض الزهايمر وأنواع أخرى من الخرف.
- أورام الدماغ، سواء الحميدة أو الخبيثة التي تظهر في منطقة المهاد أو جذع الدماغ وغيرها.
- مرض الصرع، حيث يعاني بعض المرضى من نوبات الصرع التي تؤثر على منطقة الدماغ التي تعالج السمع.
- فقدان السمع.
- كثرة التوتر والإجهاد.
- نوبات الصداع النصفي.
- مرض باركنسون.
- بعض اضطرابات ومشاكل النوم.
- بعض اضطرابات الغدة الدرقية.
- بعض الأمراض العقلية خاصة ثنائي القطب، أو الاكتئاب وغيرها الكثير.
ينصح بمراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات السريرية لمعرفة الأسباب وراء الهلوسة السمعية وشكوى اسمع اصوات براسي ومعالجتها بناءاً على ذلك، كما يمكن التحدث مع الطبيب المختص في أي وقت من اليوم وخلال جميع أيام الأسبوع من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة 33
طفلي عمره 6 سنوات لديه صعوبة في التركيز في الدراسة، ويحب الآيباد والألعاب ولديه مشاكل في اللغة المذكر والمؤنث وتفكيره...
سؤال من أنثى سنة 32
أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...
سؤال من ذكر سنة 45
أنا طالب جامعي. أعاني من الكآبة المفرطة داخل الجامعة وبأنزعاج كبير جدا وبمجرد أن أدخل الجامعة أريد أن اخرج. ولا...
ما تمر به هو أمر صعب ومؤلم، وقد تكون الكآبة المفرطة التي تشعر بها في الجامعة نتيجة لتأثير البيئة الأكاديمية على حالتك النفسية. قد يكون من الصعب التكيف مع الضغوطات الدراسية أو الاجتماعية في الجامعة، لكن من المهم أن تعرف أن هناك حلولًا لهذا النوع من المعاناة. حاول وضع خطة دراسية منظمة وتحديد أهداف صغيرة لتحقيقها بشكل يومي. هذا قد يساعدك على تقليل الشعور بالضغط والشعور بتحقيق إنجازات حتى لو كانت صغيرة. قسم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر حتى لا تشعر بالإرهاق. بالرغم من أنك تشعر بالكآبة وتفضل الانعزال، حاول تخصيص وقت للتفاعل مع الأصدقاء أو الزملاء. حتى الأنشطة الاجتماعية البسيطة يمكن أن تخفف من شعورك بالوحدة وتساعد في تحسين مزاجك. تأكد من أنك تحافظ على نوم جيد، وتتناول طعامًا صحيًا، وتمارس الرياضة بانتظام. هذه العوامل تساعد بشكل كبير في تحسين الحالة النفسية والتقليل من القلق والاكتئاب. تخصيص وقت لممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل قد يساعدك على تخفيف التوتر وتحسين حالتك النفسية. حاول العثور على جوانب في الجامعة تحفزك وتشعرك بالحافز، سواء كانت الأنشطة الأكاديمية أو اللامنهجية. المشاركة في الأنشطة التي تهمك قد تساعدك في بناء علاقات اجتماعية وتخفيف مشاعر الكآبة. من المهم أن تعرف أن ما تمر به ليس شيئًا غير طبيعي، وأن هناك حلولًا فعالة لمعالجة الكآبة والقلق. خطوة أولى مهمة هي الاعتراف بأنك بحاجة إلى مساعدة، والتواصل مع شخص مختص لتوفير الدعم الذي تحتاجه.
سؤال من ذكر سنة
عدم القدرة على وقف الأفكار على مدار ٢٤ ساعة حتى وأنا نايم، شغلت نفسي على اد ما أقدر بدني وعقلي...
سؤال من ذكر سنة 31
السلام عليكم، انا ذكر عمري 30 سنة واواجه مشكلة معقدتني في حياتي وتسببلي الاحراج في عملي وحتى حياتي الطبيعية، هو...
سؤال من أنثى سنة
ابنتي ذات 3 سنوات رمت بالقط الدي يعيش معنا في البيت من السطح تألمنا كثيرا لفقدانه لا أعرف كيف أتعامل...
يجب عليك التحدث مع ابنتك بحنان وصدق حول ما حدث وأن القط قد أصيب بالألم. يمكنك شرح لها أن الحيوانات تحتاج إلى الحنان والرعاية وأن رمي القط كان فعلًا خاطئًا وغير لطيف. بالنسبة لأخيها الذي يشعر بالحزن، يمكنك مساعدته في فهم أن أخته لم تكن تدرك الخطورة وأنها تحتاج إلى توجيه وتوجيه من الكبار. يمكنك أيضًا توجيهها عن كيفية التعامل مع الحيوانات الأليفة بلطف واحترام. في النهاية، يجب عليك أن تكون صبورًا مع الأطفال وتوجيههم بحب ودعم، وتذكيرهم بأهمية التعامل اللطيف مع الحيوانات والتعاطف معها.
سؤال من أنثى سنة 21
تفكير وقلق مفرط في أحداث عائلية ومشاكل أخرى ومواقف؛ مما أثر على شغلي وعملي بشكل كبير وفقدان المتعة في عملي
سؤال من ذكر سنة 28
عندي خوف وقلق من أي موقف وما سيحدث بالمستقبل ولا أنام
أشعر بما تمر به وأتفهم تمامًا أن الخوف والقلق المستمران قد يكونان مرهقين للغاية. هناك عدة أسباب قد تساهم في مشاعرك الحالية، وكذلك طرق يمكن أن تساعدك في التعامل معها: يمكن أن يؤدي التفكير المستمر في المستقبل والمجهول إلى القلق والخوف من ما قد يحدث، وهذا الشعور يتفاقم عندما تكون مشغولًا بأفكار سلبية بشأن ما سيأتي. قد يكون التوتر الناتج عن المسؤوليات اليومية أو المشاكل الشخصية سببًا آخر للشعور بالخوف والقلق، مما يؤثر على القدرة على النوم بشكل طبيعي. القلق والخوف يمكن أن يؤديا إلى اضطرابات في النوم مثل الأرق، حيث يصعب عليك الاسترخاء والنوم بعمق. القلق من المستقبل أو من مواقف معينة قد ينتج عن ضغط نفسي مستمر يعيق راحتك العقلية. للتعامل مع هذه المشاعر: المتابعة مع معالج نفسي. جرب تقنيات التنفس العميق أو التأمل التي يمكن أن تساعد في تهدئة العقل قبل النوم. يمكنك أيضًا تجربة تمارين الاسترخاء العضلي التدريجي. حاول تحسين بيئة نومك بحيث تكون هادئة، مظلمة، ومريحة. تقليل الضوء والضوضاء قبل النوم قد يساعد على الاسترخاء. حاول تخصيص وقت محدد خلال اليوم للتفكير في القلق أو المخاوف التي تراودك، وابتعد عن التفكير في هذه الأمور قبل النوم. يمكن أن يساعد هذا في تقليل القلق أثناء الليل. النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساهم في تقليل القلق والتوتر، ويحسن نوعية النوم. حاول تجنب الكافيين أو الإلكترونيات قبل النوم، لأن هذه الأشياء قد تؤثر سلبًا على جودة نومك. إنشاء روتين ثابت للنوم يساعد في تنظيم ساعتك البيولوجية، مما قد يسهل عليك الاستغراق في النوم بشكل أفضل.
سؤال من أنثى سنة 53
متى تزول الأعراض الانسحابية عند التوقف عن دواء الاكتئاب؟ وما النصائح للتغلب عليها؟
تختلف أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب على طريقة التوقف عن تناول تلك الأدوية، ففي حالة التوقف بشكل مفاجئ، قد يعاني الشخص من أعراض مزعجة، ولذلك ينصح بالتوقف عن أدوية الإكتئاب بشكل تدريجي تحت إشراف الطبيب لتخفيف الأعراض المحتملة خلال هذه المرحلة.
نعرفك أولاً ما هي أعراض الانسحاب من أدوية الاكتئاب؟
- القلق.
- الأرق.
- الصداع.
- الدوخة.
- التعب.
- أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، بما في ذلك آلام العضلات والقشعريرة.
- الغثيان.
- الإحساس بالصدمة الكهربائية.
- عودة أعراض الإكتئاب.
تحدث هذه الأعراض الجسدية والعقلية بسبب الإنخفاض المفاجئ في مادة السيروتونين الكيميائية في الدماغ، إذ أن أدوية الإكتئاب تعمل على تنظيم مستويات هذه المادة لتحسين مزاجك، وبالتالي فإن التوقف عن أخذ هذه الأدوية التي ترفع مستويات مادة السيروتونين، فسوف يشعر المريض بعدم الراحة.
وبخصوص استفسارك عن مدة استمرار أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب، ففي معظم الحالات، تكون أعراض الانسحاب خفيفة نسبياً خلال أول يوم إلى ثلاثة أيام، وقد تزداد حدتها في اليوم الرابع أو الخامس قبل أن تهدأ، وقد تستمر لمدة تصل إلى ثلاثة أسابيع.
ويختلف الأمر من شخص لآخر، فهناك أشخاص يعانوا من بعض هذه الأعراض خلال فترة الانسحاب، بينما لا يعاني البعض الآخر من أي أعراض، ويعتمد هذا على بعض الأمور:
- نوع مضادات الإكتئاب.
- طريقة الانسحاب من أدوية الإكتئاب.
- الجرعة التي تناولها المريض.
- طول مدة العلاج.
ويمكن أن تساعد ممارسة الرياضة في تخفيف أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب، وذلك لأن الرياضة تساهم في إطلاق مادة الإندروفين التي تعزز الشعور بالرضا وتقليل التوتر، كذلك يحتاج المريض إلى التواجد وسط أفراد الأسرة ودعمهم خلال هذه المرحلة لتجاوزها بشكل أفضل.
وينبغي أيضاً متابعة الحالة مع الطبيب لحين توقف أعراض التوقف عن أدوية الإكتئاب.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة 29
أعاني من أعراض تنقسم إلى نوبات انفصال عن الواقع وتشوه في الصوت والرؤية، تزداد ليلًا وعند التعب. أجريت تخطيط دماغ...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره