يعتبر الأخصائي الاجتماعي أو الذي يسمى أيضاً باسم العلاج التلطيفي جزءم هم من الخطة العلاجية لجميع مرضى السرطان، ولا يقل أهمية عن أي علاج يتلقاه المريض سواء كان علاج كيماوي أو إشعاعي أو عملية جراحية أو غيرها. وإن الأخصائي الاجتماعي يجب أن يرافق المريض في جميع مراحل المرض منذ لحظة إخبار المرض بالتشخيص النهائي لمرض السرطان وخلال جميع جلسات العلاج والفحوصات ويهدف هذا العلاج إلى:
- تحسين جودة حياة من أجل علاج السرطان.
- منع الأعراض الجانبية وعلاجها في أقرب وقت بعد ظهورها، فيجب مراقبة المريض وتسجيل أي تغيرات حتى لو كانت بسيطة.
- تجنب وعلاج أي آثار جانبية تتطور نتيجة تلقي العلاج.
- الدعم النفسي والروحي والاجتماعي ومنع تطور أي مشكلة نفسية خاصة الاكتئاب بعد الإصابة بمرض السرطان، للمريض نفسه ولأسرته وأصدقائه.
- تزويد المريض وأسرته بجميع النصائح اللازمة للتعامل مع المرض، من حيث أهمية الالتزام بجدول العلاج وأوقاته ومن حيث نوعية الغذاء الذي يجب تناوله وعن أهمية الراحة الجسدية والنفسية وغيرها الكثير.
للمزيد:
المرجع:
0 2014-12-12 22:03:02

يعتبر الأخصائي الاجتماعي أو الذي يسمى أيضاً باسم العلاج التلطيفي جزءم هم من الخطة العلاجية لجميع مرضى السرطان، ولا يقل أهمية عن أي علاج يتلقاه المريض سواء كان علاج كيماوي أو إشعاعي أو عملية جراحية أو غيرها. وإن الأخصائي الاجتماعي يجب أن يرافق المريض في جميع مراحل المرض منذ لحظة إخبار المرض بالتشخيص النهائي لمرض السرطان وخلال جميع جلسات العلاج والفحوصات ويهدف هذا العلاج إلى:
- تحسين جودة حياة من أجل علاج السرطان.
- منع الأعراض الجانبية وعلاجها في أقرب وقت بعد ظهورها، فيجب مراقبة المريض وتسجيل أي تغيرات حتى لو كانت بسيطة.
- تجنب وعلاج أي آثار جانبية تتطور نتيجة تلقي العلاج.
- الدعم النفسي والروحي والاجتماعي ومنع تطور أي مشكلة نفسية خاصة الاكتئاب بعد الإصابة بمرض السرطان، للمريض نفسه ولأسرته وأصدقائه.
- تزويد المريض وأسرته بجميع النصائح اللازمة للتعامل مع المرض، من حيث أهمية الالتزام بجدول العلاج وأوقاته ومن حيث نوعية الغذاء الذي يجب تناوله وعن أهمية الراحة الجسدية والنفسية وغيرها الكثير.
للمزيد:
المرجع: