ما هو شلل النوم؟ وما سببه؟

تاريخ النشر 15 ديسمبر 2022

يوصف شلل النوم أو ما يعرف بالجاثوم بأنه عدم القدرة على الحركة عند الاستيقاظ.
لا يتربط حدوثه بأي اضطراب مرضي ويحدث عند استيقاظ الدماغ من إحدى مراحل النوم وهي حركة العين السريعة.
قد يصاحبه شعور بالاختناق أو ضيق النفس وعادة ما يستمر ثوانٍ إلى دقائق معدودة.
وتزداد فرص الإصابة به عند الأشخاص الذين يعانون من قلة النوم.
أو المصابين باضطرابات نفسية وأهمها القلق المرضي.
أو في حال تغيير مواعيد النوم.
وقد تزيد بعض الأدوية فرص الإصابة أيضًا.
من المهم التذكر بأن شلل النوم حالة مؤقتة وغير ضارة لهذا لا داعي للقلق أو الخوف في حال الإصابة به.

المؤلفون

طاقم الطبي

يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.

سؤال من أنثى سنة

في صحة عامة

الإفراط في تناول العلكة ليلاً.

صرير الأسنان ليلاً أثناء النوم.

الجفاف (بالإنجليزية: Dehydration).

صداع الشقيقة، أو ما يعرف أيضاً بالصداع النصفي، النوع الذي يؤثر على أكثر من 10% من الأفراد حول العالم.

انقطاع النفس النومي (بالإنجليزية: Sleep Apnea)، وفي هذه حالة تنهار فيها عضلات الحلق بشكل جزئي أثناء النوم، ما يسبب قطع النفس. ويتسبب انقطاع النفس النومي ببعض الأعراض، مثل الصداع عند الاستيقاظ، وجفاف الفم، والشخير، وتعكر المزاج، والتبول المتكرر أثناء الليل.

اضطرابات النوم، مثل الأرق (بالإنجليزية: Insomnia)، وتسبب اضطرابات النوم الصداع، والشعور المستمر بالنعاس أثناء النهار، والاكتئاب الشديد، والإصابة بصعوبة في التركيز، والنسيان الشديد.
الاكتئاب والاضطرابات النفسية.
أورام الدماغ.

ويجب مراجعة الطبيب على الفور في الحالات التالية:

صداع شديد مع تصلب في الرقبة، أو ارتفاع درجة الحرارة، أو الإصابة بالغثيان أو القيء.
صداع بعد إصابة في الرأس، حتى لو لم يبدأ بعد الإصابة مباشرة.
صداع مصحوب بضعف أو ازدواج في الرؤية، أو فقدان للوعي.
تغيرات مفاجئة في شدة الصداع وطبيعته.
صداع مصحوب بتنميل أو ضعف أو عدم القدرة على رفع الذراعين، أو تدلي الوجه.
صداع مع نوبات وتشنجات، أو ضيق في التنفس.