زيادة الغازات عادةً علامة على أمراض الأمعاء المزمنة، مثل التهاب الرُّتاج، والتهاب القولون التقرحي.او نمو زائد لبكتيريا الأمعاء الدقيقة. أي زيادة أو تغير في بكتيريا الأمعاء الدقيقة يمكن أن يؤدي إلى زيادة الغازات، والإسهال وفقدان الوزن.من الأفضل مراجعة الطبيب لتشخيص الحالة ووصف العلاج المناسب.

الاحتلام الليلي أمر طبيعي ولا يعتبر مرضًا في حد ذاته. قد يكون الامتناع عن العادة السرية لفترة سببًا في حدوثه.

لا يوجد علاج محدد للاحتلام الليلي، ولكن قد تساعد بعض الإجراءات مثل ممارسة الرياضة بانتظام وتجنب المثيرات الجنسية قبل النوم في تقليله.

الأرق والقلق قد يؤثران على جودة النوم وأنماطه، ولكن ليس هناك دليل مباشر على أنهما يسببان الاحتلام الليلي.

ما مررت به قد يكون عارضًا، لكنه يستحق التقييم. لا تخجل من طلب المساعدة، فالصحة النفسية مثل الجسدية تمامًا—كلما تدخلنا مبكرًا، كان العلاج أسهل وأفضل. تحتاج إلى تدخل فوري في حال: إذا تكررت الهلوسات بشكل يومي أو أثّرت على وعيك خلال النهار. إذا بدأت تشعر بأنك لا تستطيع التفرقة بين الواقع والخيال. إذا شعرت بخوف دائم أو تغير في سلوكك.

إذا لم تلاحظ تحسنًا في الحبوب بعد ثلاث أيام من استخدام مضاد الهيستامين وكريم الكورتيكستيرويد، فهذا يستدعي إعادة تقييم الحالة. من الافضل مراجعة طبيبك لعمل الفحوصات اللازمة وللحصول على خطة علاج مناسبة.

نعم، الأعراض المرتبطة بالصلاة والوضوء تشير بقوة إلى الوسواس القهري. ما عندك أعراض اضطراب التوهم. سلوك التخزين قد يكون سلوكًا طفوليًا طبيعيًا أو بداية اكتناز إذا استمر لاحقًا وأثّر على حياتك. إذا كانت هذه الأعراض تؤثر على راحتك وجودة حياتك، أنصحك بزيارة معالج نفسي للتقييم الكامل، لأن الوسواس القهري قابل للعلاج بشكل فعّال وأحيانًا بالأدوية مع العلاج النفسي.