رجل يعانى مرض السكر و يعالج بالانسولين على جرعتين يوميا و آ ا جرعة انس

السبب المباشر مازال غير معروف لنزيف المريء وتمزق دوالي المريء، رغم أن البعض يعتقد آنه ناجم عن قلس معدي مريئي حمضي يؤدي إلى التهاب الغشاء المبطن للمريء، بالإضافة إلى أذية جدران المريء من أجسام غريبة قاسية، السبب الرئيس هو ارتفاع الضغط في الدوالي. لوقف الزيف هناك طرق غير جراحية، وطرق جراحية، وغير الجراحية أهمها استعمال الضغط بالبالونات ويستعمل عادة أنبوب سنغستاكن-بلاكمور، الذي يدخل عبر الأنف إلى المعدة وتنفخ بالوناته الموضعة أسفل المريء، وبالونه الموضوع في قبة المعدة، لتوقيف النزف بالضغط على الأوردة النازفة، ويمكن وقف النزيف بهذه الطريقة في حوالي ٧٥٪ من الحالات. والطرق الجراحية تستعمل في حال عدم نجاح الطرق غير الجراحية والطريقة الأولى هي خياطة الدوالي بغرز جراحية عبر جدار المريء عن طريق فتح الصدر الأيسر، والطريقة الثانية وهي عملية التحويلة البابية الأجوفية. وهناك طرق أخرى مثل قطع المريء والمعدة وإعادة وصلهما، واستئصال جزء من المريء والمعدة، واستئصال الطحال، وربط الشريان الكبدي، ونزح القناة الصدرية اللمفية وإجراء التفاغر بين وريد السرة والوريد الصافن. ويجب البحث عن سبب النزيف فقد يكون انسداد الوريدين الكبيرين متلازمة باد-شياري. أو تلف اكبد أو تورمه.لأن السبب يؤثر على قرار العالج وطريقته.والحالة جدية وبحاجة إلى استشارة جراح ماهر.

معيار السيولة اصطلاح اقتصادي! ما هي الفحوصات التي أجريتها؟؟

دوالي المريء تتلو تليف بالكبد ولكن القصة السريرية غير واضحة من ناحية الجراحة وطبيب الباطنية المختص هو الوحيد الموكل بالاجابة, حيث ان الانديرال يستعمل لعلاج الضغط الشرياني كعلاج رديف.

يجب أن أعرف التشخيص الدقيق وسبب تضخم الطحال،هل هو من البلهارسيا مثلا،ربما في هذه الحالة يجب استئصاله، لا يستطيع الطبيب أن يقرر العملية رلا إذا كان التشخيص واضحا. 

يخضع المريض لتقييم قلبي شامل يتضمن قوة دفع العضلة القلبية او مايسمى ب Ejection Fraction والطبيعي بحدود 55% وكل مايقل عن هذا الرقم له دلالة على نسبة خطورة واتوقع بامكانية اجرائها بالجراحة التنظيرية وبخطورة يحددها طبيب التخدير والقلبية واذا ما كانت هناك خطورة كبيرة يمكن اجراء مايسمى بتفميم المرارة اي اجراء شق صغير باعلى وايمن البطن تحت تخدير موضعي وصولا للمرارة ثم تفتح وتزال الحصيات منها كليا ويبقى الانبوب بداخلها لفترة يجرى بعدها تصوير شعاعي عبر الانبوب ويسحب بعدها , العملية هذه لاتحمل خطورة التخدير العام وتبقى الملاذ الاخير ومن واقع معلوماتنا يانه يمكن اجراء الجراحة له لان العمر مقبول جدا وا

خلال استخدام الإنترفيرون يمكن أن يحدث ما ذكرته في رسالتك حيث يحصل انخفاض مؤقت في انتاج خلايا الدم من قبل نخاع العظم بسبب تأثير الدواء على نسيج النخاع، وهذا لاحقاً يقلل من عدد الخلايا المختلفة في الدم ويمكن أن تجعل المريض أكثر عرضة للإصابة بنزف أو كدمات، كما يمكن أن يؤدي إلى فقر الدم (نقص في خلايا الدم الحمراء)، ولكن نخاع العظم سيعود الى طبيعته عند توقف العلاج، أما بالنسبة لسؤالك عن استئصال الطحال، فإنه لا يوجد ضرورة لأزالة الطحال لهذا االسبب بل أكثر من ذلك لا علاقة له بما يجري.

يجب في البداية معالجة الالتهاب بالكريم الموضعي و المحافظة على انتظام سكر الدم ،  بعد زوال الالتهاب يجب إعادة التقييم في حال بقاء الكتل ، يجب إزالتها بعملية جراحية بسيطة  في حال اختفاءها بشكل كامل لا حاجة للتدخل 

طبعا وجود فيروس سي وتليف كلها عوامل خطورة لكن ينبغي المحافظة على النسيج الكبدي المتبقي باتباع حمية غنية بالسكريات خالية الدهون وأهم مايرهق الكبد هو تناول الادوية لان معظمها يتم ازالة السمية واستقلابها فيه , لذا نؤكد على عدم استعمال الادوية الا عند الضرورة وتحت اشراف طبي وانتقاء الادوية التي يتم استقلابها بشل رئيسي بالكلية ومتابعة دورية للطبيب.

الورم الليفي غالباً ما يكون حميداً، ولذلك فاحتمال عودته ضئيل يمكن إهماله ولا يشكل خطراً.ولكن أعتقد أنه تم فحصه فتأكدي من ذلك، واسألي طبيبك.