الم في البطن مع خوف وتوتر وتفكير

قد يكون لديك نوع من الاحباط راجعي طبيبا نفسيا لتقييم الحالة

أي مرض يصاحبه مكون نفسي مهم وللتقليل من ذلك ينبغي اولاً الالتزام بالعلاج للتأكد من السيطرة الكاملة على مستوى طبيعي للسكري، والخطوة الثانية عدم التفكير فيه واعتباره كأي مرض آخر يمكن أن لا يسبب أي مشاكل مستقبلية إذا اتبعت الاراشادات الطبية وتواصلت مع طبيبك المعالج باستمرار

التقييم يتم من قبل الطبيب للوصول للتشخيص

من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية

يجب المتابعة مع معالج نفسي

سلامتك. ما هي فئتك العمريه؟ وما مدى طبيعة العلاقه الواقعيه مع صديقتك؟ وهل كان هناك مثيرات جنسيه ولو كانت حتى تخيلات جنسه (ليس اثناء النوم) او مواد فلميه قريبه من محتوى الحلم؟ هل سبق أن تم نقاش او حوار حول مثل هذه المواضيع بين الصديقات او القراءه عن مثل هذه الهويه الجنسيه؟ وبالطبع فإن ردة فعلك العاطفيه المزاجيه تعكس واقعا وميولا ترفض محتوى وطبيعة هذا الحلم. وكذلك النظره العامه الاجتماعيه تؤهل مثل ردة الفعل الرافضة . وبجميع الأحوال فإن ما حصل معك ليس ابدا او بالضروره ان يعكس أنك ذات هويه جنسيه مثليه..فلا داعي للقلق ولو تكررت هذه الظاهره واستمر هذا التوتر ولمزيد من الطمأنينه والمشاوره انصح بمراجعة اختصاصية طب نفسي لأخذ التفاصيل وتقييم الحال وتقديم المساعده راجيا لك دوام الصحة والعافية

لانستطيع ان نجزم بالتشخيص ما لم يكن هناك معاينه اكلينيكيه مباشره ولكن من المعروف ان اعراض الاكتئاب تصاحب الوسواس وان معالجة الوسواس بالشكل الصحيح تساعد في علاج تلك الاعراض

أعراض اكتئاب . يجب البدء بالعلاج النفسي بعد الفحص العضوي

اذا عرف السبب نكون قد وصلنا إلى منتصف الطريق، فعملية ضبط وظيفة الغدة عن طريف أخذ جرع يومية مناسبة وفق نصيحة الإختصاصي يسمح لنا بالسيطرة على نشاط الغدة وبالتالي السسيطر على آثارها العضوية والنفسية المختلفة، ولا يمكن معالجة أي أمر قبل هذه الخطوة التي تشكل الركن الأساسي لأي علاج