أسئلة واجابات طبية أمراض نفسية

 
سؤال من أنثى 19 سنة
أمراض نفسية

أحس بالألم بالمعدة والقولون، وأحس بصداع أحس بالألم بقلبي وعظامي، وأحس طاقتي دايم متنهيه واتوتر دايم، ويصاحب توتري تعرق باليدين وعدم القدرة على التنفس ورجفة بجسمي كله وأعجز أبكي

أنتِ تمرين بمشاعر صعبة وتواجهين أعراض جسدية تؤثر على حياتك اليومية. أولاً، من المهم أن تعرفي أن هذه المشاعر والأعراض قد تكون نتيجة للضغوط النفسية والقلق، وقد تؤثر هذه المشاعر على جسمك بطرق متنوعة مثل الصداع، وآلام المعدة، واضطرابات التنفس، وغيرها من الأعراض التي وصفتِها. إليكِ بعض الخطوات التي قد تساعدك في التعامل مع هذه المشاعر: الأعراض التي تشعرين بها قد تكون ناتجة عن اضطرابات نفسية مثل القلق أو الاكتئاب، أو حتى مشاكل صحية جسدية. من المهم استشارة طبيب مختص ومعالج نفسي لتقييم حالتك بشكل دقيق والحصول على العلاج المناسب. يمكنكِ تعلم تقنيات التنفس العميق لتخفيف القلق والتوتر. ممارسة التنفس العميق تساعد على تقليل التوتر وتحسين تدفق الأوكسجين إلى الجسم، مما قد يخفف من أعراضك الجسدية. الرياضة لها فوائد كبيرة في تخفيف التوتر والقلق. حتى المشي اليومي أو تمارين التأمل (اليوغا أو تمارين التنفس) قد تكون مفيدة لتحسين حالتك. حاولي الحصول على قسط كافٍ من النوم، وابتعدي عن المنبهات مثل الكافيين والنيكوتين قبل النوم. تناولي الطعام بشكل متوازن وابتعدي عن الأطعمة التي قد تهيج معدتك أو تزيد من التوتر. حاولي أن تجدي وقتاً لنفسك كل يوم للاستمتاع بأنشطة تحبينها، سواء كانت القراءة أو الاستماع للموسيقى أو أي نشاط آخر يعزز من شعوركِ بالراحة. التحدث عن مشاعركِ مع شخص موثوق يمكن أن يكون مفيدًا جدًا. أحيانًا يكون الحديث مع شخص آخر هو الطريقة الأفضل لتخفيف الأعباء النفسية. تذكري أن ما تشعرين به ليس أمرًا نادرًا، والكثير من الناس يعانون من مشاعر مشابهة، لذلك لا تترددي في طلب المساعدة من المختصين.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow
سؤال من أنثى 17 سنة
أمراض نفسية

لاحظت مؤخراً أني أخاف من فكرة موت أمي بشكل شديد، حتى أني كل مساء أشعر أني أودعها للمرة الأخيرة وأنها ستموت وسأندم على كل لحظة لم أقضها معها، أو مثلاً...

من الطبيعي أن يشعر الإنسان بالقلق تجاه فقدان شخص عزيز عليه، خاصة إذا كان هذا الشخص يمثل دعماً عاطفياً كبيراً في حياته، مثل الأم. لكن ما تصفه يشير إلى نوع من "القلق المفرط" أو "القلق غير المبرر" الذي لا يعتمد على واقع ملموس أو تهديد حقيقي لصحة والدتك. في هذه الحالة، يمكن أن يكون القلق ناتجًا عن التفكير المفرط في الخسارة والخوف من الفقد، وهو ما يسمى أحيانًا بـ "القلق الوجودي" أو "القلق المرتبط بالفقدان". إذا كنت تشعر أن هذه الأفكار بدأت تؤثر على حياتك اليومية أو تتداخل مع استمتاعك بعلاقتك مع والدتك، فمن المفيد أن تتعامل مع هذا القلق بشكل جاد. إليكِ بعض الطرق التي قد تساعدك: قد يساعدك التحدث إلى شخص قريب منك، مثل أحد الأصدقاء أو أفراد العائلة، في التعبير عن مشاعرك وتخفيف التوتر. يمكن أن تساعدك تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو التنفس العميق في تهدئة القلق. قد يكون من المفيد التحدث إلى معالج نفسي.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر سنة
أمراض نفسية

عندما أقدم مواضيع أمام الطلاب والدكتور في قاعة العرض أعاني من مشكلة الضحكة على أتفه الأسباب وأيضا أعانيها عند المواقف الجدية أو الاجتماعات، وخصوصا عندما أتحدث أمام الجميع بحيث أتفه...

من الطبيعي أن يواجه بعض الأشخاص صعوبة في التحكم في ردود أفعالهم العاطفية مثل الضحك في مواقف جادة، لكن إذا كنت تعاني من ذلك بشكل مستمر، فقد يكون هناك عدة أسباب محتملة. يمكن أن يكون ذلك نتيجة للضغط العصبي أو القلق الاجتماعي، حيث أن المواقف التي تتطلب منك أن تكون جادًا قد تثير مشاعر التوتر، مما يؤدي إلى رد فعل غير متوقع مثل الضحك. هناك أيضًا ما يُعرف بظاهرة "الضحك العصبي"، حيث يضحك الشخص في مواقف غير مناسبة بسبب القلق أو التوتر، وحتى عندما لا يكون هناك شيء مضحك فعلاً. قد يحدث هذا نتيجة للإحساس بالحرج أو بسبب عدم الراحة في المواقف الاجتماعية. للتعامل مع هذه المشكلة يمكنك: عندما تشعر بأن الضحك قد يبدأ، حاول أن تأخذ نفسًا عميقًا. هذا يمكن أن يساعدك على تهدئة نفسك والسيطرة على رد فعلك. حاول التحضير بشكل جيد للمواقف التي تشعر أنها قد تثير هذه الاستجابة، حيث يساعد التحضير الجيد على تقليل القلق والتوتر. يمكن أن تساعد تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو تمارين الاسترخاء العضلي في تقليل التوتر العام والقلق الذي قد يسبب الضحك في مواقف غير مناسبة. إذا كنت تجد أن هذه المشكلة تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية أو عملك، قد يكون من المفيد التحدث إلى مختص في العلاج النفسي لتحديد الأسباب الكامنة وراء هذه الاستجابة.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 24 سنة
أمراض نفسية

بقالي أكتر من سنة باخد دواء فينلاماش وأحيانا ايفيجاد وايفكسور مع التبديل بينهم لأني عايز أوقفه فأية هي خطورة الموضوع ده لأني طبعا حاسس إن الجرعة مبتعملش حاجة، ولو مخدتوش...

إذا كنت تشعر أن حالتك قد تحسنت بشكل كبير، فإن التوقف التدريجي قد يكون خيارًا جيدًا، ولكن يجب أن يتم ذلك تحت إشراف طبي لضمان عدم حدوث أي مضاعفات.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 25 سنة
أمراض نفسية

أجاب عن السؤال

د. رامي الليثي
اجابة الطبيب arrow
سؤال من أنثى سنة
أمراض نفسية

عمري 24 سنة عايشة بالسويد، وهاجرت مرتين بحياتي بحكم أني سورية، لاحظت مؤخراً أني أعاني من كثرة النسيان وبطئ فهم علماً أني غير متزوجة، ولكن هذا الموضوع أتكرر كذا مرة...

من المهم أن نتذكر أن النسيان وضعف التركيز لا يعني بالضرورة بداية مرض الزهايمر، خصوصاً إذا كانت هذه الأعراض مرتبطة بالقلق أو الضغوط النفسية التي قد تكون تأثرت بها بسبب التغيرات الكبيرة في حياتك (كالانتقال من بلد إلى آخر). النسيان أحيانًا يمكن أن يكون نتيجة للقلق، التوتر، أو حتى مشاكل في النوم. هذه العوامل تؤثر على قدرة الذاكرة والتركيز. ومع ذلك، إذا كنتِ قلقة بشأن هذه الأعراض أو إذا كان النسيان يزداد أو يؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من الجيد استشارة طبيب مختص لتقييم حالتك بشكل أفضل. قد يحتاج الطبيب إلى إجراء بعض الفحوصات أو التحقيق في العوامل النفسية أو العصبية التي قد تكون وراء الأعراض. في كثير من الحالات، يمكن أن تساعد تقنيات مثل تحسين جودة النوم، الحد من التوتر، والقيام بأنشطة لتحفيز الدماغ مثل القراءة أو الرياضة في تعزيز الذاكرة والتركيز.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
سؤال من أنثى سنة
أمراض نفسية

بفكر كتير أوي انتحر وجربت قبل كدا كذا مرة ومش بقدر اعمل أي حاجة وعلى طول نايمة

الشعور بالاكتئاب وفكرة الانتحار هي أمور صعبة، ولكن يمكن التغلب عليها إذا طلبتِ المساعدة المناسبة. حاولِ التحدث مع طبيب نفسي أو معالج نفسي للتحدث حول مشكلتك والتشخيص ومساعدتكِ من خلال العلاج على التحسّن. إذا كان لديكِ شخص تثقين به، حاولِ أن تفتحي قلبك له وتشارك مشاعرك. الاكتئاب يمكن علاجه، وأنتِ لستِ وحدك في هذه المعركة. العلاج والدعم الاجتماعي يمكن أن يساعدك على الخروج من هذه الحالة. حاولِ أن الإبتعاد عن الوحدة قدر الإمكان، وحاولِ القيام بأنشطة بسيطة تبقيك مشغولة حتى ولو لفترة قصيرة. إذا كنتِ تشعرين أنكِ في خطر حقيقي أو قد تؤذي نفسك، من الضروري أن تحصلِ على مساعدة فورية. 

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 20 سنة

اعاني من رهاب القيء حيث بمجرد سماع ان احدا مريضا في المنزل ساهرب واختبا ولو سمعت صوته وهو يتقيا ساغطي نفسي بالبطانية ويداي تغلقان اذني وانفي تزداد دقات قلبي بشدة وترتفع حرارتي ويؤلمني بطني اشعر بالعجز لانه يحتاجني لكنني مختبئة منه خوفا منه لا عليه اتخلص من الرهاب فهل من حلول

call_dr

هل ترغب في الحصول على

استشارة طبية مع طبيب

عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية

أطباء متميزون لهذا اليوم