انا لدي بعض التوتر حيث انني اذا وقفت على المسرح اشعر كانني اختنق ولا يمكنني الكلام لكنني اتكلم ولكن نفسي ينقطع وفي بعض الاحيان اشعر بالم في قلبي هل هذا بسبب التوتر وكيف احاربه

هذا نوع من الرهاب الاجتماعي يستوجب العلاج الدوائي و السلوكي

أعاني بعض الأحيان من التفكير في الماضي والأغلاط التي تم التوبة منها، وفي هذه الأيام التفكير في الآخرة والرغبة في البعد عن الذنوب كلهم جميعها؛ مما سبب لي التفكير الزائد والحزن فكيف أتخلص من هذه الحالة النفسية

قد تكون النفس اللوامة وقد تكون طريقة أو أسلوب التفكيراذا كان الأمر بسيط يمكن الانشغال والمواظبة على أعمال صالحة وايجابية تعطيكي الثقة وتقلل من الشعور بالذنب والتقصير والتأكد من أن كل البشر لديهم أخطاء ولا أحد معصوم، فكلما تذكرتي ذنب أتبعيه بحسنة فإن الحسنات يذهبن السيئات

عدم الشعور بالاستمتاع كأفراد المجتمع من الفرح او الحزن والاحساس بهما والخمول وثقل في بعض الاحيان بالراس وخاصة بالمنطقة الخلفية مابين الرقبة واعلى الراس وعدم التفكير والعيش كالحلم او كانني غائب عن الوعي عدم الاحساس بالمجتمع

النوع؟السن؟نحتاج إلى علاج نفسي مكثف حضوريًا او أونلاين، لاكتشاف الاسباب وعلاجها والتدريب على الاسترخاء والتركيز.

لي سبب ما عند الشعور بي الغضب او الحزن او التعمق في التفكير تاتيني الام في القلب تشبه الطعن بي السكين وتاتي وتختفي بي كثرة وفي بعض الاحيان تستمر الي فترات طويله

يجب المتابعة مع معالج نفسي للتشخيص والتدخل العلاجي من خلال جلسات العلاج النفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة التي تؤدي الحزن

سؤال من أنثى 21 سنة

أمراض نفسية

دكتور مخ واعصاب ودكتور حاله نفسيه

Q: اشعر بالم في راسي من الفوق و الخلف و هذا بسبب التفكير الزائد لمشاكلي. من فضلك العلاج السليم

سلامتك. اعتقد انه من الصعب أن نوصف علاجات او اسلوباً لمعالجة المشكله من معرفة ان هناك صداعا وانه بسبب ضغوطات حياتيه وتفكير زائد فقط (وهذا طبعا ممكن) لان الضغط النفسي او التوتر يؤدي للعديد من الشكاوى والأعراض الجسمانيه المختلفه ومنها الصداع، ولكن يبقى هذا احتمالا ويجب البت به عبر الرجوع للطبيب حتى يدرس الحاله بشكل مفصل ودقيق ويقدم العلاج والذي قد يكون نفسيا قبل أن يكون دوائيا. لك تحياتي وامنيات الصحة والمعافاه

Q: اعاني من العصبيه الزائده واعاني من الضغوط الخارجيه واعاني من الاكتئاب في بعض الاحيان ماهو حل هذا الامر

الحل بالعلاج النفسي والدوائي

Q: أعاني من التفكير الزائد وأرق ليلي وتوتر مستمر وبكاء لأبسط المواقف المحزنة

التفكير الزائد، الأرق، التوتر، والحزن العميق يمكن أن تؤثر على جودة حياتك اليومية. هذه المشاعر يمكن أن تكون أعراضاً لعدة أسباب مثل القلق، الاكتئاب، أو ضغوط الحياة اليومية. إليك بعض الخطوات التي قد تساعدك في التعامل مع هذه المشاعر: إذا كان هذا الشعور يؤثر على حياتك اليومية، فقد يكون من المفيد التحدث إلى معالج نفسي. فهو يمكنه مساعدتك على إدارة هذه المشاعر بشكل أكثر فعالية. التأمل أو تمارين التنفس العميق، يمكن أن تكون مفيدة في تقليل التوتر والأرق. تحسين عادات النوم من خلال تجنب الشاشات قبل النوم، الحفاظ على روتين ثابت للنوم، وممارسة النشاط البدني خلال اليوم. أحياناً يساعد التركيز على اللحظة الحالية بدلاً من القلق المستمر بشأن المستقبل أو التفكير بالماضي.

Q: كثرة التفكير الغير منطقية في كثير من الاحيان تنطبق عليها اعراض الوسواس القهري تصل في بعض الاحيان الى الانهيار الجسدي من كثرة التفكير وانعزال عن المحيط والاصدقاء وموت بطئ

سلامتك. راجع طبيب نفسي لتقييم حالتك وتشخيص الأعراض بشكل دقيق. راجيا لك الصحة والعافية

Q: اعاني من القلق والتوتر وبعض الاحيان اشعر برغبة ملحه بالبكاء طوال اليوم تجوب في ذهني كل الذكريات السيئه والحزينه وفي بعض الاحيان اتخيل الموقف واحاول التفكير بالشيء الذي ام افعل

لا تستغرقى وقت كثير فى التفكير فى الذكريات يمكنك استخدام تكنيك التشتيت والالهاء بعمل فعل يشغلك عن التفكير

Q: لا استطيع ان اتكلم بشكل صحيح واعاني من التاتاة وثقل في الكلام ولكن في بعض الاحيان استطيع التكلم بل طلاقة واحرية بدون تاتاة او تلعثم

بعدالعرض على الزميل أخصائي الأمراض العصبيةسيفيدك العلاج النفسي كثيرا

29 نوفمبر 2020

621

اشعر بالم خفيف مستمر بالراس ولكن يشتد الالم في بعض الأحيان واعاني من التفكير الزائد ما سبب هذا

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

د. زينب ذيب

معالج نفسي

إن كنتِ لا تعانين من مشاكل صحية، محاولة تخفيف التفكير من خلال حل المواضيع التي تفكرين فيها أو إنجازها، القيام بعدة أنشطة خلال اليوم وعدم ترك الوقت يمضي وهو فقط عبارة عن وقت فراغ، إنتظام النوم والأكل، تقليل إستخدام الأجهزة الإلكترونية

هل تريد اجابة اكثر تفصيلا، او لديك اسئلة اخرى تتعلق بنفس الموضوع. اضغط هنا استشارات طبية موثوقة وإجابات شافية من أفضل الأطباء. حمل التطبيق الآن

29 نوفمبر 2020