هل انا فيني مرض نفسي او مشاكل نفسيه وكيف اعالجها

راجع طبيبك النفسي

لابد من مراجعة متخصص للعلاج والتشخيص

السلام عليكم. على مايبدو انك تعاني نوع من القلق الاجتماعي او ما يسمى الرهاب الاجتماعي او من الممكن تعريفه بالخجل الاجتماعي وغالبا ما يرتبط ظهور الاعراض بالمواقف الاجتماعية بشكل كبير واغلب اعراضه تكون جسدية مثل خفقان القلب ،التعرق الام المعدة او اظطراب الامعاء،الدوار او الارتعاش ،جفاف في الفم والحلق ،صداع ، قلة تركيز ، تشتت الافكار ويمكن علاج الرهاب الاجتماعي بنجاح بعدة طرق منها: 1_العلاج النفسي 2_العلاج الدوائي 3_مزيج من الاثنين معا(النفسي والدوائي)

هذه مظاهر قلق واكتئاب نفسي بحاجه للتقييم والعلاج من قبل طبيب نفساني

سلامتك. الأفضل مراجعة طبيب نفسي بشكل شخصي ليقيم حالتك ويساعدك في تقديم المشوره والمعالجه متمنيا لك دوام الصحة والعافية

عزيزي حبذا لو أعطيت فكرة عن طبيعة هذه الصدمات وكيفية تتابعها ومتى حصلت ومتى بدأت هذه الأعراض وهل كان للأهل دورا في تسبيبهذه الضغوطات؟ ومن المعروف ان اي ضعط مهماكان مصدره سيؤدي لمشاعر القلق والخوف والتردد الحيره وأحيانا الحزن فقدان الأمل او الخذلان.. الخ والتوتر تتضاعر اعراض ه على الحسم بزيادة ضربات القلب والشعور بالاختناق او الصداع او الدوخه او الارتعاش او الغثيان... الخ وهذا بمجملها دا يدعى اضطراب التكيف مع الازمات او الضغوطات قد يولد التوتر او اما قضية بالسهر او النوم فهي بمثابة هروب اكثر منها عرضا مرضيا لاكتئاب او كلاهما َمعا أرى انه من الأفضل مراجعة اختصاصي طبي نفسي ليشخص الحال بشكل مباشر ودقيق ويقذم الرأي والعلاج المناسب

لا يمكن تحديد تشخيص اذا انت تعانين من الاكتئاب، ولكن يجب متابعة جلسات علاج نفسي لمعالجة الأسباب الكامنة التي تؤدي إلى هذه الأعراض. يمكنكِ حجز موعد مكالمة فيديو معي هنا على موقع الطبي والمتابعة معي للعلاج.

من المفيد التدرب على الاسترخاء والتفكر الارتقائي واعلمي ان هذا الرضيع طير من طيور الجنه وشفيع لك يوم القيامة وثقي بان الله سيعوضك خيرا 

هذه القلق سببه موقف تعرضت له وأثر عليك بشكل كبير... وقد تشكل عندك رهبة من التحدث للآخرين وبالتالي الخوف والحزن. عليك بالإنطلاق وعدم الأهتمام لأي كان، وعدم الخوف من إتخاذ القرارات ايا كانت ما دامت واثقة منها. وتعلمي ان تهتمي بحاضرك وترك المستقبل لتقدير رب العالمي.

كلاهما.. العلاج النفسي مفيد جداً.. كما تخرج الدموع يخرج الكلام وتخرج المعاناة