اضطرابات النوم والخوف

لا بد من تقييم الطبيب النفساني والعلاج

اضطراب النوم هو أحد اهم المؤشرات لوجود مشكله نفسيه وتكون هذه الاضطرابات بأشكال مختلفه منها صعوبة الدخول في النوم ونقص الحاجه للنوم الناتج عن فرط التفكير والنوم المتقطع وكذلك النوم المفرط (الطويل) وهناك أشكال أخرى. اولا يتم استثناء الأمراض العضويه وبعد ذلك يتم تقييم الحاله النفسيه وفي حال وجود مشكله نفسيه يتم علاجها بالدواء او السلوك وينعكس ذلك على التركيز والانتباه والذاكرة فيقل التشتت انصح بزيارة طبيب الاسره لعمل الفحوصات المخبريه اللازمه ويقوم الطبيب بعدها بتحويل الحاله إلى الطبيب النفسي المختص في حال ع عدم وجود مشكله عضويه تمنياتي بالسلامة

التشخيص يحتاج الى معاينه اكلينيكية وانت لازلت في مقتبل العمر لا انصحك بالتدخل الدوائي حتى تستشير طبيبا مختصا نفسيا يشاهد الحالة ويشخصها ويقرر يفيد كثيرا العلاج السلوكي المعرفي راجع اقرب معالج نفسي اليك ومن المفضل التدرب على تمارين اثبات الذات والتفكر الارتقائي والاسترخاء بعد ان تنظم نمط حياتك 

الكوابيس في حد ذاتها ليست مرضاً وإنما عرض لمرض، ولم تحدثنا عن محتوى هذه الكوابيس أو طبيعتها (أشياء تهددها هي في الحلم أم تهدد أشخاص آخرين ..الخ) ثم مسألة أنها لا تريد أن تنظر إليك مسألة تحتاج إلى توضيح أكثر هل العلاقة بينكما فيها أي نوع من المشاكل المزمنة أم لا، كما أنك لم تحدد لنا طبيعة الخوف الشديد الذي ينتابها، هل هو خوف من شيء محدد أم تقصد حالة من القلق العام.... بادر بعرضها على طبيب مختص لاستكشاف الحالة وتشخيصها وتقديم العلاج المناسب

هذه الاعراض تتطلب زيارة الطبيب النفسي فورا للعلاج

هذا ليس وسواس قهري ولحديد طبيعة الحالة لا بد من فحصها من قبل اخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل اكثر تسمح بتحديد طبيعة الحالة وسببها

عادة الأرق يكون ناتج عن عدة أسباب منها القلق والتوتر والإكتئاب وغيرها، من المهم تخفيف القلق والتوتر، ومحاولة حل المشكلات التي تواجهينها، ممارسة تقنيات الإسترخاء والمتابعة مع معالج نفسي لمساعدتك على التحسن

اخي الكريم مرض الوسواس القهري يشخصه الطبيب النفسي وانت تذكر مصطلح طبي علما ان الوسواس يضيع من وقت الفرد بسبب الاجترار للافكار او المشاعر او التخيلات مما يضعف من انجازاته ويجعله بطيء في التحصيل العملي والاكاديمي لذلك ولتشخيص الحالة بدقة ووضع الخطة العلاجية راجع طبيب نفسي والوسواس يشفى بالعلاج الدوائي والسلوكي

سلامتك. هناك ما يدعى بتكدر المزاج ما قبل الدوره الشهريه (Premenstrual Dysphoric Disorder) وهي حاله تنتج من تقلب او تغير مفاجئ في مستوى الهرمونات(البروجستيرون الاستروجين) وتؤدي لحالة وكما ذكرتيه من تكدر او تهيج في المزاج ونوبات من الغضب وسرعة الاستثاره والعصبيه وبعض المشاعر الجسديه المرافقه للتوتر وتبدأ هذه الأعراض بالتلاشي تدريجيا ثاني او ثالث يوم الدوره وطبعا تختلف شدة الأعراض بين سيده وأخرى ممن يعاني من هذا الاضطراب. تفيد تمارين الاسترخاء وممارسة التنفس الهادئ البطيئ والعميق والمشيزاو ممارسة رياضه خفيفه وتخفيف المنبهات وكذلك معالجة التوتر بكافة اشكاله ولكن ان كانت طبيعة الأعراض بهذه الشده والتأثير السلبي المزعج فإن مراجعة طبيب النفسبه قد تفيد لوصف علاجات من ضمنها مانعات استرداد السيروتونين SSRI وهي آمنه وفعاله ولكن بالطبع عبر تقييم استشارة واشراف الطبيب راجيا لكِ موفور الصحة والسعاده

تحتاج إلى المزيد من العلاج النفسي والإجابات المحدودة هي بداية في الجلسات القادمة من المؤكد أنها ستتحسن وستقبل الدواء وتصبح اجتماعية بالتدريج والصبر