تحليل ال PCR ووظائف الكبد كلها كويسة وتم وقف السوفالدى نظرا لانه سبب م

icon 5 مايو 2016
icon 2493
تحليل ال PCR 174330 ووظائف الكبد كلها كويسة وتم وقف السوفالدى نظرا لانه سبب مشاكل للقلب وضيق التنفس وهذه النتيجة قبل استخدام العلاج واتوقف بعد شهر ونص فهل كده عالى والحل؟
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

يحتوي دواء السوفالدى على المادة الفعالة سوفوسبوفير، المضادة للفيروس، تستخدم لعلاج التهاب الكبد المزمن الناتج من فيروس ج. حيث يساعد تناول هذا الدواء على تقليل كمية فيروس التهاب الكبد ج في الجسم، ويساعد جهاز المناعة على محاربة العدوى، بالتالي يزيد من فرصة تعافي الكبد.

يمكن أن تسبب العدوى بالتهاب الكبد النوع ج بشكل مزمن إلى حدوث مشاكل خطيرة في الكبد، مثل: تليف الكبد، أو تشمعه، أو سرطان الكبد.

تعتمد الجرعة على الحالة الطبية والاستجابة للعلاج، قد تظهر بعض الأعراض الجانبية عند المرضى، أهمها ما يلي:

  • التعب.
  • الصداع.
  • الغثيان.
  • الإسهال.
  • حكة بالجلد.
  • صعوبة النوم والارتباك.

كما أن يؤدي دواء السوفالدى إلى انخفاض في عدد خلايا الدم الحمراء، بحيث تظهر الأعراض التالية التي تستوجب تدخلاً طبياً:

  • تعب شديد غير معتاد عليه المريض.
  • التنفس بشكل سريع.
  • الجلد الشاحب.
  • ضيق التنفس.
  • سرعة ضربات القلب.

أما بخصوص فحص PCR لفيروس التهاب الكبد ج، فإنه يوصى بإجرائه لمعرفة فيما إذا كان هناك فيروس ج موجود في مجرى الدم أم لا ولمعرفة الحمل الفيروسي؛ وهي الكمية الدقيقة الموجودة في الدم. يساعد هذا التحليل أيضاً في  تحديد أفضل الطرق لعلاج الفيروس وتقليل الحمل الفيروسي.

كما يمكن من خلاله معرفة كيفية استجابة الجسم للعلاج عن طريق مقارنة القراءات قبل وأثناء العلاج. 

يوجد نوعان من فحص PCR

  • النوعي: يساعد في تشخيص التهاب الكبد، يؤكد فيما إذا هناك فيروس أم لا، مع عدم إعطاء معلومات حول كمية الفيروس الموجود.
  • الكمي: يساعد في معرفة الكمية الدقيقة لفيروس التهاب الكبد ج، فيحدد فيما إذا هناك حمولة فيروسية عالية أو منخفضة. ويساعد أيضاً في مراقبة كمية الفيروس مع مرور الوقت، وقياس مدى استجابة المريض للعلاج. 

تدل نتائج الفحص الكمي على ما يلي: 

  • أقل من 15 وحدة دولية / مل: تعتبر كمية الفيروس هنا غير قابلة للكشف، ويمكن التأكد من وجود الفيروس أو عدمه من خلال الاختبار النوعي.
  • أقل من 800000 وحدة دولية / مل: حمولة فيروسية منخفضة.
  • أكثر من 800000 وحدة دولية / مل: حمولة فيروسية عالية.
  • أكثر من 100،000،000 وحدة دولية / مل: هناك عدوى نشطة.

وجب التنويه بأنه لا يشير قياس الحمل الفيروسي إلى مدى خطورة الإصابة، فقد يحتاج الطبيب أيضاً إلى أخذ عينة من الكبد للتأكد.

للمزيد:

0 2021-08-13T13:39:03+00:00

يحتوي دواء السوفالدى على المادة الفعالة سوفوسبوفير، المضادة للفيروس، تستخدم لعلاج التهاب الكبد المزمن الناتج من فيروس ج. حيث يساعد... اقرأ المزيد

يحتوي دواء السوفالدى على المادة الفعالة سوفوسبوفير، المضادة للفيروس، تستخدم لعلاج التهاب الكبد المزمن الناتج من فيروس ج. حيث يساعد تناول هذا الدواء على تقليل كمية فيروس التهاب الكبد ج في الجسم، ويساعد جهاز المناعة على محاربة العدوى، بالتالي يزيد من فرصة تعافي الكبد.

يمكن أن تسبب العدوى بالتهاب الكبد النوع ج بشكل مزمن إلى حدوث مشاكل خطيرة في الكبد، مثل: تليف الكبد، أو تشمعه، أو سرطان الكبد.

تعتمد الجرعة على الحالة الطبية والاستجابة للعلاج، قد تظهر بعض الأعراض الجانبية عند المرضى، أهمها ما يلي:

  • التعب.
  • الصداع.
  • الغثيان.
  • الإسهال.
  • حكة بالجلد.
  • صعوبة النوم والارتباك.

كما أن يؤدي دواء السوفالدى إلى انخفاض في عدد خلايا الدم الحمراء، بحيث تظهر الأعراض التالية التي تستوجب تدخلاً طبياً:

  • تعب شديد غير معتاد عليه المريض.
  • التنفس بشكل سريع.
  • الجلد الشاحب.
  • ضيق التنفس.
  • سرعة ضربات القلب.

أما بخصوص فحص PCR لفيروس التهاب الكبد ج، فإنه يوصى بإجرائه لمعرفة فيما إذا كان هناك فيروس ج موجود في مجرى الدم أم لا ولمعرفة الحمل الفيروسي؛ وهي الكمية الدقيقة الموجودة في الدم. يساعد هذا التحليل أيضاً في  تحديد أفضل الطرق لعلاج الفيروس وتقليل الحمل الفيروسي.

كما يمكن من خلاله معرفة كيفية استجابة الجسم للعلاج عن طريق مقارنة القراءات قبل وأثناء العلاج. 

يوجد نوعان من فحص PCR

  • النوعي: يساعد في تشخيص التهاب الكبد، يؤكد فيما إذا هناك فيروس أم لا، مع عدم إعطاء معلومات حول كمية الفيروس الموجود.
  • الكمي: يساعد في معرفة الكمية الدقيقة لفيروس التهاب الكبد ج، فيحدد فيما إذا هناك حمولة فيروسية عالية أو منخفضة. ويساعد أيضاً في مراقبة كمية الفيروس مع مرور الوقت، وقياس مدى استجابة المريض للعلاج. 

تدل نتائج الفحص الكمي على ما يلي: 

  • أقل من 15 وحدة دولية / مل: تعتبر كمية الفيروس هنا غير قابلة للكشف، ويمكن التأكد من وجود الفيروس أو عدمه من خلال الاختبار النوعي.
  • أقل من 800000 وحدة دولية / مل: حمولة فيروسية منخفضة.
  • أكثر من 800000 وحدة دولية / مل: حمولة فيروسية عالية.
  • أكثر من 100،000،000 وحدة دولية / مل: هناك عدوى نشطة.

وجب التنويه بأنه لا يشير قياس الحمل الفيروسي إلى مدى خطورة الإصابة، فقد يحتاج الطبيب أيضاً إلى أخذ عينة من الكبد للتأكد.

للمزيد:

نتيجه هذا التحليل ليس عال 0 2016-05-06T14:21:38+00:00
نتيجه هذا التحليل ليس عال اقرأ المزيد
نتيجه هذا التحليل ليس عال
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض باطنية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
تحليل الكروموسومات مقالات طبية
النساء ومرض ألزهايمر أخبار طبية
تحليل الهرمونات للنساء مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 27 سنة

بدات بتناول بذور اليقطين فلاحظت لخبطة في الدورة الشهرية بعدما كانت تاتي كل يوم تحديدا جاءت الدورة مرتين في شهر والمرة الثانية بدون الم او مغص او اي اعراض جانبية ولم يسبق ان تاتيني الدورة متقدمة ابدا واوقفت اخذ بذور اليقطين بعدها هل امور طبيعية لموازنة الهرمونات