اتعالج من القلق بسبب خوفي من الفصام قرأت كثيرا عنه واتذكر اشياء مشابه للاوهام التي قرأتها وارتعب مثلا ارى فتاة حقيقية اتذكر ابنتي الصغيرة اخاف باني توهمت الفتاة انها ابنتي مهذا

هذا ليس فصام وتجنب القراءه فيه واستمر على الجلسات النفسيه مع العلاج الدوائي

لدي نسبة عالية من القلق العام، يعني اقلق من اتفه الاسباب و افكر فيه كثيرا،و ابقى متوتر طول الوقت،و اصبح احس بمشاعر القلق و الخوف و التفكير الزائد ارجوكم اريد نصائح لعلاج هذا

اذا كان هذا الشعور مستمر فلا بد من زيارة الطبيب النفساني

سؤال من أنثى سنة

الصحة النفسية

ابنتي عمرها تسع سنوات وتفزع كثيرا باليل وتعاني من القلق والنوم المتقطع

Q: أود الاستشارة في موضوع التفكير الزايد والنوم المتقطع وصعوبة في التركيز والنسيان المتكرر بالاضافة الى تقلبات المزاج والخمول

يجب اولا التشخيص الدقيق ثم تحديد نوع العلاج المناسب سواء دوائي او نفسي وسلوكي

Q: السلام عليكم أنا شاب اعاني من القلق والخوف من الأمراض وأخاف كثيرا من الاكل عند الناس أو في المقاهي

انت بحاجه لتقييم الطبيب النفساني ثم العلاج

Q: هل من طريقة لكي اكف عن تناول لاروكسيل و نورداز ونولبتيل تدريجيا بدون اثار جانيبية مع العلم انني كنت اتناولوهده الادوية من تسع سنوات

عليك استشارة طبيب متخصص لتمكينك من التخفيف بإستعمال الدواء , و ذلك لتقيم وضعك الصحي والنفسي , وانقاص الجرعات بشكل تدريجي

Q: اعاني من القلق والتوتر وقلة التركيز. عملي كمستشارة زبائن يجعلني اتحدث كثيرا لمدة 6 ساعات الى الزبائن مع اسخدام الكومبيوتر خلال هذه المده كما اني اشرب القهوة كثيرا.

خففي القهوه ومارسي الرياضه

Q: ابني عمره تسع سنوات ولا يستطيع الاندماج مع الآخرين وثقل في الكلام ولا يستطيع أن يسرد اي موضوع يحصل معه خلال يومه

لا بد من تقييمه من الطبيب النفساني

Q: ما هي اجمل وسيلة لتخلص من الخوف والوساواس خاصة باليل

ما ذكرته عن الخوف بالليل، هذا نوع من أنواع الرُهاب المُحدد يُعرف برُهاب الظلام، وهذا أمرٌ ينتشر بين كثير من الأشخاص خاصةً في مرحلة الطفولة والمراهقة ولكن أيضاً يُعاني منه بعض الأشخاص الناضجين خاصة، النساء، ولاشك أنه مُحرج بالنسبة لك كرجلٍ بالغ وناضج، لذلك فإن ذهابك إلى عيادة نفسية أمرٌ سيكون مُفيداً جداً لك، وعلاجه سهل حيث أنه يتوفر علاج دوائي وعلاج نفسي يُعرف بالعلاج السلوكي - المعرفي وهو علاج مُفيد جداً، إذا ما تم تحت إشراف شخص مؤهل ولديه الخبرة في هذا المجال، فإنه سيؤدي إلى تحسّن المريض بشكل سريع وبنسبةٍ كبيرة، خاصةً إذا كان المريض مُتعاوناً مع المعالج ويتبع خطوات العلاج بدقة، أما بالنسبة للوسواس فالخطوة الأولى تتطلب معرفة نوعه وحدته وكونه يترافق مع الخوف ينبغي الوقوف على تفاصيل أخرى من خلال الفحص للكشف عن اضطراب واحد مسبب للحالتين علماً أنه من الممكن أن يترافقان بسبب تصور خاطئ لدى الفرد وبمجرد الخضوع لعدة جلسات علاجية سلوكية معرفية سيتلاشى كل شيء