الجيلاتين النباتي

يتم استهلاك أنواع الجيلاتين المختلفة من الجيلاتين النباتي والحيواني، ولكن ما هي اضرار الجيلاتين النباتي؟

تجدر الإشارة إلى أن أضرار الجيلاتين، بما في ذلك الجيلاتين النباتي، تكون عند استهلاك كميات كبيرة من الجيلاتين ومن أبرز هذه الأضرار ما يلي:

هناك مصدران رئيسيان للجيلاتين المستخدم في تصنيع بعض أنواع الحلويات، وهما المصدر الحيواني الذي يتم فيه استخراج مادة الجيلاتين من أطراف الحيوانات وجلودها، ومصدر نباتي، وفيه يتم استخراج الجيلاتين من بعض أنواع الطحالب.

بشكل عام فإن تناول حلوى الجيلاتين بشكل معتدل لم يتم ربطه بأي من المشاكل الصحية، إلا أن بعض الأشخاص يعانون من حساسية تجاه الجيلاتين، فقد يسبب لهم أعراض مثل الطفح الجلدي، وانتفاخ الجلد، والاضطرابات الهضمية، وفي هذه الحالة يجب على هؤلاء الأشخاص الامتناع عن تناول الجيلاتين بشكل تام.

يشار إلى أن الإفراط في تناول الجيلاتين قد تم ربطه ببعض الأضرار الصحية، ومنها الآتي:

يمكن الاعتماد على عدة نماذج لتناول غداء صحي، ومن الأمثلة على ذلك الحرص على تضمين مصادر مختلفة للبروتين، والألياف، والفيتامينات، والمعادن في الوجبة، كما يجب الحرص على تجنب تناول الأطعمة المعالجة والمحفوظة، والمستحضرات الغذائية الغنية بالسكريات المضافة والدهون المشبعة.

أما بالنسبة للاستفسار عن الجيلاتين، فهو مادة هلامية شفافة تستخرج من الكولاجين الحيواني، وتستخدم عادة في العديد من المنتجات الغذائية والأدوية والمستحضرات التجميلية، يستخرج الجلاتين من من الجلد والعظام والغضاريف للبقر، ويستخدم عادة في المنتجات الغذائية مثل الحلويات والألبان والحساء والصلصات، ويمكن استخدامه أيضاً في بعض المكملات الغذائية.

أما بالنسبة لمدى ضرر الجيلاتين، فلا يوجد دليل علمي قاطع يثبت أن الجيلاتين بشكل عام ضار بالصحة، ولكن بعض الأشخاص قد يكون لديهم حساسية للجيلاتين.

للمزيد:

العنب يعد أحد الفواكه الغنية بالكربوهيدرات، والألياف، والفيتامينات، والمعادن، ولكنه ليس مصدرًا جيدًا للبروتين، ففي 100 غرام من العنب الطازج يحتوي فقط على حوالي 0.72 جرام من البروتين تقريبًا.

يشار إلى أن هناك بعض الفواكه التي تحتوي على مستويات أعلى من البروتين مثل الأفوكادو، والكيوي، والجوز، والبذور مثل بذور القنب، والشيا، والكتان، ولكن الفواكه بشكل عام لا تعد مصدرًا جيدًا للبروتين، ويجب الحصول عليه من مصادر أخرى لتحقيق الحاجة اليومية من البروتين، مثل المصادر الحيوانية والنباتية، ومن الأمثلة على مصادر البروتين الجيدة أبين لك الآتي:

• اللحوم الحمراء.
• الدواجن.
• الأسماك.
• البيض.
• منتجات الألبان.
• الفاصوليا.
• الفول.
• العدس.
• الحمص.
• المكسرات.
• السبانخ.
• الكرنب.

للمزيد:

يتم الحصول على الصويا من خلال زراعته فهو أحد أنواع الحبوب، ويتوفر في الأسواق على شكل حبوب كاملة، أو مطحونة، وضمن العديد من المنتجات المختلفة.

سوف أبين لك فيما يأتي مجموعة من الأمثلة على أطعمة تحتوي على فول الصويا:

• حليب الصويا: وهو بديل نباتي للحليب الحيواني، ويتم إعداده عن طريق طحن حبوب الصويا المنقوعة في الماء.
• الصويا المعلب: يتم تعبئة فول الصويا المطبوخ في العلب ويمكن استخدامها في العديد من الوصفات.
• الصويا المشوية: أحد الوصفات الشائعة، ومن طرقها مزج فول الصويا مع بعض اللحم وتحضير كفتة الصويا.
• الصويا الناشفة: تستخدم بشكل رئيسي في تحضير الصلصات والأطعمة المخبوزة.
• الفارينة: الفارينة الناتجة عن طحن حبوب الصويا تستخدم في الخبز والكعك والحلويات.

لا، البروتين الحيواني ليس موجودًا فقط في اللحوم والبيض، الحليب والأجبان وجميع منتجات الألبان الأخرى مصادر جيدة للبروتين الحيواني أيضًا. ومن الممكن أن تحتوي بعض الأطعمة النباتية على كميات مختلفة من البروتين النباتي، مثل الفاصوليا، والعدس، والمكسرات، والبذور.

يحتوي 200 جرام من اللحم البقري المشوي على ما يقارب 48 جرامًا من البروتين الحيواني، ومن المهم أن تتناول مصادر البروتين الأخرى لاكتساب الحاجة اليومية من البروتين، ومن الأمثلة على مصادر البروتين الأخرى التي تساهم في تعويض البروتين في اللحوم، ما يأتي:

• الفاصوليا.
• العدس.
• الحمص.
• الفول.
• المكسرات.
• البذور.
• الحبوب الكاملة.
• الصويا.

للمزيد:

يوجد مصادر متعددة من البروتينات التي يمكن استهلاكها عدا عن اللحوم، ومنها البروتينات النباتية، وقد يتسائل البعض هل البروتين النباتي افضل من الحيواني؟

هناك عدة فيتامينات متواجدة في الأسماك بشكل عام، وقد تختلف نسبة هذه الفيتامينات بين أنواع الأسماك، ومن الفيتامينات المتواجدة في السمك ما يأتي:

• فيتامينات ب، مثل فيتامين ب12، وب6.
• فيتامين د.
• فيتامين أ.
• فيتامين هـ.
• فيتامين ج.

تحتوي الأسماك أيضًا على عدد من المعادن والأملاح المهمة للجسم، ومنها الآتي:

تعتمد أضرار السمن النباتي على نوع السمن وكيفية تحضيره فالسمن النباتي المحضر بطريقة صحية يعد بديلًا صحيًا للسمن الحيواني، أما السمن النباتي المهدرج والذي يحتوي على نسبة عالية من الدهون المتحولة فإنه يشكل خطورة على الصحة في حال استهلاكه بكميات كبيرة، حيث يؤدي إلى ارتفاع نسبة الكولسترول في الجسم، وارتفاع نسبة الدهون غير الصحية، وهو ما يرفع من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين.

أنصحك باختيار السردين المعلب الذي يحتوي على زيت الزيتون بدلاً من الزيت النباتي، لأن زيت الزيتون يعتبر أكثر صحة وفوائدًا من الزيوت النباتية الأخرى، حيث يحتوي على مضادات الأكسدة والدهون الصحية التي تساعد في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية.

أما بالنسبة للتخلص من الزيت فلا داعي للتخلص منه إذا كان محفوظًا في زيت الزيتون، أما في حال حفظه بالماء المملح أو نوع آخر من الزيت فيفضل التخلص منه قبل الأكل.

يجدر الذكر أن للسردين المعلب عدد من الفوائد الصحية، لأنه يعد من المصادر الجيدة للبروتين، وبسبب غناه بالدهون الصحية، والفيتامينات والمعادن المختلفة، ولكن الإفراط في تناول السردين المعلب قد يكون مصحوبًا ببعض الآثار السلبية على الصحة، فلا ينصح بتناول أكثر من علبتين من السردين في الأسبوع الواحد، ومن الأضرار المحتملة للسردين المعلب عند تناوله بكميات كبيرة ما يأتي:

• ارتفاع ضغط الدم.
• ارتفاع مستوى حمض البول.
• ارتفاع كولسترول الدم.
• ارتفاع مستوى الزئبق السام.

للمزيد: