أواجه مشكلة عند إستنشاق المياه أثناء الوضوء حيث أشعر بألم حارق فى تجويف الأنف من الداخل وكأن الماء تصعد إلى رأسى ثم يتبعها صداع لفترة فأضطر إلى إدخال الماء داخل التجويف السطحى للأنف دون الإستنشاق فهل يوجد علاج لذلك؟ وهل دينيا يجب أن يتم الإستنشاق بالصورة المتعارف عليها؟

هذا يعني وجود التهاب في الأنف أو الجيوب الأنفية يفضل علاج الإلتهاب باستخدام بخاخ فلوكونيز ودواء سايبروفلوكساسين 500مغم مرتين يوميا ودواء بروفين 400مغم 3مرات يوميا ، واستعملي الماء الدافئ . أما عن موقف الدين فالإستنشاق ليس من أركان الوضوء فحتى لو لم تستنشقي وخاصة في مثل حلتك فوضوؤك صحيح، ويمكنك الإستنشاق الخفيف الذي لا يشفط الماء للداخلوالعلى

اشعر بجفاف في الانف وشعور ايضا كأن احد يضع اصبعيه على انفي ولا يدخل الهواء ولكن تستمر لساعات وتختفي وتعود عندما اقلق والشعور يكون من وسط الانف لكن هناك اقرباء لي يقولون لي ان كان لدي شي سيكون لدي اعراض اخرى لكن لا اعلم اذا هاذا من القلق او لا

ننصح ب. عمل اشعة مقطعية علي الجيوب الانفية لمعرفة السبب

لدي حساسية في الانف وبعد مراجعة الطبيب اخبرني انه يوجد اعوجاج في الانف من الداخل واشياء اخرى لااذكرها واخبرني ان الاذن اليمنى بها التصاقات وهذه لايوجد لها علاج ولكن لاداعي للقلق وان اذني اليسرى بها ثقب ونصحني بوضع قطن به زيت زيتون او فازلين عند الاستحمام او اجراء عملية ترقيع وبعد مراجعته بعد مدة ليست بقصيرة اخبرني انه قد لا يكون هناك داعي لعملية الترقيع وان الثقب بدأ يشفى لوحده اي يترقع من نفسه فهل انتظر لارى النتيجة ام اجري عملية الترقيع مع العلم انني اجريت اختبار السمع وظهر عندي ان السمع في الاذن المثقوبه اعلى من الاذن الاخرى وانا احيانا اشعر برغبة في حك الاذنين من الداخل وبعض الضيق بما تنصوني

ننصحك بالانتظار ،فالطبيب قد يكون معه حق، فالجروح الصغيرة غالبا مما تشفى وحدها بدون تدخل ، إذا صبر الإنسان عليها فالجسم له قدرات غير عادية على شفاء نفسه.