ما هو مرض الميزوفونيا
إجابات الأطباء على السؤال
الميزوفونيا (Misophonia)، أو ما يُعرف أيضًا بمتلازمة حساسية الصوت الانتقائية، هو اضطراب عصبي ونفسي يتميز برد فعل سلبي وانفعالي قوي تجاه أصوات مُحددة، وعادةً ما تكون أصواتًا يومية بسيطة قد لا يُلاحظها الآخرون، ومن أعراض الميزوفونيا:
- الانزعاج الشديد والغضب: الشعور بالانزعاج أو الغضب أو حتى الاشمئزاز عند سماع أصوات مُعينة.
- ردود فعل جسدية: قد تشمل زيادة في معدل ضربات القلب، التعرق، ضيق في التنفس، أو توتر العضلات.
- الرغبة في الهروب أو تجنب الموقف: قد يشعر الشخص برغبة قوية في الابتعاد عن مصدر الصوت أو تجنب المواقف التي يُحتمل فيها سماع هذه الأصوات.
- الشعور بالعجز عن السيطرة: قد يشعر الشخص المصاب بالعجز عن التحكم في ردود أفعاله تجاه هذه الأصوات.
الأصوات التي تُثير الميزوفونيا:
تختلف الأصوات المُثيرة من شخص لآخر، ولكنها غالبًا ما تشمل:
- أصوات الفم: مثل المضغ، البلع، التنفس بصوت عالٍ، السعال، أو التمخط.
- الأصوات المتكررة: مثل النقر بالأصابع، هز الساق، أو صوت الكتابة على لوحة المفاتيح.
- أصوات أخرى: مثل صوت الساعة، صوت التلفزيون، أو صوت الحيوانات.
لا يزال السبب الدقيق للميزوفونيا غير واضح حتى الآن، ولكن يُعتقد أنه مرتبط بكيفية معالجة الدماغ للأصوات وردود الفعل العاطفية والجسدية الناتجة عنها. قد تلعب العوامل الوراثية والبيئية دورًا في تطور هذا الاضطراب.
لا يوجد اختبار مُحدد لتشخيص الميزوفونيا، ويعتمد التشخيص على التقييم النفسي الشامل من قبل متخصص في الصحة النفسية. يشمل التقييم عادةً:
- التاريخ الطبي والنفسي: مناقشة الأعراض والتاريخ الصحي والنفسي للشخص.
- مقابلة سريرية: لطرح أسئلة مُحددة حول ردود الفعل تجاه الأصوات المُثيرة.
- استبعاد الاضطرابات الأخرى: للتأكد من عدم وجود اضطرابات أخرى تُفسر الأعراض.
لا يوجد علاج شافٍ للميزوفونيا حتى الآن، ولكن هناك بعض العلاجات التي يُمكن أن تُساعد في تخفيف الأعراض وتحسين جودة حياة الشخص، وتشمل:
- العلاج السلوكي المعرفي (CBT): يُساعد على تغيير أنماط التفكير والسلوك السلبية المرتبطة بالأصوات المُثيرة.
- العلاج بالتعرض وإيقاف الاستجابة (ERT): يُساعد على تقليل حساسية الشخص تجاه الأصوات المُثيرة من خلال التعرض التدريجي لها.
- تقنيات الاسترخاء والتأمل: تُساعد على تخفيف التوتر والقلق المصاحبين للميزوفونيا.
- استخدام سماعات حجب الضوضاء أو الموسيقى: لتغطية الأصوات المُثيرة.

الميزوفونيا (Misophonia)، أو ما يُعرف أيضًا بمتلازمة حساسية الصوت الانتقائية، هو اضطراب عصبي ونفسي يتميز برد فعل سلبي وانفعالي قوي تجاه أصوات مُحددة، وعادةً ما تكون أصواتًا يومية بسيطة قد لا يُلاحظها الآخرون، ومن أعراض الميزوفونيا:
- الانزعاج الشديد والغضب: الشعور بالانزعاج أو الغضب أو حتى الاشمئزاز عند سماع أصوات مُعينة.
- ردود فعل جسدية: قد تشمل زيادة في معدل ضربات القلب، التعرق، ضيق في التنفس، أو توتر العضلات.
- الرغبة في الهروب أو تجنب الموقف: قد يشعر الشخص برغبة قوية في الابتعاد عن مصدر الصوت أو تجنب المواقف التي يُحتمل فيها سماع هذه الأصوات.
- الشعور بالعجز عن السيطرة: قد يشعر الشخص المصاب بالعجز عن التحكم في ردود أفعاله تجاه هذه الأصوات.
الأصوات التي تُثير الميزوفونيا:
تختلف الأصوات المُثيرة من شخص لآخر، ولكنها غالبًا ما تشمل:
- أصوات الفم: مثل المضغ، البلع، التنفس بصوت عالٍ، السعال، أو التمخط.
- الأصوات المتكررة: مثل النقر بالأصابع، هز الساق، أو صوت الكتابة على لوحة المفاتيح.
- أصوات أخرى: مثل صوت الساعة، صوت التلفزيون، أو صوت الحيوانات.
لا يزال السبب الدقيق للميزوفونيا غير واضح حتى الآن، ولكن يُعتقد أنه مرتبط بكيفية معالجة الدماغ للأصوات وردود الفعل العاطفية والجسدية الناتجة عنها. قد تلعب العوامل الوراثية والبيئية دورًا في تطور هذا الاضطراب.
لا يوجد اختبار مُحدد لتشخيص الميزوفونيا، ويعتمد التشخيص على التقييم النفسي الشامل من قبل متخصص في الصحة النفسية. يشمل التقييم عادةً:
- التاريخ الطبي والنفسي: مناقشة الأعراض والتاريخ الصحي والنفسي للشخص.
- مقابلة سريرية: لطرح أسئلة مُحددة حول ردود الفعل تجاه الأصوات المُثيرة.
- استبعاد الاضطرابات الأخرى: للتأكد من عدم وجود اضطرابات أخرى تُفسر الأعراض.
لا يوجد علاج شافٍ للميزوفونيا حتى الآن، ولكن هناك بعض العلاجات التي يُمكن أن تُساعد في تخفيف الأعراض وتحسين جودة حياة الشخص، وتشمل:
- العلاج السلوكي المعرفي (CBT): يُساعد على تغيير أنماط التفكير والسلوك السلبية المرتبطة بالأصوات المُثيرة.
- العلاج بالتعرض وإيقاف الاستجابة (ERT): يُساعد على تقليل حساسية الشخص تجاه الأصوات المُثيرة من خلال التعرض التدريجي لها.
- تقنيات الاسترخاء والتأمل: تُساعد على تخفيف التوتر والقلق المصاحبين للميزوفونيا.
- استخدام سماعات حجب الضوضاء أو الموسيقى: لتغطية الأصوات المُثيرة.
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 19
في أمراض نفسية
ما اقدر بدون الشخص اللي احبه احس بموت بدونه حرفياً احس بشعور غريب اختنق و يضيق نفسي و احس بكتمه...
سؤال من أنثى سنة 28
في أمراض نفسية
ليه فجأة بحس انى مش عارفة اتنفس وجسمى بينمل ويتشنج وكأنى فقد الوعى زى الإغماء مش متحكه ولا مدركه ممكن...
سؤال من ذكر سنة 46
في أمراض نفسية
استخدمت منذ ١٠ سنوات ادوية لسوء المزاج والخوف. فحوصات الدم ممتازة والفيتامين د جيد. باروكستين،سرترالين،ايفكسور،برينتلكس،بنزوديازبين،زيبركسا،تفرانيل،اولازبين،ريسبردال ما الحل؟
العلاج لوحده غير كافي تحتاج الي جلسات علاجيه لتدريب المخ علي تغيير طريقه التفكير
سؤال من ذكر سنة 26
في أمراض نفسية
أين توجد الأعصاب في جسم الإنسان؟ هل توجد في أماكن محددة أم أنها متوزعة في كافة أنحاء الجسم ؟
سؤال من ذكر سنة 28
في أمراض نفسية
المشكله دي بدئت عندي من حوالي ٧ سنين او اكتر انا عندي ٢٦ سنه حاليا. انا بخاف اخرج او اني...
سؤال من أنثى سنة 36
في أمراض نفسية
عمده نوبات صرع من اوبع سنوات واكثر ويستخدم في اليوم حبتين كيبرا واكن المريض غصب فجأه وحاول ايقاف الحبوب فجأه
سؤال من ذكر سنة 30
في أمراض نفسية
أنا أصاب بالصداع بين الحين والآخر، كيف اعرف ان الصداع طبيعي؟
بشكل عام لا يوجد ما يسمى كيف اعرف ان الصداع طبيعي، حيث أن الصداع من الأعراض غير الطبيعية التي تسبب الإزعاج لدى الشخص المصاب، إلا أنه يوجد العديد من المحفزات المعروفة التي يسبب التعرض لها الإصابة بالصداع بصورة طبيعية ومن هذه المحفزات ما يلي:
- التوتر والإجهاد الشديد.
- الإدمان على شرب الكحول.
- الحساسية التي تصيب الجهاز التنفسي.
- الإكثار من شرب الكافيين.
- الإكثار من إجهاد العين.
- التغيرات والاضطرابات الهرمونية.
- الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
- الحساسية للضوء.
- التدخين.
ومن جهة أخرى، يوجد العديد من العلامات والأعراض لمعرفة أن الصداع غير طبيعي ويستدعي ضرورة التدخل من قبل الطبيب المختص، ومن أبرز هذه الأعراض:
- الصداع المتكرر، أو الصداع اليومي المزمن.
- الصداع الذي يسبب إيقاظ الشخص من النوم.
- الشعور بالخفقان في الرأس.
- الصداع المستمر الذي لا يستجيب لمسكنات الألم.
- الصداع الشديد جداً الذي يظهر بصورة مفاجئة.
- التصلب في الرقبة مع الحمى.
- الغثيان والقيء.
- الدوخة والاضطرابات في التوازن.
- الصعوبة في المشي.
- الصعوبة في فهم الكلام.
- النوبات.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة 23
في أمراض نفسية
السلام عليكم، قد شخصت باعراض ذهانية أو ذهان بسيط أنا لا ارى أشياء و لا اسمع و لكن هو عقلى...
سؤال من أنثى سنة 20
في أمراض نفسية
اذا جيت بنام او بدخل في مرحله النوم اي صوت خفيف ممكن يصحيني حتى لو خطوات شخص اصحى مخروشه مره...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
عندي وسواس من السكر هل السكر النوع الاول يصيبني وانا عمري ٣٠ الان مررت بحالة حزن قبل عامين وفحصت الحمدلله...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره