اعاني من عدم استقرار الأفكرار و انقلاب المشاعر فجاة من الحب الى الكراهية الشخص بدون سبب و عدم تقدير ذاتي و كره نفسي و افكر في اذيتي نفسي تاتيني هذه الافكار و تسيطر علي اريد حلا

الحل موجود وما عليك الا ان تستشيري الطبيب النفساني وسوف يقوم بالتشخيص بالعلاج

النوم بكثرة . عدم الانتظام في الصلاة والعادات الدينية . عدم المقدرة على الدراسة (ملل شديد) . عصبية زائدة . افكار سلبية . كره دائم للحياة والأهل والأقارب . شعور دائم بالذنب

من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي

اعاني من افكار مشوشة اثناء الدخول للنوم و كنت اتعاطى الحشيش قبل اشهر و توقفت عنه و لكني ما زلت اعاني من هذه الافكار و كلها اثناء الدخول للنوم او الاستيقاظ

سلامتك. اشجعك بالاستمرار بالاقلاع عن التعاطي. وأنصحك بمراجعة طبيب نفسي حتى يدرس شكواك بطريقة دقيقه شامله ويقدم العلاج المناسب وبحسب وضعك الصحي والنفسي

كنت اغاني قبل مدة من عدم النوم بسبب القلق والخوف ثم عالجت عند طبيب لكان بعد مدة اصبحت أنام لكن عند الاستيقاظ لا ادرك اني كنت نائمة ماهو سبب وكيف يمكنني علاجه

لا أعلم طريقة العلاج التي تمت، هل كانت علاج بالدواء أم علاج نفسي، يجب أن تبتعدي عن المنبهات قبل الذهاب إلى النوم، تنظيم أوقات النوم، ابتعدي عن الأمور التي تزعجك، حاولي ممارسة الإسترخاء واليوغا، ان لم تتحسني تحدثي مع أحد المعالجين النفسيين لمساعدتك، وان كنت تأخذين دواء من الأفضل مراجعة الطبيب

سؤال من أنثى سنة

أمراض نفسية

ما سبب الاستيقاظ اثناء االنوم فجأة و عدم المقدرة على تحريك الايدين ؟؟

Q: اععاني من بالاضطراب الفصامي العاطفي، و منذ ٢٠١٨ انا استخدم دواء فلوفينازين ديكانوت ٢٥مل احيانا اثناء نومي اشعر بالاغماء و عدم القدرة على الاستيقاظ خوفي ان اموت فجاة...

سلامتك. مع ان الشكوى غير واضحه.. فاثناء النوم لا يشعر اي شخص بالاغماء !!! كونه نائم اصلا. وصعوبة الاستيقاظ لها عدة اسباب ومن الصعب استنتاج الأسباب دون تفاصيل أكثر . اما المخاوف من الموت فهي قضيه أيضا تحتاج تفاصيل. من الأفضل أن تراجع طبيبك المعالج لمزيد من التقييم حول ما جاء بشكواك راجيا لك الصحة والمعافاه

Q: ما سبب كثرة الحياء و عدم القدرة على مواجهة الاخرين

هذا نوع من أنواع القلق الاجتماعي الذي يؤدي إلى حدوث مشاعر متنوعة تتراوح بين القلق والتوتر البسيط إلى مشاعر رعب وهلع واضحة تصنف في علم النفس تحت إطار أمراض القلق والتوتر، وعادة ما ينجم عن عوامل كثيرة منها - الوراثة. وفقدان المهارات الاجتماعية. والنظرة السلبية للنفس والذات. والعلاج عادة يتوقف على ارادة الشخص وعلى متابعته ومُثابرته في تطبق سلوكيات قد تبدو مُزعجة في البداية ولكنها تُمكنه من التخلص من هذه الحالة ,وهذه السلوكيات يمكن أن يرشك إليها أخصائي النفسية عند تقيمه للحالة وظروفها المحيطة وقد يستوجب الأمر استخدام بع أدوية القلق في البداية للتخفيف من حدة التوتر والقلق والأعراض الأخرى المصاحبة