هل الجلطة من الممكن أن تختفي ، أم أنها تبقى طوال العمر ، وإذا كانت تزول فما الطريقة المناسبة لإزالتها ؟
إجابات الأطباء على السؤال
يبحث العديد من مرضى السكتة الدماغية عن إجابة سؤال ما هي نسبة الشفاء من الجلطة الدماغية وإمكانية الشفاء منها، وإن نسبة الشفاء والتعافي والبقاء على قيد الحياة بعد السكتة الدماغية يعتمد على العديد من العوامل أهمها نوع السكتة الدماغية، و شدة السكتة الدماغية، ونوع العلاج المستخدم وتوقيت البدء به، و عمر المصاب وحالته الصحية العامة وغيرها من العوامل.
وعلى الرغم من إمكانية زوال الجلطة الدماغية عبر الأدوية المستخدمة التي تختلف حسب نوع السكتة الدماغية، إلا أنه يوجد العديد من الأدوية التي تساعد على إذابة الجلطة الدموية في الدماغ واستعادة تدفق الدم الطبيعي نحو الخلايا في الدماغ. كما يجب العلم أنه يوجد نسبة كبيرة من مرضى السكتة الدماغية الذين قد يعيشون مع مضاعفات أو إعاقات طويلة المدى تستدعي تلقي العلاج الطبيعي أو إعادة التأهيل وغيرها من العلاجات المساندة، ومن أبرز هذه المضاعفات:
- الشلل أو الضعف في الأطراف.
- التشنج في العضلات.
- الصعوبة في المشي.
- التنميل في الجسم.
- الاضطرابات في الذاكرة والإدراك.
- الاكتئاب.
- الاضطرابات والشاكل في الحواس، خاصة الرؤية.
يجب الإشارة إلى أن الإصابة بأي من أنواع السكتات الدماغية يستدعي أن تتم المتابعة مع الطبيب المختص بصورة دورية دون أي تأخير، مع ضرورة الالتزام بالعلاج المحدد منعاً لأي مضاعفات قد تكون طويلة الأمد. ويجب الإشارة أيضاً أنه يمكنك أثناء تلقي العلاج التحدث مع طبيب في أي وقت في حال وجود أي استفسار لديك من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي حيث أنها متاحة خلال جميع الأوقات خلال اليوم وعلى مدار أيام الأسبوع كافة.
للمزيد:
0 2024-03-21 00:50:57
يبحث العديد من مرضى السكتة الدماغية عن إجابة سؤال ما هي نسبة الشفاء من الجلطة الدماغية وإمكانية الشفاء منها، وإن... اقرأ المزيد
يبحث العديد من مرضى السكتة الدماغية عن إجابة سؤال ما هي نسبة الشفاء من الجلطة الدماغية وإمكانية الشفاء منها، وإن نسبة الشفاء والتعافي والبقاء على قيد الحياة بعد السكتة الدماغية يعتمد على العديد من العوامل أهمها نوع السكتة الدماغية، و شدة السكتة الدماغية، ونوع العلاج المستخدم وتوقيت البدء به، و عمر المصاب وحالته الصحية العامة وغيرها من العوامل.
وعلى الرغم من إمكانية زوال الجلطة الدماغية عبر الأدوية المستخدمة التي تختلف حسب نوع السكتة الدماغية، إلا أنه يوجد العديد من الأدوية التي تساعد على إذابة الجلطة الدموية في الدماغ واستعادة تدفق الدم الطبيعي نحو الخلايا في الدماغ. كما يجب العلم أنه يوجد نسبة كبيرة من مرضى السكتة الدماغية الذين قد يعيشون مع مضاعفات أو إعاقات طويلة المدى تستدعي تلقي العلاج الطبيعي أو إعادة التأهيل وغيرها من العلاجات المساندة، ومن أبرز هذه المضاعفات:
- الشلل أو الضعف في الأطراف.
- التشنج في العضلات.
- الصعوبة في المشي.
- التنميل في الجسم.
- الاضطرابات في الذاكرة والإدراك.
- الاكتئاب.
- الاضطرابات والشاكل في الحواس، خاصة الرؤية.
يجب الإشارة إلى أن الإصابة بأي من أنواع السكتات الدماغية يستدعي أن تتم المتابعة مع الطبيب المختص بصورة دورية دون أي تأخير، مع ضرورة الالتزام بالعلاج المحدد منعاً لأي مضاعفات قد تكون طويلة الأمد. ويجب الإشارة أيضاً أنه يمكنك أثناء تلقي العلاج التحدث مع طبيب في أي وقت في حال وجود أي استفسار لديك من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي حيث أنها متاحة خلال جميع الأوقات خلال اليوم وعلى مدار أيام الأسبوع كافة.
للمزيد:

لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة
عندي انخفاض في الضغط الدم الانبساطي ٥٠ هل هذا طبيعي؟ وكم يكون ضغط الدم المنخفض؟
لا، ضغط الدم الانبساطي 50 لا يعتبر طبيعيًا، فالضغط الانبساطي الطبيعي يجب أن يتراوح بين 60-80 مم زئبقي. إذا كان ضغط الدم الانبساطي أقل من 60 مم زئبقي فهذا يعتبر انخفاضًا في ضغط الدم، مع الإشارة إلى أن انخفاض ضغط الدم لدى البعض قد يكون أقل من المعدل الطبيعي ولا يشكل خطورة على حياة الشخص في حال عدم مصاحبته لأعراض تدل على انخفاض ضغط الدم، لذلك فإن تشخيص انخفاض ضغط الدم لا يتم إلا من قبل الطبيب ولا يعتمد على قراءات ضغط الدم فقط.
يمكن أن يسبب انخفاض ضغط الدم مجموعة من الأعراض، بما في ذلك:
- الدوخة.
- الدوار.
- التعب.
- الصداع.
- الإغماء.
- ضعف العضلات.
- شحوب الجلد.
إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض، فمن المهم استشارة الطبيب. قد يطلب منك الطبيب إجراء بعض الفحوصات لتحديد سبب انخفاض ضغط الدم، وهناك العديد من الأسباب المحتملة لانخفاض ضغط الدم، بما في ذلك:
- الجفاف.
- فقدان الدم أو النزيف.
- الأدوية، مثل مدرات البول أو أدوية ارتفاع ضغط الدم.
- بعض الحالات الطبية، مثل مرض السكري أو مرض باركنسون أو قصور الغدة الدرقية.
إذا تم تشخيصك بانخفاض ضغط الدم، فقد يوصي الطبيب بإجراء بعض التغييرات في نمط حياتك، مثل:
- شرب المزيد من السوائل.
- تجنب الجلوس أو الوقوف لفترة طويلة.
- ارتداء الجوارب الضاغطة.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 18
منذ اشهر كنت اعاني من الام شديده في الصدر والقلب احيانا مما يعيق نومي، حيث شعرت فجأه وكأن شي انفجر...
سؤال من أنثى سنة
أشعر بضيق نفس ودقات قلب بطيئة مع العلم لساني أبيض وشفتاي أيضا ووجهي ويداي شاحبتين، وعملت تحاليل دم. تم كتابه...
يوجد نقص فى نسبة الهيموجلوبين بالتحليل
سؤال من ذكر سنة 27
هل تضخم عضلة القلب الذي سببه ارتفاع في ضغط الدم يزول بالنتظام ضغط الدم ولو طالت فترة انتظام ضغط الدم؟
سؤال من ذكر سنة 1
انا لدي 6 شبكيات في القلب من سبع سنين واريد ان احافظ عليهم من الانسداد
سؤال من أنثى سنة
كيف انزل الضغط المرتفع في البيت؟
بداية أود التوضيح أن ضغط المرتفع يجب أن يتم علاجه باتباع خطة علاجية مناسبة لحالة الشخص الصحية، وإهمال العلاج المناسب قد يؤدي إلى تطور مضاعفات صحية، ولكن هناك عدة طرق يمكن من خلالها خفض ضغط الدم المرتفع في المنزل بالتزامن مع الخطة العلاجية الموصوفة، ومن هذه الطرق ما يأتي:
- الراحة والاسترخاء: يمكن أن يساعد الاسترخاء في خفض ضغط الدم المرتفع، وذلك عن طريق تقنيات مثل التنفس العميق والتأمل.
- شرب الماء: يمكن أن يساعد شرب الماء في خفض ضغط الدم المرتفع، وذلك عن طريق مساعدة الجسم على التخلص من السوائل الزائدة.
- الامتناع عن التدخين: يمكن أن يؤدي التدخين إلى ارتفاع ضغط الدم، لذا فإن الإقلاع عنه يمكن أن يساعد في خفضه.
- ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد ممارسة الرياضة بانتظام في خفض ضغط الدم المرتفع، وذلك عن طريق تقوية عضلات القلب والأوعية الدموية.
- اتباع نظام غذائي صحي: يمكن أن يساعد اتباع نظام غذائي صحي في خفض ضغط الدم المرتفع، وذلك عن طريق الحد من تناول الملح والسعرات الحرارية والدهون المشبعة.
- الحد من التوتر: يساهم خفض معدلات التوتر والإجهاد النفسي في خفض مستويات ضغط الدم.
- فقدان الوزن الزائد ومراقبة محيط الخصر: يمكن أن يؤدي فقدان الوزن إلى انخفاض ضغط الدم، لذلك يجب محاولة خسارة الوزن الزائد وتجنب تراكم الدهون في منطقة الخصر.
من المهم أن تعمل على تطبيق هذه الإرشادات بانتظام وأن تتحدث مع الطبيب حول أي تغييرات ترغب في إجرائها في نظامك الصحي أو نمط حياتك، فقد تؤثر بعض التغييرات في استجابة الجسم للأدوية مما يستدعي تغيير الخطة العلاجية.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
ما هي أعراض ارتفاع الكولسترول والدهون الثلاثية في الجسم؟ وهل يمكنني الكشف عن الإصابة دون تحليل الدم لأنني أخاف من...
بداية أود التوضيح أن ارتفاع معدل الدهون الثلاثية والكولسترول في الدم لا يؤدي إلى ظهور أي أعراض واضحة على الشخص المصاب، وفي الحالات الشديدة من ارتفاع الكولسترول والتي لا يتم علاجها لفترات طويلة قد تتطور بعض المضاعفات الصحية التي تؤدي إلى ظهور بعض الأعراض، مثل أمراض القلب والشرايين، ومن أعراض هذه الاضطرابات ما يلي:
- ضيق التنفس.
- ألم في الصدر.
- سرعة الشعور بالتعب والإرهاق.
- الدوار وبشكل خاص عند النهوض من الجلوس.
أما بالنسبة للكشف عن ارتفاع الدهون الثلاثية والكولسترول فلا يوجد للأسف حتى الآن طريق أخرى غير سحب الدم وتحليله، ولكن يمكن لمقدم الرعاية الصحية سحب الدم دون التسبب لك بالألم الشديد وعليك عدم النظر إلى مكان سحب الدم، كما يجدر الصيام ما يقارب 10 ساعات قبل إجراء تحليل الدم للكشف عن الكولسترول والدهون الثلاثية.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
فحصت قبل فترة دهنيات و دهون ثلاثية فكانت النتيجة ارتفاع بسيط في الكولسترول والدهون الثلاثية ومن الصعب علي إعادة التحليل...
للأسف لا يوجد طريقة يمكن فيها معرفة ارتفاع مستويات الكولسترول والدهون الثلاثية إلا عن طريق تحليل الدم، لذلك يجب عليك إعادة التحليل بعد شهرين كما طلب منك الطبيب، كما لا يصاحب ارتفاع الدهنيات في الدم من كولسترول ودهون ثلاثية أي أعراض واضحة فلا يمكن الاعتماد على الأعراض أيضًا.
سوف أبين لك فيما يأتي مجموعة من النصائح والتدابير التي تساعدك على خفض مستوى الكوليسترول والدهون الثلاثية في:
- اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا، مع تقليل تناول الأطعمة الدهنية المشبعة والدهون غير المشبعة المتحولة.
- مارس الرياضة بانتظام، لمدة 30 دقيقة على الأقل معظم أيام الأسبوع.
- افقد الوزن إذا كنت تعاني من زيادة الوزن أو السمنة.
- الامتناع عن التدخين.
- تناول الكثير من الفواكه والخضروات.
- تناول الحبوب الكاملة بدلاً من الحبوب المكررة.
- اختر مصادر البروتين الخالية من الدهون أو قليلة الدهون، مثل الدجاج والأسماك الخالية من الجلد.
- اختر الزيوت الصحية، مثل زيت الزيتون وزيت الأفوكادو.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
شاب ابلغ 33 سنة من العمر وعدد دقات قلبي 58 دقة في الدقيقة فهل هو طبيعي؟
يتراوح معدل ضربات القلب الطبيعي بين 60-100 نبضة في الدقيقة، لذلك فإن معدل ضربات القلب البالغ 58 نبضة في الدقيقة أبطأ من المعدل الطبيعي بقليل، ولكن يدل بالضرورة على مشكلة صحية، لأن هناك العديد من العوامل التي قد تؤثر في معدل نبض القلب، وقد يكون هذا المعدل طبيعي لدى البعض، خصوصًا في حال امتلاك صحة بدنية جيدة.
هناك عدة عوامل قد تؤثر في معدل نبض القلب، ومنها الآتي:
- مستوى اللياقة البدنية: يكون لدى الأشخاص الذين يتمتعون بلياقة بدنية عالية عادةً معدلات ضربات قلب أبطأ أثناء الراحة.
- الأدوية: يمكن لبعض الأدوية، مثل أدوية حاصرات بيتا، أن تؤثر على معدل ضربات القلب.
- الحالات الطبية: يمكن لبعض الحالات الطبية، مثل أمراض القلب، أن تؤثر على معدل ضربات القلب.
- الموضع: يكون معدل ضربات القلب عادةً أعلى عندما تقف أو تمشي منه عندما تكون جالسًا أو مستلقيًا.
- العواطف: يمكن أن تؤدي المشاعر مثل التوتر أو القلق إلى زيادة معدل ضربات القلب.
- الكافيين والنيكوتين: يمكن أن تزيد هذه المواد المنبهة من معدل ضربات القلب.
في جميع الأحوال في حال كان معدل النبض يقلقك أو تشعر بأعراض غير طبيعية فلا تتردد في مراجعة الطبيب لإجراء الاختبارات التشخيصية المناسبة واتخاذ الإجراءات الصحية المناسبة، ويمكنك أيضًا الحصول على الاستشارة المناسبة من منزلك عبر خدمة الاستشارات الطبية المقدمة من الطبي.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
ما هي علامات ارتفاع الكوليسترول في الجسم وهل من طريقة لمعرفة ارتفاع الكولسترول عن طريق الأعراض فقط؟
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
تعليقات الزائرين
امس حسيت بورم في ذراعي الايمن وتغير بسيط في لونه والم شديد جدا وثقل شديدجداجدا به واخذت مسكن وبدا بالتحسن بعدها حوال ساعتين ماذا افعل
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره