أعراض القولون العصبي قد تختلف من شخص لآخر وقد لا تشمل دائما الألم. الغازات هي أيضاً من أعراض هذا الحالة. قد يكون التشخيص صحيح.

الحمية الغذائية والنظام الغذائي الصحي يمكن أن يساعد في تخفيف الأعراض. ولكن إذا استمر الضيق، يجب عليك زيارة أخصائي الجهاز الهضمي للحصول على تشخيص أكثر تحديدًا وعلاج مناسب.

وعليكم السلام في حالة استمرار البواسير رغم العلاج، قد تحتاج إلى استشارة أخصائي أمراض المستقيم (أخصائي المستقيم). قد يكون العلاج الجراحي هو الخيار الأكثر فائدة في حالتك. تذكر أن تناقش جميع الخيارات المتاحة مع الطبيب.

الامساك الشديد والمصحوب بالضغط من قبل الشخص المصاب قد يؤدي إلى تطور بعض الشقوق أو التمزقات البسيطة في الجلد حول فتحة الشرج، وهو ما قد يؤدي إلى النزيف الدموي البسيط من الأفضل مراجعة الطبيب للتشخيص والعلاج

من المهم أن تراجع طبيبك للحصول على تقييم شامل وتشخيص دقيق. قد يحتاج طبيبك إلى طلب فحوصات مثل فحص الدم والتنظير لتحديد السبب الحقيقي لأعراضك. كما قد يقترح طبيبك بعض التغييرات في نمط الحياة والنظام الغذائي لمساعدتك على تخفيف الألم والتخلص من المشكلة.

قد يكون لديك حالة تدعى التهاب القولون التقرحي. ننصحك بزيارة طبيب الجهاز الهضمي لتقييم حالتك بشكل دقيق وتحديد العلاج المناسب. قد يتضمن العلاج تغييرات في نمط الحياة والتغذية، وتناول أدوية معينة للتخفيف من الألم والحرقة. من الضروري تلقي العناية الطبية اللازمة لتجنب تفاقم الحالة والحفاظ على صحتك العامة.

إليك بعض الاحتمالات التي يمكن أن تفسر أعراضك، ولكن لا بد من استشارة الطبيب لتشخيص دقيق وعلاج مناسب:

• التهاب المعدة والأمعاء (إنفلونزا المعدة): وهو عدوى شائعة تسببها الفيروسات أو البكتيريا، وتؤدي إلى أعراض مشابهة لما تصفين.
• التسمم الغذائي: نتيجة تناول طعام ملوث، ويسبب أعراضًا حادة تشمل آلام شديدة في المعدة وإسهال وغثيان.
• حساسية غذائية: قد تكوني حساسة تجاه نوع معين من الطعام، مما يؤدي إلى هذه الأعراض.

ننصحك بشرب الكثير من السوائل لتجنب الجفاف، وتناول أطعمة خفيفة وسهلة الهضم. إذا استمرت الأعراض أو زادت سوءًا، يجب عليك مراجعة الطبيب فوراً.