ماهى اسباب وعلاج حموضة المعدة وانتفاخ المعدة و

icon 19 مارس 2012
icon 59545
ماهى اسباب وعلاج حموضة المعدة وانتفاخ المعدة وشكرا
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

ارتداد حمض المعدة هو عبارة عن إرتداد في حمض المعدة إلى المريء، مما يسبب أعراضاً مثل حرقة في المعدة وألم، بالإضافة إلى صعوبة البلع، وإذا حدثت أعراض ارتداد الحمض أكثر من مرتين في الأسبوع، فقد يعني ذلك الإصابة بمرض الجزر الحمضي، والمعروف أيضاً باسم مرض الجزر المعدي المريئي.

وبخصوص استفسارك عن الأسباب، فيعد ضعف العضلة العاصرة السفلية من أهم أسباب حموضة المعدة، مما يساهم في نقل الحمض إلى المريء، ويسبب أعراض مرض الجزر الحمضي.

وهناك عوامل خطر شائعة قد تسبب ارتجاع المريء وكذلك انتفاخ المعدة، وهي:

  • تناول وجبات كبيرة.
  • الإستلقاء والنوم بعد الأكل مباشرة.
  • زيادة الوزن.
  • تناول الأطعمة الغنية بالدهون، والمقليات، أو السكريات.
  • تناول أطعمة معينة مثل الحمضيات، أو الطماطم، أو الشوكولاتة، أو النعناع، أو الثوم، أو البصل، أو الأطعمة الحارة.
  • الإكثار من تناول المشروبات الغنية بالكافيين، مثل القهوة، والشاي، والمشروبات الغازية.
  • التدخين.
  • تناول بعض الأدوية، مثل الأسبرين، أو مضادات الإلتهابات، وبعض مرخيات العضلات، أو أدوية ضغط الدم.

ولعلاج المشكلة، ينصح بتجنب الأطعمة والمشروبات التي تسبب الأعراض، بالإضافة إلى الإجراءات التالية:

  • تناول وجبات صغيرة بشكل متكرر على مدار اليوم.
  • الإقلاع عن التدخين.
  • عدم تناول الطعام قبل النوم مباشرةً، ويفضل تناول أي أطعمة قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات.
  • رفع الرأس أثناء النوم باستخدام وسادة مناسبة.
  • ممارسة الرياضة بانتظام للحفاظ على الوزن وتحسين وظائف أجهزة الجسم.
  • عدم الإكثار من تناول الأدوية المضادة للإلتهابات، واستشارة الطبيب بشأن أي أدوية يتم تناولها.
  • في حالة المعاناة من زيادة الوزن، فيجب اتخاذ الإجراءات اللازمة للتخلص من الوزن الزائد، باتباع حمية غذائية مناسبة وممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
  • استشارة الطبيب في حالة تكرر المشكلة لتحديد الأسباب والعلاج المناسب للحالة.

للمزيد:

0 2022-03-13T03:29:22+00:00

ارتداد حمض المعدة هو عبارة عن إرتداد في حمض المعدة إلى المريء، مما يسبب أعراضاً مثل حرقة في المعدة وألم،... اقرأ المزيد

ارتداد حمض المعدة هو عبارة عن إرتداد في حمض المعدة إلى المريء، مما يسبب أعراضاً مثل حرقة في المعدة وألم، بالإضافة إلى صعوبة البلع، وإذا حدثت أعراض ارتداد الحمض أكثر من مرتين في الأسبوع، فقد يعني ذلك الإصابة بمرض الجزر الحمضي، والمعروف أيضاً باسم مرض الجزر المعدي المريئي.

وبخصوص استفسارك عن الأسباب، فيعد ضعف العضلة العاصرة السفلية من أهم أسباب حموضة المعدة، مما يساهم في نقل الحمض إلى المريء، ويسبب أعراض مرض الجزر الحمضي.

وهناك عوامل خطر شائعة قد تسبب ارتجاع المريء وكذلك انتفاخ المعدة، وهي:

  • تناول وجبات كبيرة.
  • الإستلقاء والنوم بعد الأكل مباشرة.
  • زيادة الوزن.
  • تناول الأطعمة الغنية بالدهون، والمقليات، أو السكريات.
  • تناول أطعمة معينة مثل الحمضيات، أو الطماطم، أو الشوكولاتة، أو النعناع، أو الثوم، أو البصل، أو الأطعمة الحارة.
  • الإكثار من تناول المشروبات الغنية بالكافيين، مثل القهوة، والشاي، والمشروبات الغازية.
  • التدخين.
  • تناول بعض الأدوية، مثل الأسبرين، أو مضادات الإلتهابات، وبعض مرخيات العضلات، أو أدوية ضغط الدم.

ولعلاج المشكلة، ينصح بتجنب الأطعمة والمشروبات التي تسبب الأعراض، بالإضافة إلى الإجراءات التالية:

  • تناول وجبات صغيرة بشكل متكرر على مدار اليوم.
  • الإقلاع عن التدخين.
  • عدم تناول الطعام قبل النوم مباشرةً، ويفضل تناول أي أطعمة قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات.
  • رفع الرأس أثناء النوم باستخدام وسادة مناسبة.
  • ممارسة الرياضة بانتظام للحفاظ على الوزن وتحسين وظائف أجهزة الجسم.
  • عدم الإكثار من تناول الأدوية المضادة للإلتهابات، واستشارة الطبيب بشأن أي أدوية يتم تناولها.
  • في حالة المعاناة من زيادة الوزن، فيجب اتخاذ الإجراءات اللازمة للتخلص من الوزن الزائد، باتباع حمية غذائية مناسبة وممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
  • استشارة الطبيب في حالة تكرر المشكلة لتحديد الأسباب والعلاج المناسب للحالة.

للمزيد:

النفخة هي عملية تشكل غازات في جهازنا الهضمي، وهي مسألة طبيعية جدا. وهناك من الأغذية ما يؤدي الى تشكل الغازات ، مثل الاغذية المحتوية على السكريات (مثل سكر الرافينوز الموجود في القمح والبرغل) ، والألياف الغذائية غير الذائبة في الماء (الموجودة في الخضار كالهندباء والملفوف والسبانخ والبقدونس). وتقوم البكتيريا الموجودة طبيعيا في أمعائنا بهضم السكريات والألياف بدلا من أن نهضمها نحن، وهي عملية تؤدي إلى إنتاج غازات. وتتألف هذه الغازات من أكسيد الكربون، والهيدروجين، والأكسجين. وتنتج الرائحة الكريهة عادة عن عملية هضم بعض الألياف الغذائية من قبل البكتيريا الموجودة في القولون التي تنتج غاز ثاني أكسيد الكبريت. وتعتبر الأطعمة النشوية مسببة للنفخة لأنه ينتج عن هضمها غازات، مثل البقوليات كالفاصولياء والعدس والحمص والفول. ومن الأطعمة النشوية الأخرى هي الحليب ومنتجاته إذ يحتوي الحليب على سكر معروف بإسم سكر اللاكتوز. ويعاني البعض من نقص في أنزيم اللاكتيز، وهو الأنزيم المسؤول عن هضم سكر الحليب مما يؤدي إلى عدم القدرة على هضم الحليب، فتتغذى بدورها بكتيريا القولون على سكر الحليب منتجة معها الغازات والنفخة. وثمة بعض الممارسات التي تزيد من حدة نفختنا، من ضمنها الإمتناع عن تناول أي وجبة خلال فترة النهار والإعتماد على تناول وجبة واحدة كبيرة أثناء فترة المساء والليل، تناول كميات كبيرة من الطعام في الوجبة الواحدة، تناول بعض الخمائر التي قد تؤثر سلبا على تشكل الغازات وتجمعها في القولون. إضافة إلى تناول وجبتنا بسرعة وعدم مضغ الطعام جيدا، مضغ العلكة باستمرار، التدخين، ووضع الأسنان غير المناسب. وللحد من النفخة، ينصح بتناول كمية معتدلة من الطعام خلال الوجبة الواحدة، وتناول وجبات خفيفة خلال النهار مثل شرب كوب من اللبن، أو تناول حبات معدودة من التمر أو الرطب. وينصح بتناول السلطات الخضراء النيئة بكمية معتدلة لا تتجاوز الكوبان وتناول الخضار المطبوخة عند الرغبة في تناول المزيد من الخضار لأن الخضار النيئة تحتوي على كمية أعلى من الألياف الغذائية غير الذائبة في الماء والتي تتغذى عليها بكتيريا القولون منتجة معها غازات. إضافة إلى استعمال رقائق الشوفان لأنها تساعد على امتصاص الغازات، وتناول القليل من منتجات الألبان لأنها تساعد في التخلص من نفخة الخميرة. ويلجأ البعض إلى استعمال بعض أنواع التوابل كالكمون، والكراوية، والقرفة والهال للحد من النفخة، إلا أننا لا نستطيع أن نجزم فائدتها الطبية والغذائية نظرا لعدم توفر الدراسات العلمية المقرونة بتخفيف حدة النفخة. بالنسبة الى حرقة المعدة يجب عمل فحص الجرثومة الحلزونية (الهيليكوباكتر بيلوري) حيث انها السبب في معظم هذه الحالات وعند وجودها نستطيع ان نصف لك علاج يقضي عليها 8 2012-03-20T02:16:41+00:00
النفخة هي عملية تشكل غازات في جهازنا الهضمي، وهي مسألة طبيعية جدا. وهناك من الأغذية ما يؤدي الى تشكل الغازات... اقرأ المزيد
النفخة هي عملية تشكل غازات في جهازنا الهضمي، وهي مسألة طبيعية جدا. وهناك من الأغذية ما يؤدي الى تشكل الغازات ، مثل الاغذية المحتوية على السكريات (مثل سكر الرافينوز الموجود في القمح والبرغل) ، والألياف الغذائية غير الذائبة في الماء (الموجودة في الخضار كالهندباء والملفوف والسبانخ والبقدونس). وتقوم البكتيريا الموجودة طبيعيا في أمعائنا بهضم السكريات والألياف بدلا من أن نهضمها نحن، وهي عملية تؤدي إلى إنتاج غازات. وتتألف هذه الغازات من أكسيد الكربون، والهيدروجين، والأكسجين. وتنتج الرائحة الكريهة عادة عن عملية هضم بعض الألياف الغذائية من قبل البكتيريا الموجودة في القولون التي تنتج غاز ثاني أكسيد الكبريت. وتعتبر الأطعمة النشوية مسببة للنفخة لأنه ينتج عن هضمها غازات، مثل البقوليات كالفاصولياء والعدس والحمص والفول. ومن الأطعمة النشوية الأخرى هي الحليب ومنتجاته إذ يحتوي الحليب على سكر معروف بإسم سكر اللاكتوز. ويعاني البعض من نقص في أنزيم اللاكتيز، وهو الأنزيم المسؤول عن هضم سكر الحليب مما يؤدي إلى عدم القدرة على هضم الحليب، فتتغذى بدورها بكتيريا القولون على سكر الحليب منتجة معها الغازات والنفخة. وثمة بعض الممارسات التي تزيد من حدة نفختنا، من ضمنها الإمتناع عن تناول أي وجبة خلال فترة النهار والإعتماد على تناول وجبة واحدة كبيرة أثناء فترة المساء والليل، تناول كميات كبيرة من الطعام في الوجبة الواحدة، تناول بعض الخمائر التي قد تؤثر سلبا على تشكل الغازات وتجمعها في القولون. إضافة إلى تناول وجبتنا بسرعة وعدم مضغ الطعام جيدا، مضغ العلكة باستمرار، التدخين، ووضع الأسنان غير المناسب. وللحد من النفخة، ينصح بتناول كمية معتدلة من الطعام خلال الوجبة الواحدة، وتناول وجبات خفيفة خلال النهار مثل شرب كوب من اللبن، أو تناول حبات معدودة من التمر أو الرطب. وينصح بتناول السلطات الخضراء النيئة بكمية معتدلة لا تتجاوز الكوبان وتناول الخضار المطبوخة عند الرغبة في تناول المزيد من الخضار لأن الخضار النيئة تحتوي على كمية أعلى من الألياف الغذائية غير الذائبة في الماء والتي تتغذى عليها بكتيريا القولون منتجة معها غازات. إضافة إلى استعمال رقائق الشوفان لأنها تساعد على امتصاص الغازات، وتناول القليل من منتجات الألبان لأنها تساعد في التخلص من نفخة الخميرة. ويلجأ البعض إلى استعمال بعض أنواع التوابل كالكمون، والكراوية، والقرفة والهال للحد من النفخة، إلا أننا لا نستطيع أن نجزم فائدتها الطبية والغذائية نظرا لعدم توفر الدراسات العلمية المقرونة بتخفيف حدة النفخة. بالنسبة الى حرقة المعدة يجب عمل فحص الجرثومة الحلزونية (الهيليكوباكتر بيلوري) حيث انها السبب في معظم هذه الحالات وعند وجودها نستطيع ان نصف لك علاج يقضي عليها
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض الجهاز الهضمي

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
اسباب وعلاج اصفرار الأسنان مقالات طبية
النساء ومرض ألزهايمر أخبار طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 27 سنة

بدات بتناول بذور اليقطين فلاحظت لخبطة في الدورة الشهرية بعدما كانت تاتي كل يوم تحديدا جاءت الدورة مرتين في شهر والمرة الثانية بدون الم او مغص او اي اعراض جانبية ولم يسبق ان تاتيني الدورة متقدمة ابدا واوقفت اخذ بذور اليقطين بعدها هل امور طبيعية لموازنة الهرمونات