عليك مراجعة اختصاصي جراحة للفحص وعمل صورة أشعةوتحديد ماهية هذه العقدة، ثم يتقرر العلاج.

هكذا ألم يُمكن أن ينجم عن أسباب كثيرة لا يُمكن تحديدها إلا من خلال الفحص الطبي، لأن العلامات والخصائص المرافقة للألم يُمكن أن تكشف عس سببه سواء كان مُتعلق بالجلد أو بالأنسجة العصبية أو العضلية التي تحته أو هو ناجم عن التهاب في منطقة أخرى مجاورة أو بعيدة عن مكان الألم، وتُساعد في تحديد إن كان ناجم عن ضغط كتلي أو عن التهاب ما

مستحضر طبيعي  "Breast Actives  بريست أكتيفيز لتكبير الصدر  منتج تكبير الثديين هو تركيبة عشبية طبيعية تماما تم تصميمه كي يزيد من حجم و شكل و صلابة ثدي النساء. تم تصنيعه خصيصا من أكثر من 13 عشبة فريدة لكي يساعد في تطور و النمو الطبيعي لأثداء النساء  ويتكون من العديد من المكونات العشبية التي ثبت فاعليتها و تأثيرها في تكبير الثدي فيتامين ه (د - الفا كما tocopheryl succinate) 60 وحدة دولية فينوجريك (trigonella foenum - graecum) (البذور) 400 ملغ فينيل (foeniculum vulgare) (البذور) 350 ملغ دونغ Quai (الانجليك chinesis) (الجذر) 250 ملغ المباركه الشوك (cnicus benedictus) (الجذر) 125 ملغ الهندباء (taraxacum officinales) (الجذر) 125 ملغ عشب البحر (ascophylum nodosum) (مصنع كامل) 50 ملغ الجرجير (زهرة السلبوت officinale) (ورقة) 50 ملغ ل - التيروزين 50 مليجرام؟ و لم يثبت أن له أي أعراض جانبية خطيرة.. ولكن استخدامه  أثناء الحمل لم يتم دراسته بدقة , و لذلك من الأفضل للمرأة الحامل ألا تستخدم منتج تكبير الثديين حتى يتم دراسة تأثيره على أنسجة الثدي . والنتيجة تظهر بعد أسبوعين من الاستخدام ولكن سيدات أخريات لاحظن النتائج بعد مرور 4 - 6 أسابيع من الاستعمال الكبسولات : - تناولي كبسولتين صباحا كل يوم مع كوب من الماء الكريم :- يدهن مرتين يوميا مرة صباحا و أخرى في المساء للحصول على أفضل النتائج يرجى إتباع إرشادات الاستخدام

من الطبيعي أن نخاف من الموت فنحن لا ندرى على وجه اليقين إلى أين نحن ذاهبون وماذا يكون مصيرنا، وهذا خوف طبيعي يدفعنا إلى مزيد من العمل للآخرة ويحد من تهافتنا وتكالبنا على الدنيا، ويجعلنا أكثر ميلا للرحمة والتسامح. أما حين يزيد هذا الخوف بحيث يلازمنا ليل نهار ويقطع علينا سكينتنا ويعكر صفونا ويجعلنا غير قادرين على القيام بواجباتنا، هنا يتحول إلى حالة مرضية تسمى "رهاب الموت" وهى حالة من الخوف الشديد من الموت ومن كل ما يذكرنا به مع الانشغال الدائم بالأفكار العدمية وفقد الإحساس بالحياة وبالناس وتوقع حدوث الموت في كل لحظة مع ما يصاحب ذلك من هم وكرب شديدين وعدم الرغبة للتخطيط للمستقبل حيث لا مستقبل مع الموت، ويلاحظ عادة أن هؤلاء المرضى لديهم اختلال في ميزان تصورهم عن الوجود وما بعده، حيث تزيد مساحة وعمق ما يتخيلونه عن ما سيحدث بعد الموت مقارنة بصفات الجمال وتزيد لديهم جرعة الخوف مقارنة بجرعة الأمل، ويزيد لديهم الترهيب مقارنة بالترغيب، ومن هنا يزداد خوفهم وهلعهم إلى الحد الذي يعوقهم عن العمل وعن الإنسجام في أمور الحياة. والعلاج عادة يتلخص في جانبين: أحدهما دوائي والآخر نفسي. العلاج الدوائي فتستخدم فيه مضادات الاكتئاب ومضادات القلق ويستمر العلاج الدوائي من ستة أشهر إلى سنة، حسب شدة واستجابة الحالة. أما العلاج النفسي فيتكون من عدد من جلسات العلاج النفسي يتراوح عددها من 12 إلى 24 جلسة بواقع جلسة في الأسبوع، حيث يتم من خلالها التعرف على تصورات المريض عن الموت ويتم تصحيح هذه التصورات مع تشجيع المريض على أن يعيش حياته بشكل صحيح يجعله أكثر أملاً في الحياة .

اولا لا يجب الحمل مع استعمال الميثوتريكسات لأن الحمل لا يمكن ان يستمر مع استعمال هذا الدواء وثانيا بالنسبة للحالة ففي اعتقادي بأن افضل من يبد النصح هو الطبيب الذي يعالج المرض فهو يعرف مدى شدة المرض وهل بالامكان ايقاف العلاج ولو اني انا شخصيا لا انصح باستمرار الحمل خاصة في سن ال 43

قد يكون الحل الجراحي افضل الحلول

غالباً ما يحدث ذلك بسبب رُهاب محدد، وعلاجه يتطلب جلسات علاج سلوكي معرفي تحت اشراف أخصائي نفسية