السلام عليكم ، أعراض اختناق تنفسي شديد اثناء النوم مع حالة هلع لا توصف ، استغراق مدة نصف ساعة للرجوع الى الحالة الطبيعية ، عدد مرات النوبة ٥ مرات ، مرة كان مصاحبة بالقيء

من اعراض نوبات الهلع و تهيج القولون يجب استعمال مهدئ اقترح كلونازبام و القرار لطبيبك

انا في ال22 و عند التكلم اتلعثم كثيرا و اخطئ في الكلام و لا اقدر علي قول جملة بدون ان اخطئ و اذا حاولت ان اقول الجملة بشكل صحيح لا اقدر و في بعض الاحيان اشعر ان لساني مربوط

هذا يتطلب تقييم الطبيب النفساني

انا أعاني من صعوبة اخراج اول حرف احيانا و ليس دائما ، و لا أكرر أحرف او كلمات لكن أقوم بآخذ شهيق كبير عن طريق الفم لآخرج أول خرف ثم بقية الأحرف تخرج بسرعة لضيق النفس

يتم علاج هذا الخلل من قبل الطبيب النفساني كما انصحك بتسجيل صوتك ثم سماعه ربع ساعه يوميا

هل انسحاب الكلوناريل عيار 0.5 يمكن ان تسبب ثقل في القدم اليسرى والم في عضلات واعصاب اليد انا احاول ايقافه من 0.5 الى نصف الحبة ثم كل يومين ثم كل ثلاثة فأربعة واخر جرعتين كان الوقت بينهما تقريبا عشرة ايام واخر جرعة منذ سبعة ايام اشعر بغرابة وكأني لا اعرف شيء على الواقع للعلم الان اتابع زولوسير 75

أنا متفهمة تماماً كم هو مرهق أن تعيشي مع وسواس المرض، خاصة عندما يترافق مع أعراض جسدية تثير القلق وتزيد من التفكير المفرط. لا تتوقفي عن العلاج دون إشراف طبي. الرجاء التواصل مع طبيبك النفسي. احتفظي بمذكرات يومية لأعراضك، وتوقيتاتها، ومستوى القلق لديك. هذا يساعد المعالج والطبيب على فهم العلاقة بين الأعراض والانسحاب أو الوسواس. العلاج النفسي مهم جداً في حالتك، لأنه يساعد على كسر حلقة الوسواس الجسدي وإعادة تنظيم التفكير المتعلق بالخوف من المرض. التأمل، التنفس العميق، وتمارين الاسترخاء قد لا تُعالج السبب، لكنها أدوات ممتازة للسيطرة على الأعراض اليومية. ما تمرين به ليس دليلاً على مرض خطير، بل هو نتيجة طبيعية للتداخل بين الانسحاب الدوائي والقلق النفسي. لا تخافي من هذه الأحاسيس، لكن لا تهمليها أيضًا. التوازن بين الوعي والطمأنينة هو ما سنعمل عليه معًا.