الخوف الشديد وعدم النوم والغزع من النوم
إجابات الأطباء على السؤال
أشعر بما تمر به وأتفهم تمامًا أن الخوف والقلق المستمران قد يكونان مرهقين للغاية. هناك عدة أسباب قد تساهم في مشاعرك الحالية، وكذلك طرق يمكن أن تساعدك في التعامل معها: يمكن أن يؤدي التفكير المستمر في المستقبل والمجهول إلى القلق والخوف من ما قد يحدث، وهذا الشعور يتفاقم عندما تكون مشغولًا بأفكار سلبية بشأن ما سيأتي. قد يكون التوتر الناتج عن المسؤوليات اليومية أو المشاكل الشخصية سببًا آخر للشعور بالخوف والقلق، مما يؤثر على القدرة على النوم بشكل طبيعي. القلق والخوف يمكن أن يؤديا إلى اضطرابات في النوم مثل الأرق، حيث يصعب عليك الاسترخاء والنوم بعمق. القلق من المستقبل أو من مواقف معينة قد ينتج عن ضغط نفسي مستمر يعيق راحتك العقلية. للتعامل مع هذه المشاعر: المتابعة مع معالج نفسي. جرب تقنيات التنفس العميق أو التأمل التي يمكن أن تساعد في تهدئة العقل قبل النوم. يمكنك أيضًا تجربة تمارين الاسترخاء العضلي التدريجي. حاول تحسين بيئة نومك بحيث تكون هادئة، مظلمة، ومريحة. تقليل الضوء والضوضاء قبل النوم قد يساعد على الاسترخاء. حاول تخصيص وقت محدد خلال اليوم للتفكير في القلق أو المخاوف التي تراودك، وابتعد عن التفكير في هذه الأمور قبل النوم. يمكن أن يساعد هذا في تقليل القلق أثناء الليل. النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساهم في تقليل القلق والتوتر، ويحسن نوعية النوم. حاول تجنب الكافيين أو الإلكترونيات قبل النوم، لأن هذه الأشياء قد تؤثر سلبًا على جودة نومك. إنشاء روتين ثابت للنوم يساعد في تنظيم ساعتك البيولوجية، مما قد يسهل عليك الاستغراق في النوم بشكل أفضل.
0 2025-04-06T08:30:27+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%8A-%D8%AE%D9%88%D9%81-%D9%88%D9%82%D9%84%D9%82-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%8A-%D9%85%D9%88%D9%82%D9%81-%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%A7%D9%86%D8%A7%D9%85-1824380#answer-0أشعر بما تمر به وأتفهم تمامًا أن الخوف والقلق المستمران قد يكونان مرهقين للغاية. هناك عدة أسباب قد تساهم في... اقرأ المزيد
أشعر بما تمر به وأتفهم تمامًا أن الخوف والقلق المستمران قد يكونان مرهقين للغاية. هناك عدة أسباب قد تساهم في مشاعرك الحالية، وكذلك طرق يمكن أن تساعدك في التعامل معها: يمكن أن يؤدي التفكير المستمر في المستقبل والمجهول إلى القلق والخوف من ما قد يحدث، وهذا الشعور يتفاقم عندما تكون مشغولًا بأفكار سلبية بشأن ما سيأتي. قد يكون التوتر الناتج عن المسؤوليات اليومية أو المشاكل الشخصية سببًا آخر للشعور بالخوف والقلق، مما يؤثر على القدرة على النوم بشكل طبيعي. القلق والخوف يمكن أن يؤديا إلى اضطرابات في النوم مثل الأرق، حيث يصعب عليك الاسترخاء والنوم بعمق. القلق من المستقبل أو من مواقف معينة قد ينتج عن ضغط نفسي مستمر يعيق راحتك العقلية. للتعامل مع هذه المشاعر: المتابعة مع معالج نفسي. جرب تقنيات التنفس العميق أو التأمل التي يمكن أن تساعد في تهدئة العقل قبل النوم. يمكنك أيضًا تجربة تمارين الاسترخاء العضلي التدريجي. حاول تحسين بيئة نومك بحيث تكون هادئة، مظلمة، ومريحة. تقليل الضوء والضوضاء قبل النوم قد يساعد على الاسترخاء. حاول تخصيص وقت محدد خلال اليوم للتفكير في القلق أو المخاوف التي تراودك، وابتعد عن التفكير في هذه الأمور قبل النوم. يمكن أن يساعد هذا في تقليل القلق أثناء الليل. النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساهم في تقليل القلق والتوتر، ويحسن نوعية النوم. حاول تجنب الكافيين أو الإلكترونيات قبل النوم، لأن هذه الأشياء قد تؤثر سلبًا على جودة نومك. إنشاء روتين ثابت للنوم يساعد في تنظيم ساعتك البيولوجية، مما قد يسهل عليك الاستغراق في النوم بشكل أفضل.
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 32
أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...
سؤال من أنثى سنة 19
أعاني من قلق وخوف ورهاب اجتماعي تعب جسدي لا نهائي يراودني فكرة الانتحار تعبانة من كل شي حولي عدم التركيز...
كلها علامات قوية ممكن تشير لـ: إكتئاب شديد أو إضطراب القلق الإجتماعي. أفكار الانتحار تحتاج تدخل فوري، حتى لو كانت مجرد أفكار "تمر عليك" بدون نية فعلية. لازم تاخذين نفسك على محمل الجد، لأنك تستحقين راحة واهتمام وعلاج يوصلك للاستقرار والراحة النفسية.
سؤال من ذكر سنة 16
اعاني من الارهاق والكسل بدون سبب والتفكير الزائد وعدم السعاده وعدم حب الهوايات الي كنت احبها والبلاده الزايدة وعدم التركيز...
سؤال من أنثى سنة 19
السلام عليكم انا طالبة جامعية في الفصل الاول عمري 19سنة مشكلتي بالنسيان وعدم تخزين معلومات الا بعد مراجعتها ولو كنت...
وعليكم السلام.هناك عدة أسباب مثل الضغط النفسي والقلق فترة الدراسة، خاصة التوجيهي والانتقال للجامعة، قد تسبب ضغطًا نفسيًا يؤثر على الذاكرة والتركيز. عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يؤثر سلبًا على الذاكرة والقدرة على التعلم. عدم تناول وجبات متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية الضرورية للدماغ. عدم تنظيم الوقت الدراسة بشكل عشوائي وعدم وجود جدول زمني منظم. حاولي النوم من 7 إلى 8 ساعات يوميًا. ابتعدي عن استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم بساعة على الأقل. تناولي وجبات متوازنة غنية بالفواكه والخضروات والبروتينات. تناولي الأطعمة التي تعزز الذاكرة مثل الأسماك الدهنية والمكسرات. * **ممارسة الرياضة بانتظام لتحسين الدورة الدموية وتنشيط الدماغ. المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا على الأقل.
سؤال من ذكر سنة 0
عندما كنت صغير تركت الدراسة واخاف من تسميع القرآن لأني أعاني من التأتأة وكنت صامت ولايوجد لدي اصدقاء وبعدها بسنة...
أتمنى لك السلامة، لتوضيح أسباب هذه الأعراض دعنا نتناول ما ذكرته خطوة بخطوة:
- التأتأة والخوف من التسميع: التأتأة مشكلة شائعة، وهناك العديد من الطرق التي يمكن أن تساعدك في التغلب عليها أو التعايش معها، مثل تجنب المواقف التي تزيد من التوتر والقلق فهذا قد يساعدك في تقليل التأتأة، كما يمكنك استشارة أخصائي نطق لمساعدتك في تطوير استراتيجيات للتعامل مع التأتأة.
- الشعور الغريب بخروج الروح من الجسد: هذا الشعور قد يكون مرتبطًا بالقلق والتوتر الشديدين، ومن المهم استبعاد أي أسباب طبية محتملة، لذا يفضل استشارة الطبيب.
- الخوف من الأمراض والجلطات: هذا الخوف المفرط من الأمراض يسمى "توهم المرض" أو "القلق المرضي"، قد يكون منشأ هذا الخوف تجارب سابقة أو معلومات غير دقيقة، والعلاج النفسي، مثل العلاج السلوكي المعرفي (CBT)، يمكن أن يساعدك في تغيير طريقة تفكيرك وتعاملك مع هذه المخاوف.
- الخوف من السفر والطرق المظلمة: هذا الخوف قد يكون مرتبطًا بالرهاب، مثل رهاب الأماكن المغلقة أو رهاب الأماكن المفتوحة، أو ببساطة الخوف من المجهول، ومحاولة مواجهة هذه المخاوف تدريجيًا قد يساعدك في التغلب عليها.
- تفضيل الجلوس في المنزل: قد يكون هذا نتيجةً لكل المخاوف والقلق الذي تعاني منه، وأنصحك محاولة الخروج من المنزل تدريجيًا، برفقة شخص تثق به، فهذا يمكن أن يساعدك في استعادة الثقة بالنفس.
وسأقدم لك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في التغلب على هذه المشاكل:
- ابحث عن الدعم: تحدث مع شخص تثق به، سواء كان صديقًا، أو فردًا من العائلة، أو مستشارًا نفسيًا.
- مارس تقنيات الاسترخاء: مثل التنفس العميق، والتأمل، واليوغا.
- اعتني بصحتك الجسدية: تناول طعامًا صحيًا، ومارس الرياضة بانتظام، واحصل على قسط كافٍ من النوم.
- لا تتردد في طلب المساعدة المتخصصة: العلاج النفسي يمكن أن يكون فعالًا جدًا في التعامل مع القلق والمخاوف.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 27
طفلي عمره 4 سنوات وهو نايم يضرب راسه بالمخده علماً انه لا يستخدم اجهزة ولا الاحظ عليه اي سلوك غير...
ما تصفينه، وهو ضرب الرأس بالمخدة أثناء النوم، يُعد من السلوكيات التي تُسمّى في علم النفس بـ"حركات التهدئة الذاتية" (Self-Soothing Behaviors)، وتُلاحظ في بعض الأطفال خلال سنوات النمو الأولى، خصوصًا قبل النوم أو أثناء الانتقال بين مراحل النوم. ماذا يمكنكِ فعله كأم؟ لا تظهري قلقك أمامه: فغالبًا هو غير واعٍ لما يفعله. وفري له بيئة نوم هادئة ومريحة: مثل روتين ثابت للنوم، غرفة مظلمة ومعتدلة الحرارة، وقصة هادئة قبل النوم. جربي استبدال السلوك: يمكنكِ توفير وسادة ناعمة جدًا أو دمية مريحة للنوم تكون وسيلة تهدئة بديلة. سجّلي ملاحظاتك: متى تحدث الحركة؟ كم تستمر؟ هل تزداد مع التوتر أو تغيير الروتين؟ هذه الملاحظات تساعد كثيرًا في حال قررتِ زيارة مختص.
سؤال من أنثى سنة 35
انا شديده التأثر عند اي شيء ومتعلقه بوالدتي كثيراً وارحمها رحمه شديده واتاثر عند رؤيه كبار السن وابكي كثير حتى...
أتمنى لكِ الصحة والسلامة، هذا التعلق الشديد والرحمة الزائدة قد يكون له عدة أسباب، سأشرحها لكِ بالتفصيل فيما يأتي:
- الشخصية الحساسة: بعض الأشخاص يمتلكون حساسية فطرية تجعلهم أكثر تأثرًا بالمواقف العاطفية، وهذا ليس عيبًا بل جزء من طبيعتهم.
- التعلق القوي بالوالدة: الارتباط الوثيق بوالدتكِ والرحمة الشديدة تجاهها قد يكون نابعًا من تقديركِ العميق لها وخوفكِ عليها، وهذا يعكس مدى حبكِ وعلاقتكما القوية.
- التعاطف الشديد: قدرتكِ على التعاطف مع كبار السن والتأثر بمعاناتهم دليل على قلبكِ الطيب وإحساسكِ المرهف، ولكن قد تحتاجين لتعلم كيفية إدارة هذه المشاعر.
- الضغوط النفسية: في بعض الأحيان، قد يكون البكاء رد فعل للضغوط النفسية المتراكمة، حتى لو بدت المواقف بسيطة.
وإليكِ بعض النصائح للتعامل مع الموقف:
- تقبلي مشاعركِ، واسمحي لنفسكِ بالشعور والتعبير عن حزنكِ أو تأثركِ، ولا تكبتي هذه المشاعر.
- مارسي تقنيات الاسترخاء، مثل تمارين التنفس العميق أو التأمل لتهدئة نفسكِ في المواقف التي تشعرين فيها بالتوتر.
- شاركي مشاعركِ مع أشخاصٍ تثقين بهم، مثل صديقةٍ مقربة أو أحد أفراد عائلتك، فالدعم الاجتماعي يمكن أن يساعدكِ كثيرًا
- ابحثي عن طرق صحية للتعبير عن مشاعركِ، كالكتابة أو الرسم، أو أي نشاطٍ فني آخر يمكن أن يساعدكِ في تفريغ مشاعركِ بطريقة إيجابية.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة 26
اعاني من فرط التعرق مع رجفة في الصوت واليدين والقدمين عند التعرض لمواقف محرجة ما الحل؟
سؤال من أنثى سنة 29
أتحدث مع نفسي بصوت مرتفع بشكل دائم، ويستمر لوقت طويل، وأتخيل الشخص الذي أتحدث معه أمامي وأتفاعل بيدي ويستمر لحوار...
ما تمرين به ليس نادرًا، بل هو سلوك يعبر عن محاولة لعلاج الخجل والقلق الاجتماعي بطرق ذاتية. من الطبيعي أن يتحدث البعض مع أنفسهم بصوت مرتفع في أوقات مختلفة، خاصة عندما يحتاجون إلى تفريغ مشاعرهم أو تحفيز أنفسهم على تحسين قدراتهم، ولكن إذا كان هذا الحديث يحدث بشكل مستمر طوال اليوم ويؤثر على حياتك اليومية، فقد يكون علامة على أنكِ تستخدمين هذه الطريقة لتخفيف القلق أو الشعور بعدم الثقة بالنفس. التخيل والتحدث مع نفسك قد يساعدكِ في بناء ردود أفعال قوية في المواقف الاجتماعية التي تشعرين فيها بالعجز أو الخوف، وهذا جزء من محاولتكِ تحسين ثقتكِ بنفسك. ولكن إذا كنتِ تجدين أن هذه العادة تؤثر على تفاعلاتكِ اليومية أو على قدرتكِ على التعامل مع الواقع، فقد يكون من المفيد أن تستشيري مختصًا في العلاج النفسي.
سؤال من أنثى سنة 21
السلام عليكم. اعاني من ضعف بالتركيز وعدم القدرة على الانجاز مع العلم اني سنة ثالثة جامعة واجلس لساعات متواصلة بلا...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين