اسمع صوت داخل راسي ليس بصوت مسموع بل افكار
إجابات الأطباء على السؤال
ألف سلامة عليكِ هذه الأعراض يمكن أن تكون مرتبطة بعدة أسباب، منها:
- الضغوط النفسية أو القلق الشديد: أحيانًا يتفاعل العقل مع التوتر بطرق غير متوقعة.
- اضطرابات نفسية محددة: مثل الفصام ، لكن التشخيص الدقيق يتطلب تقييمًا من قبل مختص.
- صدمات سابقة: قد تظهر مثل هذه الأصوات كرد فعل على تجارب مؤلمة.
إليك بعض النصائح عن ما عليك فعله للتغلب عليها بإذن الله:
- استشارة طبيب نفسي فى أسرع وقت ممكن لمساعدتك في فهم هذه الأصوات وتحديد مصدرها.
- تدوين الملاحظات و كتابة متى تظهر هذه الأفكار وما الذي يحفزها قد يساعد في فهمها.
- تقنيات الاسترخاء: مثل التنفس العميق أو التأمل لتقليل القلق المصاحب.
- دعم المقربين: مشاركة ما تشعر به مع شخص تثق به قد يخفف العبء.
تذكر أن هذه الأصوات لا تعرفك، والمساعدة المتخصصة يمكن أن توفر لك الأدوات المناسبة للتعامل معها.
0 2025-05-27T09:45:51+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D8%B3%D9%85%D8%B9-%D8%B5%D9%88%D8%AA-%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84-%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D9%8A-%D9%84%D9%8A%D8%B3-%D8%A8%D8%B5%D9%88%D8%AA-%D9%85%D8%B3%D9%85%D9%88%D8%B9-%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%81%D9%83%D8%A7%D8%B1-%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D8%A7-1036136#answer-0
ألف سلامة عليكِ هذه الأعراض يمكن أن تكون مرتبطة بعدة أسباب، منها:
- الضغوط النفسية أو القلق الشديد: أحيانًا... اقرأ المزيد
ألف سلامة عليكِ هذه الأعراض يمكن أن تكون مرتبطة بعدة أسباب، منها:
- الضغوط النفسية أو القلق الشديد: أحيانًا يتفاعل العقل مع التوتر بطرق غير متوقعة.
- اضطرابات نفسية محددة: مثل الفصام ، لكن التشخيص الدقيق يتطلب تقييمًا من قبل مختص.
- صدمات سابقة: قد تظهر مثل هذه الأصوات كرد فعل على تجارب مؤلمة.
إليك بعض النصائح عن ما عليك فعله للتغلب عليها بإذن الله:
- استشارة طبيب نفسي فى أسرع وقت ممكن لمساعدتك في فهم هذه الأصوات وتحديد مصدرها.
- تدوين الملاحظات و كتابة متى تظهر هذه الأفكار وما الذي يحفزها قد يساعد في فهمها.
- تقنيات الاسترخاء: مثل التنفس العميق أو التأمل لتقليل القلق المصاحب.
- دعم المقربين: مشاركة ما تشعر به مع شخص تثق به قد يخفف العبء.
تذكر أن هذه الأصوات لا تعرفك، والمساعدة المتخصصة يمكن أن توفر لك الأدوات المناسبة للتعامل معها.
أتمنى لكِ السلامة، ومن المهم أن تعرفي أنكِ لست وحدك وأن هناك العديد من الأشخاص الذين يمرون بتجارب مشابهة، وما تصفينه قد يكون مرتبطًا ببعض الحالات الصحية النفسية التي تحتاج إلى تقييم متخصص.
أنصحك بعدم التردد في مراجعة الطبيب النفسي للبحث عن أسباب هذه الأعراض ووضع خطة علاجية مناسبة، ويمكن للتدابير التالية أن تساعدكِ في التخفيف من الأعراض:
- حاولي الحفاظ على جدول نوم منتظم والحصول على 7-9 ساعات من النوم كل ليلة، لأن قلة النوم يمكن أن تزيد من حدة المشاعر والأفكار الصعبة.
- تناولي طعام صحي ومتوازن، فالغذاء الجيد يؤثر على مزاجك ومستويات طاقتك، حاول تناول وجبات منتظمة تحتوي على الفواكه والخضروات والبروتينات والحبوب الكاملة.
- مارسي الأنشطة الرياضية المفضلة، مثل المشي، أو السباحة، أو غيرها.
- عندما تشعرين بالضيق أو الانزعاج من الأفكار، حاولي التركيز على أنفاسك. خذي نفسًا عميقًا من الأنف، احبسيه لبضع ثوان، ثم أخرجيه ببطء من الفم. كرري ذلك عدة مرات.
- حاولي القيام بأشياء تجدها ممتعة ومريحة، مثل قراءة كتاب، مشاهدة فيلم، ممارسة هواية، أو قضاء الوقت في الطبيعة.
- تحدثي مع شخص تثق به، سواء كان صديقًا أو فردًا من العائلة، فالتحدث عن مشاعرك قد يساعدك في تخفيف العبء.
في النهاية لا داعي لمواجهة التحديات النفسية وحدك، الآن يمكنك التحدث مع أخصائي نفسي معتمد من منزلك، بجلسة آمنة وسرية تمامًا، وفي الوقت الذي يناسبك.
للمزيد:
0 2025-04-10T14:48:02+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D8%B3%D9%85%D8%B9-%D8%B5%D9%88%D8%AA-%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84-%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D9%8A-%D9%84%D9%8A%D8%B3-%D8%A8%D8%B5%D9%88%D8%AA-%D9%85%D8%B3%D9%85%D9%88%D8%B9-%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%81%D9%83%D8%A7%D8%B1-%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D8%A7-1036136#answer-1أتمنى لكِ السلامة، ومن المهم أن تعرفي أنكِ لست وحدك وأن هناك العديد من الأشخاص الذين يمرون بتجارب مشابهة، وما... اقرأ المزيد
أتمنى لكِ السلامة، ومن المهم أن تعرفي أنكِ لست وحدك وأن هناك العديد من الأشخاص الذين يمرون بتجارب مشابهة، وما تصفينه قد يكون مرتبطًا ببعض الحالات الصحية النفسية التي تحتاج إلى تقييم متخصص.
أنصحك بعدم التردد في مراجعة الطبيب النفسي للبحث عن أسباب هذه الأعراض ووضع خطة علاجية مناسبة، ويمكن للتدابير التالية أن تساعدكِ في التخفيف من الأعراض:
- حاولي الحفاظ على جدول نوم منتظم والحصول على 7-9 ساعات من النوم كل ليلة، لأن قلة النوم يمكن أن تزيد من حدة المشاعر والأفكار الصعبة.
- تناولي طعام صحي ومتوازن، فالغذاء الجيد يؤثر على مزاجك ومستويات طاقتك، حاول تناول وجبات منتظمة تحتوي على الفواكه والخضروات والبروتينات والحبوب الكاملة.
- مارسي الأنشطة الرياضية المفضلة، مثل المشي، أو السباحة، أو غيرها.
- عندما تشعرين بالضيق أو الانزعاج من الأفكار، حاولي التركيز على أنفاسك. خذي نفسًا عميقًا من الأنف، احبسيه لبضع ثوان، ثم أخرجيه ببطء من الفم. كرري ذلك عدة مرات.
- حاولي القيام بأشياء تجدها ممتعة ومريحة، مثل قراءة كتاب، مشاهدة فيلم، ممارسة هواية، أو قضاء الوقت في الطبيعة.
- تحدثي مع شخص تثق به، سواء كان صديقًا أو فردًا من العائلة، فالتحدث عن مشاعرك قد يساعدك في تخفيف العبء.
في النهاية لا داعي لمواجهة التحديات النفسية وحدك، الآن يمكنك التحدث مع أخصائي نفسي معتمد من منزلك، بجلسة آمنة وسرية تمامًا، وفي الوقت الذي يناسبك.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 32
أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...
سؤال من ذكر سنة 45
أنا طالب جامعي. أعاني من الكآبة المفرطة داخل الجامعة وبأنزعاج كبير جدا وبمجرد أن أدخل الجامعة أريد أن اخرج. ولا...
ما تمر به هو أمر صعب ومؤلم، وقد تكون الكآبة المفرطة التي تشعر بها في الجامعة نتيجة لتأثير البيئة الأكاديمية على حالتك النفسية. قد يكون من الصعب التكيف مع الضغوطات الدراسية أو الاجتماعية في الجامعة، لكن من المهم أن تعرف أن هناك حلولًا لهذا النوع من المعاناة. حاول وضع خطة دراسية منظمة وتحديد أهداف صغيرة لتحقيقها بشكل يومي. هذا قد يساعدك على تقليل الشعور بالضغط والشعور بتحقيق إنجازات حتى لو كانت صغيرة. قسم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر حتى لا تشعر بالإرهاق. بالرغم من أنك تشعر بالكآبة وتفضل الانعزال، حاول تخصيص وقت للتفاعل مع الأصدقاء أو الزملاء. حتى الأنشطة الاجتماعية البسيطة يمكن أن تخفف من شعورك بالوحدة وتساعد في تحسين مزاجك. تأكد من أنك تحافظ على نوم جيد، وتتناول طعامًا صحيًا، وتمارس الرياضة بانتظام. هذه العوامل تساعد بشكل كبير في تحسين الحالة النفسية والتقليل من القلق والاكتئاب. تخصيص وقت لممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل قد يساعدك على تخفيف التوتر وتحسين حالتك النفسية. حاول العثور على جوانب في الجامعة تحفزك وتشعرك بالحافز، سواء كانت الأنشطة الأكاديمية أو اللامنهجية. المشاركة في الأنشطة التي تهمك قد تساعدك في بناء علاقات اجتماعية وتخفيف مشاعر الكآبة. من المهم أن تعرف أن ما تمر به ليس شيئًا غير طبيعي، وأن هناك حلولًا فعالة لمعالجة الكآبة والقلق. خطوة أولى مهمة هي الاعتراف بأنك بحاجة إلى مساعدة، والتواصل مع شخص مختص لتوفير الدعم الذي تحتاجه.
سؤال من ذكر سنة
عدم القدرة على وقف الأفكار على مدار ٢٤ ساعة حتى وأنا نايم، شغلت نفسي على اد ما أقدر بدني وعقلي...
سؤال من ذكر سنة 31
السلام عليكم، انا ذكر عمري 30 سنة واواجه مشكلة معقدتني في حياتي وتسببلي الاحراج في عملي وحتى حياتي الطبيعية، هو...
سؤال من أنثى سنة
ابنتي ذات 3 سنوات رمت بالقط الدي يعيش معنا في البيت من السطح تألمنا كثيرا لفقدانه لا أعرف كيف أتعامل...
يجب عليك التحدث مع ابنتك بحنان وصدق حول ما حدث وأن القط قد أصيب بالألم. يمكنك شرح لها أن الحيوانات تحتاج إلى الحنان والرعاية وأن رمي القط كان فعلًا خاطئًا وغير لطيف. بالنسبة لأخيها الذي يشعر بالحزن، يمكنك مساعدته في فهم أن أخته لم تكن تدرك الخطورة وأنها تحتاج إلى توجيه وتوجيه من الكبار. يمكنك أيضًا توجيهها عن كيفية التعامل مع الحيوانات الأليفة بلطف واحترام. في النهاية، يجب عليك أن تكون صبورًا مع الأطفال وتوجيههم بحب ودعم، وتذكيرهم بأهمية التعامل اللطيف مع الحيوانات والتعاطف معها.
سؤال من أنثى سنة 21
تفكير وقلق مفرط في أحداث عائلية ومشاكل أخرى ومواقف؛ مما أثر على شغلي وعملي بشكل كبير وفقدان المتعة في عملي
سؤال من ذكر سنة 28
عندي خوف وقلق من أي موقف وما سيحدث بالمستقبل ولا أنام
أشعر بما تمر به وأتفهم تمامًا أن الخوف والقلق المستمران قد يكونان مرهقين للغاية. هناك عدة أسباب قد تساهم في مشاعرك الحالية، وكذلك طرق يمكن أن تساعدك في التعامل معها: يمكن أن يؤدي التفكير المستمر في المستقبل والمجهول إلى القلق والخوف من ما قد يحدث، وهذا الشعور يتفاقم عندما تكون مشغولًا بأفكار سلبية بشأن ما سيأتي. قد يكون التوتر الناتج عن المسؤوليات اليومية أو المشاكل الشخصية سببًا آخر للشعور بالخوف والقلق، مما يؤثر على القدرة على النوم بشكل طبيعي. القلق والخوف يمكن أن يؤديا إلى اضطرابات في النوم مثل الأرق، حيث يصعب عليك الاسترخاء والنوم بعمق. القلق من المستقبل أو من مواقف معينة قد ينتج عن ضغط نفسي مستمر يعيق راحتك العقلية. للتعامل مع هذه المشاعر: المتابعة مع معالج نفسي. جرب تقنيات التنفس العميق أو التأمل التي يمكن أن تساعد في تهدئة العقل قبل النوم. يمكنك أيضًا تجربة تمارين الاسترخاء العضلي التدريجي. حاول تحسين بيئة نومك بحيث تكون هادئة، مظلمة، ومريحة. تقليل الضوء والضوضاء قبل النوم قد يساعد على الاسترخاء. حاول تخصيص وقت محدد خلال اليوم للتفكير في القلق أو المخاوف التي تراودك، وابتعد عن التفكير في هذه الأمور قبل النوم. يمكن أن يساعد هذا في تقليل القلق أثناء الليل. النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساهم في تقليل القلق والتوتر، ويحسن نوعية النوم. حاول تجنب الكافيين أو الإلكترونيات قبل النوم، لأن هذه الأشياء قد تؤثر سلبًا على جودة نومك. إنشاء روتين ثابت للنوم يساعد في تنظيم ساعتك البيولوجية، مما قد يسهل عليك الاستغراق في النوم بشكل أفضل.
سؤال من ذكر سنة 29
أعاني من أعراض تنقسم إلى نوبات انفصال عن الواقع وتشوه في الصوت والرؤية، تزداد ليلًا وعند التعب. أجريت تخطيط دماغ...
سؤال من أنثى سنة 24
نا عمري ٢٤ سنة وغير متزوجة، وأعاني من كثرة التفكير السلبي والبكاء بدون سبب من بداية مراهقتي، وما زلت أعاني...
سؤال من أنثى سنة 27
طفلي عمره 4 سنوات وهو نايم يضرب راسه بالمخده علماً انه لا يستخدم اجهزة ولا الاحظ عليه اي سلوك غير...
ما تصفينه، وهو ضرب الرأس بالمخدة أثناء النوم، يُعد من السلوكيات التي تُسمّى في علم النفس بـ"حركات التهدئة الذاتية" (Self-Soothing Behaviors)، وتُلاحظ في بعض الأطفال خلال سنوات النمو الأولى، خصوصًا قبل النوم أو أثناء الانتقال بين مراحل النوم. ماذا يمكنكِ فعله كأم؟ لا تظهري قلقك أمامه: فغالبًا هو غير واعٍ لما يفعله. وفري له بيئة نوم هادئة ومريحة: مثل روتين ثابت للنوم، غرفة مظلمة ومعتدلة الحرارة، وقصة هادئة قبل النوم. جربي استبدال السلوك: يمكنكِ توفير وسادة ناعمة جدًا أو دمية مريحة للنوم تكون وسيلة تهدئة بديلة. سجّلي ملاحظاتك: متى تحدث الحركة؟ كم تستمر؟ هل تزداد مع التوتر أو تغيير الروتين؟ هذه الملاحظات تساعد كثيرًا في حال قررتِ زيارة مختص.
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
تعليقات الزائرين
اكل نفسي براسي يعني مثــــلا اذا كنت ابكي اكلم نفسي بعقلي واقول ترا ما يستاهل انك تبكي وكلام ينصح وحلو وارجع ارد على الكلام واقول معد اقدر استحمل وارجع داخل راسي يعني كاني اتكلم مع شخص كانه شخص يكلمني براسي وينصحني دايما ذا مرض او شي خيالي ؟
احيانا اشعر ان هناك صوت اخر في عقلي ولا استطيع التحكم به، و يقول اشياء من الممكن ان تكون جارحه. مع ان شخصيتي التي اعرفها لن تقول ذلك ابدا حتى انني في بعض الاحيان اكون مصدوم و كأنني رأيت شيء صادم او تلقيت خبر صادم . هل هذا شيء طبيعي ؟
أسمع صوتا برأسي يأمرني بإيذاء نفسي أو غيري حتى أنه أغلب الوقت يردد كلمة " أقتلي " و أحيانا كثيرة أتخيل نفسي أقوم بضرب من حولي و إيذائهم ككسر أيديهم و ضربهم حتى أجعلهم ينزفون و حينها فقط ينخفض الصوت داخل رأسي كأن كل ذلك العنف يسعده و يجعله مرتاحا أشعر أنه أحيانا كيان آخر يحمل كل مشاعر الغضب التي بداخلي و و لهذا هو أغلب الوقت عنيف حتى إتجاهي لأنه أمرني مرات لا تحصى بقتل نفسي و عندما لا أستطيع أن اكمل و أنسحب أو أرفض يدعوني بالفاشلة و يستمر بتذكيري بالماضي و كم أنا ضعيفة و مثيرة للشفقة .
بنتي قالت لي انها كلام الي تقوله يتكرر في دماغها مرات عديدة عمرها سبع سنوات
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره